شارك في الإعراب
البسملة1 الحمد لله وحده .. و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده .. أما بعد :- أحبتي في الله .. تنشيطا لهذا الملتقى المبارك , و شحذا للهمم , و تنمية للملكة الإعرابية , فإنني أدعو إخوتي الأعضاء إلى المشاركة في موضوع الإعراب ليكون منطلقا ينطلق منه المبتدئ , و لا يعدم الفائدة منه المنتهي , و اللهَ أسألُ أن يكون خالصا لوجهه الكريم , إنه ولي ذلك والقادر عليه . ملحوظة / الموضوع خاص بإعراب الأبيات الشعرية فقط سواء كانت شواهد نحوية أو غير ذلك , وكل من أعرب بيتا وضع مكانه آخر ليعربه غيرُه , وبالله التوفيق . وهذا أوان الشروع في المقصود :- تزودَ منا بين أذْناه طعنةً *** دعته إلى هابي التراب عقيمُ لا زلتم مباركين يا أعضاء الملتقى . |
شكرا لك على حرصك على نفع إخوانك .
سأحاول ، وإن أخطأت فصحح لي . تزود : فعل ماض مبني على الفتح . منا : جار ومجرور متعلقان بالفعل تزود . بين : ظرف مكان مبني على الفتح في محل نصب ، وهو مضاف ، و ( أذنا ) مضاف إليه مجرور ، وعلامة جره الكسرة المقدرة على آخره . وهو مضاف والهاء مضاف إليه . طعنة : مفعول به منصوب . دعته : فعل ومفعول به . إلى هابي : جار ومجرور ، وهو مضاف ، و ( التراب ) مضاف إليه مجرور . عقيم : فاعل ( دعت ) . وجملة ( تزود ) ، و ( دعته ) استئنافيتان لا محل لهما من الإعراب . هل أضع بيتا ؟ نحن اللذون صبحوا الصباحا ++ يوم النخيل غارة ملحاحا |
اقتباس:
شكر الله لكم على تفاعلكم و بارك فيكم . |
بارك الله فيك يا أستاذ خالد،
وإعراب الأستاذ مسعود سليمٌ، - غير ما أشرت إليه من تعلق الظرف - ومعنى (عقيم) : الحرب، ومن معانيها الدنيا، بل هذا أولى من تخريج رفعِ "عقيم" على النعت المقطوع، فإن أبيتَ إلا القطع : فجملة (دعته) محلها نصب بالتبعية، نعت لطعنة (ابتسامة). نفع الله بكما، لو اقتصرتما على الشواهد النحوية لكان أنفع. |
اقتباس:
أما قولك أخي بأن ( عقيم ) الأولى أن تعرب فاعلا , فالظاهر أن الفاعل مستتر في الفعل دعته كما علقت عليه , فلا يمكن أن يجتمع فاعلان و هذا معلوم لديكم , والظاهر أن الشاعر أراد أن ينعت هذه الطعنة بأنها ( عقيم ) كناية عن الأثر الذي تحدثه لشدتها و إحكامها , و لما كانت مرفوعة كان تخريجها كما علقت عليه , و الله تعالى أعلم . و أشكرك أن نبهتني على أن جملة ( دعته ) في محل نصب نعت لـ ( طعنة ) فقد سهوت عنها , ولهذا لم أعقب عليها . لا زلتم مباركين يا أعضاء الملتقى . |
اقتباس:
|
( نحن ) مبتدأ مبني على الضم في محل رفع، ( اللذون ) خبر مبني على الفتح في محل رفع
( صبحوا ) فعل ماض مبني على الضم، و واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل، والجملة من الفعل والفاعل لا محل لها من الإعراب صلة اللذون، ( الصباحا ) ظرف زمان منصوب بالفتح متعلق بـ( صبحوا )، والألف فيه للإطلاق، و( يوم ) ظرف زمان منصوب بالفتح متعلق بـ( صبحوا ) وهو مضاف، ( النخيل ) مضاف إليه ، ( غارة ) حال من الصباح، ( ملحاحا ) نعت لـ ( غارة ) . |
بارك الله فيكم .
أعربوا هذا البيت : لمية موحشا طلل *** يلوح كأنه خِلل لا زلتم مباركين يا أعضاء الملتقى . |
اقتباس:
عجبا لكم يا محبي اللغة !!! ألا يوجد من يعرب ؟! |
اقتباس:
( لِمَيَّةَ ): ( اللاَّم ): حرف جرّ. ( ميَّةَ ): اسم مجرور باللاَّم، وعلامة جرِّه الفتحة نيابة عن الكسرة؛ لأنَّه ممنوع من الصَّرف؛ للعلميَّة والتَّأنيث. وشبه الجملة من الجارّ والمجرور متعلق بمحذوف خبر مقدَّم. ( مُوحشًا ): حال منصوبة، وعلامة نصبها الفتحة الظَّاهرة علَى آخِرها. ( طَلَلُ ): مبتدأ مؤخَّر مرفوع، وعلامة رفعه الضَّمَّة الظَّاهرة علَى آخره. ( يلوحُ ): فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضَّمَّة الظَّاهرة علَى آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره: هو. والجملة الفعليَّة من الفعل والفاعل في محل رفع صفة ( طللُ ). ( كأنَّه ): حرف مشبّه بالفعل، مبنيّ علَى الفتح، لا محلّ له من الإعراب. والهاء: ضمير متَّصل مبنيّ على الضَّمِّ، في محلّ نصب اسم ( كأنَّ ). ( خِلَلُ ): خبر ( كأنَّ ) مرفوع، وعلامة رفعه الضَّمَّة الظَّاهرة علَى آخره. وجملة ( كأنَّه خِلَلُ ) في محلّ نصب حال. والله تعالَى أعلم. بارك الله فيكم. ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ قال الشَّاعر: وَمَا كُلُّ مَن يُّبْدِي البَشَاشَةَ كَائِنًا * أَخَاكَ إذَا لَمْ تُلْفِهِ لَكَ مُنجِدَا . . |
اقتباس:
|
وفيكَ باركَ الله تعالَى.
وقد طَرَحْتُ بيتًا -للإعرابِ- في رَدِّي السَّابِقِ -بناءً علَى ما ذُكِرَ في مُسْتَهَلِّ هذا الحديث- وهو قولُ الشَّاعِر: وَمَا كُلُّ مَن يُّبْدِي البَشَاشَةَ كَائِنًا * أَخَاكَ إذَا لَمْ تُلْفِهِ لَكَ مُنجِدَا . . |
اقتباس:
الواو :بحسب ما قبلها, فإن كانت عاطفة ما قبلها على ما بعدها فهي حرف عطف, وإلا فهي استئنافية . ما : الحجازية, وهي التي عمل عمل ليس فترفع المبتدأ وتنصب الخبر . كل : اسم ( ما ) مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره . وهو مضاف . من : اسم موصول مبني على السكون في محل جر مضاف إليه . يبدي : فعل مضارع مرفوع لتجرده من الناصب والجازم, وعلامة رفعه ضمة مقدرة على آخره, منع من ظهورها الثقل, والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو, والجملة الفعلية من الفعل والفاعل صلة الموصول لا محل لها من الإعراب, وعائد الصلة الضمير المستكن في الفعل . البشاشة : مفعول به منصوب, وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره . كائنا : خبر ( ما ) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره, واسمه ضمير مستتر جوازا تقديره : هو. أخاك : خبر ( كائنا ) منصوب, وعلامة نصبه الألف, لأنه من الأسماء الخمسة, وهو مضاف, والكاف : ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه . إذا :شرطية ظرفية زمانية غير جازمة, وهي مضافة . لم : حرف نفي وجزم وقلب . تلفه : فعل مضارع مجزوم بـ( لم ), وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره, والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره : أنت, والهاء : ضمير متصل مبني على الكسر في محل نصب مفعول به أول . لك : جار ومجرور متعلق بـ( منجدا ) الذي بعده . منجدا : مفعول به ثان منصوب, وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره, وفاعله ضمير مستتر جوازا تقديره : هو, وذلك لأن ( منجدا ) اسمُ فاعل يعمل عمل الفعل المضارع . والجملة في محل جر مضاف إليه . وجملة ( وما كل إلى آخر البيت ....) إن قلنا : إن الواو حرف عطف, فهي معطوفة على ما قبلها, وإن قلنا : إنها استئنافية, فهي مستأنفة لا محل لها من الإعراب, والله تعالى أعلم . لا زلتم مباركين يا أعضاء الملتقى . |
أعربوا :
ومن يتهيب صعود الجبال *** يعش أبد الدهر بين الحفر وفقني الله تعالى وإياكم . |
اقتباس:
|
اقتباس:
من : اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ . يتهيب : فعل مضارع مجزوم لأنه فعل الشرط وعلامة جزمه السكون الظاهر في آخره ، وفاعله ضمير مستتر جوازا تقديره هو . صعود : مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره ، وهو مضاف . الجبال : مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة ظاهرة في آخره . وجملة الشرط في محل رفع خبر المبتدأ . يعش : فعل مضارع مجزوم لأنه جواب الشرط ، وعلامة جزمه السكون الظاهر في آخره ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو . أبد : ظرف زمان منصوب ، وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره ، وهو مضاف . الدهر : مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة ظاهرة في آخره . بين : ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره ، وهو مضاف . الحفر : مضاف إليه مجرور وعلامة جره كسرة مقدرة على آخره منع من ظهورها حركة الروي . وجملة الجواب لامحل لها من الإعراب . وفق الله تعالى الجميع لمرضاته ! . |
معذرة أيها الإخوة الأكارم ، فإني لم أضع بيتا للإعراب بعد مشاركتي ، ولا أدري إن كان أمرا لازما ؟! ، وعلى كل حال ، إليكم هذا البيت :
حسبت التقى والجود خير تجارة ** رباحا إذا مالمرء أصبح ثاقلا وعندي اقتراح ، أو هو تساؤل إن شئتم : لم لا يشمل الإعراب آيات قرآنية وأحاديث نبوية لتعظم وتعم الفائدة ؟؟ وليبارك الله تعالى في الجميع ! . |
اقتباس:
|
اقتباس:
حسبت التقى والجود خير تجارة ** رباحا إذا مالمرء أصبح ثاقلا أحبتي, تفاعلكم إحياء للملتقى وارتقاء به, فلا تبخلوا . |
مازال الاقتراح قائما . .
بوركت أخا فاضلا يا خالد ! ، ولكن الملتقى المبارك المذكور قد تم إيقاف المشاركة فيه إلى إشعار آخر !! ، وفي ظني المتواضع أن الإعراب بميادينه الثلاثة ألصق بهذا الملتقى منه بملتقى أهل الحديث ، وفي كل خير والله تعالى أعلم .
ولاتنسوا : حسبت التقى والجود خير تجارة ** رباحا إذا مالمرء أصبح ثاقلا |
الواو : حسب ما قبلها .
من : اسم شرط جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ . يتهيب : مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون وهو فعل الشرط وفاعله ضمير مستتر تقديره (هو)، والجملة خبر المبتدأ (من). صعود: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة . وهو مضاف . الجبال : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . يعش : جواب الشرط مجزوم وعلامة جزمه السكون . والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو). أبد: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره . وهو مضاف. الدهر : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة . بين : ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة . وهو مضاف . الحفر : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . صححوا لنا إن أخطأنا ، ودونكم هذا البيت . ما أجمل الدين والدنيا إذا اجتمعا ،،، وأقبح الكفر والإفلاس بالرجل |
اقتباس:
حسبت التقى الوجود خير تجارة ** رباحا إذا مالمرء أصبح ثاقلا وياحبذا لو أبديت رأيك حول اقتراحي المذكور ، وليبارك الله تعالى في الجميع ! . |
اقتباس:
أحبتي أعتذر عن عدم التواصل معكم مدة ليست باليسيرة , وأسأل الله تعالى ألا يتكرر هذا الانقطاع , وأنا أهيب بكل محبي اللغة أن يضاعفوا الجهود للارتقاء بهذا الملتقى المبارك ليكون صرحا شامخا منافحا عن لغة القرآن مدافعا عنها ذابا عن حياضها , كما أدعو الإخوة الأعضاء أن يقدموا دعوة خاصة أو عامة لكل من تفرسوا فيه حب لغة القرآن وشعروا أنه أهل للارتقاء بها , والله يحفظكم ويرعاكم . ولا أنسى أن أهنئ الجميع بحلول عيد الأضحى المبارك , أسأل الله تعالى أن يتقبل من الحجاج حجهم وأن يعيدهم إلى أهليهم سالمين غانمين غير خزايا ولا محرومين , كما أسأله سبحانه أن يتقبل منا جميعا صالح الأعمال وأن يعيده علينا ونحن في أحسن حال . رب يسر بخير حسب : فعل ماض من أخوات ظن ينصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر . التاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل . التقى : مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر . والجود : الواو : حرف عطف , الجود : اسم معطوف على التقى والمعطوف على المنصوب منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره . خير : مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف . تجارة : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . رباحا : تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره . والجملة الفعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب . إذا : أداة شرط غير جازمة تدل على الظرفية الزمانية تدخل على الأفعال . ما : زائدة لا محلها من الإعراب . المرء : فاعل مرفوع لفعل محذوف تقديره : أصبح وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , فكأنه قال : إذا أصبح ما لمرء أصبح ثاقلا , وهذا على قول الجمهور واختار الأخفش ومن تابعه جواز إعرابه مبتدأً . أصبح : فعل ماض ناقص من أخوات كان يرفع المبتدأ وينصب الخبر . اسم أصبح ضمير مستتر جوازا تقديره : هو . ثاقلا : خبر أصبح منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره . وجواب الشرط محذوف يدل عليه السياق . وجملة الشرط لا محل لها من الإعراب . والله تعالى أعلم . بانتظار تعقيبات الأحبة . لا زلتم مباركين يا أعضاء الملتقى . |
أعربوا قول الشاعر :
ألـم تريـا أنـي حميت حقيقتي *** وباشرت حد الموت والموت دونُها لا زلتم موفقين إخوتي . |
اقتباس:
أحبتي ألا يوجد من يعرب ؟ |
إنا لله وإنا إليه راجعون .
لا أدري مالذي دهاكم يامحبي اللغة ؟! |
أحبتي : إن أعضاء أي ملتقى من الملتقيات قد يكونون سببا في الارتقاء به وقد يكونون سببا في تأخر مسيره , وهذا يرجع إلى مدى محبة الأعضاء للملتقى الذي ينتمون إليه , فلا أدري والله من أي الصنفين أنتم يا أعضاء ملتقى أهل اللغة ؟ وهل أنتم صادقون في محبتكم له ولما يدعو إليه ؟!! أترك الجواب لكم !! فوالله لقد خذلتموني وخيبتم ظني بكم , وماكنت أحسب أنكم بهذه المثابة , ولهذا كنت مترددا في طرح هذا الموضوع , لأنني من قبل قد وضعت موضوعا يحاكيه فلم أجد عليه إقبالا , لكن قلت : لعل الأمر سيختلف بعد مضي زمن على فتح هذا الملتقى المبارك الذي أسأل الله تعالى أن يقيض له من يعين على الارتقاء به ويوليه الأهمية التي يستحقها ويعرف له قدره .
أف لتخاذلكم يا أعضاء الملتقى . |
اقتباس:
( تَرَيَا ): فعل مضارع مجزوم بـ ( لَمْ )، وعلامة جزمه حذف النون من آخره؛ لأنّه من الأفعال الخمسة. و( ألف الاثنين ): ضمير متَّصل مبنيّ علَى السّكون، في محلّ رفع فاعِل. ( أنِّي ): حرف مشبَّه بالفعل، مبني، لا محلّ له من الإعراب. و( الياء ): ضمير متصل مبني على السكون، في محل نصب اسم ( أنَّ ). ( حميتُ ): فعل ماضٍ مبني علَى السكون؛ لاتصاله بتاء الفاعِل، و( تاء الفاعل ): ضمير متصل مبني على الضمّ، في محلّ رفع فاعل. ( حقيقتي ): مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة المقدَّرة، منع من ظهورها اشتغال المحلّ بحركة المناسبة، وهو مضاف، و( الياء ): ضمير متصل مبنيّ، في محلّ جرّ مضاف إليه. وجملة ( حميت حقيقتي ): في محل رفع خبر ( أنَّ ). والمصدر المؤوَّل من ( أنِّي حميت حقيقتي ) مفعول به للفعل ( تريا ). ( وباشرتُ ): ( الواو ): حرف عطف مبني، لا محلّ له من الإعراب. ( باشرتُ ): فعل ماضٍ مبني على السكون؛ لاتصاله بتاء الفاعل، و( تاء الفاعل ): ضمير متصل مبني على الضمّ في محلّ رفع فاعل. ( حدَّ ): مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة علَى آخره، وهو مضاف. ( الموتِ ): مضاف إليه مجرور، وعلامة جرِّه الكسرة الظاهرة علَى آخره. وجملة ( باشرتُ... ) معطوفة على ( حميتُ... ). ( والموتُ ): الواو حالية، حرف مبنيّ، لا محلّ له من الإعرابِ. ( الموتُ ): مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة علَى آخره. ( دونُها ): خبر المبتدإ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة علَى آخره، وهو مضاف. و( الهاء ): ضمير متصل مبني على السكون، في محل جرّ مضاف إليه. والله تعالَى أعلم. |
وفقكِ اللهُ أختي عائشةَ ، وهذه بعضُ الإضافاتِ أرجو أن تكونَ موفقةً
اقتباس:
اقتباس:
دمتم بخيرٍ |
أشكر لكما تفاعلكما أخي عبد الوهاب وأختي عائشة .
وهذا بيت جديد للإعراب : هي الدنيا تقول بملء فيها ** حذار حذار من بطشي وفتكي وفقكم الله تعالى . |
اقتباس:
( هي ): ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدإ أول. ( الدنيا ): مبتدأ ثانٍ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره، منع من ظهورها التعذر. ( تقول ): فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة علَى آخره. والفاعل ضمير مستتر تقديره ( هي ). ( بملءِ ): ( الباء ): حرف جر مبني لا محل له من الإعراب، ( ملءِ ): اسم مجرور بالباء، وعلامة جره الكسرة الظاهرة علَى آخره، وهو مضاف. ( فيها ): ( في ): مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الياء؛ لأنه من الأسماء الستة، وهو مضاف. و( الهاء ): ضمير متصل مبني على السكون، في محل جر بالإضافة. والجار والمجرور متعلقان بـ ( تقول ). وجملة ( تقول بملء فيها ) في محل رفع خبر المبتدإ الثاني. وجملة ( الدنيا تقول بملء فيها ) في محل رفع خبر المبتدإ الأول. ( حذار ): اسم فعل أمر، مبني على الكسر. والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره: أنت. ( حذار ): اسم فعل أمر، مبني على الكسر. والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره: أنت. " توكيد لفظي ". ( من ): حرف جر مبني على السكون، لا محل له من الإعراب. ( بطشي ): اسم مجرور بـ ( من )، وعلامة جره الكسرة، وهو مضاف، و( الياء ): ضمير متصل مبني على السكون، في محل جر بالإضافة. والجار والمجرور متعلقان بـ ( حذار ). ( وفتكي ): ( الواو ): حرف عطف مبني، لا محل له من الإعراب. ( فتكي ): اسم معطوف على ( بطشي ) مجرور مثله، وعلامة جر الكسرة، وهو مضاف، و( الياء ): ضمير متصل مبني على السكون، في محل جر بالإضافة. والله تعالَى أعلم. |
وإليكم هذا البيت: أَكُلَّ امْرِئٍ تَحْسَبِينَ امْرَأً * ونَارٍ تَوَقَّدُ باللَّيْلِ نَارَا |
اقتباس:
رب يسر بخير الهمزة : حرف استفهام لا محل له من الإعراب . كل : مفعول به أول لـ ( لتحسبين ) مقدم عليه منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة , وهو مضاف . امرئ : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . تحسبين : فعل مضارع مرفوع لتجرده من الناصب والجازم وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأمثلة الخمسة , والياء : ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل . امرأ : مفعول به ثان لـ ( لتحسبين ) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره . الواو : حرف عطف مبني لا محل له من الإعراب . نار : معطوفة على ( امرئ ) والمعطوف على المجرور مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . توقد : فعل مضارع حذفت إحدى تاءيه مرفوع لتجرده من الناصب والجازم وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هي . الباء : حرف جر . الليل : اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلق بالفعل ( توقد ) . وجملة ( توقد بالليل ) في محل جر نعت لـ ( نار ) . نارا : معطوفة على ( امرأ ) والمعطوف على المنصوب منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره . وجملة ( أكل امرئ ..... إلخ ) استئنافية لا محل لها من الإعراب , والله تعالى أعلى وأجل وأعلم . |
أعربوا قوله :
فيا حبذا حبذا حبذا ** صديق تحملت منه الأذى وفقني الله تعالى وإياكم لما يحب ويرضى . |
اقتباس:
بارك الله فيكَ. |
اقتباس:
( يا ): حرف نداء، مبني على السكون، لا محل له من الإعراب. والمُنادَى محذوف. ( حبذا ): ( حبَّ ): فعل ماضٍ مبني على الفتح. ( ذا ): اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع فاعل. وجملة ( حبذا ) في محل رفع خبر مقدَّم. ( حبذا ): توكيد لفظي. ( حبذا ): توكيد لفظي. ( صديقٌ ): مبتدأ مؤخر مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة علَى آخره. ( تحملتُ ): فعل ماضٍ مبني على السكون؛ لاتصاله بتاء الفاعل. و( التاء ): ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل. ( منه ): ( من ): حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب. و( الهاء ): ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بـ ( من ). والجار والمجرور متعلقان بقوله: ( الأذى ). ( الأذى ): مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة المقدرة، منع من ظهورها التعذر. وجملة ( تحملت منه الأذى ) في محل رفع نعت لـ ( صديق ). والله تعالَى أعلم. |
وإليكم هذا البَيْت: يُوشِكُ مَن فَرَّ مِن منِيَّتِهِ ** في بعضِ غِرَّاتِهِ يُوافقُها . . |
اقتباس:
رب يسر بخير يوشك : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , وهو من أخوات كاد يرفع المبتدأ وينصب الخبر . من : اسم موصول مبني على السكون في محل رفع اسم ( يوشك ) . فر : فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب , والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو , والجملة صلة الموصول لا محل لها من الإعراب . من : حرف جر . منيته : اسم مجرور بـ ( من ) وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره , وهو مضاف . الهاء : ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة . وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلق بالفعل ( فر ) . في : حرف جر . بعض : اسم مجرور بـ ( في ) وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره , وهو مضاف . غراته : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره , وهو مضاف أيضا . الهاء : ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة . وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلق بالفعل ( يوافق ) الآت . يوافق : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو , والهاء : ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به . وجملة ( يوافقها ) في محل نصب خبر ( يوشك ) . وجملة ( يوشك ..... إلخ ) استئنافية لا محل لها من الإعراب . والله تعالى أعلم . |
أعربوا قوله :
ألا كل شيء ما خلا الله باطل ** وكل نعيم لا محالة زائل اللهم ارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين . |
بارك الله فيكَ.
اقتباس:
( كلُّ ): مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة علَى آخره، وهو مضاف. ( شيءٍ ): مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة علَى آخره. ( ما ): حرف مصدري، مبني على السكون، لا محل له من الإعراب. ( خلا ): فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر على آخره، منع من ظهوره التعذر. والفاعل ضمير مستتر تقديره هو. ( اللهَ ): لفظ الجلالة، مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة علَى آخره. ( باطلُ ): خبر المبتدإ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة علَى آخره. ( وكلُّ ): الواو: حرف عطف لا محل له من الإعراب. ( كُلُّ ): مبتدأ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة علَى آخره، وهو مضاف. ( نعيمٍ ): مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الكسرة الظاهرة علَى آخره. ( لا ): النافية للجنس، حرف لا محل له من الإعراب. ( محالةَ ): اسم ( لا ) النافية للجنس، مبني على الفتح الظاهر علَى آخره. وخبرها محذوف. وجملة ( لا محالة ) اعتراضية لا محل لها من الإعرابِ. ( زائلُ ): خبر المبتدإ مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة علَى آخره. وجملة ( ألا كل شيء ما خلا الله باطل ) استئنافية لا محل لها من الإعرابِ، وجملة ( وكل نعيم لا محالة زائل ) معطوفة عليها. والله تعالَى أعلم. |
أعربْ قولَ الشَّاعِر: يا صاحِ هَلْ حُمَّ عَيْشٌ باقِيًا فَتَرَى * لِنَفْسِكَ العُذْرَ في إبعادِها الأمَلاَ . . |
وفقكم الله
هذه محاولة إعرابية أرجو أن تعجبكِ أختي عائشة!: يا: أداة نداء صاحِ: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على االباء المحذوفة والتقدير ( صاحبي )، وهو مضاف، ويا المتكلم في محل جر بالإضافة. هَلْ: اسم استفهام حُمَّ: فعل ماضٍ مبني على الفتح. عَيْشٌ: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. باقِيًا: حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها. فَتَرَى: الفاء: لا أدري بصراحة لعلها سببية!! ترى: فعل مضارع لعله منصوب بالفاء وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف..!! ( غير متأكدة ومنكم نستفيد)، والفاعل مستتر تقديره أنت. لِنَفْسِكَ: باختصار جار ومجرور. العُذْرَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.. في إبعادِها: في: حرف جر، إبعادِ: اسم مجرور .. وهو مضاف، وها: ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة. الأمَلاَ: مفعول به لـ (إبعاد) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره. وإطلاق المدة للوزن والقافية. والله أعلم. ومنكم أستفيد وجزاكم الله خيرا ومع أطيب التحايا وأرقها في إعرابات أخرى! |
اقتباس:
أُرحِّبُ بكِ في " مُلتقَى أهلِ اللُّغة "، وأشكرُ لكِ هذه المُحاوَلة الإعرابيَّة - بارك الله فيكِ، ووفَّقكِ -. وانتظري تعليقي علَى ما تفضَّلْتِ به لاحِقًا - إن شاء الله -؛ لأنَّ الوقتَ يضيقُ - الآنَ -. شَكَرَ اللهُ لكِ. |
اقتباس:
( يا ): حرف نداء، مبني علَى السُّكون، لا محل له من الإعرابِ. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
يرَى بعضُ النَّحويِّين أنَّ الفاءَ هي النَّاصبة للفعل، أمَّا البصريُّون؛ فيرونَ أنَّ الفعلَ منصوب بـ ( أنْ ) مضمرة بعد فاء السَّببيَّة. اقتباس:
منعَ من ظهورِها التعذُّر. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وفَّقكِ الله تعالَى، يا أمَّ محمَّدٍ. |
أعرِبْ قولَ الشَّاعِر: وإنْ مُدَّتِ الأيدِي إلَى الزَّادِ لَمْ أكُنْ * بِأَعْجَلِهِمْ إذْ أجْشَعُ القَوْمِ أعْجَلُ . . |
اقتباس:
الواو : بحسب ما قبلها . إن : حرف شرط يجزم فعلين مبني على السكون لا محل له . مدت : فعل ماض مغير الصيغة مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط , والتاء : تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب , وحركت بالكسر للتخلص من التقاء ساكنين . الأيدي : نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل . إلى : حرف جر مبني على السكون لا محل له . الزاد : اسم مجرور بـ ( إلى ) وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلق بالفعل ( مدت ) . لم : حرف جزم ونفي وقلب . أكن : فعل مضارع مجزوم بـ ( لم ) وعلامة جزمه السكون , واسمه : ضمير مستتر وجوبا تقديره : أنا , والجملة جواب الشرط . الباء : حرف جر . أعجل : اسم مجرور بـ ( الباء ) وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره , وهو مضاف , والهاء : ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة , والميم علامة الجمع . وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلق بواجب الحذف مقدر بكون عام خبر ( أكن ) . إذ : ظرفية زمانية مبنية على السكون . أجشع : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , وهو مضاف . القوم : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . أعجل : خبر المبتدإ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , وهو مضاف إلى محذوف يدل عليه السياق . والجملة الاسمية من المبتدإ وخبره في محل جر بإضافة ( إذ ) إليها . والله تعالى أعلم . بارك الله فيك أختي عائشة وأنا بانتظار ملحوظاتك القيمة . |
أعربوا قول الشاعر :
إذا كان الشتاء فأدفئوني ** فإن الشيخ يهرمه الشتاء لا زلتم مباركين يا أعضاء الملتقى . |
باركَ الله فيكَ، ووفَّقكَ.
وهذه بعض التَّعليقات اليسيرة: اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
والله تعالَى أعلم. |
اقتباس:
( كانَ ): التامَّة، فعل ماضٍ مبني علَى الفتح الظَّاهِر علَى آخرِه. ( الشِّتاءُ ): فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمَّة الظَّاهرة علَى آخره. وجملة ( كان الشِّتاءُ ) في محلّ جرّ بإضافة ( إذا ) إليها. ( فأدفئوني ): ( الفاء ): واقعة في جواب الشَّرط، وهي حرف لا محلّ له من الإعرابِ. ( أدفئوني ): فعل أمر مبنيّ علَى حذف النُّونِ؛ لأنَّ مُضارِعَه من الأفعال الخمسةِ، و( الواو ): ضمير متَّصل مبني في محلّ رفع فاعل، و( النُّون ) للوقاية، و( الياء ): ضمير متَّصل مبني في محلّ نصب مفعول به. ( فإنَّ ): ( الفاء ): تعليليَّة، وهي حرف لا محلّ له من الإعرابِ. ( إنَّ ): حرف مشبَّه بالفعل، مبني علَى الفتح، لا محلّ له من الإعرابِ. ( الشَّيخَ ): اسم ( إنَّ ) منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظَّاهرة علَى آخره. ( يهرمُه ): فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمَّة الظَّاهرة علَى آخره، والهاء: ضمير متَّصل مبني علَى الضَّمِّ في محلّ نصب مفعول به. ( الشِّتاءُ ): فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمَّة الظَّاهرة علَى آخره. وجملة ( يهرمُه الشِّتاءُ ) في محلّ رفع خبر ( إنَّ ). والله أعلم. |
أعرِبْ قولَ الشَّاعِر: أبَعْدَ بُعْدٍ تقولُ الدَّارَ جامِعةً * شَمْلِي بِِهِمْ أمْ تقولُ البُعْدَ مَحْتُومَا . . |
اقتباس:
أبعد : الهمزة حرف استفهام مبني على الفتح لا محل له من الإعراب . بعد : ظرف زمان مبني على الفتح في محل نصب , وهو مضاف , والعامل فيه الفعل ( تقول ) الآت . بعد : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . تقول : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , والفاعل : ضمير مستتر وجوبا تقديره : أنت . الدار : منصوب على الإغراء , أي / أنه مفعول به لفعل محذوف تقديره : الزموا . جامعة : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره , وجامعة : اسم فاعل فاعله ضمير مستتر جوازا تقديره : هي . شملي : مفعول به لاسم الفاعل منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة , وهو مضاف , وياء المتكلم : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة . بهم : الباء : حرف جر , والهاء : ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بحرف الجر , والميم علامة الجمع . وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلق باسم الفاعل ( جامعة ) . وجملة ( ... الدار جامعة شملي بهم ) في محل نصب مقول القول . وجملة ( تقول .... إلخ ) استئنافية لا محل لها من الإعراب . أم : حرف عطف مبني على السكون لا محل له من الإعراب . تقول : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , والفاعل : ضمير مستتر وجوبا تقديره : أنت . البعد : منصوب على الإغراء , أي / أنه مفعول به لفعل محذوف تقديره : الزموا . محتوما : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره , وهو اسم مفعول , ونائب الفاعل لاسم المفعول ضمير مستتر جوازا تقديره : هو . وجملة ( ... البعد محتوما ) في محل نصب مقول القول . وجملة ( تقول ... إلخ ) معطوفة على جملة استئنافية لا محل لها من الإعراب . والله تعالى أعلم . |
أعربوا قول الشاعر :
إن الشباب الذي مجد عواقبه ** فيه نلذ , ولا لذات للشيب لا زلتم موفقين يا أعضاء الملتقى . |
باركَ الله فيكَ.
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
والله أعلم. |
اقتباس:
( الشَّبابَ ): اسم ( إنَّ ) منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظَّاهرة علَى آخره. ( الَّذي ): اسم موصول مبني على السكون، في محلّ نصب صفة لـ ( الشّباب ). ( مَجْدٌ ): خبر مُقدَّم مرفوع، وعلامة رفعه الضمَّة الظَّاهرة علَى آخره. ( عواقبُه ): مبتدأ مؤخَّر مرفوع، وعلامة رفعه الضَّمَّة الظَّاهرة علَى آخره، وهو مضاف. و( الهاء ): ضمير متصل مبني علَى الضَّمِّ، في محل جر بالإضافة. وجُملة ( مَجْدٌ عواقبُهُ ) صلة الموصول، لا محلّ لها من الإعرابِ. ( فيه ): ( في ): حرف جرّ، مبني على السكون، لا محلّ له من الإعرابِ، و( الهاء ): ضمير متصل مبني على الكسر، في محلّ جَر بـ ( في ). والجارّ والمجرور متعلِّقانِ بـ ( نلذّ ) الآتي. ( نلذُّ ): فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمَّة الظَّاهرة علَى آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره ( نحنُ ). وجملة ( فيه نلذُّ ) في محلّ رفع خبر ( إنَّ ). ( ولا ): ( لا ): النَّافية للجنس، حرف لا محلّ له من الإعرابِ. ( لذَّاتَِ ): اسم ( لا ) مبنيّ علَى الكسر نيابةً علَى الفتح، أو مبنيّ علَى الفتح، في محلّ نصب. ( للشِّيبِ ): ( اللام ): حرف جَرّ، مبني على الكسر، لا محلّ له من الإعرابِ. ( الشِّيبِ ): اسم مجرور باللاَّم، وعلامة جَرِّه الكسرة الظَّاهرة علَى آخره. والجَارُّ والمجرور متعلِّقان بخبر ( لا ) المحذوف. والله تعالَى أعلم. |
أعرِبْ قولَ الشَّاعِر: علَى حِينَ عَاتَبْتُ المَشِيبَ علَى الصِّبَا * وقُلْتُ أَلَمَّا أَصْحُ والشَّيْبُ وازِعُ . . |
اقتباس:
|
اقتباس:
على : حرف جر حين : اسم مبني على الفتح في محل جر بحرف الجر , وهو مضاف . وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلق بـ ( عاتبت ) الآت . عاتب : فعل مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره كراهة توالي أربع متحركات فيما هو كالكلمة الواحدة . التاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل . المشيب : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره . على : حرف جر . الصبا : اسم مجرور بـ ( على ) وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر . وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلق بـ ( عاتبت ) أيضا . والجملة الفعلية ( عاتبت .. إلخ ) في محل جر بالإضافة . الواو : حرف عطف . قال : ضمير متصل مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره كراهة توالي أربع متحركات فيما هوكالكلمة الواحدة . التاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل . أ : حرف استفهام مبني على الفتح لا محل له . لما : حرف جزم ونفي يفيد الاستمرار . أصح : فعل مضارع مجزوم بـ ( لما ) وعلامة جزمه حذف حرف العلة من آخره , والضمة علامة عليه , والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره : أنا . الواو : حالية مبنية على الفتح لا محل لها . الشيب : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره . وازع : خبر المبتدإ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره . والجملة الاسمية من المبتدإ وخبره في محل نصب حال . والجملة الحالية في محل جزم جواب الشرط . وجملة ( ألما أصح ... إلخ ) في محل نصب مقول القول . وجملة ( وقلت : ... إلخ ) معطوفة على جملةٍ في محل جر بالإضافة فهي في محل جر بالإضافة عطفا على ماقبلها . والله تعالى أعلى وأعلم سبحانه . |
أعربوا قول الشاعر :
خليلي أنى تأتياني تأتيا ** أخا غير ما يرضيكما لا يحاول لله دركم يا طلبة علم اللغة العربية لغة القرآن وكفى بذلك فخرا . |
أحسن الله إليكَ.
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
( أنَّى ): اسمُ شرطٍ مبنيّ علَى السكون، في محلّ نصب ظرف مكان. ( تأتيانِيَ ): فعل مضارع مجزوم؛ لأنَّه فعل الشَّرط، وعلامة جزمه حذف النُّون؛ لأنَّه من الأفعال الخمسة، و( ألف الاثنين ): ضمير متَّصل مبنيّ علَى السُّكون، في محل رفع فاعل، و( النُّون ): للوقاية، و( ياءُ المتكلِّم ): ضمير متَّصل مبني علَى الفتح، في محلّ نصب مفعول به. ( تأتِيا ): فعل مضارع مجزوم؛ لأنَّه جواب الشَّرط، وعلامة جزمه حذف النُّون؛ لأنَّه من الأفعال الخمسة، و( ألف الاثنين ): ضمير متَّصل مبنيّ علَى السُّكون، في محل رفع فاعل. ( أخًا ): مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظَّاهرة علَى آخره. ( غيرَ ): مفعول به مقدَّم منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظَّاهرة علَى آخره. وهو مُضاف. ( ما ): اسم موصول مبني علَى السُّكون، في محلّ جر بالإضافةِ. ( يُرضيكُما ): ( يُرضي ): فعل مُضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضَّمة المقدَّرة علَى آخره، منع من ظهورها الثِّقل، والفاعل ضمير مستتر تقديره: هو، و( الكاف ): ضمير متَّصل مبني في محل نصب مفعول به. وجملة ( يُرضيكما ) صلة الموصول لا محلَّ لها من الإعرابِ. ( لا ): حرف نفي، مبني على السكون، لا محلَّ له من الإعرابِ. ( يحاوِلُ ): فعل مُضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضَّمة الظَّاهرة علَى آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره: هو. وجملة ( غيرَ ما يُرضيكما لا يُحاوِلُ ) في محلّ نصب نعت لـ ( أخًا ). والله تعالَى أعلم. |
أعرِبْ قولَ الشَّاعِرِ: لَوْلا اصْطِبارٌ لأَوْدَى كُلُّ ذي مِقَةٍ * لَمَّا اسْتقَلَّتْ مَطاياهُنَّ لِلظَّعَنِ . |
اقتباس:
أنا يبدو لي أنه من الأفضل أن نقول : فعلٌ ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك. و ننتظر آراء الأساتذة الأفاضل. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
وفقكم الله |
اقتباس:
لولا : حرف امتناع لوجود وهو حرف شرط مبني على السكون لا محل له . اصطبار : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره . خبر المبتدإ محذوف تقديره : موجود أو حاصل أو كائن ... لأودى : اللام واقعة في جواب الشرط . أودى : فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المقصورة منع من ظهوره التعذر , وهو فعل لازم بمعنى ( هلك ) . كل : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , وهو مضاف . ذي : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة , وهو مضاف أيضا . مقة : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . والجملة الاسمية لولا اصطبار على تقدير الخبر استئنافية لا محل لها من الإعراب . لما : مفعول فيه بمعنى ( حين ) مبني على السكون في محل نصب متعلق بالفعل ( أودى ) , وهو مضاف . استقلت : فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب . التاء : تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب . مطاياهن : فاعل مرفوع وعلامة وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر , وهو مضاف , والهاء : ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة , ونون النسوة حرف مبني على الفتح لا محل له يدل على جمع الإناث . والجملة الفعلية في محل جر بالإضافة . للظعن : جار ومجرور متعلق بالفعل ( استقلت ) . وجواب الشرط ( لولا ) محذوف يدل عليه السياق . وجملة الشرط لا محل لها من الإعراب , والله تعالى أعلم . |
أعربوا قول الشاعر :
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا ** متى أضع العمامة تعرفوني بارك الله فيكم أحبتي . |
اقتباس:
مرحبًا بكِ. لَوْلا اصْطِبارٌ لأَوْدَى كُلُّ ذي مِقَةٍ * لَمَّا اسْتقَلَّتْ مَطاياهُنَّ لِلظَّعَنِ ( أوْدَى ): هَلَك، و( المِقَة ): المحبَّة، و( استقلَّتْ ): تهيَّأَتْ، و( المطايا ): جمع مَطيَّة، و( الظَّعَن ): الارتحال. أي: لَمَّا تهيَّأَتْ ركائبُ الأحبابِ للرَّحيلِ؛ كادَتْ نفوسُ العاشقينَ تهلك، لولا اصطبارُها وتجلُّدها. وقد فاتَتْكِ فُرصةُ إعرابِ هذا البَيْتِ؛ لكن ستأتي أبياتٌ أُخْرَى - إن شاء الله -؛ فاستمرِّي، وتابعي - وفَّقكِ الله -. |
بارك الله فيكَ.
اقتباس:
|
اقتباس:
ليتَكَ تُبيِّنُ للقُرَّاء ما المتحرِّكاتُ الَّتي توالَتْ في هذينِ الفِعْلَيْنِ، وهل هي أربعة؟ ولِمَ قُلْتَ: ( أربع مُتحرِّكات )، ولَمْ تَقُلْ: ( أربعة متحرِّكات )؟ أرجو الإفادة - جزاكَ الله خيرًا -. |
اقتباس:
|
اقتباس:
( أنا ): ضمير منفصل مبنيّ على السّكون، في محلّ رفع مبتدإ. ( ابنُ ): خبر مرفوع، وعلامة رفعه الضمَّة الظَّاهرة، وهو مضاف. ( جلا ): مضاف إليه مجرور، وعلامة جرِّه الكسرة المقدَّرة، منع من ظهورها التعذُّر. ( وَطَلاَّعُ ): الواو: حرف عطف، ( طلاَّعُ ): معطوفُ على ( ابنُ ) مرفوع مثله، وعلامة رفعه الضمَّة الظَّاهرة، وهو مضاف. ( الثَّنايا ): مضاف إليه مجرور، وعلامة جرِّه الكسرة المقدَّرة، منع من ظهورها التعذُّر. ( متَى ): اسم شرط مبني على السّكون، في محل نصب ظرف زمان. ( أضعِ ): فعل مضارع مجزوم؛ لأنَّه فعل الشَّرط، وعلامة جزمه السُّكون المقدَّر، منع من ظهوره اشتغال المحلّ بالكسر العارض لالتقاء السَّاكنين. والفاعل ضمير مستتر وجوبًا، تقديره: أنا. ( العمامةَ ): مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة علَى آخره. ( تعرفوني ): فعل مضارع مجزوم؛ لأنَّه جواب الشَّرط، وعلامة جزمه حذف النُّون من آخره؛ لأنَّه من الأفعال الخمسة، والواو: ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل، والنون للوقاية، والياء: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به. والله تعالَى أعلم. |
أعرِبْ قَوْلَ الشَّاعِر: .ومَا أقْبَحَ التَّفْرِيطَ فِي زَمَنِ الصِّبا * فَكَيْفَ بِهِ والشَّيْبُ للرَّأسِ شَامِلُ . |
أختي عائشة وفقك الله تعالى لكل خير أنت القلب النابض لهذا الموضوع فاستمري والله يعينك ويسددك .
|
ومَا أقْبَحَ التَّفْرِيطَ فِي زَمَنِ الصِّبا * فَكَيْفَ بِهِ والشَّيْبُ للرَّأسِ شَامِلُ الواو : حسب ما قبلها . ما : أداة تعجب ، اسم بمعنى شيء مبني على السكون في محل رفع مبتدأ . أقبح : فعل ماضٍ مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره هو. التفريط: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة. في : حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب. زمن : اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره وهو مضاف. الصبا : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة منع من ظهورها التعذر. والجار والمجرور في محل نصب حال . الفاء : حرف استئناف . كيف : اسم استفهام مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ . به : الباء حرف جر والهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر بالإضافة . الواو : حرف عطف . الشيب : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الضاهرة على آخره . للرأس : اللام حرف جر والرأس اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره ـ والجار والمجرور في محل نصب حال ـ . شامل : خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. ــــ والله أعلم |
اقتباس:
جزاكَ الله خيرًا علَى التَّشجيع. وفي إعرابي السَّابق خطأٌ؛ آملُ أن تُبيِّنَه للقُرَّاء. مع الشُّكر. |
تعليق علَى إجابةِ " القيسي " - بارك الله فيه، وشَكَر له -:
* جملة ( أقبح ) في محل رفع خبر المبتدإ. * ( في زمنِ الصِّبا ): الجار والمجرور متعلِّقان بـ ( التَّفريط ). * ( فكيفَ ): ( الفاء ): لعلَّها واقعة في جوابِ شَرْطٍ محذوف؛ والتَّقدير: إذا كانَ التَّفريطُ قبيحًا في زمنِ الصِّبا؛ فكيف به... إلخ. * ( كيفَ: اسم استفهام خبر مقدَّم. به: الباء: زائدة، والهاء: مبتدأ مُؤخَّر ) انتهى من " مفتاح الإعراب "، للأستاذ / محمَّد مرجان، ص 105. * ( والشَّيْبُ ): الواو للحال. * ( للرَّأس ): الجار والمجرور متعلِّقان بـ ( شامِل ). * جملة ( والشَّيب للرَّأس شاملُ ) في محلّ نصب حال. والله تعالَى أعلم. |
أعربوا :
قَضَى كلُّ ذي دَينٍ فوفَّى غريـمَه * وعَزّةُ ممطـولٌ مُعَنًّى غريـمُها |
اقتباس:
كُلُّ: فاعل مرفوع، وعلامة رفعه الضمَّة الظَّاهرة، وهو مضاف. ذي: مضاف إليه مجرور، وعلامة جرِّه الياء؛ لأنه من الأسماء الستَّة، وهو مضاف. دَيْنٍ: مضاف إليه مجرور، وعلامة جرِّه الكسرة الظَّاهرة. فوفَّى: الفاء: حرف عطف. وفَّى: فعل ماضٍ مبني علَى الفتح المقدَّر، منع من ظهوره التعذُّر. والفاعل ضمير مستتر تقديره: هو. وجملة ( وفَّى ) معطوفة علَى جملة ( قضَى ). غريمَه: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظَّاهرة علَى آخره، وهو مضاف. والهاء: ضمير متصل مبني، في محلّ جرّ بالإضافة. وعزَّةُ: مبتدأ أوَّل مرفوع، وعلامة رفعه الضمَّة الظَّاهرة. ممطولٌ: خبر أوَّل للمبتدإ الثَّاني الآتي، مقدَّم، مرفوع، وعلامة رفعه الضمَّة الظَّاهرة. معنًّى: خبر ثانٍ، مرفوع، وعلامة رفعه الضمَّة المقدَّرة، منع من ظهورِها التعذر. غريمُها: مبتدأ ثانٍ مرفوع، وعلامة رفعه الضمَّة الظَّاهرة، وهو مضاف. والهاء: ضمير متصل مبني، في محلّ جرّ بالإضافة. وجملة: ( ممطول معنًّى غريمُها ) في محلّ رفع خبر المبتدإ الأوَّل ( عزَّةُ ). والله أعلم. |
أعرب قولَ الشَّاعِر: ذَا ارْعِوَاءً فَلَيْسَ بَعْدَ اشْتِعَالِ الرَّأسِ شَيْبًا إلَى الصِّبَا مِن سَبِيلِ . |
(ذا) اسم إشارة ، منادى بحرف نداء محذوف ، (ارعواء) مفعول مطلق لفعل محذوف، (فليس) الفاء للتعليل ،ليس فعل ماض ناقص ، (بعد) ظرف زمان منصوب على الظرفية ، متعلق بمحذوف (مستقرا) خبر مقدم ، و(بعد) مضاف ، (اشتعال) مضاف إليه مجرور بالكسرة ، وهو مضاف ، (الرأس) مضاف إليه مجرور بالكسرة ، (شيبا) تمييز منقول من الفاعلية ، (إلى الصبا) جار ومجرور متعلق بمحذوف حال من (سبيل) ، (من سبيل) من حرف جر زائد ، سبيل اسم لليس مجرور بحرف الجر الزائد ، مرفوع بضمة مقدرة.
|
أعرب مع بيان الشاهد في البيت :
إنَّ من صَـادَ عَـقعـقًا لمشُومُ * كَيفَ مَنْ صَادَ عَـقعـقَان وَبُومُ |
هل يمككني المشاركة في الإعراب معكم ؟؟
علما بأني لا أجيده مثلكم ولكني أرغب بالمحاولة وتصححون لي الخطأ ؟ |
مرحبا بسمية ، والمشاركة للجميع ولن يبخل الأساتذة بالتصحيح والتوجيه ...
|
((مرحبا بسمية ، والمشاركة للجميع ولن يبخل الأساتذة بالتصحيح والتوجيه ... ))
جزاكم الله خيرا الإعراب أو بالأصح المحاولة : إنّ : حرف ناسخ لا محل له من الإعراب من : اسم موصول مبني في محل نصب خبر إنّ صاد : فعل ماضي مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو وجملة الصلة لا محل لها من الإعراب عقعقا : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهره على آخره لمشوم : اللام للتوكيد مشوم خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهره على آخره كيف : اسم استفهام يدل على الحال مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم من : اسم موصول في محل رفع مبتدأ صاد فعل ماضي مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازا وجملة الصلة لا محل لها من الإعراب عقعقان : مفعول به منصوب بالفتحة وبومُ : الواو حرف عطف مبني بوم : اسم معطوف على عقعقان منصوب بالفتحة المقدره منع من ظهورها حركة القافية |
محاولة جيدة يا سمية ، وهذه بعض الإشارات :
إنّ : حرف ناسخ لا محل له من الإعراب == الحرف لا محل له من الإعراب ، فلا داعي لذكر ذلك من : اسم موصول مبني في محل نصب خبر إنّ == مبني على السكون في محل نصب اسم (إن) صاد : فعل ماضي مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو وجملة الصلة لا محل لها من الإعراب == فعلٌ ماضٍ عقعقا : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهره على آخره لمشوم : اللام للتوكيد مشوم خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهره على آخره == اللام لام ابتداء وهي المزحلقة كيف : اسم استفهام يدل على الحال مبني على الفتح في محل رفع خبر مقدم من : اسم موصول في محل رفع مبتدأ صاد فعل ماضي مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازا وجملة الصلة لا محل لها من الإعراب == فعل ماض ، والفاعل إما أن يكون كما ذكرت مستتر جوازا ، أو (عقعقان وبوم) الآتي ، والمفعول به في هذه الحال محذوف والتقدير (كيف كم صاده عقعقان وبوم) عقعقان : مفعول به منصوب بالفتحة == مفعول به مرفوع لفظا منصوب محلا ، وترك نصبه لأمن اللبس وظهور المعنى ، أو يكون فاعلا كما تقدم . وبومُ : الواو حرف عطف مبني بوم : اسم معطوف على عقعقان منصوب بالفتحة المقدره منع من ظهورها حركة القافية == ... مرفوع لفظا منصوب محلا ، وترك نصبه لأمن اللبس وظهور المعنى ، أو يكون مرفوع لفظا ومحلا. ومحل الشاهد "عقعقان وبوم" على أنه مفعول به ترك نصبه لأمن اللبس ، وظهور المعنى. |
جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم
ولكني لدي بعض الأسئلة لماذا قلنا عن صاد فعل ماض ولم نقل فعل ماضي ؟؟؟ ما الفرق بينهما ؟ (ومحل الشاهد "عقعقان وبوم" على أنه مفعول به ترك نصبه لأمن اللبس ، وظهور المعنى.)) اللبس من ماذا ؟؟ وشكرا لكم على هذه الفوائد مع خالص الإعتذار عن عدم المقدرة على وضع بيت للإعراب لأنه لا يوجد لدي بيت متأكدة من إعرابه بصورة سلمية مائة بالمائة لذا فأترك المجال لمن شاء أن يضع من عنده بيت جديد للإعراب واستمروا بارك الله بكم على هذا الموضوع الرائع |
اقتباس:
|
البسملة1 ((أعذرونى لم أشارك معكم من قبل فى الاعراب ولكن سأحاول معكم)) من يعرب هذا البيت شَتَانَ مَا يَومِى عَلَى كُورِهَا***وَيَومُ حَيَّانَ أَخِى جَابِرِ |
بارك الله فيكم أحبتي !
رب يسر بخير شتان : اسم فعل ماض مبني على الفتح لا محل له من الإعراب . ما : زائدة . يومي : فاعل مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة , وهو مضاف , والياء : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة . على : حرف جر . كور : اسم مجرور بـ ( على ) وعلامة جره الكسرة , وهو مضاف , والهاء : ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة . وشبه الجملة من الجار والمجرور متعلق بـ ( شتان ) . الواو : حرف عطف . يوم : اسم معطوف على ( يومي ) والمعطوف على المرفوع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة , وهو مضاف . حيان : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية وزيادة ألف ونون . أخي : بدل من حيان , والبدل من المجرور مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة , وهو مضاف . جابر : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب , والله تعالى أعلم . أسأله العفو عن التقصير ** وخير ما آمل في المصير وغفر ما كان من الذنوب ** وستر ما شان من العيوب |
قال الشاعر : أرجو وأخشى وأدعو الله مبتغيا ** عفوا وعافية في الروح والجسد لا زلتم مباركين يا أعضاء الملتقى . |
اقتباس:
وأخشى : فعل معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها التعذر وأدعو : فعل معطوف مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع من ظهورها الثقل الله : لفظ الجلالة منصوب وعلامة التصب الفتحة مبتغيا : حال منصوبة وعلامة النصب الفتحة الظاهرة عفوا : مفعول لاسم الفاعل ((مبتغيا))وعلامة نصبه الفتحة وعافية : معطوف على السابق منصوب مثله . في الروح : جار وجرور وعلامة جره الكسرة . والجسد : معطوع على السابق مجرور مثله . |
بارك الله فيكم أخي أبا سعد وحياك الله بين إخوتك وأحبتك !
هذه بعض الملحوظات اليسيرة أرجو أن تقبلها : اقتباس:
قال الشاعر : إن السماحة والمروة ضمنا ** قبرا بمرو على الطريق الواضح |
إنَّ السَّمَاحَةَ وَالـمُرُوءَةَ ضُمِّنَا * قَبرًا بِمَرْوَ عَلَى الطَّرِيقِ الوَاضِحِ
(إن) حرف نصب وتوكيد، (السماحة) اسم (إن) منصوب بالفتحة، (والمروءة) الواو حرف عطف (المروءة) معطوف على (السماحة)، (ضمنا) فعل ماض مبني على الفتح وهو مبني للمفعول، والألف ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع نائب الفاعل، والجملة الفعلية من الفعل والفاعل في محل رفع خبر (إن)، (قبرا) مفعول به منصوب بالفتحة ، (بمرو) الباء حرف جر ، (مرو) اسم مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف، والجار والمجرور متعلق بمحذوف تقديره (كائنا) نعت لـ (قبرا)، (على الطريق) جار ومجرور متعلق بمحذوف الجار والمجرور الذي قبله أو متعلق بمحذوف تقديره (مستقرةٍ) نعت لـ (مرو)، (الواضح) نعت لـ(الطريق). |
بارك الله فيكم أخي !
اقتباس:
قال الشاعر : ومن لا يصرف الواشين عنه * صباح مساء يبغوه خبالا |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لا زلتم موفقين يا أعضاء الملتقى . |
بارك الله فيك يا خالد، سررت كثيرا بمحاورتك ،
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل عبد العزيز بارك الله فيك يا سالم، وأشكر لك المتابعة والتنبيه قلبت النظر في كلامك (وقل في نظير) فلم يتبين لي معناه ؟ ، أعني قولي : وعلامة نصبه الفتحة , فالاسم منصوب لأن موقعه مفعول به لا بالفتحة وإنما الفتحة علامة على النصب , ولما أشرت إلى هذه قلت لك : وقل في نظير لأن ذلك تكرر في إعرابك , ويجب مراعاة الدقة في الإعراب . == ذاك إعراب مختصر من غير إخلال، أما أن تقول : (مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة , فالاسم منصوب لأن موقعه مفعول به لا بالفتحة وإنما الفتحة علامة على النصب) فإني لا أحب ذلك لما فيه من الإطناب وإعادة الألفاظ ، وتأمل فقد ذكرت فيه النصب مرتين من غير فائدة، ولو أردت الاستغناء عن أحدهما لم يسعفك الكلام ، إلا أن تقول :(مفعول به منصوب بالفتحة) ... اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل عبد العزيز أي جملة تقصد في كلامك (والجملة استئنافية لا محل لها من الإعراب) ؟ فإن كنت تقصد البيت بأكمله فمحله نصب مقول قول، وليس فيه جملة استئنافية !!. بل الجملة استئنافية أخي بغض النظر عن قولنا : قال الشاعر , فإنها ليست داخلة ضمن الإعراب , وإنما أتي بها للتكميل والتحسين , وبالإمكان أن يوضع البيت دون ذكرها , ولو كانت داخلة لأتي بها في الإعراب , فالإعراب في الحقيقة منصب على البيت دون ما قبله , ولا شك أن الجملة في البيت بهذا الاعتبار استئنافية , فليعلم . == أما هذا فخطأ غير صواب ، الجملة ليست استئنافية بقولك ، ولا مقول قول بقولك أيضا، بل بالرجوع إلى ما قبل البيت : قُل لِلقَوافِل وَالغزيِّ إِذا غَزَوا * وَالباكِرينَ وَلِلمُجِدِّ الرَّائِحِ إِنَّ السَّماحَةَ وَالمُروءَةَ ضُمِّنا * قَبراً بمَروَ عَلى الطَّريقِ الواضِحِ والقصيدة رائعة حقا ، فراجعها. اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل عبد العزيز أما عن المفعول الثاني ، فلم أذكر في النائب عن الفاعل أنه المفعول الأول حتى يلزمني ذكر أن هذا المفعول ثان ، هذا ما ظهر لي والله أعلم. من المعلوم أخي أن الفعل المذكور ينصب مفعولين , وأنت عندما تعرب المفعول الأول على أنه نائب فاعل , لأنه تغمص شخصيته وقام مقامه لا يلزمك أن تقول : إنه المفعول الأول ويكفي أن يعلم من خلال إعرابك للمفعول الثاني : بأنه مفعول ثان يكفي ذلك في معرفة أن ما أعرب نائبَ فاعل هو المفعول الأول وأن الفعل متعد لمفعولين , ولا يعني إعرابنا للمفعول الأول نائب فاعل إذا كان الفعل يتعدى لمفعولين لا يعني ذلك : أن نهمل ذكر المفعول الثاني على أنه مفعول ثان , فليتأمل . == هذا لم ينصب مفعولين، بل رفع نائب فاعل ونصب مفعولا به ، فهل يلزم أن يذكر المُعرب أن نائب الفاعل مفعول أول ، وأن المفعول به مفعول ثان ؟ أسأل طبعا لأستفيد ، مع توثيق للجواب إن أمكن. لازلت موفقا مسددا أخي الكريم. |
أعرب قول الشاعر:
واللّبيبُ اللّبيبُ مَنْ لَيسَ يَغْتَرْ *** رُ بِكَوْنٍ مَصيرُهُ للفَسَادِ |
اقتباس:
|
اقتباس:
تثير الأفعال الناصبة لمفعولين قضيتين عند النحويين وذلك بعد بنائها للمفعول: القضية الأولى هو الناصب للمفعول الثاني وفيه ثلاثة مذاهب([1]): الأول:مذهب سيبويه، العامل فيه فعل المفعول الذي لم يسم فاعله. قال في (كُسي عبدُالله الثوبَ، وأُعطيَ عبدُالله المالَ):"وانتصب الثوب والمال لأنهما مفعولان تعدّى إليهما فعل مفعول هو بمنْزلة الفاعل"([2]). الثاني:ذهب قوم إلى أن العامل فيه فعل الفاعل المحذوف، وحجتهم: أن نائب الفاعل لا حظَّ له من الفعل إنما الفعل لغيره، فكيف يصح أن يعدى فعله إلى المفعول الثاني وهو لم يفعل شيئًا([3]). وأيد ابن السيد مذهب سيبويه وخطّأ القول الآخر مستدلاً بالحجج التي نوردها موجزة: أ)لا خلاف في إنْزال المفعول منْزلة الفاعل في الحديث عنه، فكما شبه بالحديث عنه وبإعرابه شبه في تعدية فعله إلى المفعول. ب)صياغة بعض الأفعال للمفعول دون الفاعل، فدل على أنه باب مخصوص، وهو إن يكن منقولاً فقد حدث له حكم جديد. ج)العامل في قول سيبويه موجود في المسالة وغير موجود فيها على قول مخالفه. د)من المحال ذهاب العامل وبقاء عمله وحكمه قد ارتفع وصار لغيره([4]). واحتج مخالفو سيبويه بأن قالوا: هذا الباب منقول من باب الفعل المتعدي([5]). وأجاب على احتجاجهم ابن السيد بقوله: هل يوجب النقل تغير الحكم. إذا كان يوجب ما الذي أوجب تغير الأول ولم يوجب تغير الثاني وإن كان لا يوجب لزمهم عدم تغيير المبتدأ والخبر بعد دخول كان عليهما. وفي (أعطيت زيدًا درهمًا) الدرهم معمول لزيد لأنه الآخذ. ولذا قال الفارسيّ عنه مفعول مفعول. فإذا كان يعمل مع وجود الفاعل ألا يعمل مع عدمه([6]). ومما يبين استحالة قولهم إنهم لو زعموا في (ظُنَّ زيدٌ منطلقًا) أن العامل فعل الفاعل المحذوف فقد عدّوا الظنَّ إلى مفعول واحد وصار فعل الفاعل عاملاً في الاسم الواحد وفعل المفعول عاملاً في الاسم الثاني وكل منهما مفتقر إلى الثاني، وإذا كان فعل المفعول هو العامل فيهما معًا كان الظن متعديًا إلى مفعولين على باب المعلوم([7]). الثالث:قول أبي القاسم الزجاجي، وقد قال إن تقريبه على المتعلم أن تقول نصبته؛ لأنه خبر ما لم يسم فاعله ثم خشي أن يتعقب عليه كلامه، فقال: وليس هذا من ألفاظ البصريين ولكنه تقريب على المتعلم([8]). وردّ هذا ابن السيد ذاهبًا إلى أنه ليس في هذا تقريب على المتعلم، لأنه إذا كان خبرًا فالعامل فيه (أعطى) وهو مذهب سيبويه، والأقرب إلى فهم المتعلم القول بأنه مفعول ثانٍ فيكون قد انتظم المذهبان، مع أن ذكر الخبر هنا مشكل لأن الغالب في عادة النحويين أن لا يستعملوه إلا فيما كان داخلاً على مبتدأ ولو كانت المسألة (ظُنّ زيدٌ منطلقًا) لكان أشبه ويلزم عدّ خبرين في (أعلم زيد عمرًا خارجًا) وهذا تكلف لا حاجة له([9]). وأشار ابن عصفور إلى هذه الأقوال، وقد يكون استفاد من أقوال ابن السيد وإن لم يفصل تفصيله([10]). ([1]) ابن السيد البطليوسي، الحلل، ص210. ([2]) سيبويه، الكتاب، 1: 42. ([3]) ابن السيد البطليوسي، الحلل، ص210. ([4]) ابن السيد البطليوسي، الحلل، 210-211. ([5]) ابن السيد البطليوسي، الحلل، ص 212. ([6]) ابن السيد البطليوسي، الحلل، ص213. ([7]) ابن السيد البطليوسي، الحلل، ص213-214. ([8]) ابن السيد البطليوسي، الحلل، ص213. ([9]) ابن السيد البطليوسي، الحلل، ص213. ([10]) ابن عصفور، شرح جمل الزجاجي، 1: 544. |
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة . الساعة الآن 02:17 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
الحقوقُ محفوظةٌ لملتقَى أهلِ اللُّغَةِ