خيلي زيباست!
 

أبدعتَ يا أستاذَنا الخطَّاط. ما شاء الله! بارك الله لكَ، ووفَّقكَ.

فاصل1

،،، في قول أبي الفتح البستيّ: (عادات السَّادات سادات العادات) نوعٌ بديعيٌّ يُسمَّى بالعكس، أو التبديل [انظر: "القول البديع في علم البديع": 129]. بالإضافة إلى ما فيه من الجناسِ.

فاصل1

وشكرَ اللهُ لكم.

شكر الله لكم جميعا
لوحة الأستاذ فضل الأخيرة جميلة جدا، و تصميمها رائع، وظهور الراء و كأنها امتدادٌ لبطن الحاء زادها جمالا، لكن لا أدري لماذا يكتب بالقلم الليّن، لأن النهايات الدقيقة للحروف ينقصها شيء( وهذا استفسار، لا نقد، فأنا دونه)
وهذه لوحة تُقرأ من وجهين

لا ، بل أنت أهله إن شاء الله ، ولديك نظر وذوق حسن ، ولا يلزم أن يكون الناقد خطاطا ، فمن المعتنين بالخط بحثا وتأليفا وتدريسا ونقدا وتقويما من لم يكن خطاطا أصلا ، ومنهم من علمه وذوقه أفضل من أدائه .
عندك مثلا ( فوزي سالم عفيفي ) ، حياته كلها في هذا المجال ، وله اليد الطولى في خدمة الفن ، والكتب المشهورة فيه ، وكان يعمل مدرسا للخط ، وموجها تربويا ، وقد أسس عددا من المدارس في مختلف محافظات جمهورية مصر العربية .... ، وخطه من أضعف الخطوط !
وعندك من العراق الدكتور ( عفيف البهنسي ) صاحب معجم الخط والخطاطين ، وإن كان صاحب أوهام كبيرة وكثيرة إلا أن له خدمة تذكر في هذا المجال ، ولا يعرف أنه خط شيئا .
وسبحان الله ، الاثنان يشتركان في العفة !
ونعتذر من الأستاذة على هذا الاستطراد .

بارك الله في الأستاذ على جوابه الطيّب، و الاستطراد بالنّافع، ماتع
وهذه لوحة أرجو أن تكون من شرط الحديث

بوركتُم.
ولا بأسَ في الاستطرادِ ما دامَ مُفيدًا، وهو ممَّا يسرُّ النَّفسَ.
نفع الله بكم.
أمَّا لوحة (كمالُك تحتَ كلامِك) فقد تقدَّمت في المشاركة ذات الرقم (15).
ومن طريفِ القلبِ: أنَّ العماد الأصبهاني لقي القاضي الفاضل وهو راكبٌ على فرسٍ، فقال له: سِر فلا كبا بكَ الفرس، فقال له القاضي الفاضل: دام عُلا العمادِ.
وهذا من الاستطراد المحمود -إن شاء اللهُ-.
أمَّا (فقد الأحبَّة غربة) فلعلَّ فيه سجعًا. والله أعلم.
وجزاكم اللهُ خيرًا.

ما شاء الله! بارك اللهُ لكَ، وزادكَ من فضلِه.
.
.
.

وأعادها سنة 1428 :

بورك فيكم