|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#886
|
|||
|
|||
![]() خرق المعيار النحوي تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ، كما هو الحال في قول الشاعر:لا تتركَنّي فيهم شطيرا إني إذاً أهلكَ أو أطيرا حيث خرق الشاعر المعيار النحوي ونصب الفعل المضارع بعد إذن مع أنها غير مُصدَّرة ،وذلك بحسب الأهمية المعنوية ، لأنه أراد معنى الاستقبال ، بغض النظر عن تصدير إذن أو عدمه ، إلا أن النحاة حاولوا تأويل ذلك بقولهم: إن التقدير: إني لا أقدر على ذلك ثم استأنف كلاما جديدا وهو: إذاً أهلكَ أو أطيرا ، وقد جاء هذا التفسير من أجل رد الشارد إلى القطيع ، والذي يبدو لي أن النصب والرفع بيد الشاعر ، فهو يرفع وينصب بحسب المعنى ، فإن أراد معنى الاستقبال نصب وإن أراد معنى الحال رفع ، بغض النظر عن شرط الصدارة ، وما لا يحتاج إلى تقدير أولى مما يحتاج إلى تقدير ، كما أن التركيب هنا لا يحتاج إلى تقدير، كما أن العلاقة المعنوية قائمة بين أجزاء التركيب بغض النظر عن التقديم والتأخير، قال ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#887
|
|||
|
|||
![]() تمايز مستوى نظم وإعراب التراكيب في إطار الصيغة تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ، وتقوم منزلة المعنى بدور هام في تمايز مستوى نظم وإعراب التراكيب كما هو الحال في الحال في هذين التركيبين اللذين يتمايزان من حيث مستوى النظم والإعراب بسبب اختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التركيبين:يقول العرب: قام القوم إلا زيدا -الراجح ويقولـون: قام القوم إلا زيدٌ -المرجوح التركيب الأول هو التركيب الراجح لأن الاستثناء تام موجب وإلا بمعنى أستثني ، والنصب على الاستثناء هو الراجح ،ولا يوجد تقدير في الكلام ، ولأن ما لا يحتاج إلى تقدير أولى مما يحتاج إلى تقدير ،ويؤيد هذا التركيب القراءة ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار: الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#888
|
|||
|
|||
![]() تمايز معنى التراكيب في إطار الصيغة تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذه التراكيب التي تتمايز من حيث المعنى في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التراكيب. يقول العرب : جاء زيد مسرعــــا ويقولـون : جاء زيد يســـــرع ويقولـون :جاء زيد وهو يســـرع ويقولـون:جاء زيد قد أســــرع التركيب الأول لا يزيد عن إثبات الإسراع لزيد لأن الحال مفرد ،والتركيب الثاني يثبت الإسراع والاستمرارية لأن الحال جملة فعلية فعلها مضارع مستمر، والتركيب الثالث يثبت الإسراع والثبات لأن الحال جملة اسمية ،والتركيب الرابع يثبت الإسراع والتأكيد لأن الحال اقترن بقد. وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار: الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#889
|
|||
|
|||
![]() دور الضابطين: المعنوي واللفظي في المنع من الصرف تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ، ويقوم الضابطان :المعنوي واللفظي بدور مهم في المنع من الصرف، فمن المعروف أن الاسم إن أشبه الحرف بُني لعدم تمكنه في الاسمية ،وإلا فهو معرب، والمعرب إن كان متمكنا غير أمكن فهو الممنوع من الصرف، وسبب ضعف اسميته ابتعاده عن دائرة الاسم الخفيف بوجود العلل فيه مما يقربه من الفعل الثقيل ، وأما الاسم الذي لم يشبه الفعل ولا أشبه الحرف فهو متمكن في الاسمية أمكن فيها ، فينون تنوين الصرف للدلالة على هذه الأمكنية ،مثل رجل وكتاب ، ومما يدل على هذا الكلام أن الممنوع من الصرف يُصرف إن اقترب من دائرة الاسم الخفيف عن طريق التعريف أو الإضافة ،وهما من خصائص الاسم ،وإلا اقترب من دائرة الفعل الثقيل عند عدم التعريف وعدم الإضافة ، وهما من خصائص الفعل، كما أن التنكير يمنع اللبس خاصة في الأسماء الممنوعة من الصرف ، فقد يكون التنوين دليلا على التنكير ، كأن تقول :مررت بفاطمةَ وفاطمةٍ أخرى ، ففاطمة الأولى معرفة والثانية نكرة ، كما أن التنوين دليل الخفة ،ولا تجتمع الخفة مع الثقل الموجود في الممنوع من الصرف ، كما أن الكسر ثقيل فلا نزيد الثقيل ثقلا ، "وقيل: حُرم الجر بالكسر لئلا يُتوهم أنه مضاف إلى ياء المتكلم ،وأنها حذفت واجتزئ عنها بالكسرة ، وقيل لئلا يتوهم أنه مبني، لأن الكسرة لا تكون إعرابا إلا مع التنوين ، أو الألف واللام، أو الإضافة ، فلما منع من الكسر حُمل جره على نصبه فجر بالفتحة" لأن الفتحة أخف من الكسرة (1) ومدار الأمر في المنع من الصرف على منزلة المعنى وأمن اللبس والخفة والثقل على اللسان كما هو الحال في الحالات التالية :أولا: كل اسم فيه ألف التأنيث الممدودة أو المقصورة ،نحو ![]() ![]() ![]() ![]() ثانيا: كل جمع جاء على مفاعل أو مفاعيل ،مثل ![]() ![]() ![]() ![]() ثالثا: الصفة التي على وزن فعلان ومؤنثه فعلى كــ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() رابعا: مثنى وثلاث ورباع وكل ما بين أحاد وموحد إلى عشار ومعشر لأنها أسماء معدولة عن عدد مكرر ، فأصل مثنى: اثنين اثنين ، وهي فرع عن الكلمات التي عدلت عنها ،والفرع أثقل من الأصل ،ومثلها كلمة أُخَر المعدولة عن أخرى، ومثلها :عُمر وزُفر وزُحل وجُمح فهي معدولة عن عامر وزافر وزاحل وجامح ،ومثلها مُضر وثُعل وهُبل وجُثم و قُثم وقُزح ودُلف وجُحا وعُصم وبُلع وهُذل . خامسا: العلم المركب تركيبا مزجيا كبعلبك وحضرموت والتركيب أثقل من الإفراد لأنه فرع عن الأصل. سادسا: العلم المزيد بألف ونون مثل: ![]() ![]() ![]() ![]() سابعا: العلم المؤنث لأن التأنيث فرع التذكير ،والفرع أثقل على اللسان من الأصل ،أما ما كان ثلاثيا ساكن الوسط جاز تنوينه لخفته ،مثل هند ومصر. ثامنا: العلم الأعجمي الزائد عن الثلاثة ،لأن العجمة فرع العربية،والفرع أثقل ،أما إن كان الاسم الأعجمي ثلاثيا ساكن الوسط نُوِّن لخفته مثل نوح . تاسعا: العلم الموازن للفعل مثل: أحمد ويعرب ويزيد لأن الفعل أثقل من الاسم ،لأن الاسم أول والفعل فرع عليه ، فما شابه الفعل منع من الصرف لأن الفعل ثقيل ،وما لم يشابهه صُرف . عاشرا: العلم المختوم بألف الإلحاق المقصورة لأنه فرع ،والفرع أثقل من الأصل . حادي عشر: ألفاظ التوكيد الجمعية الموازنة لفُعَل ،مثل جُمع وكُتع وبُصع لأنها معدولة عن جمعاء وكتعاء وبصعاء ، والفرع أثقل من الأصل على اللسان . ثاني عشر: كلمة ![]() ![]() والجامع المشترك بين هذه الأمثلة هو الانزياح أو العدول عن الأصل إلى الفرع الذي يسبب الثقل على اللسان . وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار: الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#890
|
|||
|
|||
![]() تمايز إعراب التراكيب في إطار الصيغة تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذين التركيبين اللذين يتمايزان من حيث الإعراب في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التركيبين . قال ![]() ![]() ![]() وقرئـت: ![]() ![]() قراءة النصب عطفا على محل الجبال أو على المصاحبة أو على تقدير فعل هو ![]() ![]() وفي الآية الكريمة رتبة بلاغية بتقديم الجبال على الطير بحسب الأهمية المعنوية نحو فعل التأويب لأن ترديدها أدل على القدرة الإلهية لأنها جماد والطير كائن حي . وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار: الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#891
|
|||
|
|||
![]() تمايز إعراب التراكيب في إطار الصيغة تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ، كما هو الحال في هذه التراكيب التي تتمايز من حيث الإعراب في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التراكيب: يقول العرب: إن زيدا وعمرا كليهما قائمان ويقولــون: إن زيدا وعمرا كلاهما قائمان ويقولــون: إن زيدا وعمرا كلاهما قائـم التركيب الأول يتكون من ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#892
|
|||
|
|||
![]() تمايز معنى وإعراب التراكيب في إطار الصيغة تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذه التراكيب التي تتمايز من حيث الإعراب في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التراكيب. يقول العرب : بلهَ زيدا ويقولــون : بلهَ زيدٍ ويقولــون : بلهَ زيد ُ ُ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتثقف لغويا يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#893
|
|||
|
|||
![]() تمايز مستوى نظم التراكيب في إطار الصيغة تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذين التركيبين اللذين يتمايزان من حيث مستوى النظم في إطارالصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التركيبين. يقول العرب : الرجل ذاهب ويقولــون : رجـل ذاهب التركيب الأول من مستوى الكلام المستقيم الحسن لأنك جئت بالمبتدأ معرفة لأنك تريد أن تبني عليه الخبر، فالمبتدأ هو المخبر عنه والمحكوم عليه وموضوع الحديث ، وهناك منزلة معنى بين المبتدأ والخبر ، فينبغي أن يكون المخبر عنه معرفة حتى تحصل الفائدة من المخبر عنه والخبر ، والحديث عن النكرة لا يفيد أو قبيح كما هو الحال في التركيب الثاني لتشويش وعدم وضوح منزلة المعنى بين المبتدأ والخبر، وإن أردت تحويل مستوى التركيب الثاني من المستقيم القبيح إلى المستقيم الحسن فعليك بالصفة وقل: ![]() ![]() يقول العرب: إن من أفضلهم كان زيدا ويقولــون: إن من أفضلهم كان رجلا التركيب الأول من مستوى الكلام المستقيم الحسن عند الخليل بن أحمد الفراهيدي لأن الكلام مفهوم بسبب صيغة زيد المعرفة ، ويعدُّ ![]() ![]() وبهذا يتضحأن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#894
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في آية قرآنية تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#895
|
|||
|
|||
![]() تمايز معنى وإعراب التراكيب في إطارالصيغة تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ، كما هو الحال في هذين التركيبين اللذين يتمايزان من حيث المعنى والإعراب في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التركيبين:يقول العرب:إنَّ قائـم ويقولــون:إنَّ قائما التركيب الأول يتكون من إنْ النافية المهملة والمبتدأ أنا والخبر قائم ،والأصل هو ![]() ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضحأن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#896
|
|||
|
|||
![]() تمايز إعراب التراكيب في إطار الصيغة تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذين التركيبين اللذين يتمايزان من حيث الإعراب في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التركيبين. يقول العرب : يا زيدُ والحارثُ ويقولــون : يا زيدُ والحارثَ ويقولــون : يا زيدُ الظريفُ ويقولــون : يا زيدُ الظريفَ رفع التابع في هذه التراكيب على اللفظ والنصب على المحل. وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#897
|
|||
|
|||
![]() تمايز إعراب التراكيب في إطار الصيغة تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذين التركيبين اللذين يتمايزان من حيث الإعراب في إطار الصيغة نظرا لاختلاف منزلة المعنى بين أجزاء التركيبين. قال ![]() ![]() ![]() وقرئـت: ![]() ![]() قراءة الرفع على الابتداء ، والخبر هو ![]() ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار: الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#898
|
|||
|
|||
![]() تمايز معنى وإعراب التراكيب في إطار الرتبة يقول العرب:هذا ذهبك خاتما ويقولـون: هذا خاتمك ذهبا التركيب الأول يتكون من المبتدأ والخبر والحال لأن الخاتم فرع أو شكل من أشكال الذهب ، أي: هذا ذهبك في حالة كونه خاتما لا سوارا ولا قرطا مثلا ، قال ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض |
#899
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في آية قرآنية تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ، كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#900
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في آية قرآنية تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 6 ( الجلساء 0 والعابرون 6) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
ما الأصل الإعلالي لـ ( خطايا ) و ( ذوائب ) ؟ | رنا خير الله | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 4 | 01-02-2012 08:49 PM |
لماذا كان الأصل في الأفعال البناء ؟ | محمد الزهراني | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 5 | 01-01-2011 11:18 PM |
أنماط الجملة العربية | فريد البيدق | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 6 | 24-09-2009 09:26 PM |