|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#961
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في آية قرآنية
تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() أولا: قال ![]() ثانيا: جاء سبحانه و ![]() ثالثا: هناك إيجاز حذف لعدم الاحتياج المعنوي لأن الكلام مفهوم بدونه ، وتقدير الكلام "فضرب الحجر أو فضربه فانبجست ". رابعا: قال ![]() ![]() ![]() خامسا: هناك رتبة بلاغية بين المن والسلوى حيث يتقدم المن نحو فعل الإنزال بحسب الأهمية المعنوية لأن المن طلُّ ينزل من السماء على الشجر والحجر ويحلو وينعقد عسلا ،أما السلوى فطائر لذيذ لا ينزل من السماء ،كانوا يذبحونه ويأكلونه في التيه ،ولهذا تأخر عن فعل الإنزال بسبب ضعف منزلة المعنى بينه وبين المبني عليه . وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار: الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#962
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في سورة قرآنية
تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() وفي هذه السورة الكريمة ما يلي: أولا: خص سبحانه و ![]() ![]() ![]() ثانيا:قدم سبحانه و ![]() ثالثا: قال ![]() رابعا:في الآية الأخيرة قدم الخبر على المبتدأ من أجل اتصال الخبر بما قبله ،والضمير بالمرجع بحسب الأهمية المعنوية ،وتأخر المبتدأ ليتصل بصفته بحسب الأهمية المعنوية كذلك ،ومن أجل رعاية الفواصل القرآنية. وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار: الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#963
|
|||
|
|||
![]() الاحتياج المعنوي في بيت شعري
تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قول الشاعر: هن الحرائر لا ربات أحمرة//سود المحاجر لا يقرأن بالسور فقد ضمن الفعل" يقرأن " معنى الفعل "يرقين" أو"يتبركن" أو "يتقربن "وعداه بالباء بسبب الاحتياج المعنوي بين أجزاء التركيب،وخص الحمير بالذكر بحسب الأهمية المعنوية لأنها أرذل المال وشره،كما خص المحاجر بالذكر بحسب الأهمية المعنوية لأنها أول ما يرى. وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار: الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#964
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في آية قرآنية
تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() ![]() أولا :قال ![]() ![]() ثانيا:تقديم مجيء البأس في الليل على مجيئه وقت القيلولة بحسب الأهمية المعنوية لأن العذاب فيه أكبر ،فأنت تنزعج من رنين الهاتف أو قرع جرس البيت ليلا أكثر من انزعاجك وقت القيلولة ؛لأنك تكون نائما . ثالثا:اختار سبحانه و ![]() رابعا:قائلون من القيلولة وليست من القول ومنزلة المعنى بين أجزاء التركيب تدل على ذلك ،فهي معطوفة على البيات. خامسا:الفاصلة القرآنية لا تمنع اتصال المعاني ،فهناك علاقة معنوية بين ما قبل الفاصلة القرآنية وما بعدها . سادسا: قال ![]() سابعا:تذكير "كان" مع الدعوى لأنها بمعنى الدعاء وهو مذكر. وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس� �ن يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#965
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في آية قرآنية
تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار: الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#966
|
|||
|
|||
![]() دور منزلة المعنى في تسويغ الابتداء بالنكرة تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في الابتداء بالنكرة ،فمن المعروف أن العرب يبدأون كلامهم بالمعرفة ،لأن الإخبار عن النكرة لا يفيد ، إلا أن منزلة المعنى تقوم بدور هام في تسويغ الابتداء بالنكرة ،وذلك لأن النكرة تصبح مفيدة بسبب الاحتياج المعنوي بين أجزاء التركيب ،ومدار الأمر على حصول الفائدة ،فمتى حصلت الفائدة جاز الابتداء بالنكرة ،كقولنا : في الدار رجل ،والأصل فيه : رجل في الدار ،حيث يصلح شبه الجملة أن يكون خبرا وصفة ،ولكن عند التقديم يصبح شبه الجملة خبرا ،لأن الصفة لا تتقدم على الموصوف ،وتحصل الفائدة ،لأن الكلام مفهوم ،ومثل ذلك قولنا "أإله مع الله " و"ما إله إلا الله" فقد اعتمد المبتدأ على الاستفهام والنفي ،وصار الكلام مفهوما ،ومثل ذلك أن تكون النكرة دالة على الدعاء ومفيدة ،كقوله ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار: الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#967
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في آية قرآنية تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() أولا:هناك رتبة بلاغية في تقديم الله سبحانه و ![]() ثانيا:جاء سبحانه و ![]() ![]() ![]() قال ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#968
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في آية قرآنية الرتبة البلاغية بين الأطعمة المحرمةتقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() أولا:هذه الآية الكريمة مبنية على ذكر الطعام المحرم وتأتي بعده أنواع الطعام المحرم وهي المباني مرتبة من الخاص إلى العام ومن القريب إلى البعيد ومن الأهم إلى الأقل أهمية ،وأولى أنواع المحرمات بالتحريم هي الميتة ،وهي أشدها تحريما ولهذا ارتبطت بالمبني عليه أولا لأنها نجسة وقذرة ومؤذية ......إلخ ،تلاها بعد ذلك الدم المسفوح ،وهو أقل ضررا منها ،ثم جاء لحم الخنزير ثم ما أهل لغير الله به آخرها تحريما لأنه الأقل ضررا ،وجاء آخرا بسبب ضعف منزلة المعنى مع المبني عليه ،مع أنها كلها محرمة طبعا . ثانيا:جاء سبحانه و ![]() ثالثا:جاء قوله ![]() رابعا:أحيانا يقول ![]() خامسا:جاء قوله ![]() سادسا:هناك رتبة بلاغية بين المغفرة والرحمة فالله يغفر ثم يرحم ،والمغفرة مقدمة على الرحمة بالأهمية والزمن والطبع . سابعا:جاء سبحانه و ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس� �ن يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#969
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في آية قرآنية تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس� �ن يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#970
|
|||
|
|||
![]() الرتبة البلاغية بين أهداف اللباس الشرعية تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس� �� �ن يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض |
#971
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في آية قرآنية تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() أولا:تقديم الخبر "للرجال" على المبتدأ"نصيب"بحس ب الأهمية المعنوية ليتصل المبتدأ بما بعده ،بحسب الأهمية المعنوية. ثانيا:هناك رتبة بلاغية في تقديم نصيب الرجال على نصيب النساء لأن نصيب الرجال أكبر وأشهر وهم قوامون على النساء . ثالثا:هناك رتبة بلاغية أخرى في تقديم ميراث الوالدين على ميراث الأقربين ،لأنه الأشهر ، والأهم هو أن يرث المرء والديه . رابعا: أفرد سبحانه و ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس� �ن يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#972
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في آية قرآنية
تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() أولا:لا نستطيع تغيير المواقع بين القاعدين والمجاهدين لأن المعنى سينعكس ،بسبب تغير منزلة المعنى بين أجزاء التركيب . ثانيا:جاء سبحانه و ![]() ثالثا:قدم سبحانه و ![]() رابعا:المقصود بـــ"القاعدين" الأولى هم أولو الضرر والمقصود بـ "القاعدين " الثانية هم من لا عذر لهم ،وهذا واضح من منزلة المعنى بين أجزاء التراكيب في السياق اللغوي . وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار: الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#973
|
|||
|
|||
![]() الأهمية المعنوية في آية قرآنية
تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() ![]() وفي هذه الآية الكريمة ما يلي: أولا: هناك رتبة بلاغية بين التضرع والخفية ،لأن التضرع أهم وأقرب إلى الدعاء من الخفية ،لأن التضرع هو الابتهال بتذلل ورغبة إلى الله ![]() ثانيا: قال ![]() ![]() ثالثا:قال ![]() رابعا: هناك رتبة بلاغية بين الخوف والطمع ،والمقصود هو: خائفين من عقابه ،طامعين في ثوابه ، فالخوف يتقدم على الطمع بالأهمية والزمن والطبع ،لأن تأثيرعامل الخوف من العقاب يجعل الإنسان يلهج بالدعاء ، وتأثيره على الإنسان أشد من عامل الطمع ،لأن السلامة مطلوبة قبل الغنيمة ،فنحن نقول للمسافر :ردَّك الله سالما غانما . خامسا:قال ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنس� �ن يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
#974
|
|||
|
|||
![]() البنت الفصيحة تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في هذه القصة:صحب رجلٌ كثيرُ المال عبدين في سفر ، فلما توسَّطا الطريق همَّا بقتله ، فلما صحَّ ذلك عنده قال : أقسم عليكما ـ إذا كان لابدَّ لكما من قتلي ـ أن تمضيا إلى داري ، وتنشدا ابنتيَّ هذا البيت ! قالا : وما هو ؟ قال : من مبلغٌ بنتيَّ أن أبـاهما ... للهِ درُّكما ودرُّ أبيكمـا فلما قتلاه جاءا إلى داره ، وقالا لابنته الكبرى : إن أباك قد لحقه ما يلحق الناس ، وآلى علينا أن نخبركما بهذا البيت ! فقالت الكبرى : ما أرى فيه شيئـًا تخبراني به ، ولكن اصبرا حتى أستدعي أختي الصغرى . فاستدعتها فأنشدتها البيت ، فخرجت حاسرة ، وقالت : هذان قتلا أبي يا معشر العرب ، ما أنتم فصحاء ، قالوا : وما الدليل عليه ؟ قالت : المصراع الأول يحتاج إلى ثانٍ ، والثاني يحتاج إلى ما يكمله ، ولا يليق أحدُهما بالآخر ، قالوا : فما ينبغي أن يكون ؟ قالت : ينبغي أن يكون : من مخبرٌ بنتيَّ أنَّ أباهمـا // أمسـى قتيلاً بالفلاة مُجنـدلا لله درُّكمـا ودرّ أبيكمــا// لا يبرحَ العبدان حتى يُقتـلا فاستخبروهما فوجدوا الأمر على ما ذكرتْ... وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار:الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس. |
#975
|
|||
|
|||
![]() الرتبة البلاغية بين الأعمال المحرمة وغير تقوم اللغة على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، والإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ليكون بعيدا عن اللبس والتناقض وهو غاية كل لغة من لغات العالم ،كما هو الحال في قوله ![]() ![]() ![]() وفي هاتين الآيتين الكريمتين ما يلي: أولا: هذه الآية الكريمة مبنية على ذكر الأعمال المحرمة ثم تأتي المباني وهي الأعمال المحرمة مرتبة من الخاص إلى العام في شدة التحريم ومن القريب إلى البعيد ومن الأهم إلى الأقل أهمية ،حيث جاء في المرتبة الأولى في شدة التحريم الشرك بالله ،فليس هناك أعظم من الشرك بالله في شدة التحريم ،ومن هنا لا يغفر الله ![]() ثانيا: قال ![]() ثالثا: قال ![]() ![]() ![]() وبهذا يتضح أن اللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وأن الإنسان يتحدث بمستويات متعددة وبلغات متعددة تحت رعاية الاحتياج المعنوي غالبا واللفظي نادرا مع علامات أمن اللبس ، وأن الإنسان يتحدث بحسب الأهمية المعنوية في الأصل وفي العدول عن الأصل ،وأن منزلة المعنى هي الضابط والمعيار في تمايز معنى التراكيب ونظمها وإعرابها ،وباختصار: الإنسان يتحدث تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات أمن اللبس، ويكفي المتكلم أن يقول كلاما مفهوما بعيدا عن اللبس والتناقض . |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
ما الأصل الإعلالي لـ ( خطايا ) و ( ذوائب ) ؟ | رنا خير الله | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 4 | 01-02-2012 08:49 PM |
لماذا كان الأصل في الأفعال البناء ؟ | محمد الزهراني | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 5 | 01-01-2011 11:18 PM |
أنماط الجملة العربية | فريد البيدق | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 6 | 24-09-2009 09:26 PM |