تعليق لطيف لأستاذنا محمود مرسي
 

رحم الله أخي أبا سعد، فقد أذكرني بحديثه (ويجري القصيد ...) تعليقا لشيخنا الحبيب محمود مرسي-حفظه الله ورعاه، وأتم عليه الشفاء والعافية-، فقد كنت أنشدت أبياتا لعلي بن الجهم في أول سفري واغترابي عن أهلي وصحبتي، فقلت:
فعلق شيخنا مواسيا لي:
فأجبته:
فأجابني-حفظه الله ومتعنا ببقائه-:
فأجبته قائلا:
حفظ الله أستاذنا، وبارك فيه، وأقر أعيننا برؤيته في أفضل حال.

بارك الله فيكم

وقد نبهني أستاذنا - حفظه الله ورعاه - على الخاص على خطأ وقعت فيه في شرح الألفية فحذفت الدرس وأعدت شرحه ورفعه
وأظن أنه لو لم ينبهني ما انتبهت لأني غالبا لا أراجع ما أنشره لضيق الوقت

فجزاه الله عنا خيرا

بارك الله فيكم أستاذنا الحبيب، ونفع بما تقدمون، وجزاكم عنا خير الجزاء وأوفاه وأتمه.
وقد سرتني رسالة شيخنا إليكم، أسأل الله أن يحفظه بحفظه ويبارك في علمه وعمله.