إن رأيتم
 

سلام عليكم، وبعد،
فإنه يعرض لملتقانا التَّعطُّل، وربَّما احتجنا إليه حينئذٍ فلا نقدر عليه، وربَّما كانت الحاجة شديدةً ! وإنَّ فيه لكُتُبًا وأبحاثًا لا أحسبها مجموعةً عند أحدِنا، ولكنَّه لا يخلو منها مجموعُنا...
مع ما نخشى من انصراف بعض أهل الفضل من إخواننا عنا، فيعظم البلاء بفقدهم...
فإن شئتم كانت لكم مجموعةٌ على (وتْسَ) أو (تلغرامَ)؛ فيكون سببًا إذا انقطع سبب الملتقى، وعسى أن يكونَ خيرًا.
وإن كرهتم هذا فاجعلُوا بُرُدَكم هاهنا، فمن فقدناه طلبناه، وإذا تعطَّل الملتقى سهُلَ التواصُل.
هذا للإخوان عامَّةً، وللمكثرين التردُّد على الملتقى خاصَّةً: البخاريِّ، والكهلاني، والإسماعيلي، والشِّنَّاوي، والشيخين: منصور، ومرسي، والمالكي، وربَّة الخدر عائشة... بارك الله فيهم، ونفعَ بهم.
وإني وإن كنتُ قليلَ البضاعة، ما إخال أن تكونَ لأحدٍ قِبلي حاجةٌ، مبتدئ بنفسي:
بريدي alkhzragyy@gmail.com‏
ولي حسابٌ في تويتر: @alkhzragyy
وفي تلغرامَ: ٠٠٢٠١٠٠٧٧٣٣١٣١

وذاك أخوكم / منصور مهران
والبريد الإلكتروني مسجل في بياناتي لدى الملتقى
وللتأكد :
man_mah208@hotmail.com

جزاكم الله خيرا
وبعد
فاقتراح محموعة للواتس اقتراح جيد إلا فيما يخصني فأنا لا أشارك في المجموعات إلا قليلا رغم انضمامي لعدة مجموعات كلها متخصصة لكن لا أجد وقتا للمشاركة

وأما البريد الإلكتروني للأساتذة فإنه يؤدي الغرض إن شاء الله، ووسيلة جيدة للتواصل أيضا، وقد بادر أستاذنا منصور مهران بالبداءة فأقتدي به
وهذا بريدي

drishinnawy@gmail.com

وفقكم الله

الحمد لله على رجوع الملتقى

الحمد لله على عودة الملتقى

يا دارُ غيَّرك البلى ومحاكِ .. يا ليتَ شعري ما الذي أبلاكِ؟!