سؤال عروضي
السلام1
نظمت بيت شعر على بحر البسيط وكانت نهاية الشطر الاول ( ينحت الحجر َ ) وبداية الشطر الثاني ( نحتا ) مفعول مطلق فاذا وقفنا على نهاية كل شطر وقفة بسيطة استقام الوزن لاشباع الراء وان وصلنا الشطرين لان المعنى يتطلب ذلك( ينحت الحجر نحتا ) فسد الوزن فهل اقف على نهاية كل شطر ام ماذا ؟ |
ليتك يا أبا نور الفاضل تثبت أبيات القصيدة، فلعلّ ذلك أجدى بطرح الحلول الممكنة من الأعضاء المشاركين؛ علماً بأنَّ الوقف إنَّما يكون بتمام المعنى، وليس من شرطٍ أن يوقف على نهايةِ الشطر، فقد يقع التدوير بين الشطرين.
|
البيت كاملا كالتالي
وإن صبري كقطرٍ ينحَتُ الحجرَ نحتاً تلألأ من ابداعه البصرُ |
وإن صبري كقطر ينحت الحجر صبرٌ تلألأ من ابداعه البصر
|
ام اجعل بداية الشطر الثاني خبر ( نحت ٌ ) لمبتدا محذوف تقديره هو
|
ما رأيكم في
وإن صبري كقطر ينحت الحجر حتى تلألأ من ابداعه البصر |
وايهما افضل
حتى تلألأ من ابداعه / اتقانه البصر |
فكان مندهشا من نحته البصر
|
انا متأسف لعدم كتابة ذلك في منازعة واحدة
ما رأيكم وإن صبري كقطرٍ ناحتٍ حجراً نحتاً .... |
جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة . الساعة الآن 03:27 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
الحقوقُ محفوظةٌ لملتقَى أهلِ اللُّغَةِ