ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية  

العودة   ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية > الحلَقات > حلقة العلوم الشرعية
الانضمام الوصايا محظورات الملتقى   المذاكرة مشاركات اليوم اجعل الحلَقات كافّة محضورة

منازعة
 
أدوات الحديث طرائق الاستماع إلى الحديث
  #1  
قديم 03-10-2009, 06:46 AM
عائشة عائشة غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jun 2008
السُّكنى في: الإمارات
التخصص : اللّغة العربيّة
النوع : أنثى
المشاركات: 7,012
افتراضي التنبيه على بعض أخطاء التلاوة

بسم الله الرَّحمن الرَّحيم



التنبيه على بعض أخطاء التلاوة


في سورة الفاتحة:
ـ يقرأ بعض النَّاس كلمة (مَالِكِ) في قوله : ﴿مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ﴾ [الفاتحة 4] بتسكين الكاف، والصَّواب كسرها.
ـ يُسكِّن البعض الدَّال في كلمة: (نَعْبُدُ) في قوله : ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ [الفاتحة 5] مُكْتِفيًا بالواو بعدها، والصَّحيح ضمُّها.

في سورة البقرة:
ـ تُقرأ كلمة (عَشرَة) في قوله : ﴿فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا﴾[البقرة 60] بتسكين الشِّين، وليس بفتحها.
ومثلها في الآية 160 من سورة الأعراف: ﴿فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا﴾: تُقرأ -أيضًا- بتسكين الشِّين.
أمَّا في الآية 196 من سورة البقرة: ﴿تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلةٌ﴾، والآية 89 من المائدة: ﴿فَإطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ﴾: فتُقرأ كلمة (عَشرَة) بفتح الشِّين فيهِما.
ـ يقرأ البعض كلمة (تَعْثَوْا) في قوله : ﴿وَلاَ تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ﴾ [البقرة 60] بضمِّ الثَّاء ومدِّها: "تَعْثُوا"، وهذا خطأ، والصَّواب: قراءتها بفَتْحِ الثَّاء وتسكين الواو: (تَعْثَوْا).

في سورة النِّساء:
ـ يقرأ بعض النَّاس كلمة (يُجَادِلُ) في قوله : ﴿هَا أَنتُمْ هَـؤُلاء جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَن يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ﴾ [النساء 109] بكسر اللام، والصَّواب أنَّها مضمومة.

في سورة المائدة:
ـ تُقرأ كلمة (السَّبُعُ) في قوله : ﴿وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ﴾ [المائدة 3] بضمِّ حرف الباء، لا بتسكينه كما يقرأ البعض.

في سورة الأنعام:
ـ يقرأ البعض كلمة (الْجِنَّ) في قوله : ﴿وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ﴾ [الأنعام 100] بكسر النُّون، والصَّواب أنَّها مفتوحة.
ـ تُقرأ كلمة (حَمُولَةً) في قوله : ﴿وَمِنَ الأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشًا﴾ [الأنعام 142] بفتح الحاء، وليس بضمِّها.
ـ في قوله : ﴿ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ﴾ [الأنعام 143]: تُقرأ كلمة (الْمَعْزِ) بتسكين العَيْن، لا بكسرها.
ـ في قوله : ﴿قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ [الأنعام 161] تُقرأ (قِيَمًا) بكَسْر القاف وفتح الياء في رواية حفص عن عاصِم، لا بفتح القاف وكسر الياء مع التَّشديد.

في سورة الأعراف:
ـ في قوله : ﴿وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ﴾ [الأعراف 170] تُقرأ كلمة (يُمَسِّكُونَ) في رواية حَفص: بضمِّ الياء وفتح الميم وكسر السِّين مع تشديدها.
ـ بعض النَّاس يضمُّ الواو أو العَيْنَ مِنْ كلمة (دَعَوَا) في قوله : ﴿فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ﴾ [الأعراف 189] والصَّحيح أنَّ الحرفَيْن مفتوحان.

في سورة التوبة:
ـ تُقرأ كلمة (مُدَّخَلًا) -في رواية حفص- في قوله : ﴿لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَّوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ﴾ [التوبة 57] بضمِّ الميم وفتح الدَّال مع تشديدها.
ـ يزيد بعضُ النَّاس (مِنْ) قبل كلمة (تَحْتهَا) في قوله : ﴿رضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا﴾ [التوبة 100]، فيقولون: (مِن تَحْتِهَا)، وهذا غير صحيح عند حفص.

في سورة يونس:
ـ كلمة (يهدي) -الثَّانية- في قوله : ﴿أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لَّا يَهِدِّي إِلَّا أَن يُهْدَى﴾ [يونس 35]قرأها حفص بفتح الياء، وكسر الهاء، وكسر الدَّال مع تشديدها.

في سورة هود:
ـ وردت كلمة (لَيَقُولنَّ) بفتح اللام الثَّانية في الآيتين 7 و10:
¤ ﴿وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ﴾ [هود 7].
¤ ﴿وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي﴾ [هود 10].
ووَرَدَتِ الكلمةُ بضمِّ اللام الثَّانية في الآية 8:
¤ ﴿وَلَئِنْ أَخَّرْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ إِلَى أُمَّةٍ مَّعْدُودَةٍ لَّيَقُولُنَّ مَا يَحْبِسُهُ﴾ [هود 8].

في سورة يوسف:
ـ تُقرأ كلمة (بِجَهَازِهِمْ) في قوله : ﴿وَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَّكُم مِّنْ أَبِيكُمْ﴾ [يوسف 59] بفتح الجيم، لا بكسرها؛ كما يقرؤها بعضُ النَّاس خطأً.

في سورة الرَّعد:
ـ تُقرأ كلمة (الْمَثُلاتُ) في قوله : ﴿وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِمُ الْمَثُلاتُ﴾ [الرعد 6]بفتح الميم، وضمِّ الثَّاء.

في سورة الحِجْر:
ـ تقرأُ كلمة (رُبَمَا) في قوله : ﴿رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ﴾ [الحجر 2] في رواية حَفْص: بتخفيف الباء، لا بتشديدها.
ـ من الأخطاء الَّتي يقعُ فيها البعض: قراءة كلمة (تُؤْمَرُ) في قوله : ﴿فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ﴾ [الحجر 94] بتسكين الرَّاء عند الوصل، والصَّواب أنَّها مضمومة.

في سورة الإسراء:
ـ تُقرأ كلمة (وَرَجِلِكَ) في قوله : ﴿وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ وَعِدْهُمْ﴾ [الإسراء 64] في رواية حفص: بفتح الرَّاء، وكسر الجيم واللاَّم.


في سورة الكهف:
ـ مِنَ الأخطاء الشَّائعة قراءة كلمة (نهرًا) في قوله : ﴿وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا﴾[الكهف 33] بسكون الهاء، والصَّواب أنَّها مفتوحة.
ومثل هذا كلمة (بِنَهَرٍ) في الآية 249 من سورة البقرة، وكلمة (وَنَهَرٍ) في الآية 54 من سورة القمر: تُقرأ كُلُّها بفتح الهاء، لا بسكونِها.
ـ يقرأ البعض كلمتي (لَنَفِدَ) و(تَنفَدَ) في قوله : ﴿قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا﴾ [الكهف 109] بالذَّال، وهذا خطأ، والصَّحيح أنَّ الكلمتَيْن تُقرآن بالدَّال.
ـ تُقرأ كلمة (الْوَلَايَةُ) -في رواية حفص- في قوله : ﴿هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا﴾ [الكهف 44] بفتح الواو.
ـ في قوله : ﴿ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْرًا﴾ [الكهف 82] تُقرأ كلمة (تَسْطِع) بتاء واحدة.
ـ تُقرأ كلمة (اسْطَاعُوا) في قوله : ﴿فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا﴾ [الكهف 97] بدون تاء.

في سورة طه:
ـ يقرأ بعض النَّاس كلمة (الْأَيْمَنَ) في قوله : ﴿يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ أَنجَيْنَاكُم مِّنْ عَدُوِّكُمْ وَوَاعَدْنَاكُمْ جَانِبَ الطُّورِ الْأَيْمَنَ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى﴾ [طه 80] بكسر النُّون، والصَّواب أنَّها مفتوحة.
ـ تُقرأ كلمة (بِمَلْكِنَا) في قوله : ﴿قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا﴾ [طه 87] في رواية حفص: بفتح الميم.

في سورة النُّور:
ـ قرأ حفص كلمة (وَيَتَّقْهِ) في قوله : ﴿وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ﴾[النور 52] بإسكان القاف وكسر الهاء بدون صلة.

في سورة الفرقان:
ـ في قوله : ﴿يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا﴾ [الفرقان 69] تُمَدُّ هاء الضَّمير في: (فِيهِ) عند حفص بمقدار حركَتَيْن، خلافًا للقاعِدة.

في سورة النَّمْل:
ـ تُقرأ كلمة (ضَيْقٍ) -في رواية حفص- في قوله : ﴿وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُن فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ﴾ [النمل 70] بفتح الضَّاد، وتسكين الياء.
وَوَرَد مثلها في سورة النَّحل الآية 127: ﴿وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ﴾.

في سورة الرُّوم:
ـ في قوله : ﴿إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ﴾ [الرُّوم 22] قرأ حفص: (لِلْعَالِمِينَ) بكسر اللاَّم الأخيرة، لا بفَتحِها.

في سورة يس:
ـ كلمة(يَخِصِّمُونَ) في قوله : ﴿مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ﴾ [يس 49]قرأها حفص (يَخِصِّمُونَ) بكسر الخاء، وكسرِ الصَّاد مع تشديدها.

في سورة الصَّافَّات:
ـ قرأ حفص كلمة (يَسَّمَّعُونَ) في قوله : ﴿لَا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ﴾ [الصَّافَّات 8] بفتح السِّين والميم، مع تشديدهما.
ـ تُقرأ كلمة (بِذِبْحٍ) في قوله : ﴿وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ﴾ [الصافات 107] بكسر الذَّال.

في سورة ص:
ـ تُقرأ كلمة (الْمُصْطَفَيْنَ) في قوله : ﴿وَإِنَّهُمْ عِندَنَا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيَارِ﴾ [ص 47] بفتح الفاء، وتسكين الياء.

في سورة فُصِّلَتْ:
ـ تُقرأ كلمة (اللَّذَيْنِ) في قوله : ﴿وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا اللَّذَيْنِ أَضَلَّانَا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الْأَسْفَلِينَ﴾ [فُصِّلَتْ 29] بفتح الذَّال، وتسكين الياء؛ للتَّثنية.

في سورة الزُّخرف:
ـ يقرأ بعض النَّاس كلمة (يَصِدُّونَ) في قوله : ﴿وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ﴾ [الزُّخرف 57] بضمِّ الصَّاد، والصَّواب أنَّها بالكَسْر عند حَفْص.

في سورة الدُّخان:
ـ يقرأ بعض النَّاس كلمة (وَنَعْمَةٍ) في قوله : ﴿وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ﴾ [الدُّخان 27] بكسر النون، والصَّواب أنَّها مفتوحة.

في سورة الأحقاف:
ـ مِنَ الأخطاء الَّتي يقعُ فيها البعض: قراءة كلمة (يَعْيَ) في قوله : ﴿أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ بِقَادِرٍ عَلَى أَن يُحْيِيَ الْمَوْتَى﴾ [الأحقاف 33] بكَسْرِ العَيْن، والصَّواب أنَّها ساكِنة.

في سورة الفَتْح:
ـ في قوله :﴿وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾[الفتح 10]قرأ حفص كلمة (عليه) -في هذا الموضِع- بضمِّ الهاء، لا بكسرِها.
ـ تُقرأ كلمة (مَحِلَّهُ) في قوله : ﴿وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ﴾ [الفتح 25] بكسر الحاء، لا بفَتْحِها.

في سورة القَمَر:
ـ يقرأ البعض كلمة (نَتَّبِعُهُ) في قوله : ﴿فَقَالُوا أَبَشَرًا مِّنَّا وَاحِدًا نَّتَّبِعُهُ إِنَّا إِذًا لَّفِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ﴾ [القمر 24]بتسكين العَيْن، والصَّواب أنَّها مضمومة.

في سورة المعارج:
ـ في قوله : ﴿يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ﴾ [المعارج 11] قرأ حفص كلمة (يومئذ) -في هذا الموضِع- بكسر الميم، لا بفَتْحِها.
وثَمَّةَ موضِعٌ آخَر قرأ فيه حفصٌ كلمة (يومئذ) بكسر الميم، وهو قولُه : ﴿نَجَّيْنَا صَالِحًا وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِّنَّا وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ﴾ [هود 66]. أمَّا بقيَّة المواضِع الَّتي وَرَدَتْ فيها كلمة (يومئذ)؛ فقد قرأها حفصٌ بفتح الميم.


في سورة المزَّمِّل:
ـ تُقرأ كلمة (النَّعْمَةِ) في قوله ﴿وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلًا﴾ [المزمِّل 11] بفتح النُّون، لا بكسرِها.

في سورة البروج:
ـ يقرأ بعض النَّاس كلمة (الْمَجِيدُ) في قوله : ﴿ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ﴾ [البروج 15] بكسر الدَّال، عند وصل الآية بما بعدها، والصَّواب أنَّ هذه الكَلِمة تُقرأ عند حفص بضمِّ الدَّال، لا بكسرها.


[نقلاً عن البرنامج الإلكتروني " أحكام التَّجويد / رواية حفص عن عاصم "- الإصدار الأوَّل، بتصرُّفٍ].
منازعة مع اقتباس
  #2  
قديم 03-10-2009, 08:28 PM
طالب طب طالب طب غير شاهد حالياً
قيِّم سابق
 
تاريخ الانضمام: May 2008
السُّكنى في: بريدة
التخصص : الطب البشري
النوع : ذكر
المشاركات: 118
افتراضي

بارك الله فيكِ أختي عائشة , وأجزل لكِ المثوبة
منازعة مع اقتباس
  #3  
قديم 04-10-2009, 02:23 PM
عائشة عائشة غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jun 2008
السُّكنى في: الإمارات
التخصص : اللّغة العربيّة
النوع : أنثى
المشاركات: 7,012
افتراضي

مِن توجيهات التَّشكيل الخاصَّة


1ـ سبب التَّوجيه:
انفراد الكلمة بحركةٍ قد تغيب عن تصوُّر القارئ.

مِنْ أمثلته:
ـ ﴿مُعَلَّمٌ﴾ [الدُّخان:14].
الخطأ المحتمَل: كسر اللام، والصَّواب: فَتْحُها.

ـ ﴿وَالْمَسَاكِينِ﴾ [التَّوبة:60].
الخطأ المحتمَل: فَتْح النُّون، والصَّواب: كسرُها.

ـ ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ﴾ [الحِجْر:87].
الخطأ المحتمَل: كسر النُّون، والصَّواب: فَتْحُها.


- - - - - - - - - - - - - - -


2ـ سبب التَّوجيه:
تجاوُر بعض الحَرَكات قد يُؤدِّي إلى التباس بعضِها ببعض.

من أمثلته:
ـ ﴿سَيِّئُهُ﴾ [الإسراء:38].
الخطأ المحتمَل: ضمُّ الياء الثَّانية، والصَّواب: كسرها.


- - - - - - - - - - - - - - -


3ـ سبب التَّوجيه:
تغاير ترتيب الكلمات عن التَّرتيب المعتاد للجملة العربيَّة (فعل- فاعل- مفعول به).

من أمثلته:
ـ ﴿وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ﴾ [البقرة:124].
الخطأ المحتمل: تبديل الحركات.


- - - - - - - - - - - - - - -


4ـ سبب التَّوجيه:
تتابُع كلمات لها تشكيل مميَّز.

من أمثلته:
﴿وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُواعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا[نوح:23].
الخطأ المحتمَل: مُتعدِّد؛ كضمّ أو كسر واو ﴿وَدًّا﴾، والصَّواب: فَتْحُها، وكسر سين ﴿سُوَاعًا﴾، والصَّواب: ضمُّها.. إلخ.


- - - - - - - - - - - - - - -


5ـ سبب التوجيه:
احترازًا من تحريك السَّاكِن.

من أمثلته:
ـ ﴿يُضَاعِفْهُ﴾ [التَّغابُن:17].
الخطأ المحتمَل: ضمّ أو فتح الفاء، والصَّواب: تسكينها.

ـ ﴿لِيَسْتأْذِنكُمُ﴾ [النُّور:58].
الخطأ المحتمَل: فتح النُّون، والصَّواب: تسكينها.


- - - - - - - - - - - - - - -


6ـ سبب التَّوجيه:
احترازًا من تسكين مُتحرِّك.

من أمثلته:
ـ ﴿الرُّبُعُ﴾ [النِّساء:12].
الخطأ المحتمَل: تسكين الباء، والصَّواب: ضمُّها.


- - - - - - - - - - - - - - -


7ـ سبب التوجيه:
احترازًا من تحريك المقلقل.

من أمثلته:
ـ ﴿خُبْرًا﴾ [الكهف:68، 91].
الخطأ المحتمَل: ضم الباء، والصَّواب: تسكينُها مقلقَلة.


- - - - - - - - - - - - - - -


8ـ سبب التَّوجيه:
الحذر من تسكين أو قلقلة أحد أحرف " قطب جد " المتحرِّكة.

من أمثلته:
ـ ﴿وَطَرًا﴾ [الأحزاب:37].
الخطأ المحتمَل: تسكين الطَّاء بل وقلقلتها، والصَّواب: فَتْحُها.


- - - - - - - - - - - - - - -


9ـ سبب التَّوجيه:
الحذر من تنوين حرف غير منوَّن.

من أمثلته:
ـ ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ﴾ [الشُّعراء:141].
الخطأ المحتمَل: تنوين الدَّال، والصَّواب: عدم تنوينها.

ـ ﴿إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا﴾ [النَّازعات:45].
الخطأ المحتمَل: تنوين الرَّاء، والصَّواب: عدم تنوينها.





مِن توجيهات البنية الخاصَّة


1ـ سبب التَّوجيه:
الحذر من نُطق حَرْفٍ مرسومٍ، ولكنَّه لا يُلفَظ.

من أمثلته:
ـ ﴿مِائَةِ﴾ [الصَّافات:147].
ـ ﴿ثَمُودَا﴾ [هود:68].
الخطأ المحتمَل: إثبات الألِف، والصَّواب: حذفُها؛ فتُقرأ الكلمة الأُولى: " مِئَة "، والأُخرى: " ثَمُودَ ".


- - - - - - - - - - - - - - -


2ـ سبب التَّوجيه:
لبيان العلَّة في حذف بعض الأحرُف.

من أمثلته:
ـ ﴿قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ﴾ [النِّساء:97].
الخطأ المحتمَل: زيادة ألف آخر ﴿فِيمَ﴾ عملاً بالأصل، والصَّواب: حذفُ الألِف من " ما "؛ لدخول حرف جرٍّ عليها.


- - - - - - - - - - - - - - -


3ـ سبب التَّوجيه:
الحذر من زيادة حَرْف.

من أمثلته:
ـ ﴿فَأَثَرْنَ بِهِ﴾ [العاديات:4].
ـ ﴿إنَّ عَلَيْنَا﴾ [القيامة:17].
الخطأ المحتمَل: زيادة ألف بعد النُّون، والصَّواب: الاقتصار على الفتحة.

ـ ﴿أَكْرَمَنِ﴾ [الفجر:15].
الخطأ المحتمَل: زيادة ياء بعد النُّون عند الوَقْف، والصَّواب: الوقف بنون ساكنة.

ـ ﴿وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ﴾ [الزُّخرف:77].
الخطأ المحتمَل: زيادة ياء بعد الضَّاد، والصَّواب: الاقتصار على الكسرة.

ـ ﴿مَفَاتِحَهُ﴾ [القصص:76].
الخطأ المحتمَل: زيادة ياء بين التَّاء والحاء، والصَّواب: الاقتصار على كسر التَّاء دون مَدِّها.


- - - - - - - - - - - - - - -


4ـ سبب التَّوجيه:
الحذر من إسقاط حَرْف.

من أمثلته:
ـ ﴿لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ﴾ [الإسراء:7].
الخطأ المحتمَل: إسقاط الواو المدِّيَّة بعد الهمزة، والصَّواب: إثباتُها.


من كتاب « الدَّليل إلى تعليم كتاب الله الجليل » (1/59-65)، تأليف / حسَّانة بنت محمَّد ناصر الدِّين الألبانيّ، وسُكينة بنت محمَّد ناصر الدِّين الألبانيّ، بتصرُّفٍ يسير.
منازعة مع اقتباس
  #4  
قديم 06-10-2009, 11:59 AM
عائشة عائشة غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jun 2008
السُّكنى في: الإمارات
التخصص : اللّغة العربيّة
النوع : أنثى
المشاركات: 7,012
افتراضي

تنبيه


الخطأ في التِّلاوة ينقسم قِسمَيْن:
خطأ رِوايةٍ، وخطأ مُطْلَق.
أمَّا خطأ الرِّواية؛ فهو أنْ يقرأ القارِئُ الكَلِمة القرآنيَّة بروايةٍ أُخرى.
وأمَّا الخطأ المُطْلَق؛ فهو كُلُّ خطإٍ يقع فيه القارئُ ما عدا أخطاء الرِّواية.
والقارئُ الَّذي يُخْطِئُ خَطأ الرِّواية؛ يُعْطيه مُعلِّمُه شيئًا مِنَ العُذْر؛ لوُرودِ ذلك في رِوايةٍ مُتواترة صحيحة، أمَّا الَّذي يُخْطِئُ خطأً مُطْلَقًا؛ فإنَّ العُذْرَ في حقِّه يكون أقلَّ نسبيًّا. كما أنَّ صيغةَ التَّنبيه على خَطَإِ الرِّواية تكون ألطفَ مِنْ صيغةِ التَّنبيه على الخطإ المُطلَق.
والمعلِّم الَّذي يُميِّزُ نوعَ الخطإ مِنْ هذه النَّاحِية؛ لا بُدَّ أنْ يكونَ مُلِمًّا بعلم القراءات.

[بتصرُّف مِن: « الدَّليل إلى تعليم كتاب الله الجليل » (2/186، 187)].
منازعة مع اقتباس
  #5  
قديم 06-10-2009, 10:28 PM
طالب طب طالب طب غير شاهد حالياً
قيِّم سابق
 
تاريخ الانضمام: May 2008
السُّكنى في: بريدة
التخصص : الطب البشري
النوع : ذكر
المشاركات: 118
افتراضي

وممّا يدخُل في توجيهاتِ التشكيل لدى بعض القُرّاء أن يجعلوا حرف الباءِ مكسورًا في كلمة ( بُيُوت ) . والصوابُ: ضمُّها
كقوله والله جعل لكم من بُيُوتِكم سكنًا وجعل لكم من جُلودِ الأنعامِ بُيوتًا تستخفّونها يومَ ظعنِكم ويوم إقامتِكم
منازعة مع اقتباس
  #6  
قديم 07-10-2009, 03:15 AM
عائشة عائشة غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jun 2008
السُّكنى في: الإمارات
التخصص : اللّغة العربيّة
النوع : أنثى
المشاركات: 7,012
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل طالب طب مشاهدة المشاركة
وممّا يدخُل في توجيهاتِ التشكيل لدى بعض القُرّاء أن يجعلوا حرف الباءِ مكسورًا في كلمة ( بُيُوت ) . والصوابُ: ضمُّها
كقوله والله جعل لكم من بُيُوتِكم سكنًا وجعل لكم من جُلودِ الأنعامِ بُيوتًا تستخفّونها يومَ ظعنِكم ويوم إقامتِكم
بارك الله فيكَ.
وهذا مِنْ خطإِ الرِّوايةِ؛ فقد وَرَدَ كسرُ الباءِ في رواياتٍ متواتِرةٍ.
قال الشَّاطبيُّ --:
وكَسْرُ بِيُوتٍ والبِيُوتِ يُضَمُّ عَنْ حِمَى جِلَّةٍ وَجْهًا علَى الأصْلِ أقبَلاَ
منازعة مع اقتباس
  #7  
قديم 30-10-2009, 02:04 PM
عائشة عائشة غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jun 2008
السُّكنى في: الإمارات
التخصص : اللّغة العربيّة
النوع : أنثى
المشاركات: 7,012
افتراضي

أحِبُّ أنْ أُنبِّهَ إلى بعض الكَلِمات في سورة الكَهْف، وكيفيَّة قراءتها الصَّحيحة، وفق رواية حَفْصٍ عن عاصِم:

﴿الْمُهْتَدِ﴾ 17
﴿يَهْدِيَنِ﴾ 24
﴿تَرَنِ﴾ 39
﴿يُؤْتِيَنِ﴾ 40
﴿نَبْغِ﴾ 64
﴿تُعَلِّمَنِ﴾ 66
تُقرأ الكلمات السَّابقة بدون إلحاق ياءٍ في آخرِها، وإنَّما يُكْتَفى بكسرِ آخرها في حالة الوَصْل، ويُوقَفُ عليها بالسُّكون في حالة الوَقْفِ.

﴿بِوَرِقِكُمْ﴾ 19
الرَّاء مكسورة.

﴿ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ﴾ 25
يُنتَبَه إلى تنوين كَلِمة ﴿مِائَةٍ﴾.

﴿وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا﴾ 26
﴿وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾ 110
كلمة " يُشْرِك " مرفوعة بالضَّمَّة في الآية الأُولى، ومجزومة بالسُّكون في الآية الأُخْرَى.


﴿وَلا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا﴾ 38
﴿يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا﴾ 42
كلمة " أُشْرِك " مرفوعة بالضَّمَّة في الآية الأُولى، ومجزومة بالسُّكون في الآية الأُخْرَى.

﴿أُكُلَهَا﴾ 33
تُقرأ بضمِّ الأوَّل والثَّاني.

﴿لَكِنَّا هُوَ اللهُ رَبِّي﴾ 38
كُتِبَتْ ﴿لَكِنَّا﴾ في المصحَف بألفٍ بعد النُّونِ، مع وضعِ صفرٍ مُستطيل فوق هذه الألِف؛ للدّلالة على أنَّها تُحْذَفُ في الوَصْل، وتُثبَتُ في الوَقْفِ.
ومثلها كَلِمة ﴿أَنَا﴾. (تُراجَع اصطلاحات ضبط مُصحَف المدينة النَّبويَّة).

﴿الْمَالُ وَالْبَنُونَ﴾ 46
كلمة ﴿الْبَنُونَ﴾ مفتوحة الآخر.

﴿لِمَهْلِكِهِمْ﴾ 59
تُقرأ بفَتْح الميم، وكسر اللاَّم.

﴿وَمَا أَنسَانِيهُ﴾ 63
تُقرأ بضمِّ الهاء.

﴿جَزَاءً الْحُسْنَى﴾ 86
تُكْسَرُ نُونُ التَّنوين لالتقاء السَّاكِنَيْن، ويكون النُّطق على النَّحو الآتي: " جَزَاءَنِلْحُسْنَى ".

﴿مَطْلِعَ﴾ 90
اللاَّم مكسورة.

﴿مَكَّنِّي﴾ 95
تُقرأ بفتح الكاف، وكسر النُّون، مع تشديدهما.

﴿زُبَرَ﴾ 96
تُقرأ بضمِّ الزَّاي، وفتح الباء.




وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّد، وعلى آله، وسلَّم.
منازعة مع اقتباس
  #8  
قديم 03-06-2010, 11:19 AM
الأديب النجدي الأديب النجدي غير شاهد حالياً
حفيظ سابق
 
تاريخ الانضمام: Aug 2008
السُّكنى في: نجد
التخصص : العلم
النوع : ذكر
المشاركات: 346
افتراضي

الأستاذة/ عائشة - جزاكِ اللهُ خيراً-

لقدِ اِنْتَفَعْتُ - صِدقاً - بهذهِ التَّنبيهاتِ، خاصَّةً المنازعةَ الأولى .
__________________
"وَلَيْسَ لِقِدَمِ الْعَهْدِ يُفَضَّلُ الْفَائِلُ وَلَا لِحِدْثَانِهِ يُهْتَضَمُ الْمُصِيبُ وَلَكِنْ يُعْطَى كُلٌّ مَا يَسْتَحِقُّ"
منازعة مع اقتباس
  #9  
قديم 15-07-2010, 07:59 AM
عائشة عائشة غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jun 2008
السُّكنى في: الإمارات
التخصص : اللّغة العربيّة
النوع : أنثى
المشاركات: 7,012
افتراضي

وهذا كتابٌ مفيدٌ في البابِ:

«الأخطاء الشَّائعة في تلاوة القرآن، على رواية حفص عن عاصم»
جمعها: عبد الرَّحمن عيتاني


[ المصدر: موقع جامعة أم القرى - إبراهيم عبد الله الزهراني ]
منازعة مع اقتباس
منازعة


الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1)
 
أدوات الحديث
طرائق الاستماع إلى الحديث

تعليمات المشاركة
لا يمكنك ابتداء أحاديث جديدة
لا يمكنك المنازعة على الأحاديث
لا يمكنك إرفاق ملفات
لا يمكنك إصلاح مشاركاتك

رمز [IMG] متاحة
رمز HTML معطلة

التحوّل إلى

الأحاديث المشابهة
الحديث مرسل الحديث الملتقى مشاركات آخر مشاركة
تصحيح أخطاء لغوية شائعة عبد الله عبد المطلب حلقة فقه اللغة ومعانيها 3 18-08-2011 12:51 AM


جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة . الساعة الآن 11:33 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
الحقوقُ محفوظةٌ لملتقَى أهلِ اللُّغَةِ