|
#61
|
|||
|
|||
![]() بورك فيكم ![]() محمَّدي بن سيدينا: وما الشِّعرُ عند العُرب إلَّا قريحةٌ ![]() تُصاغُ كصَوغِ الدُّرِّ أُحكمَ صُنعُهُ ![]() إذا قرَعَت سَمع البليغِ تَشوقُهُ ![]() وإن رامَها من جاءَها (مُتشاعرًا) ![]() ورُبَّتَ (نَظَّامٍ) وليسَ بـ(ــشاعرٍ) ![]() (فعولُن مفاعيلُن فعولُن مفاعلُنْ) ![]() [ الشِّعر الشّنقيطي في القرن الثالث عشر، ص:383] |
#62
|
|||
|
|||
![]() شكرَ الله لكم ![]() وقالَ أبو أحمد يحيى بنُ عليٍّ المُنجِّم: رُبَّ شِعرٍ نَقدتُّهُ مثلَما يَنقُدُ رأسُ الصَّيارفِ الدِّينارا ثمَّ أرسلْتُهُ فكانتْ معانيهِ وألفاظهِ معًا أبْكارا لو تَأتَّى لقالةِ الشِّعرِ ما أُسقِطُ منهُ، حَلَّوا بهِ الأشْعارا إنَّ خيرَ الكلامِ ما يَستَعيرُ النَّاسُ منهُ ولم يَكنْ مُستعارا [العُمدة، 2/105، ط: الجيل] لطيفة (1) وقال صرَّ دُرّ: قالوا ذَرِ الشِّعرَ وكن عائذًا ![]() في النَّاس جهلٌ وبهم شِرَّةٌ ![]() لم يَفقهوا اللَّفظَ ولم يَفهموا المعنى ولا يدرونَ ميزانَهْ فكلُّهم يُنكرُ رجحانَهُ ![]() قلت: أمِن أجلِ عمًى فيهمُ ![]() هَبُوا لساني راعيًا ناعقًا ![]() قد يُطربُ القُمريُّ أسماعَنا ![]() [ ديوانه، ص:195] لطيفة (2) ![]() لأبي منصور بن حيدَر البارع الخُراسانيّ في شعر أبي المظفَّر الأبيورديّ: وليلةٍ بتُّ بها نافضًا ![]() كأنَّما تنفُضُ آفاقُها ![]() فأجابَهُ الأبيوردي: هاتيكَ نيسابورُ أشرفُ خِطَّةٍ ![]() لكن بها بَردانِ: بَردُ شْتائها ![]() [خريدة القَصر، قسم شعراء فارس، 2/97] |
#63
|
|||
|
|||
![]() بورك فيكم . ![]() . كتبَ ابنُ السَّاعاتيِّ إلَى نحويٍّ يُعرَفُ بابنِ حربٍ، تكلَّمَ فيه، وكانَ حائكًا: [ من مجزوء الكامل ] قُلْ لابنِ حَرْبٍ قولَ مَنْ ![]() إن كانَ شِعْري هَيِّنًا ![]() [ ديوانه 2/ 284 ] ![]() ... وقال ابنُ نباتةَ المصريُّ: [ من الطويل ] أتاني عليُّ البالسيُّ بشِعْرِهِ ![]() مِكَرٍّ مِفَرٍّ مُدْبرٍ مُقْبِلٍ معًا ![]() [ ديوانه 422 ] |
#64
|
|||
|
|||
![]() ![]() . قال ابنُ زيدون: [ من المنسرح ] . ما الشِّعْرُ إلَّا لِـمَن قَرِيحَتُهُ ![]() تَبْسِمُ عَن كُلِّ زاهِرٍ أَرِجٍ ![]() . [ ديوانه، ص: 279، ط: صادر ] |
#65
|
|||
|
|||
![]() لأبي الفضل المكيالي
يا منْ يقول الشعرَ غيرَ مهذّبٍ ويَسومُني التعذيبَ في تهذيبِهِ لو أنَ كلَّ الناس فيك مُساعِدي لعجزتُ عن تهذيبِ ما تهذي به |
#66
|
|||
|
|||
![]() للبحتري
إن شعري سار في كل بلد واشتهى رقته كل أحد قلت شعراً في الغواني حسناً ترك الشعر سواه قد كسد أهل فرغانة قد غنوا به وقرى السوس وألطا وسند وقرى طنجة والسد الذي بمغيب الشمس شعري قد ورد |
#67
|
|||
|
|||
![]() أحسنتم كعادتكم في الإحسان. وإني متطفل على مائدتكم بشيء علق في الذاكرة من شعر أبي الطيب، وهو قوله: ما نالَ أهلُ الجاهليةِ كلُّهُمْ ![]() وإذا أتتْكَ مذمَّتِي من ناقِصٍ ![]() وقال أيضا: إنّ هذا الشِّعْرَ في الشِّعْرِ ملَكْ ![]() عدَلَ الرحمنُ فيه بيننا ![]() |
#68
|
|||
|
|||
![]() وقال لبِيدُ بن ربيعةَ العامريّ ![]() والشَّاعرون النَّاطِقون أُراهمُ ![]() ويروى: سلكوا طريق. [ديوانه، ص276] |
#69
|
|||
|
|||
![]() وقال الشميذر الحارثي، وقيل لغيره: بني عمِّنَا لا تذكرُوا الشِّعرَ بعدمَا ![]() قال المرزوقي: (يقول: دعوا التفاخر في الشعر وبالشعر، فإنكم قصرتم بصحراء الغمير ولم تبلوا فيها، فتنطلق ألسنتكم لدى المساجلة، وتستجيب قوافي الشعر لكم، إذا أردتم نظمها وإنشادها عند المنافرة والمحاكمة لأنكم أمتُّمْ قوافي الشعر ودفنتموها. فكما أن الميت لا يجيب إذا دعي، كذلك لا يجيبكم الشعر إذا أردتموه، مع سوء بلائكم، وقبح آثاركم.) [شرح ديوان الحماسة للمرزوقي، 1/ 124] |
#70
|
|||
|
|||
![]() وقال ميمونُ بنُ قيسٍ الأعشى الكبير: وغريبةٍ تأتي الملوكَ حكيمةٍ ![]() [ديوانه، ص 27] |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
سؤال عن محاولة في الشِّعر ! | طالب الاثر | حلقة العروض والإملاء | 25 | 29-07-2015 04:12 PM |