|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#31
|
|||
|
|||
![]() مَرحَى يا كَهْلانيُّ! ["مرحى" كلمة تعجُّبٍ تقال للرامي إذا أصاب. وكثيرٌ من الناس يستعملُها بمعنَى "مرحبًا" وهو خطأ]
لقد رأيتُك علوتَ هذه المسائلَ، فأسمحَت لكَ قَرونتُها، وتساوَت عندكَ سُهولتُها، وحُزونتُها، فأَشَحْتَ منصلِتًا تكشفُ غامِضَها، وتنشرُ مطويَّها، وتقوِّمُ أوَدَها، وتداوي عمَدَها. وذلك أمرٌ عسِرٌ أبيٌّ، يقومُ بالعِلْم، والفَهْم، ويزكو بطولِ التأمُّلِ، وشِدَّة الإصرارِ. وأنتَ خليقٌ إن ضرَّستك التجارِبُ، ولوَّحتْك الأيَّامُ أن تزدادَ صَلابةً، وعُسُوًّا. ونحن سائلوك أن لا تَقطَع عنا هذا الحبلَ الذي ألقيتَ إليه بطرفِه، فإنَّ بِنا لو تعلمُ لغُلَّةً إلى هذه التحقيقاتِ النوافذِ، وإنَّ قارئها ليجِد من أثرِها في نفسِه مثلَ ما يجِدُه الضالُّ إذا اهتدَى، و الأعمَى إذا أبصَر بعدَ العمَى.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#32
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خير الجزاء يا أبا قصي.
ويسعدني يا أبا قصي أن يقول مثلُك هذا الكلام في ما أكتبه، فرأيك الرأي يُوثَق به ويُركَن إليه، لا عدمناك من أديب بارع. وقد كان لي بفضل الله شيء من العناية بكتاب الوحشيات، فكان بعض الناس إذا رآني بعض الأحيان يقول: مرحبا بالوحشيات، ووفقني الله للوقوف على أشياء فيه ما كنت أحسبني أقف على مثلها، فلعل الله يعينني على نشر العلم النافع، وبثه في الناس. |
#33
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
|
#34
|
|||
|
|||
![]() ما شاء الله!
جزاك الله خيرا أخي الكهلاني على هذه التنبيهات الحسنة ، والفوائد الجليلة ، وأسأل الله ![]() |
#35
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
قال أخي الأستاذ الكهلاني - حفظه الله -: " قلت: فيجوز أن يكون ابن الأعرابي أخطأ في نسبة الفرس للأسعر وهي لابن أخيه، فأخطأ لقرب ما بين الرجلين، ويجوز أيضا أن تكون الفرس للأسعر كما قال ابن الأعرابي وذكرها ابن أخيه في شعره، ولا ضير في ذلك فهي فرس عمه. " اهـ قلتُ: ألا يجوز أيضا أَنْ يكون للعم فَرَسٌ (ضبيح) ولابن الأخ فَرَسٌ (ضبيح) آخر يفخران بهما؟ بارك الله في علمك ، ونفع بك. |
#36
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وهذا خطأ طريف من أخطاء الطباعة. |
#37
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
![]() ومثل هذا الخطأ ينتفع به الرجل العاقل، فيحدث في نفسه التواضع، وهضم النفس، فما أكثر خطأ الإنسان، وأكثر نسيانه! ولكنما التوفيق بالله إنه ![]() ![]() |
#38
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
قد أورد صاحب العقد الفريد خبر داحس والغبراء مختلفا بعض الاختلاف عما رواه أبو عبيدة، والذي أريده الآن من رواية صاحب العقد قوله: "فَبصُر بهم حملُ بن بدر [أي: بفرسان بني عبس] فقال لهم: من أبغضُ الناس إليكم أن يقف على رؤوسكم؟ قالوا: قيسُ بنُ زهير والربيعُ بن زياد فقال: هذا قيسُ بن زهير قد أتاكم. فلم يَنقض كلامُه حتى وقف قيسٌ وأصحابُه على جَفْر الهَباءة وقيس يقول: لبّيكم لَبَّيكم - يعني إجابة الصِّبية الذين كانوا ينادونهم إذ يُقتلون - ..... ثم توافت فرسان بني عَبس فقال حَمل: ناشدتك الله والرحم يا قيس. فقال: لَبيكم لَبَّيكم. فعَرف حُذيفة أنه لن يَدعهم"اهـ وهذا أيضا يوضح قول عمرو بن الأسلع وهو يخاطب ابنَه: أَلَمْ أُجِبْكَ بها مقورَّة شُزُبا ![]() ![]() والله أعلم. |
#39
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
في الوحشيات، المقطوعة 349: "يزيد بن عمرو النخَعي 1 - لقد كذب المعاشرُ حين قالوا ![]() ![]() 2 - هما حجران من جبلي طُميٍّ ![]() ![]() 3 - هما مجنى محلقة سحوق ![]() ![]() 4 - فلولا البخل إن البخل عار ![]() ![]() والكلام في هذه المقطوعة عن ثلاثة أشياء: 1 - قال الشيخ شاكر ![]() وصدق الشيخ ![]() ![]() 2 - قال الشيخ شاكر ![]() ولست أدري هل الشيخ ![]() ![]() والله أعلم، وللحديث تتمة إن شاء الله. |
#40
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
بقي التنبيه الثالث وهو أهم من التنبيهين الأولين. 3 - قال الشيخ ![]() قلت: رحم الله الشيخين، لا يعيبهما خفاء هذا عليهما، قال ثروان العكلي: أردت لكيما لا ترى لي عثرة ![]() ![]() والكلام في هذا التنبيه عن شيئين أيضا، لأن الشاعر قال: "جبلي طمي"، فننظر فيهما كلمة كلمة : 1 - أما "طمي" فهو محول عن وجهه، وإنما فعل الشاعر هذا ضرورة، وقد ذكرنا من قبل أن الشعراء ربما غيروا بعض الأعلام، ليستقيم لهم الشعر، وذكرنا بيت الحطيئة مثالا، وقال النابغة: وكل صموت نَثلة تبَّعِيَّة ![]() ![]() إنما أراد سليمان عليه السلام فغير اسمه ضرورة. وقال آخر وهي في الحماسة: وخافت من جبال السُّغد نفسي ![]() ![]() إنما أراد خُوارَزْم فزاد راءا لإقامة الوزن. أما اسم الجبل فهو "طَمِيَّة"، قال في معجم البلدان: "طَمِيَّة: بفتح أوله، وكسر ثانيه، وياء مشددة كياء النسبة، ......قال: ولقد شهدت النار بالأنفار توقد في طَمِيَّه .......قال أبو عبد الله السكوني: إذا خرجت من الحاجر تقصد مكة تنظر إلى طَمِيَّة، وهو جبل بنجد شرقي الطريق، ......، وهو من نواحي نجد بالإجماع"اهـ والله أعلم، وللحديث تتمة إن شاء الله. |
#41
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
وهذا الجبل ما زال معروفا باسمه إلى اليوم، وهو على شِمال الذاهب من المدينة إلى القصيم، في الخط السريع، وقد رأيته بنفسي مرارا. وإليك معلومات حديثة عنه وجدتها في بعض المواقع: "يقع جبل ( طَمِيَّة ) في أقصى الغرب لمنطقة القصيم على بعد حوالي مائتي كيل من مدينة بريدة، تشاهده قريبا منك وأنت على الطريق الإسفلتي السريع على يمينك وأنت ذاهب للمدينة النبوية، كما أنك تشاهده وأنت في ( عقلة الصقور ) ثم يماشيك إذا كنت متجهاً إلى المدينة مع الخط الإسفلتي الذاهب إليها من القصيم لمسافة تزيد على خمسين كيلاً أو يزيد .. ويبعد عن بلدة ( عقلة الصقور ) نفسها اثنين وثلاثين كيلاً. وإحداثية طمية ... العرض : 02 36 25 الطول : 05 00 42 ارتفاعه : يبلغ ارتفاعه ( 1311 م )"اهـ وهاتان صورتان لجبل "طَمِيَّة": ![]() ![]() والله أعلم، وللحديث تتمة إن شاء الله. |
#42
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
2 - بقي الكلام في الكلمة الثانية، وهي: "جبلي"، لماذا قال: "جبلي طمي" وهو جبل واحد؟ فالجواب في معجم البلدان، في تتمة كلام أبي عبد الله السكوني: "وهو جبل بنجد شرقي الطريق، وإلى عكَّاش، وهو جبل، تقول العرب إنه زوج طمية، سمكهما واحد وهما يتناوحان، وفيهما قيل: تزوج عكَّاشٌ طَميَّةَ بعدما ![]() ![]() وما زال عند الناس اليوم شيء قريب من هذه الأسطورة، يقولون: إن "طمية" أحبت جبلا أبيض اسمه "قطن"، فانتقلت من مكانها إليه، وخلفت مكانها فوهة كبيرة، تسمى: "مقلع طمية"، وهذا المكان اليوم من المتنزهات المعروفة في السعودية، وهي فوهة عظيمة، وهذه صورة لها: ![]() والمقصود أن قول الشاعر: "جبلي طمي" من باب التغليب، كما قالوا: القمران للشمس والقمر، وكما قالوا العمران: لأبي بكر وعمر، وقالوا: الزهدمان، وغير ذلك كثير. فالشاعر أراد جبلي طمية وعكاش، فقال: جبلي طمية، من باب التغليب، ثم اضطر أيضا إلى تغيير "طمية" فجعلها "طمي" كما قلنا من قبل، فيكون الأظهر في البيت - والله أعلم - أن تفتح الطاء من "جبلي طمي"، ولا تكون مضمومة كما ضبطت في الكتاب. وفرغت بذلك من الكلام عن هذه المقطوعة، والله ![]() |
#43
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
قد يوجد في ما نقلته عن معجم البلدان تحريف في بعض الألفاظ، والتي عندي نشرة دار صادر، وهذه الدار معروفة برداءة إنتاجها. |
#44
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
اقتباس:
"طُمَيَّة: بضم أوله، وفتح ثانيه، وتشديد الياء أخت الواو، على لفظ التصغير، ........، وروي هذا الاسم في شعر أبي دواد: طَمِيَّة، بفتح أوله وكسر ثانيه، ....، وكذلك رواه الأخفش عن رجاله عن المفضل وعن الأصمعي، وأنشد للحُصين بن الحُمام: أما تعلمون اليوم حلف طَمِيَّة ![]() ![]() ....... والمُفَجَّع يرويه: ظَمِيَّة، بالظاء معجمة،......، وأنشد بيت أبي دواد بظاء معجمة."اهـ والله أعلم |
#45
|
|||
|
|||
![]() أخي الحبيب الأديب/ صالحًا العَمْريَّ،
زعمتَ -أيَّدَك الله- أنَّ قولَ الشاعرِ: هما حجَرانِ من جَبَلي طُمَيٍّ ![]() ![]() ![]() صحيحُ الرِّوايةِ، مستقيمُ اللفظِ، وأنَّ (طُميٍّ) [كذا على الحكاية] أصلُه (طَميَّة) بعد التصغير، أو هو (طَميّ) مكبَّرًا. وهو ذلك الجبلُ المشهورُ الذي هو أذْكرُ جبَلٍ في الباديةِ، وأنهم لم يعْدُوا أن حذفُوا التاءَ. وذلكَ أمرٌ معهودٌ في كلامِهم، وسُقتَ بعضَ الشواهدِ، وأنَّهم إنما جعلُوا (طَميَّة) جبلينِ لأنَّه مناوِحٌ لعُكَّاشٍ، وهم يروونَ في أساطيرِهم أنَّه تزوَّجها. وقد قرأتُ هذا الكلامَ في حينِه، فما زِلتُ في شَكٍّ منه. وذلكَ أنَّ فيه أمرين قلَّما اجتمعَا في كَلِمةٍ إلا كان اجتماعُهما موجِبًا للنظرِ فيها، والاستِثباتِ من صحَّتِها. فأمَّا أوَّلهما، فهو حذفُ التاءِ. وذلكَ ما يسمِّيه النحاة ترخيمًا في غير النِّداء. وقد جاء في الشعر نَزْرًا، قالَ امرؤ القيس: لنِعم الفتى تعشو إلى ضوءِ نارِه ![]() ![]() ![]() يريدُ (مالكٍ). والآخَر تسمية (عُكَّاشٍ) بـ(طميةَ) لما أن ثنَّاه معه، فقالَ: (جبلَي طميٍّ). وهذا وإن كان جائزًا في قياسِ العربيَّةِ البعيدِ، فإنه ليسَ من عوائِد العربِ في مثل هذا الموضعِ، ولا هو من المألوفِ من سُننِهم. نعم قد ثنَّوا اللفظين المختلفين بلفظِ أحدِهما إذا كان يطبِّقُهما جنسٌ واحدٌ. وقد أجرَوا هذا في أسماء المواضعِ كما أجرَوه في غيرِه، فقالوا: (الضَّمْرانِ) يريدون (الضَّمْر)، و(الضائِن)، وقالوا أيضًا: (النائعان) يريدون (النائع)، و(النُّويع). هذا فضلاً على تثنيتهم اللفظين المتماثلين، كما قالوا: (أبانانِ) يريدونَ (أبانًا الأسود، والأبيض). فأمَّا إذا ذكَروا الجبَلين وهم يريدونَ إضافتَهما، فإنهم لا يضيفونهما إلى اسمِ أحدِهما، وإنَّما يضيفونهما إلَى ما لهما به وُصلةٌ، وتعلُّقٌ، كأن يضيفوهما إلى القبيلةِ التي هما في بلادِها، كما قالُوا: (جبلا طيِّئ) يريدون (أجأ)، و(سلمَى)، أو يضيفوهما إلى جبَلٍ مصاقبٍ لهما أكبرَ منهما، أو هو أصلٌ لهما، كما قالُوا: (ابنَا شَمام)، أو إلى وادٍ حولَهما، كما قالُوا: (جبلا نَعمان). و(نَعمان) وادٍ. وعلَى أنَّه لو كانَت إضافتُهم الجبلينِ إلى اسمِ أحدِهما مذهبًا مأتيًّا، وعادةً مطروقةً، لم يكن ذلكَ بمغنٍ له عن الدليلِ الذي يثبِت أنهم يقرِنونَ طميَّةَ إلَى عُكَّاشٍ، فيقولون: (طميَّتان)، كما قالُوا: (الضَّمْران)، و(النائِعان)، وغيرَهما. ولم نرَهم فعلُوا ذلك. وليسَ كلُّ ما أيَّدَه سماع، جازَ الحملُ عليه، والمصيرُ إليه. وذلك أنَّ للعربِ في كلامِها مُسْترادًا لا يكاد يخطِئُه الخبيرُ به، يهديه إليه حَدسُه، وطُولُ مخالطتِه له، كما قالَ الحارث بن خالد المخزوميُّ: لو بُدِّلت أعلَى مساكنِها ![]() ![]() ![]() فيكاد يعرِفُها الخبيرُ بها ![]() ![]() ![]() لعرفتُ مغناها بما احتمَلتْ ![]() ![]() ![]() فلمَّا أضمرتُ في نفسي فسادَ هذه الكلمةِ، ورُجحانَ تصحيفِها، طفِقتُ أقلِّبُها، فاستعجمتْ عليَّ، فما زِلتُ أحسِنُ التأتِّيَ إليها بالرِّفق، والملاطفةِ حتَّى أصحَبت بعد تمنُّعٍ، وذلَّت بعد تعزُّزٍ، وأُرِيتُ أنها مصحَّفةٌ عن (طِمِرٍّ). وصوابُ البيتِ: هما حجَرانِ من جَبَلي طِمِرٍّ ![]() ![]() ![]() وذلكَ أنَّ الراءَ ربَّما طالَ طرفُها، وارتفعَ، فأشبَهت الياءَ، والتبَست بها. و(طِمِرّ) وادٍ، أو جبَلٌ يُنسَب إليه جبَلانِ أسودانِ متقابلان بنخلةَ الشاميَّةِ بينَ ذاتِ عرقٍ، والسِّتار. ويقالُ لهما: (ابنا طِمِرّ)، قالَ الراجزُ: ![]() ![]() ![]() ![]() و(ابن) في كلامِ العربِ كلمةٌ تجري مَجرَى الإضافة، فكما أنَّ الابنَ مُلحَقٌ بأبيه، ومنسوبٌ إليه. فكذلكَ ما كان من غيرِ الحيَوانِ، كقولِهم: (ابن الفلاة) للحرباء، و(ابن الليالي) للقمر. فقد رأيتَ أنَّ لفظَ (جبَلَي طِمِرّ) أليقُ موقِعًا، وأوفقُ ائتلافًا من (جَبَلي طمِيّ)، إذْ كانَ موفَّرًا لم يُحذف منه شيءٌ، وكانَ لـ(طِمِرّ) جبَلانِ يُنسَبانِ إليه مقترِنَينِ، وعلَى أنَّه أيضًا أدنَى إلى بلادِ النَّخَع من (طَمِيّة). وذكرتَ –وفقك الله- بيتًا نسبتَه لـ(ثروان العُكْلي). وصوابُ اسمِه (أبو ثَروان العُكلي). وهو أعرابيٌّ يروي عنه أبو زكرياءَ الفراء.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
أفضل كتاب يجمع الشواهد الشعرية النحوية مع الكلام عليها | أبو عمر الدوسري | أخبار الكتب وطبعاتها | 9 | 08-04-2014 05:57 AM |
مقطوعة غزلية ... ما رأيكم بها يا أهل الشعر ؟ | جابر عثرات الكرام | حلقة الأدب والأخبار | 3 | 13-11-2010 02:08 AM |
في الحب - محمود حسن إسماعيل ( مقطوعة صوتية ) | ناصر الكاتب | المكتبة الصوتية | 1 | 10-03-2010 05:53 AM |
عبرتُ الوجود - محمود حسن إسماعيل ( مقطوعة صوتية ) | ناصر الكاتب | المكتبة الصوتية | 0 | 19-01-2010 02:13 PM |