|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#16
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
|
#17
|
|||
|
|||
![]() بوركت أستاذ خشان، هو كذلك لو كان البيت مفردًا، لكنه من قصيدة مطلقة القافية.
|
#18
|
|||
|
|||
![]() صدقت أستاذي الكريم.
|
#19
|
|||
|
|||
![]() ![]() (وأنشَدَ الفَرَّاءُ: لَدُنْ كَبِيرًا إِلَى أَنْ مَسَّهُ الـخَرَفُ) انتهى. قالَ المحقِّقُ في الحاشيةِ: (الرَّجز في الموضح: 2/ ق62 نقلًا عن المؤلِّف) انتهى. ![]() ![]() ![]() والصَّوابُ أنَّ ما أنشدَه الفرَّاءُ شطرٌ من البَسيطِ. |
#20
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() إِنْ تَرَيْ رَأْسِيَ فِيهِ قَزَعٌ ![]() نُسِبَتْ في الفهرسِ (ص1819) إلى الخفيفِ. ![]() ![]() ![]() والصَّواب أنَّها من الرَّمَلِ. |
#21
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() (وكقولِ الشَّاعرِ: قد مَضَى يومانِ وهذا الثَّالـي ![]() الشَّاهِدُ في (الثَّالي) حيثُ أَبْدَلَ الثَّاءَ الـمثلَّثةَ ياءً مُثنَّاةً مِن تَـحْتُ) انتهى. قالَ المحقِّقُ في تخريجِ البيتِ: (الرجز في «المفصل» للزمخشري (ص511)، و«شرح الشافية» للرضي (3/ 213)، و«الممتع» لابن عصفور (ص250)، وعندهم: «قد مـرَّ يومان...») انتهى. ![]() ![]() ![]() ما وَرَدَ عندَهم هُو الصَّوابُ، وما أُثْبِتَ في الكتابِ مكسورٌ في وَزْنِهِ، فكانَ مِنَ الـمُسْتَحْسَنِ التَّنبيهُ علَى ذلكَ. وقد ضُبِطَ قولُه: (بالـهِجْرانِ) بضَمِّ الهاءِ، والصَّوابُ كسرُها. والله أعلمُ. ![]() ![]() ![]() ![]() (وقدِ انتَظَمَ الـمجموعُ في هذا البيتِ إجماليًّا: صَحِيحُ مَعْ مِـثَالِ مَعْ مُضاعَفِ ![]() ![]() ![]() ![]() لعلَّ الـمحقِّقَ أرادَ أن يَضْبِطَهُ عَلَى الرَّجَزِ، فاستقامَ له الشَّطْرُ الأوَّلُ، ولَـمْ يَسْتقِمِ الثَّانـي، فهو مكسورٌ. ويظهَرُ لي أنَّ البيتَ مِنَ الوافِرِ، ويُضبَطُ علَى هذا النَّحْوِ: صَحِيحٌ مَعْ مِـثَالٍ مَعْ مُضاعَفْ ![]() وفيه سنادُ تأسيسٍ، ويسلَمُ منه إذا قيلَ: (مُضَعَّفْ). والله أعلمُ. |
#22
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() (وعليه قولُ دِعْبِل في ذمِّها: بغدادُ دار الـمُلوكِ كانَتْ ![]() ما سُرَّ مَن رَا بسُرَّ مَن رَا ![]() ................ ![]() ![]() ![]() نُسِبَ البيتانِ في الفهرسِ (ص204) إلى المنسرحِ، والصَّوابُ أنَّهما من مخلَّعِ البسيطِ. |
#23
|
|||
|
|||
![]() ![]() . ![]() رَسْمِ دَارٍ وَقَفْتُ في طَلَلِهْ ![]() ونُسِبَتْ في فهرسِ الأشعارِ (12/ 231، 232) إلَى المنسرحِ، والصَّوابُ أنَّها مِنَ الخَفيفِ. . • وعلَى ذِكرِ نسبةِ الأبياتِ إلى المنسرحِ: فقد اتَّفقَ أن مرَّ بي وأنا أتصفَّحُ «التّمام في تفسيرِ أشعارِ هُذيل» لابنِ جنّي [تح: أحمد القيسي، وخديجة الحديثي، وأحمد مطلوب، ط: العاني] قولُ جميلٍ (ص79): رَسْمِ دارٍ وقفتُ في طَلَلِهْ ![]() وعلَّقَ المحقِّقونَ عليه في الحاشيةِ: (البيت لجميل بثينة (ديوانه ص81)، وقد كتبَ النَّاسخُ على الحاشيةِ: «رواية: (كِدتُّ أَقْضِي الحياةَ مِن جَلَلِهْ)، وربَّما وَرَدَ بها: (أُقَضِّي) بالتَّشديدِ، ذكرَه الصَّاحبُ بنُ عبَّاد في كتاب «الروزنامج» عن أبي سعيدٍ السِّيرافيِّ») انتهى. . فقلتُ: كيفَ يصِحُّ ورودُه بالتَّشديدِ وهو يُصيِّرُهُ إلَى المنسرحِ؟! فرجعتُ إلَى «الروزنامجة» [تح: محمد آل ياسين، ط: النهضة]، فوجدتُّ فيه (ص97) خبرًا يُفيدُ أنَّ الصَّاحبَ بن عبَّاد قعدَ إلى أبي سعيدٍ السِّيرافيِّ، وبعضُهم يقرأُ «الجمهرةَ»، فأنشدَ: رَسْم دارٍ وقفتُ في طَلَلِهْ ![]() فقالَ الصَّاحب: أيُّها الشَّيخ! هذا لا يجوزُ، والمصراعانِ على هذا النَّشيدِ يخرجانِ من بحرَيْنِ؛ لأنَّ: رَسْم دارٍ وقفتُ في طَلَلِهْ فاعلاتُنْ مفاعِلُنْ فَعِلُنْ كِدتُّ أُقَضِّي الغَداةَ مِن جَلَلِهْ مُفْتَعِلُنْ مَفْعُلاتُ مُفْتَعِلُنْ فذاك من الخفيفِ، وهذا من المنسرحِ. فقال: لمَ لا تقولُ: الجميعُ من المنسرحِ، والمصراع الأوَّل مخزومٌ؟ فقلتُ: لا يدخلُ الخزمُ هذا البحرَ؛ لأنَّ أوَّلَهُ (مستفعلن)، (مفاعلن) هذه مُزاحَفةٌ عنه، وإذا حذفْنا متحرِّكًا بقَّيْنا ساكنًا، وليس في كلام العربِ ابتداءٌ به، وإنَّما هو: كِدتُّ أَقْضِي الغداةَ مِن جَلَلِهْ بتخفيفِ الضَّادِ. فأمرَه بتغييرِه، ورفَعَني إلى جنبِه. انتهى كلامُه. وقولُه: (مخزوم) و(الخزم) كذا جاءَ في الكتابِ، والصَّوابُ أن يكونَ بالرَّاء. والله أعلمُ. . • وعلَى ذِكرِ الخَرْمِ: فمن الاتِّفاقِ الحَسَنِ أنَّه جاءَ في الصَّفحة السَّابقةِ للمذكورةِ مِنَ «التّمام» (ص78) حديثٌ عن الخَرْمِ شبيهٌ بهذا، وأنَّ الخرمَ لا يكونُ إلَّا في ما أوَّلُه وتدٌ مجموعٌ، قالَ ابنُ جنّي: (فإذا حُذِفَ الأوَّلُ من المتحرِّكينِ خَلَفَه للابتداءِ به الثَّاني منهما، فأمَّا ما أوَّلُه (مستفعلن) فإنَّكَ إنْ حذفتَ الميمَ لزمكَ الابتداءُ بالسَّاكنِ، وهو السِّينُ) انتهى. |
#24
|
|||
|
|||
![]() ![]() رَماني الرَّشَا بِسَهْمٍ ![]() ونُسِبَتْ إلَى المجتثِّ، والصَّوابُ أنَّها من المضارعِ. . ![]() هنيئًا لكَ النَّجْلُ السَّعيدُ الَّذي بِهِ ![]() لَئِنْ كُنتَ قد جَفَّتْ بِرَوْضِكَ زَهْرَةٌ ![]() ونُسِبا إلَى البسيط، والصَّواب أنَّهما من الطَّويل. . ![]() لَقَدْ كَمَلَتْ مَحاسِنُها ![]() ونُسِبَتْ إلَى الهزجِ، والصَّوابُ أنَّها من مجزوءِ الوافرِ. . ![]() تَبَدَّى لِي مِنَ السَّجْفِ ![]() إلَى الهزجِ، والصَّوابُ أنَّها من مجزوءِ الوافر؛ لوُرودُ (مُفَاعَلَتُنْ) بفتحِ اللَّامِ في القَصيدةِ، كقولِه: سَبَانِي مِنْهُمُ قَمَرٌ ![]() . ![]() ذَابَ قَلْبي لِحادِثٍ طَرَقَهْ ![]() ونُسِبَتْ إلَى المنسرحِ، والصَّواب أنَّها من الخفيفِ. وهذا كقَوْلِ جميلٍ المتقدِّمِ في المنازَعةِ السَّابقةِ: رَسْمِ دَارٍ وَقَفْتُ في طَلَلِهْ ![]() . والله أعلمُ. |
#25
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() (وهو القائلُ يمدَحُ عليَّ بنَ يحيَى: [من مجزوء الوافر] حَباكَ الدَّهْرُ بالنَّعما ![]() ومُتِّعْتَ من العَيْشِ ![]() أيا مَن مَرْتَعُ الأَحْرا ![]() ومَنْ حَلَّ مِنَ السُّودَ ![]() وحازَ المجدَ مُذْ كانَ ![]() يُبيحُ الحَمْد ما يَحْويـ ![]() جَوادٌ رَوْنَقُ المعرو ![]() وفِعْلُ الدِّينِ والدُّنيا ![]() كَريمٌ مَسْرَحُ الأحْرا ![]() ![]() ![]() ![]() ليسَ في هذه الأبياتِ جزءٌ علَى (مُفاعلَتن) سالـمًا من العصبِ، فتُحمَلُ علَى الهزجِ. قالَ عبد الوهّاب الزّنجانيّ في «معيار النّظّار» (ص35): (ولو جاءت قصيدةٌ كُلُّها (مفاعيلن) جعلْناها من الهزجِ؛ حملًا علَى السَّلامةِ) انتهى. وقالَ الدَّمامينيُّ في «العيون الغامزة» (ص168): (المرجِّحُ لحملِها على الهزجِ قائمٌ؛ لأنَّ (مفاعيلن) فيه أصليٌّ لا تغييرَ فيه، و(مفاعيلن) في الوافر إنَّما يُتصوَّرُ بتغييرٍ يُرتكَبُ فيه، وهو العصبُ، وإذا كانَ كذلك فيُحمَلُ -علَى ما هو بالمثابةِ الَّتي ذكرتُها- على الهزجِ، لا علَى الوافرِ، فتأمَّلْ) انتهى. . - في الأصلِ: (وفي تَقْليبِ صَرْفَيْهِ)، و(جازَ المجدَ)، والتَّصحيحُ من طبعة كرنكو (ص292). |
#26
|
|||
|
|||
![]() ![]() (وقد روتِ الرُّواةُ من أهلِ الشَّامِ قصيدتَه: [مجزوء البسيط] «صَوْلَجُ لَامَيْنِ مِنْ عِذَارَيْنِ» لأبي الفَرَجِ الوَأْواءِ...) انتهى. ![]() ![]() ![]() والصَّواب أنَّ هذا الشَّطْرَ مِنَ المنسرحِ. والقصيدةُ في «ديوان الوأواء الدّمشقيّ» (ص220)، وقد جاءَ ضربُها على (مَفْعُولُنْ). قالَ التِّبريزيُّ في «الوافي» (ص133) في بابِ المنسرحِ: (فعروضُه الأُولَى (مستفعلن) سالمة، وضربُها (مفتعلن) مطويٌّ أبدًا). ثمَّ قالَ (ص135): (وقد استعملوا ضربًا آخَرَ، لم يذكرْه الخليلُ، ووزنُه (مفعولن). فمن القديمِ: ذاكَ وقد أذعرَ الوحوشَ بصَلْـ ![]() وقالَ الآخَر: ما هيَّجَ الشَّوقَ مِن مُطَوَّقةٍ ![]() ومن المحدَثِ: اللهُ بيني وبينَ مولاتي ![]() (قالَ ابنُ بري: وهذا الضَّربُ ممَّا استحسنَه المحدَثونَ، وأكثروا منه؛ لحسنِ اتِّساقِه، وعذوبةِ مساقِه، حتَّى استعملوه غيرَ مردوفٍ؛ كقولِ ابنِ الرُّوميِّ: لو كنتَ يومَ الوداعِ شاهدَنا ![]() لَمْ ترَ إلَّا دُموعَ باكيةٍ ![]() كأنَّ تلك الدُّموعَ قطرُ ندًى ![]() |
#27
|
|||
|
|||
![]() ![]() كم بهِ من مَكْءِ وَحشِيَّةٍ ![]() نَظْرَةً ما أَنْتِ مِن نظرةٍ ![]() مثل ما كافَحْتَ مَخْروفةً ![]() .............. ![]() ![]() ![]() نُسِبَتْ في الفهرسِ (2/ 662) إلى السَّريعِ، والصَّواب أنَّها من المديدِ. |
#28
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
(ومن طرائف المحقق الكبير الأستاذ محمد أبو الفضل إبراهيم - ![]() أنَّه كان يشكو من تعيين البحر في فهرس القوافي الذي يصطنعه المحققون، ويقول: "والله هذه بدعة ورَّطنا فيها محمود وعبد السَّلام". [يعني شيخينا الجليلين الأستاذ محمود محمد شاكر، أطال الله في النعمة بقاءه، والأستاذ عبد السَّلام محمد هارون، برَّد الله مضجعه]. ثم يضيف الأستاذ أبو الفضل: "على كلِّ حالٍ، إذا أعجزك معرفة بحر البيت فاجعله من المنسرح؛ لأنَّك ضامنٌ أنَّ أحدًا لن يتعقبَّك". يريد أنَّ هذا البحر يدقُّ على كثير من النَّاس) انتهى ["في الأدب واللغة دراسات وبحوث" (1/ 186، 187)]. |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
أسئلة عروضية | شاعر | حلقة العروض والإملاء | 23 | 05-03-2017 04:12 PM |
هل الشعر ظاهرة عروضية؟ | خشان خشان | حلقة العروض والإملاء | 0 | 30-04-2016 08:21 PM |
تنبيه على خطأ في النسخة المحققة من البيان والتبيين | محمد بن إبراهيم | حلقة الأدب والأخبار | 0 | 06-01-2012 02:09 AM |
تنبيه على خطأ طريف في النسخة المحققة من كتاب ( أخبار أبي تمام ) | محمد بن إبراهيم | حلقة الأدب والأخبار | 8 | 28-09-2011 03:51 PM |