|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#16
|
|||
|
|||
![]() رقم 33 ص135 :
( وكقول الآخَر : ![]() ![]() قال في الهامش1:(هو من شعر طَرَفة،في ديوانه [ص43 ولقد كنت عليكم عاتِبا]1 ،وتمامُه: ![]() ![]() رقم 34 ص136 : ( كقوله: ![]() ![]() قال في الهامش3:(لم أقف عليه بهذا اللّفظ) . لم أقف عليه بعدُ.وقريبٌ منه قول الرّاجز2 : فَصَبَّحَتْ وَالطَّيْرُ لَمْ تَكَلَّمِ ... جَابِيَةً طُمَّتْ بسَيْلٍ مُفْعَمِ رقم 35 ص137 : ( وكقوله: تَمَزَّزتُهَا3 والدِّيكُ يَدْعُو صَبَاحَهُ ... إِذَا مَا بَنُو نَعْشٍ دَنَوْا فَتَصَوَّبُوا ) . قال في الهامش1:(النّابغة الجعديّ في ديوانه [ص25 رقم 4 المقطوعة49 و النّابغة الجعديّ وشعره ص13]5 ) . رقم 36 ص138 : ( في نحو قوله: مِثْلُكَ يَثْنِي الحُزْنَ عَنْ صَوْبِهِ ... وَيَسْتَرِدُّ الدَّمْعَ عَنْ غَرْبِهِ ) . قال في الهامش1:(المتنبِّي،في ديوانه [ص48 رقم 33 المقطوعة 40]) . رقم 37 ص139 : ( قال: وَلَمْ أَقُلْ مثْلُكَ أَعني به ... سِوَاكَ يَا فَرْداً بلاَ مُشْبِهِ ) . قال في الهامش2:(هو آخِر قصيدة المتنبِّي الّتي سلفَ بيتُها قبل قليل [ص48 رقم 35 المقطوعة 40]) . رقم 38 ص139 : ( كما قال: ![]() ![]() قال في الهامش3:(هو المتنبِّي،في ديوانه [ص117 رقم 1 المقطوعة 134]،والمصراع الثاني: ![]() ![]() رقم 39 ص139 : ( وكذلك لم يُرِد أبو تمّام بقولِه: وَغَيرِي يَأْكُلُ المَعْرُوفَ سُحْتاً ... وتَشْحَبُ عِنْدَهُ بِيضُ الأَيَادِي ) . قال في الهامش4:(في ديوانه [ص74 في مدح أحمد بن أبي دُؤاد]) . رقم 40 ص146 : ( أنشدَ صاحبُ الكتاب [البسيط]: اعْتَادَ قلبَكَ مِنْ لَيلَى عَوَائِدُهُ ... وَهَاجَ أَهْوَاءَكَ المَكْنُونَةَ الطَّلَلُ رَبْعٌ قَوَاءٌ أَذَاعَ المُعْصِراتُ بِهِ ... وَكُلُّ حَيْرَانَ سَارٍ مَاؤُهُ خَضِلُ ) . قال في الهامش3:(سيبويه6 1: 142،ونسبهما البغداديّ في شرح شواهد المغني [7 /5، 266، 267 الشّاهد 835]7 لعمر بن أبي ربيعة،وليسا في ديوانه) . وقد جاء فيه8 قوله (7 /267):(وقال ابنُ خلف:الشّعرُ لعمر بن أبي ربيعة).ونسبهما أيضا له في: 1- شرح الشّواهد الشّعرية في أُمّات الكتب النّحويّة (2 /285 رقم 192)9 . 2- محقِّق مغني اللّبيب10 (6/ 309 الهامش9)،نقلا عن البغداديّ في شرح المغني . 3- محقِّق تاج العروس (21 /22 ذيع/الهامش1) . وبلا نسبة في: 1- شرح أبيات سيبويه للنَّحّاس (ص91 رقم 259)11 . 2- شرح كتاب سيبويه للسّيرافي (2 /179)12 . 3- شرح أبيات سيبويه لأبي محمّد السّيرافي (1 /258 – 259 رقم 220)13 . 4- النّكت في تفسير كتاب سيبويه للشّنتمري (1 /470 - 471 رقم 238)14 . 5- شرح كتاب سيبويه للرُّمّاني (2 /585، 594)15 . 6- الخصائص (1/ 296) و (3 /226) . 7- شرح شواهد المغني للسّيوطيّ (ص312 الكتاب الخامس)16 . 8- شرح الدّمامينيّ على المغني (2 /481 رقم 784 – 785)17 . ولم أرهما في ديوانه المطبوع : 1- بعناية د.فايز محمّد،ط/الثانية،دار الكتاب العربي 1416هـ - 1996م . 2- شرح:محمّد العناني،مطبعة السّعادة بمصر 1330هـ . 3- دار القلم – بيروت . 4- شرح وتحقيق وتعليق:د.محمّد عبد المنعم خفّاجي،ود.عبد العزيز شرف،المكتبة الأزهريّة للتّراث . 5- شرح ديوانه لمحمّد محي الدّين عبد الحميد،مطبعة السّعادة - مصر،ط/الثانية 1380هـ - 1960م . الهوامش : 1- شرحه:مهدي محمّد ناصر الدّين،دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الثالثة 1423هـ - 2002م . 2- الخصائص (1 /23)،الصّحاح (5 /203 فعم)،المحكم والمحيط الأعظم (7 /50 هنداوي)،تاج العروس (33 / 213 فعم)،سرّ الفصاحة (ص36)،لسان العرب (12 /370 طمم -455 فعم - 523 كلم)،التّفسير البسيط (17 /183)،شرح ديوان المتنبّي للعكبريّ (4 /280). 3- في كلا المرجعين (شَرِبْتُ بهَا) بدل (تَمَزَّزْتُها)،وفي كثير من المصادر (تَمَزَّزْتُها)،قال في خزانة الأدب (8 /86 الشّاهد 589 تح:هارون،مكتبة الخانجي،ط/الرّابعة 1420هـ - 2000م):(وقوله:شَرِبتُ بها إلخ رُوي أيضاً:تمزّزتُها والدِّيك) . 4- جمع وتحقيق وشرح:د.واضح الصّمد،دار صادر – بيروت،ط/الأولى 1998م . 5- د.إبراهيم عوض،دار النّهضة العربيّة بالقاهرة 1414هـ - 1993م . 6- (1 /281) تحقيق وشرح عبد السّلام محمّد هارون،مكتبة الخانجي بالقاهرة،ط/الثالثة 1408هـ – 1988م . 7- تحقيق:عبد العزيز رباح وأحمد يوسف دقاق،دار المأمون للتّراث – دمشق،ط/الأولى 1398هـ - 1980م . 8- شرح أبيات مغني اللَّبيب . 9- لمحمّد بن محمّد حسن شُرَّاب،عن مؤسّسة الرّسالة – بيروت،ط/الأولى 1427هـ- 2007م . 10- تحقيق وشرح:د.عبد اللّطيف محمّد الخطيب،ط/الأولى الكويت 1423هـ - 2002م . 11- تحقيق:د.زهير غازي زاهد،عالم الكتب،ومكتبة النّهضة العربيّة – بيروت،ط/الأولى 1406هـ - 1986م . 12- تحقيق:أحمد حسن مهدلي وعليّ سيّد عليّ،دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الأولى 1429هـ - 2008م . 13- تحقيق:محمّد عليّ الرَّيَّح هاشم،نشر:مكتبة الكلّيّات الأزهريّة بالقاهرة،ودار الفكر ببيروت،مطبعة الفجالة - مصر 1394هـ - 1974م . 14- دراسة وتحقيق:الأستاذ رشيد بلحبيب،وزارة الأوقاف والشّؤون الإسلاميّة - المملكة المغربيّة 1420هـ - 1999م . 15- تحقيق ودراسة:محمّد إبراهيم يوسف شيبة 1414 – 1415هـ (رسالة لنيل العالميّة العالية " الدّكتوراه "،جامعة أمّ القرى - السّعوديّة). 16- تصحيح الشّيخ محمّد محمود التّركزيّ الشّنقيطيّ،المطبعة البهيّة بمصر 1322هـ . 17- تصحيح وتعليق:أحمد عزو عناية،مؤسّسة التّاريخ العربي – بيروت،ط/الأولى 1428هـ - 2007م . |
#17
|
|||
|
|||
![]() رقم 41 ص149 – 150 :
( ومِن ذلك قول جَميل: وَهَلْ بُثَيْنَةُ يَا لَلنّاسِ قَاضِيَتِي ... دَيْني ؟ وَفَاعِلَةٌ خَيْراً فَأَجْزِيَهَا ؟ تَرْنُو بعَيْنَيْ مَهَاةٍ أَقْصَدَتْ بِهِمَا ... قَلْبي عَشِيَّةَ تَرْمِينِي وَأَرْمِيَهَا هَيْفَاءُ مُقْبِلَةً عَجْزَاءُ مُدْبِرَةً ... رَيَّا العِظَامِ بلاَ عَيْبٍ يُرَى فِيهَا مِنَ الأَوَانِسِ مِكْسَالٌ مُبَتَّلَةٌ ... خَوْدٌ غَذاهَا بِلِينِ العَيْشِ غَاذِيهَا ) . قال في الهامش1:(ليس في ديوانه [كذا!] جَميل المجموع،وهو في التِّبيان [في علم البيان:الفنّ الثامن في الحذف]1 لابن الزّملكانيّ: 112) . قال محقِّق دلائل الإعجاز د.عبد الحميد هنداوي (ص102 الهامش4):(الأبيات لجميل بثينة وردت في الدّيوان ما عدا البيت الأوّل.ديوان جميل " 218 ") . ولم أرها في ديوانه المطبوع : 1- جمع وتحقيق وشرح:د.حسين نصّار،دار مصر للطّباعة . 2- بعناية:بطرس البستاني،دار صادر - بيروت . 3- بعناية:بطرس البستاني،دار بيوت للطّباعة والنّشر 1402هـ - 1982م . 4- جمع:بشير يموت،نشر:المكتبة الأهليّة،المطبعة الوطنيّة - بيروت 1352هـ - 1934م . رقم 42 ص156 : ( ومثالُه قولُ البحتري: شَجْوُ حُسَّادِهِ وَغَيْظُ عِدَاهُ ... أَنْ يَرَى مُبْصِرٌ وَيَسْمَعَ وَاعِ ) . قال في الهامش1:(في ديوانه [(2 /1244 رقم 17]) . رقم 43 ص157 : ( ومثالُه قولُ عَمرو بن مَعْدِي كَرِب: فَلَوْ أَنَّ قَوْمِي أَنْطَقَتْنِي رِمَاحُهُمْ ... نَطَقْتُ وَلَكِنَّ الرِّمَاحَ أَجَرَّتِ ) . قال في الهامش1:(هو في ديوانه المطبوع [ص73 رقم 11]2 ). رقم 44 ص162 : ( وممَّا هو كأنَّه نَوعٌ آخرُ غيرُ ما مضى،قول البحتري: إِذَا بَعُدَتْ أَبلَتْ وَإِنْ قَرُبَتْ شَفَتْ ... فَهِجْرَانُهَا يُبْلِي وَلُقْيَانُهَا يَشْفِي ) . قال في الهامش1:(في ديوانه [3 /542 رقم 3]) . رقم 45 ص163 : ( فمِنْ لطيفِ ذلك ونادرِهِ قولُ البحتري: لَوْ شِئْتَ لَمْ تُفْسِدْ سَمَاحَةَ حَاتِمٍ ... كَرَماً وَلَمْ تَهْدِمْ مَآثِرَ خَالِدِ ) . قال في الهامش2:(البيت في ديوانه [1 /508 رقم 11]) . رقم 46 ص164 : ( وذلك نَحْو قولِ الشّاعر: وَلَوْ شِئْتُ أَنْ أبْكِي دَماً لَبَكَيْتُهُ ... عَلَيْهِ وَلَكِنْ سَمَاحَةُ الصَّبْرِ أَوْسَعُ ) . قال في الهامش1:(للخُرَيْمِي،وهو إسحاق بن حسان السُّغدي،يرثي عثمان بنَ عامر بنِ عمارة بن خُرَيم الذّبياني،أحد قوّاد الرّشيد،الكامل 1: 251) . البيت للخريميّ في:كامل المبرّد (3 /204)3، والتّذكرة الحمدونيّة (4 /260 المقطوعة 636)4، وشرح ديوان الحماسة للمرزوقيّ (ص1053 /369)5 و (2 /737)6،والمصون في الأدب (ص15 - 16)7،ولباب الآداب (ص155)8،ومعاهد التّنصيص (1 /84)9،وديوان المعاني (2 /175)10،وتاريخ دمشق (8 /201 - 202)11،ومجموعة المعاني (ص120)12 و (1 /558 رقم 851)13،ونهاية الأرب (5 /178)14،و ... وفي ذيل الأمالي (ص120 - 121)15:(قال:وأنشدنا الزّبير لأعرابيّ)،وفي " مجلسان من الأمالي أحدهما في صفات الله " لابن مرديه (ص30 رقم 17)16،قال:(حدّثنا أحمد بن كامل قال أنشدني أبو القاسم عبد الله بن محمّد اليزيديّ: صبرتُ على ما لو تحمَّل بعضَه ... جبالُ شَرَوْرَى أصبحتْ تَتصدَّعُ ملكتُ دموعَ العينِ ثمّ رددتُها ... إلى ناظري وأعينُ القلب تدمعُ فلو شئتُ أن أبكيَ دما لبثثتُهُ ... عليكَ ولكن ساحةُ الصّبر أوسعُ ) . وأحال بعضهم إلى ديوانه17 : 1- (ق 29/ 21 ص43)18 . 2- (ص43)19. رقم 47 ص166 : ( وممَّا يُعْلَمُ أَنْ ليس فيه لغيرِ الحذْفِ وجْهٌ قولُ طَرَفَة: وَإِنْ شِئْتُ لَمْ تُرْقِلْ وَإِنْ شِئْتُ أَرْقَلَتْ ... مَخَافَةَ مَلْوِيٍّ مِنَ القِدِّ مُحْصَدِ ) . قال في الهامش1:( في ديوانه،من معلّقته [ص23 أطلال خولة]). رقم 48 ص166 : ( وقولُ حميد: إِذَا شِئْتُُ غنَّتْنِي بأَجزَاعِ بِيشَةٍ ... أَوِ الزُّرْقِ مِنْ تَثْلِيثَ أَوْ بيَلَمْلَمَا مُطَوَّقَةٌ وَرْقَاءُ تَسْجَعُ كُلَّمَا ... دَنَا الصَّيْفُ وَاِنْجَابَ الرَّبيعُ فَأَنْجَمَا ) . في الهامش2:( في ديوانه [ص266 - 267]20). رقم 49 ص166 : ( وقولُ البحتري: إِذَا شَاءَ غَادَى صِرْمَةً أَوْ َغَدا عَلَى ... عَقَائِل سِرْبٍ أَوْ تَقَنَّصَ رَبْرَبَا وقوله: لَوْ شِئْتََ عُدْتَ بلاَدَ نَجْدٍ عَوْدةً ... فَحَلَلْتَ بَيْنَ عَقِيقِهِ وَزَرُودِهِ ) . في الهامش4:(في ديوانه [البيت الأوّل في 1 /199 رقم 29 والبيت الثاني في 2 /275 رقم 2]). رقم 50 ص168 : ( فانظُرْ إلى بيتِ البحتري: قَدْ طَلَبْنا فَلَمْ نَجِدْ لَكَ في السُّؤْ ... دُدِ وَالمَجْدِ وَالمَكَارِمِ مِثْلا َ) . في الهامش 2:(في ديوانه [3 /1657 رقم 25]). الهوامش : 1- تحقيق:د.أحمد مطلوب ود.خديجة الحديثي،مطبعة العاني - بغداد،ط/الأولى 1383هـ - 1964م . 2- جمع وتنسيق:مطاع الطّرابيشي،مجمع اللّغة العربيّة بدمشق،ط/الثانية المنقّحة 1405هـ - 1985م . 3- تحقيق:د.عبد الحميد هنداوي،إصدار:وزارة الشّؤون الإسلاميّة والأوقاف والدّعوة والإرشاد بالمملكة العربيّة السّعوديّة (كُتبت المقدّمة سنة 1419هـ - 1998م) . 4- تحقيق:إحسان عبّاس و بكر عبّاس،دار صادر – بيروت،ط/الأولى 1996م . 5- نشره:أحمد أمين وعبد السّلام هارون،دار الجيل – بيروت،ط/الأولى 1411هـ - 1991م . 6- علّق عليه وكتب حواشيه:غَريد الشّيخ،دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الأولى 1424هـ - 2003م . 7- للعسكريّ،تحقيق:عبد السّلام محمّد هارون،ط/ثانية مصوّرة،مطبعة حكومة الكويت 1984م . 8- تحقيق:أحمد حسن لبج،دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الأولى 1417هـ - 1997م – المكتبة الشّاملة [موافق للمطبوع] - . 9- المطبعة البهيّة – مصر 1316هـ .(بهامشه كتاب بدائع البدائه لابن ظافر الأزديّ). 10- عالم الكتب – بيروت . 11- دراسة وتحقيق:عمر بن غرامة العَمري،دار الفكر – بيروت 1415هـ - 1995م . 12- مطبعة الجوائب – القسطنطينيّة،ط/الأولى 1301هـ . 13- إعداد عبد السّلام هارون،دار الجيل – بيروت،ط/الأولى 1412هـ - 1992م.[كذا كُتب على غلاف الكتاب!: إعداد عبد السّلام هارون!،وليس له، بل هو لمؤلّف مجهول،وانظر:موقع ملتقى أهل اللّغة/مكتبة أهل اللّغة/مجموعة المعاني http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?p=53494] . 14- تحقيق:د.يحيى الشّامي،دار الكتب العلميّة – بيروت . 15- دار الكتب العلميّة – بيروت . 16- اعتنى بها:محمّد زياد بن عمر التُّكْله،دار البشائر الإسلاميّة - بيروت،ضمن المجموعة التّاسعة من لقاء العشر الأواخر 105،ط/الأولى 1428هـ - 2007م . 17- ديوان الخريميّ:مطبوع،وقد صدر عن دار الكتاب الجديد – بيروت،ط/الأولى سنة 1391هـ - 1971م ضمن 102 صفحة،جمع وتحقيق:عليّ جواد الطّاهر و محمّد جبار المعيبد.و لم تطُله يدي !. 18- كامل المبرّد (3 /1361 الهامش6 تحقيق:محمّد أحمد الدّالي) و (3 /204 الهامش1 تحقيق:د.عبد الحميد هنداوي/وزارة الشّؤون الإسلاميّة والأوقاف - السُّعوديّة) . 19- عن محقِّق تاريخ دمشق (8 /202 الهامش1)،ومحقِّق التّذكرة الحمدونيّة (4 /160 الهامش1) . 20- جمع وتحقيق:د.محمّد شفيق البيطار،ط/الأولى الكويت 1423هـ - 2002م . |
#18
|
|||
|
|||
![]() رقم 51 ص170 :
( وذلك قولُهُ: وَلَمْ أَمْدَحْ لِأُرْضِيَهُ بِشِعْرِي ... لَئِيماً أَنْ يَكُونَ أَصَابَ مَالاَ ). في الهامش2:(في ديوان ذي الرّمَّة [ص520 رقم 52]1). رقم 52 ص176 : ( فمن البَيِّنِ في ذلك قول الأعشى: لَعَمْرِي لَقَدْ لاَحَتْ عُيُونٌ كَثِيرَةٌ ... إِلَى ضَوْءِ نَارٍ في يَفَاعٍ تَحَرَّقُ تُشَبُّ لِمَقْرورَيْنِ يَصْطَلِيَانِهَا ... وَبَاتَ عَلَى النَّارِ النَّدَى وَالمُحَلَّقُ ) . في الهامش2:(في ديوان الأعشى [ص225 القصيدة 33 رقم 52]2). رقم 53 ص179 : ( كقولك:" جريرٌ هو القائل ": ![]() ![]() في الهامش1:(في ديوان جرير [ص501 عفّ الفقر مشترك الغنى]3،وتمامُه: ![]() ![]() رقم 54 ص180 : ( كقول الأعشى: هُوَ الوَاهِبُ المِئَةَ المُصْطَفَاةَ ... إِمَّا مَخَاضاً وَإِمَّا عِشَاراَ ). في الهامش1:(في الصّبح المنير في شعر أبي بصير [ص40 رقم 59]4). رقم 55 ص181 : ( وهو الّذي عليه قولُ الخنساء: إِذَا قَبُحَ البُكَاءُ عَلَى قَتِيلٍ ... رَأَيْتُ بُكَاءَكَ الحَسَنَ الجَمِيلاَ ). في الهامش2:(في ديوانها [ص119 البكاء الحسن]5). رقم 56 ص181 : ( ومثُله قولُ حسّان: وَإِنَّ سَنَامِ المَجْدِ مِنْ آلِ هَاشِمٍ ... بَنُو بِنْتِ مَخْزُومٍ وَوَالِدُكَ العَبْدُ ). في الهامش3:(في ديوانه [ص99 الهجين]). رقم 57 ص182 : ( وعلى ذلك قول الآخر: أُسُودٌ إِذَا مَا أَبْدَتِ الحَرْبُ نَابَهَا ... وَفي سَائِرِ الدَّهْرِ الغُيُوثُ المَوَاطِرُ ). في الهامش1:(لم أقف علي[ـه] بعدُ). قلت:البيت لذي الرُّمَّة،وهو في ديوانه (ص119 رقم 64)6 و (ص254 رقم 64)7 و (ص121 في مدح بلال بن أبي بردة)8 . رقم 58 ص188 : ( وقولِ جرير: ![]() ![]() في الهامش5:(في ديوانه [ص77]9:وتمامُه: ![]() ![]() رقم 59 ص188 : ( ونحوِ قولِ المتنبِّي: ![]() ![]() في الهامش6:(في ديوانه [ص37 رقم 34]،وتمامُه: ![]() ![]() رقم 60 ص190 : ( هو ما عناه المتنبِّي في قوله: أَنْتََ الحَبيبُ وَلَكِنِّي أَعُوذُ بهِ ... مِنْ أَنْ أَكُونَ مُحِبًّا غَيْرَ مَحْبُوبِ ). في ديوانه [ص41 رقم 46]). الهوامش : 1- بشرح الخطيب التّبريزيّ،كتب مقدّمته وهوامشه وفهارسه:مجيد طراد،دار الكتاب العربي – بيروت،ط/الثانية 1416هـ - 1996م . 2- هذه الطّبعة صدرت بعناية د.محمّد حسين (كُتبت مقدّمته بالإسكندريّة 10 من فبراير سنة 1950م) . 3- كرم البستاني،دار بيروت – بيروت 1406هـ - 1986م . 4- مطبعة آدلف هلزهوسِن 1927م . 5- كرم البستاني،دار بيروت – بيروت 1398هـ - 1978م . 6- تقديم وشرح:أحمد حسن بسج،دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الأولى 1415هـ - 1995م . 7- تصحيح وتنقيح:كارليل هنري هيس مكارتنى،مطبعة الكلّيّة – كَمْبرج 1337هـ - 1919م . 8- اعتنى به وشرح غريبه:عبد الرّحمن المصطاويّ،دار المعرفة – بيروت،ط/الأولى 1427هـ - 2006م . 9- كرم البستاني،دار بيروت – بيروت 1406هـ - 1986م . |
#19
|
|||
|
|||
![]() رقم 61 ص193 :
( ومن المثالَ البيِّن في ذلك قول المتنبِّي: وَتَوَهَّمُوا اللَّعِبَ الوَغَى،وَالطَّعْنُ في الْـ ... ـهَيْجَاءِ غَيْرُ الطَّعْنِ في المَيْدَانِ ). في الهامش2:(في ديوانه [ص241 رقم 10]). رقم 62 ص194 : ( وقوله: وَهُوَ الضَّارِبُ الكَتِيبَةَ،وَالطَّعْـ ... ـنَةُ تَغْلُو،وَالضَّرْبُ أَغْلَى وَأَغْلَى ). في الهامش2:(في ديوان المتنبِّي [ص168 رقم 39]). رقم 63 ص196 : ( كما قال: وَلَيْسَ لِلّهِ بِمُسْتَنْكَرٍ ... أَنْ يَجْمَعَ العَالَمَ في وَاحِدِ ). في الهامش2:(هو لأبي نواس،في ديوانه [1 /205 /22]1). رقم 64 ص198 : ( كما قال: وَأَنَّكَ لاَ تَجُودُ عَلَى جَوَادٍ ... هِباتُكَ أَنْ يُلَقَّبَ بالجَوَادِ ). في الهامش3:(هو للمتنبّي في ديوانه [ص69 رقم 19]). رقم 65 ص198 : ( كما قال: أَعْطَيْتَ حَتَّى تَرَكْتَ الرِّيحَ حَاسِرَةً ... وَجُدْتَ حَتَّى كَأَنَّ الغَيْثَ لَمْ يَجُدِ ). في الهامش4:(هو للبحتريّ في ديوانه [1 /575]). رقم 66 ص203 : ( كذلك قولُ بشَّار: إِذَا أَنْكَرَتْنِي بَلْدَةٌ أَوْ نَكِرْتُهَا ... خَرَجْتُ مَعَ البَازِي عَليَّ سَوَادُ ). في الهامش1:(في ديوانه [3 /49]). رقم 67 ص203 : ( وقول أميّة: فَاشْرَبْ هَنِيئاً عَلَيْكَ التَّاجُ مُرْتَفِقاً ... في رَأْسِ غُمْدَانَ دَارًا مِنْكَ مِحْلاَلاَ ). في الهامش2:(في ديوان أُميَّة بن أبي الصَّلْت [ص177 رقم 11 صِلة الدّيوان]2). رقم 68 ص204 : ( ومن ذلك ما أنشدَه الشّيخُ أبو عليٍّ3 في " الإغفال [2 /53]4 ": وَلَوْلاَ جَنَانُ اللَّيْلِ مَا آبَ عَامِرٌ ... إِلى جَعْفَرٍ،سِرْبَالُهُ لَمْ يُمَزَّقِ ). في الهامش2:(الشِّعر لِسلامَة بنِ جَنْدل في ديوانه [ص42 رقم 28]5،وفي الأصمعيّات رقم :42). رقم 69 ص204 : ( وَمِمّا ظاهرُه أنَّه منه قوله: إِذَا أَتَيْتَ أَبَا مَرْوَانَ تَسْأَلُهُ ... وَجَدْتَهُ حَاضِرَاهُ الجُودُ وَالكَرَمُ ). في الهامش3:(يُنسب للأخطل،وليس في ديوانه). وقفتُ عليه في ديوانه بشرح مهدي محمّد ناصر الدّين (ص42 في مدح بشر بن مروان)6 . رقم 70 ص205 : ( وكقوله: وَقَدْ عَلَوْتُ قُتُودَ الرَّحْلِ يَسْفَعُنِي ... يَوْمٌ قُدَيْدِِيمَةَ الجَوْزَاءِ مَسْمُومُ ). في الهامش1:(هو شعر علقمة بن عَبَدة،في ديوانه [ص48 رقم 45]7،و" المفضَّليّات:120،وسيأتي أيضًا رقم:243). الهوامش : 1- تحقيق:إيقالد قاغنَر،بيروت،ط/الثانية 1422هـ - 2001م . 2- جمع وتحقيق وشرح:د.سجيع جميل الجبيلي،دار صادر – بيروت،ط/الأولى 1998م . 3- الّذي في الإغفال (2 /53 تح:د.عبد اللّه بن عمر الحاج إبراهيم):(وأنشد الأصمعيّ). 4- تحقيق وتعليق:د.عبد اللّه بن عمر الحاج إبراهيم (كُتبت مقدّمته بالظّهران في السُّعوديّة 1420هـ). 5- صنعة محمّد بن الحسن الأحول،قدّم له ووضع هوامشه:راجي الأسمر،دار الكتاب العربي – بيروت،ط/الأولى 1414هـ - 1994م . 6- دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الثانية 1414هـ - 1994م. 7- شرح ديوانه للأعلم الشّنتمريّ،قدّم له ووضع هوامشه وفهارسه:د.حنّا نصر الحتّيّ،دار الكتاب العربي – بيروت،ط/الأولى 1414هـ - 1993م . |
#20
|
|||
|
|||
![]() رقم 71 ص205 :
( وقوله [أبو دُؤاد]: وَلَقَدْ أَغْتَدِي يُدَافِعُ رُكْنِي ... أَحْوَذِيٌّ ذُو مَيْعَةٍ إِضْرِيجُ ) [سَلْهَبٌ شَرْجَبٌ كَأَنَّ رِمَاحاً ... حَمَلَتْهُ وَفِي السَّرَاةِ دُمُوجُ] في الهامش2:(هو لأبي داود [كذا!،خطأ طِباعيّ،وأورده على الصّواب " دُؤاد " في ص91]،وقد مضى في الفقرة رقم:82 [ص91]). قلت:والّذي قاله هناك في ص91 الهامش1:(في ديوانه " دراسات في الأدب العربي ":299). رقم 72 ص205 : ( فأمّا قول ابن همام السَّلُوليّ: فَلَمّا خَشِيتُ أَظَافِيرَهُ ... نَجَوْتُ،وَأَرْهَنُهُمْ مَالِكَا ). في الهامش3:(هو عبد الله بن همّام السَّلوليّ،في أنساب الأشراف " القسم الرّابع،الجزء الأوّل من إحسان عبّاس ": 293، 294،ومعاهد التّنصيص 1: 285). وهو في شعر عبد الله بن همّام السَّلوليّ (ص85 المقطوعة27)1. رقم 73 ص206 : ( وذلك كنَحْو ما في الخَبرَ في حديثِ عبدِ الله بنِ عَتيك حينَ دخَلَ على أبي رافعٍ اليهوديِّ حِصْنَه قال:" فانتهيتُ إليه،فإذا هو في بَيْتٍ مُظلمٍ لا أدري أَنَّى هوَ منَ البيتَ،فقلتُ:أبا رافعٍ!.فقالَ:منْ هذا ؟.فأهويتُ نحوَ الصَّوْتِ،فأضربُه بالسَّيف وأنا دَهِشٌ " ). في الهامش3:(لم أقف عليه بهذا اللّفظ من حديث عبد الله بن عَتيك ![]() الّذي في رواية البخاريّ من حديث عبد اللّه بن عتيك (08/ 81 رقم 4039 فتح الباري)2:(فَانْتَهَيْتُ إِلَيْهِ فَإِذَا هُوَ فِي بَيْتٍ مُظْلِمٍ وَسْطَ عِيَالِهِ،لَا أَدْرِي أَيْنَ هُوَ مِنْ الْبَيْتِ ؟.فَقُلْتُ أَبَا رَافِعٍ،قَالَ:مَنْ هَذَا ؟.فَأَهْوَيْتُ نَحْوَ الصَّوْتِ فَأَضْرِبُهُ ضَرْبَةً بِالسَّيْفِ وَأَنَا دَهِشٌ). وتختلف عنها بزيادة بعض الكلمات المعلمة باللّون الأحمر فقط . ونحوها رواية السّنن الكبرى للبيهقي (9 /137 رقم 18100)3:(فَانْتَهَيْتُ إِلَيْهِ فَإِذَا هُوَ فِى بَيْتٍ مُظْلِمٍ وَسْطَ عِيَالِهِ لاَ أَدْرِى أَيْنَ هُوَ مِنَ الْبَيْتِ فَقُلْتُ:أَبَا رَافِعٍ.قَالَ:مَنْ هَذَا ؟.فَأَهْوِى نَحْوَ الصَّوْتِ فَأَضْرِبُهُ ضَرْبَةً غَيْرَ طَائِلٍ وَأَنَا دَهِشٌ). رقم 74 ص208 : ( وقال أبو الأسود:" يُصيبُ ومَا يَدْري " ) . في الهامش2:(هو في صدر بيت لأبي الأسود [شعره " ص40 "4،و ديوانه " ص27 "5]،يقوله لعبد الله بن فرُّوخ،ويقال قالها للحصين بن أبي الحرّ العنبريّ.وأيضًا في صدر البيت نفسه منسوبًا إلى فرات بن حيّان،ويقال إنّه أيضًا لأبي سفيان بن الحارث،والبيت: يُصيب وما يدري،ويخطِي وما درى ![]() ![]() ![]() وفي شعر فرات " إلاّ كذلكا "،و " النَّوْك "،الحُمْق.وانظر معجم الشّعراء للمرزبانيّ:317). رقم 75 ص210 : ( وهو قولُ الأعرابيّ [من الرّجز]: لَنَا فَتًى وَحَبَّذَا الأَفْتَاءُ ... تَعْرِفُهُ الأَرْسَانُ وَالدِّلاَءُ إِذَا جَرَى في كَفِّهِ الرِّشَاءُ ... خَلَّى القَلِيبَ لَيْسَ فيهِ مَاءُ ). في الهامش4:(لم أقف عليه بعدُ). لم أقف عليه بعدُ !. رقم 76 ص211 : ( مثالُهُ قولُ الفرزدق: فَقُلْتُ عَسى أَنْ تُبْصرِينِي كَأَنَّمَا ... بَنِيَّ حَوَالَيَّ الأُسُودُ الْحَوَارِدُ ). في الهامش2:(في ديوانه [1 /249]،وروايته " الأُسود اللَّوابد "،وهي أصحُّ الرّواتين،وأَوْلاها بهذا الشّعر. ورواية أكثر كتب البلاغة كما هُنا،وأيضًا رواية الدّيوان:" فإنّي عَسَى "،وهي أبياتٌ ثلاثةٌ يقولُها الفرزدق لامرأته طيبة بنت العجّاج المجاشعيّ ...). رقم 77 ص220 : ( نحو:" مررتُ برجُلٍ معه صَقْرٌ صائِداً به غَداً " ). في الهامش1:(هذا مثالُ سيبويه في الكتاب 1: 241،ولكن ليس فيه " غداً "،فيحقَّق). قلت:عبارة الجرجاني في الكتاب (2 /52 الخانجي)6 بإثبات لفظة (غدا)،وهي:(مررتُ برجلٍ معه صقرٌ صائداً به غداً).ووردت في موضعين آخرين من الكتاب (2 /49 هذا باب إجراء الصّفة فيه على الاسم)،الأوّل: (مررتُ برجلٍ معه صقرٌ صائدٍ به)،والثاني:(مررتُ برجلٍ معه صقرٌ صائداً به). رقم 78 ص225 : ( ومن ههنا عابوا أبا تمّام في قوله: لا والّذي هُوَ عالِمٌ أنَّ النَّوَى ... صَبِرٌ وأنَّ أبا الحُسَيْنِ كريمُ ). في الهامش1:(في ديوانه بشرح التّبريزيّ [2 /146 رقم6]7). رقم 79 ص227 : ( وممَّا له مَأخذٌ لطيفٌ في هذا البابِ قول أبي تمّام: لَهانَ عَلَيْنا أنْ نقولَ وتَفْعَلاَ ... ونَذْكُرَ بَعْضَ الفَضْلِ مِنْكَ وتُفْضِلاَ ). في الهامش1:(في ديوانه [2 /47 رقم1]). رقم 80 ص235 : ( فمن لطيفِ ذلك قولهُ: زَعَمَ العَوَاذِلُ أَنَّنِي في غَمْرَةٍ ... صَدَقُوا،وَلَكِنْ غَمْرَتِي لاَ تَنْجَلِي ). في الهامش5:(هو في المغني [5 /42]8 باب الجمل الّتي لا محلّ لها من الإعراب،وفي شرح شواهد للسّيوطي: 270،ومعاهد التّنصيص 1 :280). الهوامش : 1- جمع وتحقيق ودراسة:وليد محمّد الَّراقبيّ،مطبوعات مركز جمعة الماجد للثقافة والتّراث بدبيّ 1996م . 2- دار الفكر – بيروت 1414هـ – 1993م . 3- تحقيق:محمّد عبد القادر عطا،دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الثالثة 1424هـ - 2003م . 4- مخطوطة عفيف بن أسعد،رواية ابن جِنِّيّ. 5- جمع:جميل بن مصطفى العظم،عن المكتبة المركزيّة بجامعة الرّياض قسم المخطوطات،رقم المخطوط 145. 6- مكتبة الخانجي،تحقيق وشرح عبد السّلام محمّد هارون،ط/الثالثة 1408هـ - 1988م . 7- اعتنى به:راجي الأسمر،دار الكتاب العربي – بيروت،ط/الثانية 1414هـ - 1994م . 8- تحقيق وشرح:د.عبد اللّطيف محمّد الخطيب،ط/الأولى الكويت 1421هـ - 2000م . |
#21
|
|||
|
|||
![]() رقم 81 ص238 :
( ومن النّادرِ أيضاً في ذلك قولُ الآخَرِ [من الخفيف]: قالَ لي:كيْفَ أَنْتَ ؟ قُلْتُ:عَليلُ ... سَهَرٌ دائِمٌ وحُزْنٌ طَوِيْلُ ). في الهامش1:(مشهور غير منسوب). قلت:لم أقف عليه منسوبا في غير سلك الدّرر (2 /139 - 140)1 لسعيد الجعفريّ2،وبعده: وعيون تسحّ صيب دمعٍ ... كالدّما في الخدود أَضحى يَسِيلُ ما الّذي يَصنعُ المتيَّمُ والشّو ... ق به الجسم والغرام نَحيلُ آهٍ والَوْعَتي وفرطَ التَّصابي ... وعَنائي به الّذي لا يَزولُ كان لي في الهوى بَقيَّةُ صبرٍ ... واضمحلَّتْ فازدادَ جسمي نُحولُ كيفما رُمْتُ حِيلةً لِخَلاصي ... قال ليَ الحُبُّ ما لِذاكَ سَبيلُ عجباً كيفَ تَدَّعي الحُبَّ فينا ... وإلى ساحةِ الخَلاصِ تَمِيلُ رقم 82 ص238 : ( ومن الحسن البَيِّن في ذلك قول المتنبّي: وَمَا عَفَتِ الرِّياحُ لَهُ مَحَلًّا ... عَفَاهُ مَنْ حَدَا بِهِمُ وَسَاقَا ). في الهامش2:(في ديوانه [ص130 رقم 3]). رقم 83 ص238 – 239 : ( ومثله قوله الوليد بن يزيد: عَرفْتُ المَنْزِلَ الخالي ... عَفَا مِنَ بَعْدِ أَحَوْالِ عَفَاهُ كُلُّ حَنَّانٍ ... عَسُوفِ الوَبْلِ هَطَّالِ ). في الهامش1:(في شعره المجموع [ص51 المقطوعة 72]3). رقم84 ص244 : ( مثالُ ذلك قولُ المتنبيّ: تَوَلَّوْا بَغْتَةً فَكَأَنَّ بَيْناً ... تَهَيَّبَنِي فَفَاجَأَنِي اِغْتِيَالاَ فَكَانَ مَسِيرُ عِيسِهِِمُ ذَميلاً ... وَسَيْرُ الدَّمْعِ إِثْرَهُمُ اِنْهِمَالاَ ). في الهامش1:(في ديوانه [ص180 رقم 2 - 3]). رقم 85 ص254 : ( وفي مثل هذا قال الشّاعر: زَوَامِلُ لِلأَشْعَارِ لاَ عِلْمَ عِنْدَهُمْ ... بجَيِّدِهَا إِلاَّ كَعِلْمِ الأَبَاعِرِ لَعَمْرُكَ مَا يَدْرِي البَعَيرُ إِذَا غَدَا ... بأَوْسَاقِهِ أَوْ رَاحَ مَا في الغَرَائِرِ) . في الهامش1:(الشّعر لمروان من أبي حفصة [شعره4 ص58 مقطوعة 37 رقم 1-2]). رقم 86 ص268 : ( مثل قوله: وَصَدْرٍ أَرَاحَ اللَّيْلُ عَازِبَ هَمِّهِ ... تَضَاعَفَ فِيهِ الحُزْنُ مِنْ كُلِّ جَانِبِ ). في الهامش2:(هو للنّابغة الذّبياني في ديوانه [ص29]5). رقم 87 ص268 : ( ومن " التّمثيلِ " مثلَ قوله: لاَ أَذُودُ الطَّيْرَ عَنْ شَجَرٍ ... قَدْ بَلَوْتُ المُرَّ مِنْ ثَمَرِهْ ). في الهامش3:(هو لأبي نواس في ديوانه [1 /140 رقم 9]). رقم 88 ص268 : ( فانظُرْ إِلى قولِ العبّاسِ بنِ الأحنف: سَأَطْلُبُ بُعْدَ الدَّارِ عَنْكُمْ لِتَقْرُبُوا ... وَتَسْكُبُ عَيْنَايَ الدُّمُوعَ لِتَجْمُدَا ). في الهامش5:(في ديوانه [ص106 /209]). رقم 89 ص272 : ( فأَنْشِدْناها يا أبا مُعاذ.فأنشدَهما: بَكِّرَا صَاحِبي قَبْلَ الهَجِيرِ ... إِنَّ ذَاكَ النَّجَاحَ في التَّبْكِيرِ ). في الهامش2:( ... وقصيدة بشّار في ديوانه [3 /203]). رقم 90 ص277 : ( وممّا يتَّضِحُ فيه هذا المعنى قولُ الشّاعر: دِيَارٌ لِجَهْمَةَ بالمُنْحَنَى ... سَقاهُنَّ مُرْتَجِزٌ بَاكِرُ وَرَاحَ عَلَيْهِنَّ ذُو هَيْدَبٍ ... ضَعِيفُ القُوَى،مَاؤُهُ زَاخِرُ إِذَا رَامَ نَهْضاً بهَا لَمْ يَكَدْ ... كَذِي السَّاقِ أَخْطَأَهَا الجَابِرُ ). في الهامش1:(أذكرُ الشِّعر،ولكن لا أدري أين هو). قلت:لم أقف عليه بعد !. الهوامش : 1- دار الكتاب الإسلاميّ – القاهرة،شعبان 1291هـ . 2- هو:سعيد بن محمّد بن إسماعيل بن زين الدّين بن بهاء الدّين المعروف بالجعفريّ الشّافعيّ الدّمشقيّ (1131 – 1183هـ) - عن سلك الدّرر 2 /133، 141 - . 3- مطبوعات المجمع العلميّ العربي بدمشق،جمع وترتيب المستشرق الإيطالي ف.جبربالي 1355هـ - 1937م. 4- شعر مروان بن أبي حفصة ،جمع وتحقيق:د.حسين عطوان،دار المعارف بالقاهرة،ط/الثالثة . 5- شرح وتقديم:عبّاس عبد الستّار،دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الثالثة 1416هـ - 1996م. |
#22
|
|||
|
|||
![]() وعيون تسحّ صيب دمعٍ ... كالدّما في الخدود أَضحى يَسِيلُ
ما الّذي يَصنعُ المتيَّمُ والشّو ... ق به الجسم والغرام نَحيلُ آهٍ والَوْعَتي وفرطَ التَّصابي ... وعَنائي به الّذي لا يَزولُ كان لي في الهوى بَقيَّةُ صبرٍ ... واضمحلَّتْ فازدادَ جسمي نُحولُ كيفما رُمْتُ حِيلةً لِخَلاصي ... قال ليَ الحُبُّ ما لِذاكَ سَبيلُ عجباً كيفَ تَدَّعي الحُبَّ فينا ... وإلى ساحةِ الخَلاصِ تَمِيلُ رائعة بوركت
__________________
تحويل الكتب من (pdf) إلى (word) باحترافية كبيرة البريد:bookword2014@gmail.com |
#23
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وفقك الله أخي هذا الكلام في مثل هذا الموضع حشو لا داعي له، الجعفري المذكور توفي سنة 1183 هـ، فلا يستقيم أن يُذكر في احتمال أن يكون قائل هذا البيت الذي هو شاهد في كتاب توفي مصنفه سنة 471 هـ، فضلا عن أن صاحب سلك الدرر صرّح تصريحا في الموضع الذي ذكرتَ أن الجعفري المذكور "ذيّل" هذا البيت بشعره هذا! |
#24
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وإنّما أضع بين أيديكم هذه المباحث حتّى ينبّهني أمثالكم من ذوي الفطن؛فشكرا جزيلا . |
#25
|
|||
|
|||
![]() رقم 91 ص278 :
( ومِنَ العَجَب في هذا المعنى قولُ أبي النّجم: قَدْ أَصْبَحَتْ أُمُّ الخِيَارِ تَدَّعِي ... عَلَيَّ ذَنْباً كُلُّهُ لَمْ أَصْنَعِ ). في الهامش1:(في المجموع من شعره [ديوانه:ص256 /56]1،وهو في سيبويه 1: 44، 69،وسائر كتب النّحاة وكتب ضرورة الشّعر). رقم 92 ص282 : ( ومثلُه قولُ دِعْبِل: فَوَاللهِ مَا أَدْرِي بأَيِّ سِهَامِهَا ... رَمَتْنِي وَكُلٌّ عِنْدَنَا لَيْسَ بالمُكْدِي أَبِالجِيدِ أَمْ مَجْرَى الوِشَاحِ وَإِنَّنِي ... لَأُتْهِمُ عَيْنَيْهَا مَعَ الفَاحِِمِ الجَعْدِ ). في الهامش1:(هو في المجموع من شعره [ص126 /75]2). رقم 93 ص284 : ( ومثالُ ذلكَ قوله: ![]() ![]() في الهامش1:(هو شعر المتنبِّيّ في ديوانه [ص250 رقم 12]،وعجزه: ![]() ![]() رقم 94 ص284 : ( وقولُ الآخر [من البسيط]: ![]() ![]() في الهامش2:(ذكره ابنُ هشام في مغني اللَّبيب [3 /115] في " باب كُلّ "،وذكره غيرُه من النُّحاة،وكأنّهم أخذوه من عبد القاهر،ولا يُعرَفُ تَمامُه). قد ذكر تمامَه محقِّقُ3 مغني اللَّبيب (3 /115 الهامش6)،وهو: [ ![]() ![]() ونسبه4 لأبي العتاهية5،وهو في ديوانه (ص 276 كرم البستاني)6،والأنوار الزّاهيّة في ديوان أبي العتاهيّة (165)7 . رقم 95 ص292 : ( قال الجاحظُ:" وكلامٌ كثيرٌ قد جَرى على ألسنةِ النّاس،وله مَضَرّةٌ شديدةٌ وثَمَرَةٌ مُرَّةٌ.فمِنْ أَضَرّ ذلك قولُهم: " لم يَدَعِ الأوَّلُ للآخِرِ شَيئاً "8،قال:فلو أنَّ علماءَ كلِّ عصرٍ مذْ جرتْ هذه الكلمةُ في أسمْاعهم،ترَكُوا الاستنباطَ لِمَا لَمْ يَنتهِ إِليهم عَمَّن قَبْلَهم،لَرَأيتَ العِلمَ مُختَلاًّ.واعلمْ أنَّ العلمَ إِنّما هو معدِنٌ،فكما أنّه لا يمنعُكَ أنْ تَرَى أُلوفَ وِقْرٍ قد أُخرجَتْ من معدِنِ تِبْرٍ،أنْ تطلُبَ فيه،وأن تأخُذَ ما تَجد ولو كَقَدْرِ تُومةٍ،كذلكَ،ينبغي أن يكونَ رأيُكَ في طلبِ العلمِ "). في الهامش5:(نصّ الجاحظ هذا،أعياني أنْ أقِفَ عليه في كتبه الّتي بين يديّ الآن). قريبٌ منه ما جاء في رسائله (4 /103 من كتابه في الوكلاء)9:(وقد قالوا:ليسَ ممّا يَستعمِلُ النّاسُ كلمةٌ أضَرَّ بالعلمِ والعلماءِ،ولا أضَرَّ بالخاصّة والعامّة،مِن قولِهم:« ما تركَ الأوّلُ لِلآخِرِ شيئاً ».ولو استعمل النّاسُ معنى هذا الكلام فتركوا جميع التَّكلُّف،ولم يَتعاطَوْا إلاّ مقدارَ ما كانَ في أيديهم لَفَقدُوا عِلْماً جَمّاً ومَرافِقَ لا تُحْصَى،ولكنْ أَبى اللهُ إلاّ أنْ يَقسِمَ نِعمَهُ بين طبقاتِ جميعِ عبادِهِ قِسمةَ عَدْلٍ،يُعطي كُلَّ قرْنٍ وكُلَّ أُمَّةٍ حِصَّتَها ونَصيبَها،على تَمامِ مَراشِدِ الدِّينِ،وكَمالِ مَصالِحِ الدّنيا) . رقم 96 ص293 : ( وقول الفرزدق: سَقَتْهَا خُرُوقٌ في المَسامِعِ،لَمْ تَكُنْ ... عِلاَطاً،ولاَ مَخْبُوطَةً في المَلاَغِمِ ). في الهامش3:(ليس في ديوان الفرزدق،وهو له في الكامل للمبرّد 1: 45،وسيأتي رقم 467). ونُسِب أيضا للفرزدق في:المحبّ والمحبوب والمشموم والمشروب للرفّاء (3 /148 رقم 266)10،وباهر البرهان في معاني مشكلات القرآن (1 /33 11)12 . رقم97 ص294 : ( في قوله: ![]() ![]() في الهامش3:(هو رَجز رؤبة في ديوانه [ص142 /53]13،يقوله للحارث بن سليم،وقبله: ![]() ![]() رقم 98 ص295 : ( فانظر إلى بيت الفرزدق: يَحْمِي إِذَا اخْتُرِطَ السُّيوفُ نِسَاءَنا ... ضَرْبٌ تَطِيرُ لَهُ السَّوَاعِدُ أَرْعَلُ ). في الهامش1:(في ديوانه [2 /319 رقم11]). رقم 99 ص296 : ( وقوله: يَزِيدُكَ وَجْهُهُ حُسْناً ... إِذَا مَا زِدْتَهُ نَظَرا ). في الهامش7:(لأبي نواس في ديوانه [2 /29 رقم 15]). رقم 100 ص299 : ( ألا تَرى إلى قوله: وصَاعِقَةٍ مِنْ نَصْلِهِ يَنْكَفي بهَا ... عَلى أَرْؤُسِ الأَقْرَانِ خَمْسُ سَحَائِبِ ). في الهامش2:(هو للبحتري في ديوانه [1 /179 رقم14]). الهوامش: 1- مطبوعات مجمع اللّغة العربيّة بدمشق،جمع وشرح وتحقيق:د.محمّد أديب عبد الواحد جمران 1427هـ - 2006م . 2- مطبوعات مجمع اللّغة العربيّة بدمشق،صنعة د.عبد الكريم الأشتر،ط/الثانية 1403هـ - 1983م . 3- د.عبد اللّطيف محمّد الخطيب. 4- وعلّق عليه في الهامش6 بقوله:انظر المرفق. 5- وممّن نسبه لأبي العتاهيّة أيضا: أ- محمّد عبد المنعم خفاجيّ في تحقيقه للإيضاح في علوم البلاغة (2 /77 الهامش3).وانظر الهامش4. ب- محقِّق دلائل الإعجاز د.عبد الحميد هنداوي في (1 /186 الهامش3)،وأحال إلى ديوانه (ص165). ج- محمّد بن أيدمر المستعصميّ في الدُّر الفريد وبيت القصيد (9 /182 رقم 13349). د- عبد المتعال الصّعيديّ في بغية الإيضاح لتلخيص المفتاح (1 /141 الهامش4). ط/أخرى (1 /106 الهامش2). هـ- أحمد بن إبراهيم بن مصطفى الهاشميّ في جواهر البلاغة (ص124 المبحث12). بينما نسبه عليّ بن نايف الشّحود في الخلاصة في علوم البلاغة (ص16 تقديمُ المسند إليه) إلى المتنبِّي ؟!.ولعلّه وَهِم في ذلك،واللّه أعلم . 6- دار بيروت – بيروت 1406هـ - 1986م. 7- جمع:أحد الآباء اليسوعيّين،مطبعة الآباء اليسوعيّين – بيروت 1886م. 8- نحوها في معجم الأدباء (5 /2103 دار الغرب الإسلاميّ):(وقال الجاحظ إذا سمعتَ الرّجلَ يقول ما ترك الأوّل للآخر شيئا فاعلم أنّه ما يريد أن يفلح). وهذه المقالة عزاها محمّد عبد المنعم خفّاجي في تحقيقه للإيضاح في علوم البلاغة (1 /64 الهامش2) إلى الجاحظ،وأحال إلى البيان والتّبيين.ولم أقف عليها فيه!. 9- مكتبة الخانجي بالقاهرة،ط/الأولى 1399هـ - 1979م. 10- تحقيق:مصباح غلاونجي،مطبوعات مجمع اللّغة العربيّة بدمشق 1407هـ - 1986م . 11- أحالت محقِّقته:سعاد بنت صالح بن سعيد بابقي في الهامش1 إلى كامل المبرّد،وكتاب:خلق الإنسان في اللّغة:276 لأبي محمّد الحسن بن أحمد بن عبد الرّحمن.قلت:وهذا الأخير لم تَطُلْهُ يدي!. 12- دراسة وتحقيق:سعاد بنت صالح بن سعيد بابقي،جامعة أمّ القرى بمكّة المكرّمة،الجزء الأوّل 1418هـ - 1997م /الجزء الثاني 1419هـ - 1998م /الجزء الثالث 1420هـ - 1999م . 13- ضمن مجموعة أشعار العرب اعتنى بتصحيحه وترتيبه:وليام بن الورد البروسيّ، دار ابن قتيبة بالكويت. |
#26
|
|||
|
|||
![]() رقم 101 ص 299 :
( وأنشدوا لبعضِ العرب [من الرّجز]: فَإِنْ تَعَافُوا العَدْلَ والإِيمَانَا ... فَإِنَّ في أَيْمَانِنَا نِيرَانَا ). في الهامش 3:(الرَّجَز في الخصائص 3: 176،ومعاهد التّنصيص 2: 131 غير منسوب). هو لبعض العرب في معاهد التّنصيص (1 /2 /131)1،وعروس الأفراح (2 /152)2،وبغية الإيضاح (3 /103)3.وغير منسوب في المحكم والمحيط الأعظم (2 / 257)4،ولسان العرب (9 /260 عيف)5. رقم 102 ص300 : ( كما قال: نَاهَضْتَهُمْ وَالبَارِقَاتُ كَأَنَّها ... شُعَلٌ عَلَى أَيْدِيهِمُ تَتَلَهَّبُ ). في الهامش2:(هو للبحتري في ديوانه [1 /75 رقم 35]). رقم 103 ص300 : ( قولُ الخنساء: تَرْتَعُ مَا رَتَعَتْ،حَتَّى إِذَا اِدَّكَرَتْ ... فَإِنَّمَا هِيَ إِقْبَالٌ وَإِدْبَارُ ). في الهامش4:(هو في ديوانها [ص48]6). رقم 104 ص301 : ( ومثل قول النّابغة الجعديّ: وَكَيْفَ تُوَاصِلُ مَنْ أَصْبَحَتْ ... خِلاَلَتُهُ كَأَبي مَرْحَبِ ). في الهامش1:(في مجموع شعره [ص39 رقم 44]). رقم 105 ص302 : ( المتنبّي: بَدَتْ قَمَراً،ومَالَتْ خُوطَ بَانٍ ... وَفَاحَتْ عَنْبَراً،وَرَنَتْ غَزَالاَ ). في الهامش1:(هو في ديوانه [ص181 رقم10]). رقم 106 ص306 : ( ومثالُه قولُ زيادٍ الأعجمِ: إِنَّ السَّمَاحَةَ وَالمُرُوءَةَ وَالنَّدَى ... في قُبَّةٍ ضُرِبَتْ على اِبْنِ الحَشْرَجِ ). في الهامش1:(الشّعر في الأغاني 15: 386 " الدّار " [وهو في شعره المجموع ص49 /9 /1]7). رقم 107 ص264 و 307 : ( نحو قوله [من الوافر]: وَمَا يَكُ فيَّ مِنْ عَيْبٍ فَإِنِّي ... جَبَانُ الكَلْبِ مَهْزُولُ الفَصِيلِ ). في الهامش2:(غير منسوب،في شرح الحماسة للتّبريزيّ 4: 93،والحيوان 1: 384،وهو بيت عائرٌ،لا ثاني له،وقد سلف شطرُه في رقم:306). والبيت نسبه بعض محقّقي الكتب لابن هرمة!،فمنهم: 1- محمّد عبد القادر الفاضليّ في تحقيقه للإيضاح في علوم البلاغة (ص315 الهامش2). 2- عبد الحميد هنداويّ في تحقيقه لدلائل الإعجاز (ص200 الهامش3)8،وقال عنه:(ومنسوب لابن هرمة في البيان والتّبيين،وفي ديوان ابن هرمة " 198 "). 3- نصر اللّه حاجي في تحقيق لنهاية الإيجاز للرّازي (ص161 الهامش3)9. 4- محقِّقا التّبيان في علم البيان (ص38 الهامش6)10. 5- د.عبد القادر حسين في تحقيقه للإشارات (ص219 الهامش11)11،وقال عنه:(ولم أعثر على البيت في ديوان ابن هرمة ط دمشق). 6- وأمّا د.حنى عبد الجليل يوسف فقد قال عنه في تحقيقه للمصباح لابن النّاظم12(ص150 الهامش5)13: (ولم يرد في ديوان ابن هرمة ...). 7- وقال عنه د.عليّ بن دخيل الله بن عجيان العوفي في:تحقيق الفوائد الغياثيّة للكرمانيّ (2 /774 الهامش7)14:(والبيت عائر لا ثاني له،وغير منسوب في المصادر المتقدّمة.لكن نسبه الأستاذ محمّد عبد المنعم خفاجيّ في تحقيق الدّلائل:" 273 "،والإيضاح:" 5/ 167 " لابن هرمة،وليس في ديوانه. ولم أقف على مصدر نسبه إليه). قلت:ولم أر البيت لا في البيان والتّبيين ؟!،ولا في ديوان ابن هرمة ؟!: 1- تحقيق محمّد نفّاع وحسين عطوان،مطبوعات مجمع اللّغة العربيّة بدمشق (كتبت مقدمته سنة 1969م). 2- تحقيق:محمّد جبّار المعيبد،مطبعة الآداب بالنّجف 1389هـ - 1969م. فاللّه أعلم . رقم 108 ص309 : ( وتنظُر إلى قول نُصيب [بن رباح]: لِعَبْدِ العَزِيزِ عَلى قَوْمِهِ ... وَغَيْرِهِمُ مِنَنٌ ظَاهِرَهْ فَبَابُكَ أَسْهَلُ أَبْوابهِمْ ... وَدَارُكَ مَأْهُولَةٌ عَامِرَهْ وَكَلْبُكَ آنَسُ بالزّائِرِينَ ... مِنَ الأُمِّ بالإِبْنَةِ الزَّائِرَهْ ). في الهامش2:(هو في شعره المجموع [ص99 /81]15،والرّواية الصّحيحة:" أرأف بالزّائرين "،كما سيأتي برقم:368). رقم 109 ص309 : ( فَتَعلمُ أنّه من قول الآخر: يَكَادُ إِذَا مَا أَبْصَرَ الضَّيْفَ مُقْبلاً ... يُكَلِّمُهُ مِنْ حُبِّهِ وَهْوَ أَعْجَمُ ). في الهامش3:(هو لإبراهيم بن هرمة في شعره المجموع [ص198 /110 رقم 8]16،والبيان والتّبيين 3: 205). رقم 110 ص310 : ( ومن ذلك قوله: ![]() ![]() في الهامش1:(هو شعر زهير بن أبي سُلمى [ص131 كن للمنازل]،وكان في المطبوعة والمخطوطة،" تكن " بالتّاء،وهو خطأ.والشّعرُ يقولُه لِهرم بن سنان،وصدره: ![]() ![]() الهوامش: 1- تحقيق وتعليق:محمّد محيي الدّين عبد الحميد،عالم الكتب – بيروت 1367هـ - 1947م. 2- في شرح تلخيص المفتاح،تحقيق:د.عبد الحميد هنداويّ،المكتبة العصريّة - بيروت/ط:الأولى 1423هـ - 2003م. 3- لتلخيص المفتاح في علوم البلاغة لعبد الفتّاح الصّعيديّ،مكتبة الآداب بالقاهرة 1420هـ - 1999م. 4- تحقيق د.عبد الحميد هنداويّ،دار الكتب العلميّة - بيروت،ط/الأولى 1421هـ - 2000م. 5- دار صادر – بيروت. 6- كرم البستانيّ،دار بيروت للطّباعة والنّشر 1398هـ - 1978م . 7- جمع وتحقيق ودراسة:د.يوسف حسين بكّار،دار المسيرة،ط/الأولى 1403هـ - 1983م . 8- دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الأولى 1422هـ - 2001م . 9- تحقيق:نصر اللّه حاجي مفتي أوغلي،دار صادر،ط/الأولى 1424هـ - 2004م. 10- تحقيق:د.أحمد مطلوب و د.خديجة الحديثيّ،مطبعة العاني – بغداد،ط/الأولى 1383هـ - 1964م. 11- الإشارات والتّنبيهات في علم البلاغة لمحمّد بن عليّ بن محمّد الجرجانيّ،تحقيق د.عبد القادر حسين،مكتبة الآداب 1418هـ - 1997م. 12- كتاب المصباح في المعاني والبيان والبديع لبدر الدّين بن مالك. 13- تحقيق وشرح د.حنى عبد الجليل يوسف،مكتبة الآداب،المطبعة النّموذجيّة،ط/الأولى 1409هـ - 1989م. 14- مكتبة العلوم والحكم بالمدينة المنوّرة – السُّعوديّة،ط/الأولى 1424هـ . 15- جمع وتقديم:د.داود سلّوم،مطبعة الإرشاد – بغداد 1967م . 16- تحقيق:محمّد نفّاع وحسين عطوان،مطبوعات مجمع اللّغة العربيّة بدمشق (كُتبت مقدّمته سنة 1389هـ - 1969م) . |
#27
|
|||
|
|||
![]() رقم 111 ص310 :
( وما جاءَ في معناه من قوله: يَصِيرُ أَبَانٌ قَرِينَ السَّمَا ... حِ وَالمَكْرُمَاتِ مَعاً حَيْثُ صَارَا ) . في الهامش2:(هو للكُميت في شعره المجموع [ص177 /271 /1]1). رقم 112 ص310 : ( وقولُ أبي نُواسَ: فَمَا جَازَهُ جُوْدٌ وَلاَ حَلَّ دُونَهُ ... وَلَكِنْ يَصِيرُ الجُودُ حَيْثُ يَصِيرُ ). في الهامش3:(هو في ديوانه [1 /247 /15]). رقم 113 ص310 : ( وهكذا إنِ اعتبرْتَ قولَ الشَّنفَرى يصف امرأةً بالعِفَّة: يَبيتُ بمَنْجَاةٍ مِنَ اللُّؤْمِ بَيْتُهَا ... إِذَا مَا بُيُوتٌ بالمَلاَمَةِ حُلَّتِ ). في الهامش4:([ديوانه ص32 رقم 8]2هي من المفضّليّة رقم:20،وفي هامش المخطوطة بخطّ كاتبها فوق كلمة:" بمنجاة "،وكأنّه قول عبد القاهر،ما نصّه:" الرّواية الصّحيحة:بمَنْحَاةٍ،بالحاء غير المعجمة "). رقم 114 ص311 : ( قولُ حسّان ![]() بَنَى الْمَجْدُ بَيْتاً فَاسْتَقَرَّتْ عِمَادُه ... عَلَيْنَا،فَأَعْيَى النَّاسَ أَنْ يَتَحَوَّلاَ ). في الهامش1:(في ديوانه [ص107 غضّي اللّؤم عنّي]3). رقم 115 ص311 : ( وقولُ البحتريّ: أَوَمَا رَأَيْتَ المَجْدَ أَلْقَى رَحْلَهُ ... في آلِ طَلْحَةَ ثُمَّ لَمْ يَتَحَوَّلِ ) . في الهامش2:(في ديوانه [3 /1749 رقم 38]). رقم 116 ص311 : ( كما قال البحتريّ: ظَلِلْنَا نَعُودُ الجُودَ مِنْ وَعْكِكَ الّذِي ... وَجَدْتَ وَقُلْنَا اِعْتَلَّ عُضْوٌ مِنَ المَجْدِ ). في الهامش3:(في ديوانه [2 /757 رقم 3]). رقم 117 ص313 : ( ومن لطيفِ ذلك ونادِره قول أبي تمّام: أَبَيْنَ فمَا يَزُرْنَ سِوى كَريمٍ ... وحَسْبُكَ أَن يَزُرْنَ أبا سَعيدِ ). في الهامش1:(في ديوانه [ص98]). رقم 118 ص313 : ( ومثلُه،وإنْ لم يبلُغْ مَبلَغَه،قولُ الآخَرِ [الوافر]: مَتَى تَخْلُو تَمِيمٌ مِنْ كَرِيمٍ ... وَمَسْلَمَةُ بنُ عَمرٍو مِنْ تَمِيمِ ). في الهامش2:(لم أقف عليه بعدُ). قلت:جاء في كتاب " التّعليقات والنّوادر للهَجَريّ (2 /941 أشعار لم يتّضح قائلُها ولا راوِيها)4 قوله:(في محمّد بن واصِل5:[الوافر] 1- مَتَى تَخْلُو تَمِيمٌ مِنْ كَرِيمٍ ... وَمِثلُكَ يا مُحَمَّدُ في تَمِيمِ 2- أَلاَ تَخْلَو تَمِيمٌ مِنْ كَرِيمٍٍ ... إِذَا خَلَتِ السَّماءُ مِنَ النُّجُوم). رقم 119 ص315 : ( رُويَ عن ابن الأنباريِّ أَنّه قال:ركبَ الكِنْديُّ المُتَفَلْسِفُ إلى أبي العبّاس وقال له:إنّي لَأَجِدُ في كلامِ العَرب حَشْواً!.فقال له أبو العبّاس:في أيِّ موضعٍ وجَدْتَ ذلك ؟.فقال:أَجدُ العربَ يقولون:" عبدُ الله قائمٌ "،ثمّ يقولون " إنَّ عبدَ الله قائمٌ "،ثمّ يقولونَ:" إنَّ عبدَ اللهَ لَقائمٌ "،فالألفاظُ متكرِّرةٌ والمعنى واحدٌ.فقال أبو العبّاس:بل المعاني مُختلفةٌ لاختلافِ الألفاظِ،فقولُهم:" عبدُ الله قائمٌ "،إخبارٌ عن قيامه = وقولُهم:" إنّ عبدَ الله قائمٌ "،جوابٌ عن سؤالِِ سائلٍ = وقوله:" إنَّ عبدَ اللهِ لَقائمٌ "،جوابٌ عن إنكارِ مُنْكِرٍ قيامَهُ،فقد تَكرَرَّت الألفاظُ لِتَكرُّرِ المعاني.قال:فما أَحَارَ المُتَفَلْسِفُ جواباً ). في الهامش1:(ضلَّ عنّي موضع هذا الخبر الآن). لم أقف عليه بعد !. رقم 120 ص321 : ( وقال [الأعشى]: إِنَّ مَحَلاًّ وَإِنَّ مُرْتَحَلاً ... وَإِنَّ في السَّفْرِ إذْ مَضَوْا مَهَلاَ ). في الهامش2:(الشِّعر في ديوان الأعشى [ص233 /35 رقم1]،وفي المطبوعة:" وإنّ في النّفس إن مضوا "، وهو خطأ،وفي "ج" " إن مَضَوا "،والّذي في نصّ سيبويه " وإن في السَّفْرِ ما مضى ") . الهوامش : 1- ديوانه جمع وشرح وتحقيق:د.محمّد نبيل طريفي،دار صادر – بيروت،ط/الأولى 2000 .والرّواية فيه: ( يسيرُ أَبانٌ قَريعَ السَّما ![]() ![]() ![]() 2- جمع وتحقيق وشرح:د.إميل بديع يعقوب،دار الكتاب العربي – بيروت،ط/الثانية 1417هـ - 1996م . 3- شرحه وكتب هوامشه وقدّم له:الأستاذ عَبدأ مهَنّا،دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الثانية 1414هـ - 1994م . 4- التّعليقات والنّوادر لأبي عليّ هارون بن زكريّا الهَجَريّ،دراسة ومختارات،القسم الثاني/الشّعر،بقلم حمد الجاسر،ط/ الأولى 1413هـ - 1993م . 5- (ومحمّد بن واصل لعلّه ابن إبراهيم التّميميّ له ذكرٌ في حوادث بلاد فارس من سنة 256 إلى سنة 262 في " تاريخ ابن جرير ") – عن محقِّق التّعليقات والنّوادر 2 /941 الهامش3 - . ونصّ كلام ابن جرير في تاريخه (09 /474 دار المعارف):([خلافة المعتمد على الله] وفيها [256هـ] وثب محمّد بن واصل بن إبراهيم التّميميّ،وهو من أهل فارس،ورجلٌ من أكرادها يقال له أحمد بن اللّيث بالحارث بن سيما الشّرابيّ عامل فارس،فحارباه،فقُتِل الحارث،وغلب محمّد بن واصل على فارس). |
#28
|
|||
|
|||
![]() رقم 121 ص312 :
( ومثل ذلك قوله: ![]() ![]() في الهامش3:(البيت للعجّاج عند ابن سلاّم في طبقات فحول الشّعراء رقم:101،وهو في ملحقات ديوانه [ص306 /49 ملحقات مستقلّة]1 طبع أوربة). رقم 122 ص325 : ( كقول أبي نُوَاس: عَلَيْكَ باليَأْسِ مِنَ النَّاسِ ... إِنَّ غِنَى نَفْسِكَ في اليَاسِ ) . في الهامش1:(في ديوانه [1 /396 /20 و 5 /438 الباب13]) . رقم 123 ص328 : ( وهو قول الفرزدق: أَنَا الذَّائِدُ الحَامِي الذِّمَارَ،وَإِنَّمَا ... يُدَافِعُ عَنْ أَحْسَابِهِمْ أَنَا أَوْ مِثْلِي ). في الهامش2:(هو في ديوانه [ص315 /455 رقم8]،وانظر ما سيأتي في رقم:404). رقم 124 ص330 : ( مثله قوله: إِنَّمَا أَنْتَ وَالِدٌ،وَالأَبُ القَا ... طِعُ أَحْنَى مِنْ وَاصِلِ الأَوْلاَدِ ). في الهامش3:(هو للمتنبّي في ديوانه [ص79 رقم 16]). رقم 125 ص331 : ( فكقولِه: إِنَّمَا مُصْعَبٌ شِهَابٌ مِنَ اللّـ ... ـهِ تَجَلَّتْ عَنْ وَجْهِهِ الظَّلْمَاءُ ). في الهامش2:(هو ل[عُبيد اللّه] ابن قيس الرُّقَيّات في ديوانه [ص91 رثم30]2). رقم 126 ص331 : ( كما قال: وَتَعْذُلُنِي أَفْنَاءُ سَعْدٍ عَلَيْهِمُ ... وَمَا قُلْتُ إِلاَّ بالَذَّي عَلِمَتْ سَعْدُ ). في الهامش3:(هو للحطيئة في ديوانه [ص68 /6 رقم 15]3). رقم 127 ص331 : ( وكما قال البحتريّ: لاَ أَدَّعِي لِأَبي العَلاَءِ فَضِيلَةً ... حَتَّى يُسَلِّمَهَا إِلَيْهِ عِدَاهُ ). في الهامش4:(هو في ديوانه [4 /2403 رقم13]). رقم 128 ص337 : ( من ذلك قوله: قَدْ عَلِمَتْ سَلْمَى وَجَارَاتُهَا ... مَا قَطَّرَ الفَارِسَ إِلاَّ أَنَا ). في الهامش1:(هو لعَمرو بن معد يكرب،في ديوانه [ص167 /60 رقم4]،وفي سيبويه 1: 379،وفي فُرحة الأديب: 135). رقم 129 ص344 : ( كقول السَّيِّد الحِمْيَرِيّ: لَوْ خُيِّرَ المِنْبرُ فُرْسَانَهُ ... مَا اِخْتَارَ إِلاَّ مِنْكُمُ فَارِسَا ). في الهامش3:(هو في شعره المجموع [ديوانه ص125 رقم6]4،والأغاني 7: 240). رقم 130 ص353 : ( وكقول لَبيد: ![]() ![]() في الهامش5:(هو في ديوانه [ص91 دار المعرفة]،في طويلته اللاّميّة السّاكنة،وصدره: ![]() ![]() الهوامش : 1- ديوان العجّاج رواية عبد الملك بن قُريب الأصمعيّ وشرحه،تحقيق:د.عبد الحفيظ السّطليّ،مكتبة أطلس – دمشق. (كُتبت مقدّمته سنة 1971م) . 2- تحقيق وشرح:د.محمّد يوسف نجم،دار صادر – بيروت . 3- برواية وشرح ابن السّكّيت،تحقيق:د.نعمان محمّد أمين طه،مكتبة الخانجيّ بالقاهرة،ط/الأولى 1407هـ - 1987م . 4- شرح وضبط وتقديم:ضياء حسين الأعلميّ،مؤسّسة الأعلميّ للمطبوعات – بيروت،ط/الأولى 1420هـ - 1999م . |
#29
|
|||
|
|||
![]() رقم 131 ص355 :
( ومثال ذلك في الشّعر قوله: أَنَا لَمْ أُرْزَقْ مَحبَّتَهَا ... إِنَّمَا لِلْعَبْدِ مَا رُزِقَا ). رقم 132 ص359 : ( وأنْ يكونَ حالُه إذا أَنشدَ قولَه: فَقُلْتُ لهُ لَمَّا تَمَطَّى بصُلْبِهِ ... وَأَرْدَفَ أَعْجَازاً وَنَاءَ بِكَلْكَلِ ). رقم 133 ص363 : ( في قولهِ: ![]() ![]() رقم 134 ص371 : ( مثالُ ذلك:أنَّكَ إنْ قدَّرْتَ في بيت أبي تمّام: لُعَابُ الأَفَاعِي القَاتِلاَتِ لُعَابُهُ ... وَأَرْيُ الجَنَى اِشْتَارَتْهُ أَيْدٍ عَوَاسِلُ ). رقم 135 ص373 : ( أنشدَ الشّيخ أبو عليّ [الفارسيّ] في " التَّذكرة: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ( كقراءةِ مَنْ قرأ: ![]() ![]() في الهامش1:(ذكَرَ أبو حيّان في البحر المحيط 8: 528 مَن قرأ بهذه القراءة). نصُّ كلامه في (8 /529 - 530)[2]:(وَقَرَأَ أَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ،وَزَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ،وَنَصْرُ بْنُ عَاصِمٍ،وَابْنُ سِيرِينَ، وَالْحَسَنُ،وَابْنُ أَبِي إِسْحَاقَ،وَأَبُو السَّمَّالِ،وَأَبُو عَمْرٍو فِي رِوَايَةٍ يُونُسَ،وَمَحْبُوبٌ،وَالْأَصْمَعِيُّ،وَاللُّؤْلُؤِ يُّ،وَعُبَيْدٌ، وَهَارُونُ عَنْهُ " أَحَدُ اللَّهُ " بِحَذْفِ التَّنْوِينِ لِالْتِقَائِهِ مَعَ لَامِ التَّعْرِيفِ،وَهُوَ مَوْجُودٌ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ وَأَكْثَرُ مَا يُوجَدُ فِي الشِّعْرِ ...). رقم 137 ص376 : ( وكما جاءَ في الشّعر من قوله: فَأَلْفَيْتُهُ غَيْرَ مُسْتَعْتِبٍ ... وَلاَ ذَاكِرِ اللهَ إِلاَّ قَلِيلاَ ). رقم 138 ص380 : ( ولذلك كان قولُ الشّاعر: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() رقم 139 ص388 : ( إِنَّ لَهُ لَحَلاَوَةٌ،وَإِنَّ عَلَيْهِ لَطُلاَوَةٌ،وَإِنَّ أَسْفَلَهُ لَمُعْذِقٌ،وَإِنَّ أَعْلاَهُ لَمْثْمِرٌ ). في الهامش3:(هذه رواية مشهورة،والّذي في كتب السّير " سيرة ابن هشام [1 /270][6] " وأنّ الوليد بن المغيرة قال:" إنّ لقوله حَلاوةٌ،وإنّ أصلَه لَعَذْقٌ،وإنّ فَرْعَهُ لَجَنَاةٌ "،هذه رواية ابن إسحاق،وروى ابن هشام " إنّ أصلَه لَغَدِقٌ " ...). رقم 140 ص404 : ( ومِنَ العجيبِ في هذا،ما رُويَ عن أمير المؤمنين عليِّ رضوانُ اللهُ عليه أنّه قال:" ما سَمِعتُ كلمةً عربيّةً[7] مِن العَربِ إلاَّ وسمعْتُها من رَسولِ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم،وسمِعْتُه يقول:" مَاتَ حَتْفَ أَنْفِهِ "[8]،وما سمعتُها من عَربيٍّ قبله "). في الهامش1:(هذا خبر مشهورة نسبته إلى عليّ ![]() ![]() وانظر أيضًا ترجمة " عبد الله بن عَتيك " ![]() قلت:قد نُسِبَ لعليّ رضي اللّه عنه في: 1- المجتبى لابن دريد (ص3)[10]. 2- الوفا بأحوال المصطفى (2 /121 الباب 11)[11]. 3- صفة الصّفوة (1 /63 ذكر فصاحته r )[12]. 4- إمتاع الأسماع (2 /262)[13]. 5- كنز العمال (1 /891 رقم 18674)[14]. الهوامش : [1]- تحقيق:محمّد أبو الفضل إبراهيم،دار المعارف بالقاهرة، ط/الخامسة (كُتبت مقدّمته سنة 1377هـ - 1958م) . [2]- دراسة وتحقيق وتعليق:الشّيخ عادل أحمد عبد الموجود والشّيخ عليّ محمّد معوض،دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/ الأولى 1413هـ - 1993م . [3]- صنعة أبي الحسن السُّكَّري،تحقيق:محمّد حسن آل ياسين،دار ومكتبة الهلال - بيروت 1418هـ - 1998م . [4]- تحقيق:د.عبد اللّه بن عبد الرّحيم عسيلان،جامعة الإمام محمّد بن سُعود - السُّعوديّة 1401هـ - 1981م . [5]- تحقيق وتقديم:د.محمّد عليّ سلطاني،منشورات المنظّمة العربيّة للتّربيّة والثقافة والعلوم،الكويت،ط/الأولى 1405هـ - 1985م . [6]- تحقيق:مصطفى السَّقَّا وإبراهيم الأبياريّ وعبد الحفيظ شلبيّ،دار المعرفة – بيروت . [7]- في الوفا بأحوال المصطفى (2 /121)،وإمتاع الأسماع (2 /262):(غريبة) بدل (عربيّة). [8]- (مات حتف أنفه،تحت هذا العنوان كتب الأديب خالد الشّوّاف كلمةً في البريد الأدبي بعدد " الرّسالة " الأخير تساءل فيها:كيف يمكن التّوفيق بين ما رُوِي عن عليّ بن أبي طالب كرّم الله وجهه من قوله:" ما سمعت كلمة غريبة من العرب إلاّ وسمعتُها من رسول الله صلّى الله عليه وسلّم،وسمعته يقول:" مات حتف أنفه "،وما سمعتُها من عربيّ قبله "،وبين ما يُروَى للسّموءل بن عادياء من قوله في لاميّته: وما مات منّا سيّدٌ حتف أنفه ... ولا طُلَّ منّا حيث كان قتيل ؟ رُوِيت هذه القصيدة لعبد الملك بن عبد الرّحيم الحارثيّ،وهو شاعر إسلاميّ شاميّ من شعراء الحماسة.ولئن اعتمدنا هذه الرّواية فلا إشكال . . . على أنّ البيت في بعض الرّوايات هكذا:" وما مات منّا سيّد في فراشه . . . الخ ". قال الخطيب التّبريزيّ تعقيباً على هذه الرّواية في شرحه للبيت في الجزء الأوّل من الحماسة صفحة 113،تحقيق الأستاذ محمّد محيي الدّين عبد الحميد:" وهذه الرّواية رواية مَن يجعل القصيدة جاهليّة ".وعليها فالبيت مُنِيَ بالتّحريف،وكم عدا التّحريف البغيض على آثار العبقريّة العربيّة الشّاعرة. ولقد ذهب الأستاذ الزيّات في كتابه " تاريخ الأدب العربي " صفحة 177 الطّبعة السّادسة،إلى أنّ ما رُوِيَ عن عليٍّ دليل على أنّ قصيدة السّموءل منحولة كلّها أو بعضها . . . ولعلّ في هذا ما يكشف الرّيب .محمّد فهيم عبيد). - مجلّة الرّسالة:العدد 453 ص52 – 53/البريد الأدبي - [9]- تحقيق وتعليق:الشّيخ عليّ محمّد معوّض والشّيخ عادل أحمد عبد الموجود،دار الكتب العلميّة - بيروت [10]- دائرة المعارف العثمانيّة.ولفظه:(قوله عليه السّلام " مات حتف أنفه " أخبرنا محمّد بن الحسن قال:أخبرنا عبد الأوّل ابن مؤيد أحد بنى أنف النّاقة من بني سعد في إسنادٍ ذكره،قال عليّ رضوان الله عليه:ما سمعتُ كلمةً عربيّةً إلاّ وقد سمعتُها من رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم،سمعتُه يقول:" ماتَ حَتْفَ أَنْفِهِ " وما سمعتُها من عربيّ قبلَه صلّى الله عليه وآله وسلّم). [11]- تصحيح وتعليق:محمّد زهري النّجّار،نشر:المؤسّسة السّعيديّة بالرّياض. [12]- تحقيق:طارق محمّد عبد المنعم،دار ابن خلدون بالإسكندريّة. [13]- تحقيق:محمّد عبد الحميد النّميسي،دار الكتب العلميّة – بيروت،ط/الأولى 1420هـ - 1999م.[المكتبة الشّاملة]. [14] - اعتنى به:إسحاق الطّيبيّ،بيت الأفكار الدّوليّة – لبنان،ط/الثانية 2005م. |
#30
|
|||
|
|||
![]() رقم 141 ص406 :
( وَأنْ يَكُونَ أَبُو تَمَّامٍ قَدْ أَخْطَأَ حِينَ قَالَ: عَذَلاً شَبيهاً بالجُنُونِ كَأَنَّمَا ... قَرَأَتْ بِهِ الوَرْهَاءُ شَطْرَ كِتَابِ ). رقم 142 ص423 : ( ثمّ تنظرُ إِليه في قولِ المتنبيّ: يُرَادُ مِنَ القَلْبِ نِسْيَانُكُمْ ... وَتَأْبَى الطِّبَاعُ عَلَى النَّاقِلِ ). رقم 143 ص424 : ( وأن لا يرى لقول أبي نواس: وَلَيْسَ ِللَّهِ بِمُسْتَنْكَرٍ ... أَنْ يَجْمَعَ العَالَمَ في وَاحِدِ ). رقم 144 ص425 : ( ثمّ إِن نظرتَ إلى قوله: أَأَنْ أُرْعِشَتْ كَفَّا أَبِيكَ وَأَصْبَحَتْ ... يَدَاكَ يَدَيْ لَيْثٍ فَإِنَّكَ غَالِبُهْ ). رقم 145 ص434 : ( وذلك في قوله: نَحْنُ رَكْبٌ مِلْجِنِّ في زِيِّ نَاسٍ ... فَوْقَ طَيْرٍ لَهَا شُخُوصُ الجِمَالِ ). رقم 146 ص436 : ( كبيت الحماسة: إِذَا هَزَّهُ في عَظْمِ قِرْنٍ تَهَلَّلَتْ ... نَوَاجِذُ أَفْوَاهِ المَنَايَا الضَوَاحِكِ ). رقم 147 ص436 : ( وكبيت المتنبيّ: خَمِيسٌ بِشَرْقِ الأَرْضِ وَالغَرْبِ زَحْفُهُ ... وَفي أُذُنِ الجَوْزَاءِ مِنْهُ زَمَازِمُ ). رقم 148 ص441 : ( فإِذا قلْنا في قولِ النَّبيِّ صلّى الله عليه وسلّم:" إِيَّاكُمْ وَخَضْرَاءَ الدِّمَنِ " ). في الهامش1:(هذا خبرٌ مشهورٌ،ولم يَرِدْ في شيءٍ مِن دواوين السُّنّة،ورواه الرّامهرمزىّ بإسناده في " كتاب أمثال الحديث 126،من طريق:" أبي وَجْزَةَ السّعديّ الشّاعر " يزيد بن عبيد "،عن عطاء بن يزيد اللّيثيّ،عن أبي سعيد الخدريّ ") . والحديث قال عنه ابنُ حجر الهيتميّ في الإفصاح عن أحاديث النّكاح (ص68 رقم 32)[2]:(وروى الدَّارَقُطْنِيّ [في الأفراد[3] 2 /221 رقم 4785]،والرّامهرمزيّ [في أمثال الحديث ص188 رقم 126][4]،والعسكريّ [في جمهرة الأمثال[5] 1 /21 رقم3]،وَابْن عديّ،والقضاعيّ [فيمسند الشّهاب 2 /96رقم622][6]،والخطيب [في تالي تلخيص المتشابه 2 /509 رقم309][7]،والدّيلميّ [في الفردوس بمأثور الخطاب 1 /382 رقم 1537][8] عَن أبي سعيد [الخُدريّ] مَرْفُوعا ... قَالَ ابْن عديّ:تفرّد بِهِ الوَاقِدِيّ.وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ:تفرّد بِهِ الوَاقِدِيّ،هُوَ ضَعِيف.انْتهى. وَذكره أبو عُبيد فِي الْغَرِيب [2 /490][9] ...)،وابنُ حبيب في أدب النّساء[10](ص189 رقم 85) و (ص419)[11] عن عبد اللّه بن زرارة الأنصاريّ.وقال عنه الشّيخ الألبانيّ في الضّعيفة (1 /69 رقم 14):ضعيف جدّا[12]. رقم 149 ص449 : ( فأنتَ الآن إذا نظرتَ إلى قوله: فَأَسْبَلَتْ لُؤْلُؤاً مِنْ نَرْجِسٍ وَسَقَتْ ... وَرْداً وَعَضَّتْ عَلَى العُنَّابِ بالبَرَدِ ). رقم 150 ص450 : ( كقولِ أبي نواس: تَبْكِي فَتُذْرِي الدُّرَّ عَنْ نَرْجِسٍ ... وَتَلْطِمُ الوَرْدَ بعُنَّابِ ). الهوامش : [1]- جمع وتحقيق وشرح:عليّ ذو الفقار شاكر،دار الغرب الإسلاميّ – بيروت،ط/الثانية 1419هـ - 1999م . [2]- تحقيق وتخريج وتعليق:محمّد شكور أمرير المياديني،دار عمّار – عمّان،ط/الأولى 1406هـ - 1986م . [3]- بواسطة:إطراف الغرائب والأفراد على كتاب الأفراد للدّارقطنيّ نسخ وتصحيح:جابر بن عبد اللّه السريِّع،ط/الأولى 1428هـ. [4]- تحقيق وتعليق:د.عبد العليّ عبد الحميد الأعظميّ،الدّار السّلفيّة،بومباي – الهند،ط/الأولى 1404هـ - 1983م . [5]- ضبطه وكتب هوامشه:د.أحمد عبد السّلام،وخرّج أحاديثه:محمّد سعيد بن بسيوني زغلول،دار الكتب العلميّة – بيروت، ط/الأولى 1408هـ - 1988م . [6]- تحقيق وتخريج:حمدي عبد المجيد السّلفيّ،مؤسّسة الرّسالة – بيروت،ط/الأولى 1405هـ - 1985م . [7]- قراءة وضبط وتعليق وتخريج:أبو عبيدة مشهور حسن آل سلمان،وأبو حذيفة أحمد الشّقيرات،دار الصّميعيّ بالرّياض،ط/الأولى 1417هـ - 1997م . [8]- تحقيق:السّعيد بن بسيوني زغلول،دار الكتب العلميّة – بيروت . [9]- تحقيق:د.حسين محمّد محمّد شرف،مراجعة:عبد السّلام محمّد هارون،الهيئة العامّة لشؤون المطابع الأميريّة 1404هـ - 1984م. [10]- الموسوم بكتاب:الغاية والنّهاية. [11]- تحقيق وتقديم:عبد المجيد تركي،دار الغرب الإسلامي – بيروت،ط/الأولى 1412هـ - 1992م . [12]- والرّواية فيه:(إِيّاكُمْ وخَضْراءَ الدِّمَنِ،فقيلَ:وما خَضْراءُ الدِّمَنِ ؟.قال:المرأةُ الحَسْناءُ في المَنْبَتِ السّوءِ). [13]- جمع وتصحيح وطبع:اغناطيوس كراتشقوفسكي،مطبعة بريل – ليدن 1331هـ - 1913م . |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
قال الأزهريّ رحمه اللّه تعالى | محمد تبركان | حلقة فقه اللغة ومعانيها | 0 | 01-03-2016 06:14 PM |
( اعصفي يا رياح ) قصيدة بصوت الأديب أبي فهر محمود شاكر رحمه الله تعالى | محمد رشيد رضا | المكتبة الصوتية | 0 | 01-01-2015 02:36 PM |
لقاء نادر للعلامة أبي فهر محمود شاكر رحمه الله مع طلبة الآداب في الاسكندرية | محمد رشيد رضا | المكتبة الصوتية | 0 | 30-12-2014 10:05 PM |
دلائل الإعجاز : الجِناس . | د.خديجة إيكر | حلقة البلاغة والنقد | 3 | 09-12-2011 05:17 PM |