|
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من يعرف الصواب في كتاب ألف مصدر ( رضي )؛ هل هو ( الرضا ) أم ( الرضى )؟ فقد رأيتها تُكتب هكذا وهكذا؛ فهل من جواب بالصواب؟ و ![]() والسلام عليكم ورحمة االله وبركاته |
#2
|
|||
|
|||
![]() الألف المقصورة إذا وقعت ثالثة فهي من حروف الكلمة الأصول ،
وعندئذ فلننظر إلى أصلها : إن كان أصلها ياءً كتبت على هيئة الياء مثل ( نزاعة للشوى ) ففعلها شوى يشوي ومصدرها الشوْيُ وإن كان أصلها واوًا كتبت ألفا مثل : رضِيَ يرضى رضاً لأنه من الرضوان فأصلها الواو لذلك رُسِمت ألفا . وبالله التوفيق |
#3
|
|||
|
|||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
قال ابنُ قُتيبةَ - ![]() ( وإذا وَرَدَ عليكَ حَرْفٌ قَدْ ثُنِّيَ بالياءِ، وبالواوِ؛ عملتَ علَى الأكثرِ الأعمِّ؛ نحو: « رَحى »؛ لأنَّ مِنَ العَرَبِ من يقولُ: « رَحَوْتُ الرَّحَا »، ومنهم من يقولُ: « رَحَيْتُ الرَّحَى ». وأن تكتبَها بالياءِ [ كانَ ] أحبّ إليَّ؛ لأنَّها اللُّغةُ العاليةُ؛ قال مُهَلْهِلٌ: كأنَّا غُدْوَةً وَبَنِي أَبِينا ![]() ![]() ![]() وكذلك « الرِّضَا »، مِنَ العربِ من يثنِّيهِ: « رِضَيَانِ »، ومنهم من يثنِّيه: « رِضَوَانِ ». وأن تكتبَهُ بالألفِ أحبُّ إليَّ؛ لأنَّ الواوَ فيه أكثر، وهو من « الرِّضْوَانِ » ) انتهى. |
#4
|
|||
|
|||
![]() ![]() |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|