|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() الحمدُ لله ربِّ العالَمينَ ، وأشهدُ أن لا إلهَ إلَّا الله وحدَهُ لا شَريكَ لهُ وأشْهدُ أنَّ محمَّدًا عبدُه ورسُولُه ، أمَّـا بعدُ : فهذَا هُو الدَّرسُ السَّابِعُ والعِشْرُونَ مِن بَرنامجِ الدَّرسِ الواحدِ السَّابعِ ، والكِتابُ المقْـرُوءُ فيه هُو : ( صِفةُ الارتِباطِ بينَ العلماءِ في القَديمِ ) لِلعلَّامةِ الـمُعلِّمِـيِّ رحمهُ الله تعالَى ، وقبلَ الشُّرُوعِ في إقرائِه لا بُدَّ مِن ذِكرِ مقدِّمتَينِ اثنَـتَينِ : المقدِّمةُ الأولَى : التَّعريفُ بالمصنِّـفِ ، وتَنـتَـظِمُ في ثَلاثةِ مَقاصِدَ : المقصَدُ الأوَّلُ : جَرُّ نَسبِه : هُو الشَّيخُ العلَّامةُ عبدُ الرَّحمنِ بنُ يَحيَى بنِ عليٍّ المعلِّميُّ ـ اليَمانيُّ ـ ، يُكنَى بِأبي عَبدِ الله ، ويُعرَفُ بِذَهبِيِّ العَصْرِ ، لَـقَّبه بِذلِكَ العلَّامةُ بَـكْرٌ أبوزَيـدٍ رحمهُ الله تعالَى وعنهُ انـتَـشَرَ (1) . المقصَدُ الثَّاني : تاريخُ مَولِده : وُلِدَ سَنةَ ثلاثَ عشْرَةَ بعدَ الثَّلاثِـمائَةِ والألفِ ( 1313 ) . المقصدُ الثَّالِثُ : تاريخُ وفاتِـهِ : تُوُفِّي رحمهُ الله تعالَى يَومَ الخميسِ السَّادس مِن شَهرِ صَفَـرَ سَنةَ سِتٍّ وثَمانينَ بعدَ الثَّلاثِـمِائَةِ والألْفِ ( 1386 ) ، ولهُ مِنَ العُمُرِ ثلاثٌ وسبعُونَ سَنةً رحمهُ الله ![]() المقدِّمةُ الثَّانيةُ : التَّعريفُ بالمصنَّـفِ ، وتَنـتَـظِمُ في ثَلاثةِ مَقاصِدَ أيضًا : المقصَدُ الأوَّلُ : تَحقيقُ عُنوانِه : اسمُ هَـذِه الـرِّسَالةِ : (صِفَـةُ الارتِـبَاطِ بَـينَ العُـلَـمَاءِ في القَـديمِ ) ؛ فَإنَّها طُبِعَتْ بِهذَا الاسْمِ في حَـيَاةِ المصنِّـفِ وتَحتَ نَـظرِه . المقصَدُ الثَّاني : بيانُ مَوضُوعِـه : موضُوعُ هذه الرِّسالةِ هُو الإشارةُ إلى طَـرَفٍ حسنٍ ممَّا كانتْ تَزخَرُ به الحياةُ العلمِيَّـةُ بِصِلةِ العلماءِ بَعضِهم ببَعضٍ . المقصدُ الثَّالِثُ : توضيحُ مَنهجِـهِ : أصلُ هذه الرِّسالةِ محاضَرةٌ ألقاها المصَنِّفُ رحمهُ الله ![]() وهيَ مركزٌ علمِـيٌّ أنشأهُ ملُوكُ (حَـيدَرْ آبـادَ الدَّكَـنْ ) في القَرنِ الماضي (4) ، وجَمعُوا فيه علماءَ عِدَّةً لِلقيامِ على نَشرِ الكُـتُبِ النَّافِعةِ ، فـيُعدُّ أوَّلَ مَركزِ تَحقيـقٍ كما يُسَمَّى بِاللِّسانِ المعاصِرِ . وقد اجتمعَ فيه أكابِرُ (5) مِنهُمْ : عبدُ الرَّحمنِ المعَلِّميُّ (6) و أبو الوفاءِ الأفغاني (7) في آخَرينَ . وهُو جارٍ فيها على طريقَـةِ المتقدِّمينَ في المحاضَرةِ الَّتي تُـدَوَّنُ أوَّلًا ثُـمَّ تُلقَى ثانيًا لا العَكسَ كما صارَ عليه الأمرُ اليَومَ ، وهيَ بِحسَبِ هذا الوضعِ شَبِـيهةٌ بِالمقالةِ الأدبِيَّـةِ المسْرُودةِ (8.) . ــــــــــــــــــــــــ (1) انظُـرْ مُقَدِّمةَ رسالتِـه ( براءةُ أهلِ السُّنَّـةِ مِن الوَقيعةِ في عُلماءِ الأُمَّـةِ ـ ص : 272 ضِمنَ مجموعةِ الرُّدُودِ ط : دارِ العاصِمَة ) . (2) انظُـرْ لِلتَّوسُّعِ في تَرجمةِ الشَّيخِ رحمهُ الله تعالَى وجُهُودِهِ العلمِيَّـةِ كتابَ ( الشَّيخُ عبدُ الرَّحمنِ المعلِّمِيُّ وجُهُودُه في السُّنَّـةِ ورِجالِها ) لِـمَنصُور بنِ عبدِ العَزيزِ السَّماريِّ ، رسالةُ ( ماجِستير ) بِإشرافِ الشَّيخِ العلَّامةِ عبـدِ المحسِنِ العَبَّادِ ، ط دار ابنِ عَفَّان بالسُّعُودِيَّـةِ . (3) وذلِكَ سَنَـةَ 1365 ، وكذلِكَ ألْقَى غيرُه مِن منسُوبي الدَّائِرةِ وبعضُ أفرادِ الوفدِ الزَّائِرِ كلماتٍ بِهذِه المناسَبةِ ، ثُـمَّ جُمِعت الكلماتُ في مجموعٍ واحدٍ وطُبِعتْ في الدَّارِ بِعُنوانِ ( رسَالةٌ عِلمِـيَّـةٌ تاريخيَّـةٌ نُشِـرَتْ تذكاراً لِورُودِ البِـعثةِ الأزهريَّـة إلى عاصِمَة الدَّولةِ الآصِفِـيَّـةِ ) . انظُرْ مُقَدِّمةَ الرِّسالةَ . (4) أسَّسها بِأمرٍ مِن سُلطانِ الدَّولةِ الآصِفِيَّـةِ ـ في ( حَيدَرْ آباد ) الواقِعةِ جنُوبَ شرقِ الهِندِ بِمُحاذاةِ خليجِ البَنغالِ ضِمنَ مدُنِ منطقَـةِ ( الدَّكَنْ ) الواسِعةِ ـ ( محبُوب علي خان بَهادُر ) الملقَّبِ بـ ( نِظامِ الملكِ آصِفجاه السَّادِس ) وزيرُ معارِفه سَـنةَ 1308 وتَولَّى رِئاسَتها ، بِإشارةٍ وحضٍّ مِن قِبَلِ ناظِر المعارِف ( النَّواب حُسين البلجْرامي ) وجماعةٍ منِ العلَماءِ ، وسُمِّيتْ أوَّلَ إنشائِـها ( دائِرةَ المعارِفِ ) وطُبعَ فيها بعضُ الكُتُبِ ، ثُـمَّ أنشِئَ فيها سَنةَ 1338 ( مركَـزُ تَحقيـقٍ ) بِاسمِ ( دارِ تَصحيحِ الكُتُبِ ) بِأمرٍ مِنَ السُّلطانِ السَّابِع لِلدَّولةِ الآصِفِيَّـةِ ( مِيرْ عُثْمان علي خان ) وإليه نُسِبَتْ الدَّائِرةُ فسُمِّيتْ بعدُ ( دائِرةَ المعارِفِ العُثمانِـيَّـةِ ) . انظُر : ( مقالة تأريخِيَّـة تَحتَوي على أخبارِ جمعِيَّـةِ دائِرةِ المعارِفِ العُثْمانِيَّـةِ ) نَشْرةٌ صدَرتْ عنِ الدائِرةِ وطُبِعتْ فيها سَنةَ 1354 . وكما أنَّ هذِه الدَّارَ جمعَتْ ضِمنَ منسُوبيها الصَّالِحَ والطَّالِحَ فكذلِكَ كانتْ تطبعُ الغَثَّ والسَّمينَ ، بلْ مِن أوائِلِ مطبُوعاتِها ( إعجازُ البَيانِ ) لِصَدرِ الدِّينِ القَوْنَوِيِّ ، ربيبِ ابنِ عربيّ وتِلميذِه و وريثِ إلحادِه ، الهالِكِ سَنةَ 672 ، الَّذي قالَ عنهُ شَيخُ الإسلامِ ( مجموع الفَتاوَى 2 /471 ) : ( وأمَّـا صاحِبُه ـ أي ابن عربيّ ـ الصَّدرُ الرُّومِيُّ فإنَّـهُ كانَ مُتَفلْسِفًا فَهُوَ أبعَدُ عنِ الشَّريعةِ والإسلامِ و .... حقيقةُ قَولِه إنَّـهُ ليسَ لله سُبحانَهُ وُجُودٌ أصْلًا ولا حقيقةٌ ولا ثُبُوتٌ إلّا نَفسُ الوُجُودِ القائِمِ بِالمخلُوقاتِ ... ويُصَرِّحُونَ بِأنَّ ذاتَ الكلبِ والخنزيرِ .... ) الخ أعزَّكمُ الله ، وتعالَى الله عزَّ وجلَّ وتقدَّسَ وتنزَّه عمَّا يَقُولُ الظالِمُونَ الهالِكُونَ . ومِنَ الكُتُبِ النَّافِعةِ الَّتي طبعتْها في طَورِها الأوَّلِ : مُسنَـدُ أبي داوُد الطَّيالِسِيِّ وكَنزُ العُمَّالِ لِلمُتَّقي الهِندِيِّ وتَذكرةُ الحفَّاظِ لِلذَّهبِيِّ والاسْتِيعابِ لابنِ عبدِ البَرِّ رحمهمُ الله ![]() ![]() (5) أشرتُ ـ آنِفًا ـ إلى إنَّها جَمعتِ الصَّالِحَ والطَّالِحَ ، فالصَّالِحُ كالشَّيخِ رحمهُ الله وغيرِه ـ وإن تأخَّرَ انضِمامُهُم ـ والطَّالِحُ كثيرٌ ، مثلَ بَعضِ أساطينِ الدِّيوبَندِيَّـةِ الصُّوفِيَّـةِ الماتُريدِيَّـةِ ومن لفَّ لفَّهُم مِن متعصِّبـةِ الأحنافِ ، فقدْ كانَ من أوائِلِ مَن ضمَّتهُم المدعُوُّ ( شِبلي النُّعماني ) ولقَّبتْهُ في نَشرتِها آنِفةِ الذِّكرِ بـ ( العلَّامةِ الجليلِ مولانا ) !! ، وهذَا النُّعمانيُّ ـ ولعلَّها نِسبةٌ إلَى أبي حنيفةَ النُّعمانِ رحمهُ الله ويكفيكَ هذَا دلالةً عل التَّعصُّبِ ـ اشْتَهرَ بِكتابِه ( سِيرةُ النُّعمانِ ) أي سيرةُ أبي حنيفةَ ![]() ![]() ![]() وكانَ في اللَّجنةِ العلميَّةِ للدَّائِرةِ مَن على شاكلةِ المذكُورِ كـ ( محمُود حَسن الدِّيوبندي ) المتَّهمِ بالتَّحريفِ وغيره من المخازي و( مُناظِرْ أحسَن الكيلاني ـ أو الجيلاني ـ ) الصُّوفيُّ المتعصِّبُ . وانظُر إشارةً عن تحريفِهم في كلامَ الشَّيخِ المعلِّميِّ في ( التَّـنكيلَ 1/211 ) . وكانَ بينهُم صِنفٌ آخرُ منَ التَّحرُّريِّينَ والحداثِيِّينَ ، منهُمْ السِّير ـ لقبٌ كانَ البريطانِيُّونَ يَمنحُونهُ لكلِّ من يخدمُ أطماعَهم الاستِخرابِيَّـةِ ـ سَيِّد أحمدْ خانَ ، الَّذي قالَ عنهُ بعضُ مُتَرجِميه : ( كانَ لا يُصلِّي ولا يَصُومُ غالبًا ) ! ، وهُوَ مؤسِّسُ دعوةِ إنكارِ السُّنَّـةِ في شِبهِ القارَّةِ الهِندِيَّـةِ . انظرْ ( اهتِمامَ المحدِّثينَ بِنقدِ الحديثِ سندًا ومتنًا ودحضُ مزاعِمِ المستَشْرِقينَ وأتباعِهمْ ) رسالةُ دكتُوراةِ الشَّـيخِ محمَّد لُقمانَ السَّلفيِّ حفظهُ الله ( ص : 455 فما بعدها ، ط : دار الدَّاعي للنَّشرِ والتَّوزيعِ بالرِّياضِ ) . والقَصدُ مِن هذِه الإطالةِ التَّبصُّرُ في الاعتِمادِ على شَيءٍ مِن طبعاتِ هذه الدَّائِرةِ أو ما صُوِّرَ عنها أو اعتُمِدَ عليهِ في تَحقيقٍ حديثٍ إلَّا ما زكَّاهُ العلماءُ الخبرَاءُ أو قامَ عليه أحدُ أهلِ السُّنَّـةِ المتجرِّدينَ كالشَّيخِ رحمهُ الله ![]() (6) ذُكِـرَ الشَّيخُ في النَّشرةِ المذكُورةِ ( ص : 15) ولُقِّبَ بِـ ( حضْرةِ الفاضِلِ الجليلِ ) ، و( حضرة أوحضرتْ ) لقبٌ أعجَميٌّ مصدرُه الصُّوفِيَّـةُ ـ فلهذه الكلمة عندهم شأن وأي شأن ـ ولا زالَ عوامُّ العَجمِ ـ إلى زمانِـنَا ـ يقُولُون للشَّيخِ أو العالـِم : ( هُزُور = حضُور ) أو ( هَزْرَتْ = حضرتْ ) ، يقصِدُونَ الاحتِرامَ والتَّبجيلَ ولا يدرُونَ ما وراءَ هذَا اللَّقبِ مِنَ الدَّاءِ الوبيلِ !! ، بل دخلت في لغة العرب ـ لا سيما المصريين ـ وغالب الظن أنها عن طريق العثمانيين الأتراك . وقدْ رحلَ الشَّيخُ رحمهُ الله إلى الهِندِ وعيِّنَ في الدَّائِـرةِ سنةَ 1342 ، ومكثَ في عملِه بها قرابةَ 30 عامًا حقَّقَ فيها وعلَّقَ على كثيرٍ منَ الكُتُبِ ، منها على سبيلِ المثالِ : التَّاريخُ الكبيرُ للبخاريِّ وتاريخُ جُرجانَ للسَّهْمِيِّ والموضِحُ لأوهامِ الجمعِ والتَّفريقِ للخطيبِ البغداديِّ والإكمالُ لابنِ ماكولا وتذكَرةُ الحفَّاظِ للذَّهبيِّ والأنسابُ للسَّمعانِيِّ رحمهمُ الله ![]() (7) وُلِدَ يَومَ النَّحرِ من سَنةِ 1310 وتُوفِّيَ يومَ الأربِعاءِ 13 رجب سنةَ 1395 عنْ 85 سنةً ، كتَبَ ذلِكَ ـ في خاتِمةِ تَـقديمِهِ للكِتابِ الَّذي طُبِعَ بِتَحقيـقِه وهُو ( النَّفقاتُ ) لأبي بكرٍ الخصَّافِ وشَرحُه لحسامِ الدِّينِ البُخاريِّ عنْ لَجنةِ إحياءِ المعارِفِ النُّعمانِيَّـةِ الَّتي أنشأها بِنفسِه ـ أحدُ طُلَّابِه ، وذَكرَ أنَّ تَرجمتهُ مثبتةٌ في نِهايةِ شَرحِهِ لِكتابِ الآثارِ لمحمَّد بنِ الحسنِ الشَّيبانيِّ رحمهُ الله ، الَّذي نَشَرتهُ اللَّجنَةُ المذكُورةُ ، ولهُ تحقيقاتٌ ومصنَّفاتٌ غيرُ هذَا ولعلَّ جلَّها لا يَخرُجُ عنِ المذهبِ الحنفيِّ ، لكن رأيتُ عندَه ما يَحتاجُ إلى توقُّفٍ وتأمُّلٍ . (8.) عرَّفَ بَعضُهُم المقالَةَ بِأنَّـها (قِطعةٌ من النَّثرِ مُعتدِلةُ الطُّولِ تُعالِجُ مَوضُوعًا ما مُعالجةً سريعةً مِن وِجهةِ نظرِ كاتبِها ) وقالَ إنَّها ( بنتُ الصَّحافةِ نَشأتْ بنَشأتها وازدَهرتْ بِازدهارِها ) !! ، وقالَ آخَـرُ عنْ خصائِصِها وسِماتِـها إنَّها ( تُلِمُّ بالمظاهِر الخارجيَّـةِ لِلمَوضُوعِ بطريقةٍ سَهلةٍ سَريعةٍ ، ولا تُعنَى إلَّا بالنَّاحيَـةِ الَّتي تمسُّ الكاتبَ عن قُربٍ ) ، ويُـقَسِّمونَها من حيثُ الموضُوعُ إلى : اجتماعِيَّـةٍ وسِياسِيَّةٍ ، ومن حيثُ الأسلُوبُ إلى : عِلميَّـةٍ وأدبِيَّـةٍ ، وهذه الرِّسالةُ ـ كما هُو بيِّنٌ ـ : اجتماعِيَّـةٌ أدبيَّـةٌ . وهذَا الموضُوعُ ـ موضُوعُ الارتِباطِ بينَ العُلماءِ ـ المصنَّفاتُ فيه نادرةٌ ، وأكثَرُ ما يندرجُ فيه ويعبِّرُ عنهُ مبثُوثٌ في كتُبِ التَّأريخِ والأدب وغَيرِها ، سَواء ما يتعلَّقُ بِالصَّداقةِ بينَ العلماءِ وما يتعلَّـقُ بالمراسَلاتِ العلميَّـةِ والأدبيَّـةِ والمناظراتِ والرُّدُودِ والرَّحلاتِ العلمِيَّـةِ ونَحوُ هذَا منَ التَّواصلِ بينَ العُلماءِ والأدباءِ ما إذا تتبَّعهُ المرءُ لوقفَ منهُ علَى الشَّيءِ الكثيرِ والكنزِ الوفيرِ منَ الفَوائِدِ الغزيرةِ العلميَّـةِ والسُّلُوكِيَّـةِ وغيرِ ذلِكَ ، والله المستَعانُ . الحلقة الثانية والثالثة والرابعة إن شاء الله مع الرسالة و التعليق دون حواش ؛ لا أضخم المشاركة كثيرا . |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
قراءة وشرح لرسائل في علوم العربية - صالح العصيمي ( دروس صوتية ) | الأديب النجدي | المكتبة الصوتية | 5 | 18-08-2012 10:37 AM |
مقالة كلاّ لأحمد بن فارس - صالح العصيمي ( درس صوتي ) | لسان مبين | المكتبة الصوتية | 2 | 12-11-2009 03:39 PM |
شرح قصيدة ( المقصور والممدود لابن دريد ) لابن هشام اللخمي - صالح العصيمي ( درس صوتي ) | لسان مبين | المكتبة الصوتية | 2 | 12-11-2009 03:36 PM |
الظاءات للحافظ أبي عمرو الداني - صالح العصيمي ( درس صوتي ) | لسان مبين | المكتبة الصوتية | 2 | 14-08-2009 08:51 AM |
قاعدة فى كيفية تلقي التفسير ؛ للعلامة الشيخ السعدى | أم عبد السميع | حلقة العلوم الشرعية | 0 | 08-02-2009 07:14 PM |