|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#856
|
|||
|
|||
![]() وعليكم السلام، ورحمة الله.
الضِّدُ كلُّ شيءٍ ضادَّ شيئًا ليغلبَهُ، والأصلُ في ذلك أن يكون مقابلةً، ومن ثمَّ يجوز جعلُ (ضدّ) مفعولا فيه ظرف مكانٍ أيضًا. والله أعلم. |
#857
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم في سورة الرعد قال الله : " عالم الغيب والشهادة الكبير المتعالِ " وفي بعض القراءات " المتعالِي " فالكلمة خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة ، منع من ظهورها الثقل . فكيف نقول في قراءة " المتعالِ " - بالكسر دون الياء - ؟ وفقكم الله |
#858
|
|||
|
|||
![]() الياء محذوفة وهذا جائز في الاسم المنقوص المحلى بـ(أل) وإن كان الوجه الآخر أكثر وأشهر.
|
#859
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أعتذر عن الغياب لظروف دراسية ، و جزاكم الله ألف خير . أود إعراب هذه الجملة : '' عاش عمرُ ذا ضمير حيّ '' ، في الحقيقة لا أعرف لمَ وقع النصب في '' ذا '' . و هذا موجود في كتاب : '' النحو المصفى '' للأستاذ الدكتور أحمد عيد ، باب النكرة و المعرفة ( ص ١١٣ ). و بارك اللهُ فيكم . |
#860
|
|||
|
|||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
بارك الله فيك أخي محمدًا، أما (ذا)، فهي حالٌ من (عمرُ)، وجاءت الحال-على غير الغالب-جامدةً غيرَ منتقلةٍ، وإلى ذلك أشار ابن مالكٍ بقولِه: وكونُه منتَقِلا مشتَقَّا ![]() |
#861
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
الأخ الكريم: المجد المالكى بارك الله فيك وبعد لايحسن جعل " ضد " ها هنا حالا وذلك لما يأتى: 1- وقوع الحال غير مشتقة له مواضع عشرة ليس هذا منها 2- الحال ملازم للفضلية وليس غيره من الفضلات ملازما للفضلية لجواز صيرورته عمدة بقيامه مقام الفاعل كقولك فى " ضربت زيداً " ( ضُرِب زيدٌ) وفى " اعتكفت يوم الجمعة " ( اعتُكِف يومُ الجمعة ) وفى :" اعتكفتُ اعتكافا مباركاً " (اعتُكِف اعتكافٌ مباركٌ " وبتطبيق هذا على ما بين أيدينا نجد أنه يجوز أن نقول قوتل ضدُّك أى أن كلمة " ضد " صارت عمدة بعد أن كانت فضلة وهذه سِمَةٌ هامة للتفريق بين الحال وغيره من الفضلات فائدة: المواضع التى يستغنى الحال فيها عن الاشتقاق ( أذكرها للفائدة والمدارسة ) : 1- أن يكون موصوفا كقوله ![]() 2- أن يكون مقدرا قبلها مضاف كقول العرب:" وقع المُصْطَرِعانِ عِدْلَىْ بعير " أى مثل عدلى أى: وقعا معا ولم يصرع أحدهما الآخر 3- أن يكون دالا على مفاعلة كقولهم : كلمته فاه إلى فِىَّ أى مشافهة 4- أن يكون دالا على سعر كقولهم: بعت الدار ذراعا بدرهم 5- أن يكون دالا على ترتيب كقولهم: ادخلوا رجلاً رجلاً أى مرتبين 6- أن يكون دالا على أصالة الشئ كقولهم: هذا خاتمك حديداً 7- أن يكون دالا على فرعية الشئ كقولهم: هذا حديدك خاتما 8- أن يكون دالا على تنويع كقولهم: هذا مالُك ذهبا 9- أن يكون دالا على طور واقع فيه تفضيل كقولهم: هذا بسراً أفضل منه رطباً 10- أن يكون دالا على تشبيه كقولهم: كَرَّ محمد أسداً أى مشبهاً الأسد 11- أن تكون الحال مؤكدة كقوله ![]() والله أعلى وأعلم |
#862
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
هل من معرب لهذا البيت .. لها متنتان خظاتا كما .... أكبَّ على ساعديه النمر ؟! وشكرا |
#863
|
|||
|
|||
![]() أحسن الله إليك.
أنا لا أعلمُ من معاني (الضدّ) الظرفيةَ، لكن قد يتأول ذلك كما ذكرتُ بعدُ، وأما الحالية، فمعلومٌ أنّ مجيءَ الحالِ مشتقةً أمرٌ غالبٌ لا لازمٌ على الأصحّ، وقد يكثر ذلك كما في المواضع التي أشرتَ-حفظك الله-إليها، وهذا المثال الذي معنا من ذلك الكثير الذي أشار إليه ابن مالك بقوله: ويكثرُ الجمودُ في سعرٍ وفي ![]() والمعنى-كما قال بعض الشراح-أنه يكثر مجيء الحال جامدةً حيثُ ظهر تأولها بمشتقٍ، وهذا ظاهرٌ قريبٌ في مثالنا هذا، ألا ترى أنك تؤوله بمضادٍّ ومخالفٍ من غير تكلفٍ ولا تعسفٍ! |
#864
|
|||
|
|||
![]() الأخ المجد المالكى: وأحسن الله إليك
أعتذر عن تأخر الجواب لأنى فى مكان لا تصله الشبكة ( النت ) وبعد: قد ذكرتُ أن السِمَةَ الفارقة َ بين الحال وغيره من الفضلات هى أن الحال ملازم للفضلية وأن غيره من الفضلات ليس كذلك وطبقت هذا على ما بين أيدينا فوجدت جواز وقوع "ضد" عمدة كما سبق فلهذا لا يحسن بل لا يصلح جعلها حالا. وأما إعرابها مفعولا فيه فبعيد أيضا وذلك أنها ليست ظرفا كما ذكرتَ - حفظك الله - وليست اسم مكان وإنما هى أعم من ذلك وانظر إلى قول الشاعر: الوجه مثل الصبح مبيض ... والشعر شِبْهُ الليل مُسْوَدُّ ضدان لما استُجْمِعا حسُنا... والضدُّ يظهر حسنَه الضد تجدْ أن البياض والسواد ضدان وليسا ظرفين ولا اسمَىْ مكان أو زمان بل صفتان ولما كان ذلك كذلك وكان ال " ضد " أعم من أن يكون اسم مكان وأيضا لم يكن المعنى المراد أن القائد قاتل فى جهة والعدوُّ فى جهة وهذا وإن كان معناه صحيحا إلا أن الجهة غير مرادة هنا قطعاً يدل على ذلك أن القائد إذا ذهب إلى الجهة التى فيها العدو لم يكن معهم بل ضدهم بلا ريب أيضا وهذا ظاهر فيما أظن فإذا ثبت هذا تبين أن إعرابه مفعولا فيه يخل بالمعنى إخلالا ظاهراً ولعل الأقرب فى إعرابه أنه منصوب على المصدرية مفعولا مطلقا. والله أعلم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
#865
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم جميعًا.
قرأتُ في كتاب " تقويم اللسانين " للشيخ / تقي الدين الهلالي - ![]() فما رأي الأساتذة؟ |
#866
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ...
ما معنى (النصب من قطع ) الموجود في كتاب الجمل للخليل من أنواع النصب ..؟ ومن إحدى أمثلته عليه قوله ![]() |
#867
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم.
اقتباس:
وأما إعرابه مفعولا مطلقًا، ففيه نظر، لأنه ليس مما يصح نيابته عن مصدر الفعل، وأقرب منه أن يعرب ظرفًا على ما فيه من تجوُّزٍ. |
#868
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
هذه محاولة لإعراب البيت: لها : اللام حرف جر مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب و " ها " ضمير المؤنثة الغائبة مبنى على السكون فى محل جر باللام والجار والمجرور متعلقان بمحذوف خبر مقدم متنتان : مثنى متنة يقال متن ومتنة كما يقال دار ودارة ، مبتدأ مؤخر مرفوع بالابتداء وعلامة رفعة الألف المفتوح ما قبلها المكسور ما بعدها لأنه مثنى والنون علامة على انتهاء الاسم وهى فى مقابلة التنوين من المفرد والجملة من المبتدإ والخبر صفة للشئ الذى يصفه الشاعر قبل هذا البيت فيأخذ إعرابه خظاتا : نعت ل " متنتان " مرفوع وعلامة رفعه إما الألف المفتوح ما قبلها ( التاء ) المكسور ما بعدها وهى النون المحذوفة تخفيفاً على أن أصلها خظاتان مثنى خظاة ، أو أن " خظا " فعل ماض مبنى على فتح مقدر على آخره( وهو الألف )منع من ظهوره التعذر أو مبنى على فتح الياء المنقلبة ألفا على لغة طئ على أن أصلها خَظَيَتَا فقلبت الياء ألفا لتحركها وانفتاح ما قبلها، وتاء التأنيث الساكنة حرف مبنى على السكون المقدر على آخره منع من ظهوره اشتغال المحل بفتحة المناسبة لامحل له من الإعراب وألف الاثنين ضمير مبنى على السكون فى محل رفع فاعل والجملة من الفعل والفاعل فى محل رفع صفة للمبتدأ " متنتان " وفى كلمة " خظاتا " بحث أذكره بعد أن أنتهى من الإعراب كما : الكاف حرف تشبيه وجر مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب " ما " حرف مصدرى مبنى على السكون لا محل له من الإعراب أكب : فعل ماض مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب و" ما " والفعل فى تأويل مصدر مجرور بالكاف أى كإكباب النمر على ساعديه والجار والمجرور متعلقان بمحذوف يقع حالا من المبتدإ " متنتان " على رأى سيبويه ومن الضمير المستكن فى الخبر على رأى الجمهور على : حرف جر مبنى على السكون لا محل له من الإعراب ساعديه : " ساعِدَىْ " اسم مجرور ب " على " وعلامة جره الياء المفتوح ما قبلها تحقيقا المكسور ما بعدها تقديراً لأنه مثنى وحذفت النون للإضافة والجار والمجرور متعلقان بالفعل " أكب " والهاء ضمير متصل للمفرد الغائب مبنى على الكسر فى محل جر مضاف إليه فإن قيل هذا الضمير يعود على قوله " النمر " وهو متأخر عنه فكيف جاز ذلك؟ قلت: هو متأخر لفظا متقدم رتبة وذلك أنه يقع مضافا إليه للمصدر المؤول " إكباب " وفصل بينهما بالجار والمجرور وهذا جائز بالاتفاق فى ضرورة الشعر وأصل الكلام كما تقدم : كإكباب النمرَ على ساعديه النمرْ : فاعل مرفوع بالفعل وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره منع من ظهورها السكون العارض لأجل الروى [ فائدة ] بحث فى قوله " خَظَاتَا " فى هذا البيت : خظاتا : يقال: خظا يخظو وخظى يخظي فهو خاظٍ وخَظٍ وهو المكتنز اللحم. والخظاة من كل شئ: المكتنزة. وفيها خلاف كالآتى : أ- أن أصلها " خظاتان " فحذف النون منها تخفيفاً كما قالوا: اللذا، وهم يريدون اللذان. و من ذلك قول الاخظل: أَبَنِي كُلَيْبٍ إنَّ عمَّيْ اللَّذا ... قتلا الملوك وفككا الاغلالا أى : اللذان قتلا ب- وقيل: بل أخرجت على أصل التصريف. فالذكر يقال له: خظا فإذا أردنا تأنيث الفعل " خَظَا " أضفنا تاء التأنيث الساكنة فصارت " خَظَاتْ " فالتقى ساكنان الألف والتاء فحذفت الألف لأنها حرف علة فصارت "خَظَتْ" فإذا أردنا تثنية الفعل " خَظَتْ " قلنا " خَظَاتَا " فرددنا الألف إلى موضعها لأنها إنما سقطت بسبب سكون التاء فلما تحركت التاء عند التثنية لمناسبة الألف التى بعدها ذهب السبب الذى من أجله حذفت الألف وهو التقاء الساكنين فلهذا رددناها عند التثنية إلى موضعها فقلنا " خَظَاتَا " . بقى أن يقال : إن الفعل " خَظَا " ثلاثى ناقص معتل الآخر بالألف وعند إسناده إلى ألف الاثنين ترد الألف إلى أصلها فيقال فى المذكر : الزيدان خَظَيَا أو خَظَوَا وفى المؤنث : الهندان خَظَيَتَا أوخَظَوَتَا هذا هو القياس ويجاب على ذلك بأن الشاعر هنا بنى التثنية على فعل الواحد ( وذلك أن فعل الواحد فيه الألف أصله خَظَىَ أو خَظَوَ تحركت الياء أو الواو وانفتح ما قبلها فقلبت ألفاً ) فترك الألف بإعلالها ولم يردها إلى أصلها حملا للتثنية على المفرد فلما كان المفرد " خَظَاتْ " قال فى التثنية " خَظَاتَا " ت- وقيل: هذا على لغة طئ وهم يقلبون الياء ألفا فيقولون فى " رَضِيَتَا " " رَضَاتَا " كذلك فى "خَظِيَتَا " "خَظَاتا" والله - سبحانه و ![]() |
#869
|
|||
|
|||
![]() الأستاذة الفاضلة / عائشة
معذرة، لم أرَ منازعتَك-وفقك الله-إلا الآنَ، وأقول: إنّ لكلام الشيخ الهلاليّ وجهًا لو كان معنى الضد محصورًا في العدو، والأمر ليس كذلك، فمن معانيه، كما ذكرتُ قبل: اقتباس:
![]() الأستاذ الجليل/ إبراهيم الشناويّ جزاك الله خيرًا على هذه الفوائد، ولا حرمك الله الأجر. اقتباس:
|
#870
|
|||
|
|||
![]() لماذا لانعتبر الفاء الداخلة على الفعل المضارع في قوله
![]() ![]() |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 10 ( الجلساء 0 والعابرون 10) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
شارك في الإعراب | أبو معاذ باوزير | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 198 | 28-02-2016 02:34 PM |
مجموع طلبات الإعراب السابقة | عبد العزيز | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 147 | 13-11-2015 07:12 PM |
100 قاعدة تعين على ضبط النحو ومعرفة الإعراب | أبو حازم المسالم | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 24 | 23-12-2011 07:53 AM |