|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أيسوغُ أن يَّكونَ الرَّفعُ هنا على الحِكاية ؟! أم هوَ سهوٌ ؟! وباركَ الله فيكَ، وفيما كتبتَ ونشَرْتَ . # كانت هذه المنازعة في موضوع [ الصواب في جمع كلمة ( فضل ) ] فأفردت في حديث جديد ![]() ![]()
__________________
"وَلَيْسَ لِقِدَمِ الْعَهْدِ يُفَضَّلُ الْفَائِلُ وَلَا لِحِدْثَانِهِ يُهْتَضَمُ الْمُصِيبُ وَلَكِنْ يُعْطَى كُلٌّ مَا يَسْتَحِقُّ" |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
![]() فلو أردتَ أن تُمثِّـلَ على حالةِ الرَّفعِ في الأَسماءِ السِّـتَّـةِ ـ مثلًا ـ فإنَّك تقولُ ـ ولا بُدَّ ـ : نحوُ : ( أَبُو فُلان ) ، فتأتي بالمثالِ على الحكايةِ ؛ لأنَّ المقصودَ حِكايةُ صُورةِ الرَّفعِ ، وليسَ الإضافةُ ، وهـٰكذا في كلِّ ما يُذكَـرُ على سَبيلِ التَّمثيلِ ، والله ![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا يا أبا إبراهيم،
اقتباس:
|
#4
|
|||
|
|||
![]() المقصودُ هنا حِكايةُ الأَصل ؛ لأنَّ الأَصلَ في الكَلِمةِ الرَّفعُ ، ولَا يُعدَلُ عَنهُ إلَّا لِعَاملٍ طَارئٍ ، فالأَمثلةُ السَّابقةُ جاءت مَرفوعةً على الأَصلِ ، ولم تُجَـر لِلإِضافَةِ ؛ لأنَّ الإضافةَ فِيهَا غَيرُ مقصودةٍ ، واللهُ تعالَى أَعلَمُ ..
والأَمرُ فيهِ سَعةٌ .. |
#5
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خيرا أستاذي الكريم،
القول: إن الأصل في الكلمة الرفع-لا دليل عليه، لأن هذه الأحكام الإعرابية من رفع ونصب ونحوهما تتنازعها الكلمات المعربة حسب التركيب التي هي فيه. والله أعلم. |
#6
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك أستاذي الفاضل/ أبا إبراهيم
أيجوز أن نقول: مررتُ بمحمدٌ على الحكايةِ، كما ذكرتم في قولكم: اقتباس:
أعرف أنك قد تطرقتَ إلى مثل هذا في بعض مشاركاتك النافعة، لكن لم أفهمْ وجهَ الرفع على الحكاية في مثل هذا بعد، فلعلك توضح. # كانت هذه المنازعة في موضوع ( من لطائف الكلم في العلم ) فنُقلت إلى هذا الحديث لتعلقها به ![]() ![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
باركَ اللهُ فِيكَ أخِي الفاضِل ( المجد المالكي ) .. هَذهِ المسألةُ مذكورةٌ في ( بابِ الحِكايَةِ ) في كُتبِ النَّحوِ ، والحكايةُ قد تكونُ حِكايةَ جُملةٍ أو حِكايةَ مُفردٍ ، والأَصلُ في حِكايةِ المفردِ ـ أي : العَلَمِ ـ أنَّها شَاذَّةٌ في غَيرِ الاستِفْهَامِ ، كمَـا قالَ ابْنُ هِشامٍ ![]() ![]() « وحِكايةُ المفردِ في غَيرِ الاستِفهَامِ شاذَّةٌ كـقَولِ بعضِهم : ( لَيسَ بِقُرشِيًّا ) ردًّا علَى مَن قَالَ : ( إنَّ في الدَّارِ قُرشِيًّا ) » اهـ ![]() ![]() ![]() ومـمَّا وَرَد مِن ذَلِكَ كَذَلِكَ : قولُ ابنِ مالكٍ ![]() ![]() « ويُمكِنُ أَن يَكونَ مِن هَذا مَا كُتِبَ بِوَاوٍ في خَطِّ الصَّحابةِ رَضِـيَ اللهُ عَنـهُم : ( فُلانُ بْنُ أَبُو فُلانٍ ) بِالوَاوِ ؛ كأنَّه قِيلَ : فُلانٌ ابْنُ الـمَقُولِ فيهِ أَبُو فُلانٍ ، فَالـمُختارُ فيه عِندَ المحقِّقينَ أَنْ يُقرأَ بِاليَاءِ وإِن كانَ مَكتوبًا بِالوَاوِ ، كما تُقرَأ الصَّلاةُ والزَّكاةُ بِالأَلفِ وإن كانتَا مَكتوبتَينِ بِالوَاوِ ( ![]() ( ![]() ![]() ![]() ![]() نَقلَ ذَلِكَ خالدٌ الأزهريُّ ![]() ![]() « وعِندي أنَّه يُقرَأ بِالوَاوِ ؛ لِوَجهَينِ : أحدُهما : أنَّ الغَرضَ أنَّه مَحكيٌّ وقِراءَتُه بِاليَاءِ تُفوِّتُ ذَلِكَ ، بِخِلافِ الصَّلاةِ والزَّكاةِ فإِنَّهمَـا غَيرُ مَحكِيَّـينِ . والثَّاني : أنَّه يُحتَملُ أن يَكونَ وُضِعَ بِالوَاوِ فَيكونُ مِن اسْتِعمَـالِ الاسمِ في أَوَّلِ أَحوَالِه ، وذَلِكَ لَا يُغَـيَّر » اهـ ![]() ![]() ![]() .. والله ![]() |
#8
|
|||
|
|||
![]() أحسن الله إليك.
حديثنا-إذن-في حكايةِ المفرد، ولعلّ لي بعض التعقيبات. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() والله ![]() |
#9
|
|||||
|
|||||
![]() جزاكَ اللهُ خيرًا أخي الفَاضِل ، وباركَ فيكَ.. ![]() ![]() ![]() اقتباس:
لا يُشتَرطُ في حِكايةِ لَفظٍ أَن يكونَ قد ذُكِرَ في كَلامٍ سابقٍ ، بل تَصحُّ حكايةُ لفظٍ مُستقِرٍّ في ذِهنِ السَّامعِ مَعهودٍ لدَيه ، كحِكايةِ الكُنيةِ ( أَبُو فُلانٍ ) الَّذي يَعرفُه السَّامِعُ . ![]() ![]() ![]() اقتباس:
لا يُشترطُ غَلَبةُ الكُنيةِ على الاسمِ ، بل يُشترطُ أن تكونَ الكنيةُ اشْتُهِرت بحيثُ قامت مَقامَ الاسمِ ، فإذا قِيلَ ( أَبو فُلانٍ ) ، عَرفَ السَّامعُ أنَّ القَائلَ يقصدُ فُلانًا مِن النَّاسِ ، ولا يَلزمُ في ذلك أَن تكونَ الكنيةُ غالبةً على الاسمِ . ولا يُفهَمُ مِن قولِ ابنِ قُتيبةَ ![]() ![]() أيْ : كَالكَلمةِ الواحدةِ ، وقامت مَقامَ الاسمِ في التَّعريفِ بالشَّخصِ . فإذا أَتيتَ بها بعدَ ذلك على حَالِها دونَ تغييرٍ ، جازَ لكَ ذلكَ ، وهَذهِ حقيقةُ الحكايةِ ، فإذن يَجوزُ الإتيانُ بِالكُنيةِ على الحِكايةِ إن قَامَت مَقامَ الاسمِ ، ويكونُ الإعرابُ فيها مُقدَّرًا ، حُكمُها في ذلك حُكمُ الجُمَلِ إن جُعِلَت أعلامًا ، مِثل : ( تأبَّطَ شرًّا ) و ( شَابَ قَرنَاهَا ) و ( جادَ الحقُّ ) ، ولا يُقال في هَذا أنَّه حكايةُ جُملةٍ ، بل هو حِكايةُ عَلَمٍ كانَ في الأَصلِ جُملةً ، ويكونُ الإعرابُ في نَحوِ هَذا مُقدَّرًا . ![]() ![]() ![]() اقتباس:
إِذَن ماذا تَقولُ في قَولِ ابنِ قُتيبةَ ![]() ![]() « وَحَظُّ كُـلِّ حَرفٍ الرَّفعُ ما لَـمْ يَنصِبْهُ أو يَـجُرَّهُ حرفٌ مِن الأَدواتِ والأَفعالِ » اهـ وقولِه رحمهُ اللهُ تعالَى : « فَكأنَّه حينَ كُنيَ قيلَ : ( أَبُو طَالِبٍ ) ثمَّ تُرِكَ كَـهـيئَـتِه » اهـ لِـماذا اختارَ الرَّفعَ ، إلَّا لأنَّه الأصلُ ، وإلَّا جازَ أَن يُقالَ : « جاءَ أبي فُلانٍ » أو : « قَالَ أبَا فُلانٍ » علَى أنَّه حِكايةٌ ، أو يُقال : إِنَّ الكُنيةَ هُنا صارَت كَالاسمِ فأُتِـيَ بها مِن غيرِ تغييرٍ ؛ لأنَّ الكُنيةَ قبلَ أن تَصيرَ كَالاسمِ تأتي في الكَلامِ على الأحوالِ الإعرابيَّـةِ الثَّـلاثةِ ، فلمـاذا نَختارُ حالةَ الرَّفعِ دُونَ غيرِها ؟ وهذا تحكُّـمٌ ، إلَّا أن يُقالَ : الأصلُ في الكلمةِ الرَّفعُ ، والله تعالَى أعلمُ . ![]() ![]() ![]() اقتباس:
إِذَا جازَ لنَا ـ مِن بابِ التَّعليمِ ـ حِكايةً لِلحَالَاتِ الإعرابيَّـةِ في الأَسمـاءِ السِّـتَّـةِ مَثلًا أَن نَقولَ : نَحو : ( أَبُو فُلانٍ ) و ( أَبا فُلانٍ ) و( أَبي فُلانٍ ) ، فلمـاذا لا تَجوزُ الحكايةُ في ذِكرِ الأَمثلةِ في الأَبوابِ الأُخرَى ، فإذا قُلنا في بابِ وَزنِ ( فَعْلٍ ) وأنَّه يُجمَعُ على وَزْنِ ( فُعُولٍ ) أَن نَقولَ : نَحو: ( فَـنٌّ ) و ( فُنونٌ ) و ( صَكٌّ ) و ( صُكوكٌ ) لأنَّ المقصودَ التَّمثيلُ ، فنأتي بِالكلمةِ على حالِها في الأصلِ ـ وهو الرَّفعُ ـ قبلَ دُخولِ العواملِ المؤثِّرةِ فيهَا ، ولا نُجري عليهَا الإعرابَ ـ لأنَّـنا لا نَـقصدُ إضافةِ هذهِ الكَلماتِ لَفظًا و إنَّما هي أمثلةٌ على البابِ ـ كما نفعلُ في بابِ الأسماءِ السِّـتَّـةِ ؟ ![]() ![]() ![]() اقتباس:
باركَ الله فيكَ ، مِثلُ هَذا لا يُقبَلُ إلَّا مِن كِبارِ أهلِ العِلمِ في الفَـنِّ ، فليسَ كُلُّ مَن قالَ : « لَيسَ في البَابِ حديثٌ صحيحٌ » قُبِلَ منه ، بل لا يَكونُ ذَلِك إلَّا لِلحُفَّاظِ الكِبَارِ ، فَهل بِإمكانِ أمثالِنا مِن طُلَّابِ العِلمِ إطلاقُ مِثلِ هَذه الأحكامِ ؟ ولعلَّ أحدَنا يَجتهدُ فِي البَحثِ عن المسألةِ في مظانِّها فلا يَجدُها ، فيظنُّها غيرَ مذكورةٍ ، مع أنَّها قد تكونُ موجودةً في غيرِ ما بُحِثَ عنهَا فيهِ !! مِن أمثلةِ ذلك ـ وهي كثيرةٌ ، وهو مِن اسْتطرادَاتِ أهلِ العِلمِ أثناءَ الكَلامِ ـ : بَحثَ أبو الفَتحِ عُثمانُ بنُ جِنِّيْ مَسألةَ : ( هَل فِعْلُ ( أَنَى ) مَقلوبٌ مِن ( آنَ ) أم أنَّـهُ لُغةٌ في هَذه الكلمةِ ؟ ) بحثَ هذه المسألةَ في بابِ الصَّادِ مِن كِتابِه ( سِرُّ صِناعةِ الإعرابِ ) فأينَ الصَّادُ مِن كَلِمةِ ( أَنَى ) أو ( آنَ ) ؟! ![]() ![]() ![]() وجزاكَ اللهُ خيرًا .. والمقصودُ بإذنِ الله تعالَى الفائدةُ ، وقد ذُكِرَ في اللَّطائفِ قولُ الإمامِ البَرْبَهارِيِّ رحمهُ اللهُ تعالَى : « الـمُـجَالَسةُ لِلمُناصَحةِ فَتحُ بَابِ الفَائِدَةِ ، وَالـمُـجَالَسةُ لِلمُناظَرَةِ غَلْقُ بَابِ الفَائِـدَةِ » . ![]() ![]() ![]() والشُّكرُ لِكُلِّ مَن قرأَ فشَكَـرَ ، وإِن كُـنَّا نَطمَحُ ونَطمَعُ أن يَضُمَّ إلى شُكرِه المشاركةَ ، حتَّى نَستفيدَ كما استَـفادَ واستَفدْنَا مِن مُشاركَاتِ أخينَا الفَاضلِ ( المجد المالكي ) وغيرِه مِن الأعضاءِ الكِرامِ في هَذا المنتدَى المبَارَكِ . ![]() ![]() ![]() |
#10
|
|||||
|
|||||
![]() بارك الله فيك أيها الأخ الكريم، والأستاذ الفاضل، ومنكم ومن أمثالكم نستفيد العلمَ والأدبَ.
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
على أنّ في الكلامِ محذوفًا مقدرًا، أقصد: (ليس في كلام النحاة ما يشير إلى ذلك فيما اطلع عليه العاجز الفقير)، ومن وجد شيئًا من ذلك، فليدلني عليه مشكورًا. ---------------------------------------- اقتباس:
أحسن الله إليك، ولا عدمنا مذاكرةَ أمثالك من أهل الفضل. |
#11
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
مَرَرْتُ هُنَا لأَسْتَفِيدَ مِنْ هذا الحِوَارِ العِلْمِيِّ، المُزَيَّنِ بالأَدَبِ الرَّفيعِ، والخُلُقِ الكَريمِ. فَجَزَى اللهُ الأُستاذَيْنِ/ ’’أبا إبراهيمَ‘‘، و’’المجد المالكيَّ‘‘ خيرًا، وباركَ فيهما. ولستُ أَهْلًا للإفادةِ في مِثْلِ هذه المسائلِ. وإن وَقَفْتُ علَى شيءٍ من كلامِ أَهْلِ العِلْمِ في هَذَا؛ فَلَنْ أبخلَ بِهِ -إن شَاءَ اللهُ-. وفَّقَ اللهُ الجميعَ. |
#12
|
|||
|
|||
![]() هذه أبياتٌ من ألفيَّةِ ابنِ مالكٍ -
![]() قالَ في (باب أبنيةِ أسماء الفاعلين والمفعولين والصِّفات المشبَّهة بها): وَأفعَلٌ فَعْلانُ نَحوُ أَشِرِ ![]() وقالَ في البابِ نفسِهِ: وَنَابَ نَقلًا عَنْهُ ذُو فَعِيلِ ![]() وقال في (باب التَّرخيم): وَلاضْطِرَارٍ رَخَّمُوا دُونَ نِدَا ![]() إلى غيرِ ذلكَ. واللهُ أعلمُ. |
#13
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
جَزاكمُ اللهُ خيرًا .. وأنا لا أُنكِرُ وجهَ الجرِّ بِالإضافةِ في نَحْوِ هذا ، لكنِّي أرى أنَّ إيرادَ الأمثلةِ على الحِكايةِ ـ دونَ الجرِّ للإضافةِ ـ جائزٌ ، واللهُ ![]() ![]() ![]() ![]() وقد وَقفْتُ على هذا النَّصِّ لابنِ جِنِّيْ ـ ولعلَّه ـ يُؤيِّدُ ما ذكرتُه : قال في ( سِرصِناعةِ الإِعرَابِ : 2/279 ) : « وأمَّا قولُ كُـثـيِّر : وَمُقـرَبـةٌ دُهْـمٌ وكُمتٌ كأنَّـها ..... طَماطِمُ يُوفونَ الوِفَـارَ هَـنادِكُ فقالَ محمَّدُ بنُ حبيبٍ : أرادَ بالهنادكِ : رجالَ الهِندِ . وظاهرُ هَذا القَولِ منه يَقتضِي أن تكونَ الكافُ زائدةً ، قالَ : ويُقالُ : رجلٌ هِنديٌّ وهِندكيٌّ . ولو قيلَ : إنَّ الكافَ أصلٌ ، وإنَّ ( هِنديٌّ ) و ( هِندكيٌّ ) أصلَانِ ، بمنزلةِ ( سَبِط ) و ( سَبِطر ) ، لكانَ قولًا قويًّا ، وهو الصَّوابُ » اهـ ![]() ![]() ![]() |
#14
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وهذا خطأ طباعي ، لأنني كنت صغت العبارة أولا فقلت : ( و لا أفهم ... ) ، ثم غيرت أولها ، ولم أنتبه إلى آخرها .. |
#15
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اقتباس:
هذا حكاية مذكور متقدم في الكلام نفسه، كما نقول: سورة المؤمنون ونحو ذلك. |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
أثر السجع في ذهاب حركة الإعراب الظاهر وإحداث الإعراب التقديري في الحديث الشريف | فريد البيدق | حلقة البلاغة والنقد | 4 | 10-04-2010 11:25 AM |
مسألة : كل عام وأنتم بخير | أبو عبد الله | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 15 | 29-09-2009 07:14 AM |