|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
ما صحة هذه الأبيات من كتاب (نظم الفرائد)؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حياكم الله. هذه أبيات من كتاب (نظم الفرائد) للمهلبي، ولعلك ترى أن في قافيتها خللا، ولعله من النساخ أو الطباعة، فهل من يدلّ على صوابها؟ |
#2
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكم الله شيخنا أبا حيان المؤلف - - كان ضعيف النظم، وقد ذكر في المقدمة أنه نظمها على ما اتفق من عروض وقافية يعني لم يلتزم إلا بالوزن فإن صح الوزن على أي قافية كانت نظمها على هذا الوزن وعلى هذه القافية كيفما اتفق والأبيات من بحر الطويل لكنها مختلفة القافية فالتفعيلة الأخيرة (= الضرب) من البيت الأول (فعولن) والتفعيلة الأخير من البيت الثاني (مفاعيلن) والتفعيلة الأخيرة من البيتين الثالث والرابع (مفاعلن) والوزن صحيح والله أعلم
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
مرحبًا بأستاذنا الحبيب أبي حيان، وحياكم الله، وبياكم، وبارك فيكم. هذا الكتابُ منَ الكتبِ التي ضمّتْهَا مكتبتِي المتواضِعَةُ، ولا أذكرُ من أينَ اشتريتُه، ولكنّي أذكُرُ أني كنتُ بهِ مسرورًا، ولما رأيتُ سؤالَكم، رجوتُ أن يكونَ الكتابُ بينَ يدَيَّ لأنظرَ فيه بنظَرِي القاصِرِ لعلمِي أنّ المهلبيّ كان يذكُرُ النظْمَ، ثمَّ يتبِعُهُ بما تيسر لهُ من شرْحٍ، فاحتملتُ الكتابَ ونسخةً مخطوطَةً مِنْهُ، وقد بدا لي أنّ صوابَ النظْمِ: دلائِلُ عشْرٌ أوْضَحَتْ ثُمَّ برْهَنَتْ علَى أنْ رويْدُ اسْمٌ وصِنْوانُهَا أَسْمَا وهو نظمٌ ضعيفٌ جدًّا كمَا لا يخفَى عليكُم، وقد حاولتُ أن أصلِحَهُ لتمْكِنَ قراءتُهُ، وبَقِيَ ضَرْبُ البيتِ الثالِثِ لم يظْهَرْ لي في قراءَتِهِ وجْهٌ، ولو قالَ: (كبهمَى ومسْتَوْمَى) مثلًا، لاتفقَتِ الأضرُبُ، وزالَ الخلَلُ.هِيَ الجَمْعُ والتَّصْغِيرُ والنُّونُ فِي صَهٍ ومَا عرَّفَتْهُ اللامُ والكافُ فاسْتَسْمَى ومَا جاءَ مِنْهَا فاعِلًا ومُؤَنَّثًا بهاءٍ ومقْصُورًا كَبُهْمَى ومُرْتمَى ومِنْهَا مثَنًّى ثمَّ مفعولَ جِئْ بِهَا وعاشِرُهَا التَّحْلِيلُ دلَّ فمَا كمَّى والله أعلم. |
#4
|
|||
|
|||
مرحَبًا بأستاذِنَا الكريمِ إبراهيمَ، وأهلا وسهلا.
أظنُّ أنّ المهلبي قصدَ أنّه لم يلتزِمْ بحرًا معيّنًا في نظْمِهِ، لا أنه تحرر من القوافِي مخالفًا طريقةَ العربِ في شعرِهم. |
#5
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
بارك الله فيكم جميعًا، ونفع بكم. لعلّ كلمة (مرتمى) محرّفة عن (هِزِّيمَى)، وبذلك يصلح ضرب البيت الثالث. والله أعلم. |
#6
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم، وجزاكم خيرًا.
نعم. لعلَّ هذَا أقربُ وجْهٍ لرَسْمِ الكلِمَةِ. زادكم اللهُ بصيرَةً، وأحسنَ إليْكُمْ. |
#7
|
|||
|
|||
شكرا لكم أيها الكرام، وزادكم الله علما وفهما.
قد انتفعتُ كثيرا بما كتبتموه، وأعجبني ضبط الأستاذ محمد بن إبراهيم للأبيات، وقد كنتُ أعجب من الموضع الذي فيه (ومفعول جريَها) في البيت الرابع، وحاولت أن أفهم معنى (جريَها) فلم أصل إلى شيء، حتى بيّن أستاذنا أبو أنس أن صوابها (جِئْ بها). وأما النظم فهو ضعيف لكني أحسب أن الكتاب مهم جدًّا لطالب العلم، وحسبك أن مؤلفه تلميذ الإمام الكبير ابن برّي وعرض الكتاب على شيخه ابن برّي وعلّق عليه ابن برّي بأشياء كثيرة أثبتها المؤلف في مواضعها من الكتاب. ومن فضله أنه أول من جمع كتابا في هذه الضوابط في ما أعلم، وقد ذكر هو في المقدمة أنه كان يجد منها أشياء متفرقة بأيدي طلاب العلم، فكان لكتابه هذا فضلٌ في كثرة ما نظمه من الضوابط، وأحسب أن طالب العلم لو حفظها كلها وقرأ شرحها وفهمه يكون قد ضبط قدرًا مهما من علم النحو. ومن فضل كتابه نقلُ الأئمة والعلماء الكبار عنه، فقد ذكر المحقق العثيمين في المقدمة أن السيوطي نقل عنه في مواضع كثيرة من (الأشباه والنظائر)، بل قال السيوطي في أحد هذه المواضع بعد ما نقل كلاما لابن هشام: وهذا الفصل أخذه ابن هشام من كتاب (نظم الفرائد وحصر الشرائد) للمهلبي. وكلامه هذا في (مواضع ما يكتسي المضاف من المضاف إليه)، وهو في حاشية ص 76 من مطبوعة (نظم الفرائد). فائدة: قال العثيمين: ونسخة الإمام السيوطي من (نظم الفرائد ...) هي نسخة المهلبي التي بخطّه. |
#8
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم، وجزاكم خيرًا يا أستاذنا،
والكتاب ذو فوائد جمة كما تفضلتم، وليس نظمه كله بمنزلة واحدة، بل فيه الجيد والحسن إن لم يكن معظمه كذلك، وقد راجعتُ المواضع التي نقل منها السيوطي في "الأشباه والنظائر" عن المهلبي، وهي اثنا عشر موضعًا، فلم أظفر بشيء يتعلق بهذه الأبيات. |
#9
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
ولا عدمنا فوائدكم كلكم أجمعين وفي الحقيقة شغلتني قراءة الكتاب ومقدمة الشيخ العثيمين عن محاولة ضبط الأبيات لاسيما والمحقق هو الشيخ عبد الرحمن العثيمين وقد قضى مدة ليست باليسيرة في إخراج الكتاب إلا أنني راجعت الأشباه والنظائر النحوية للسيوطي فلم أظفر بشيء يتعلق بهذه الأبيات اقتباس:
لكن هذا يحتاج إلى مراجعة باقي الأبيات هل فعلا ينظم على أي وزن كيفما اتفق لكن يتحرى القافية مع الوزن؟ أو إنه إذا سلم له النظم الوزن على قافيةٍ مَّا نَظَمَهُ سواء وافق سابقه ولاحقه أم لم يوافق؟ هذا يحتاج إلى مراجعة باقي الأبيات للتأكد من مفهوم كلامه الذي ذكره في المقدمة وجزاكم الله خيرا
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
وجزاكم مثله، وبارك فيكم أستاذنا الحبيب،
راجعت بعض الأبيات على قلة علمي بالعروض، فوجدته لا يلتزم بحرا معينا، ولا يخل بقافية. |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
الأحاديث المشابهة | ||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
طلبات : وزن الأبيات | المحترف | حلقة العروض والإملاء | 48 | 23-01-2018 08:38 PM |