ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية  

العودة   ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية > الحلَقات > حلقة فقه اللغة ومعانيها
الانضمام الوصايا محظورات الملتقى   المذاكرة مشاركات اليوم اجعل الحلَقات كافّة محضورة

منازعة
 
أدوات الحديث طرائق الاستماع إلى الحديث
  #1  
قديم 11-08-2008, 11:14 PM
العرابلي العرابلي غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jul 2008
السُّكنى في: الأردن
العمر: 67
التخصص : باحث في علوم القرآن واللغة والفلك
النوع : ذكر
المشاركات: 93
افتراضي اليسوع يعني (عيسى) العائد بعد الرفع

بسم الله الرحمن الرحيم
اليسوع هو عيسى عليه السلام العائد بعد الرفع
قبل البحث لغويًا في يسوع (وهو من مادة سوع) لمعرفة سبب تسميته؛ نستعرض بعض ما في الجذور التي تتقدم فيها السين على العين ومعهما أحد حروف العلة.
الساعة من "سوع" وهي جزء من الزمن، وهو جزء من أربع وعشرين جزءًا من زمن متواصل، يتكون منها الليل والنهار، والساعة جزء من الزمن تؤدى فيه مهمة وعمل، ولذلك تدل على المشقة، قال : (لَقَدْ تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ (117) التوبة، لذلك يسمى يوم البعث بقيام الساعة لأن الدنيا تنتهي فيها لتبدأ بعدها الآخرة، ولما يجري فيه من الحساب والشدائد، وما أن تذكر حتى يثار في النفس الخوف والهلع جراء التهديد والوعيد بها.
قال : (قُل لَّكُم مِّيعَادُ يَوْمٍ لَّا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ (30) سبأ، وفي هذه الآية وجميع الآيات التي مثلها يقول : "لا تستأخرون ساعة" ولم يقل "تستقدمون ساعة" لأنه في التأخير زيادة وامتداد في الزمن، وإذا علم بالساعة وأنها قد أخرت قام يستعد لها بكل اجتهاد فيه مشقة عليه ..... أما لو تقدمت وهو في غفلة ولو عرف تقدمها لم يكن هناك أي متسع من الوقت لعمل أي شيء ينفعه عند ربه، فذكرت الساعة مع التأخير ولم تذكر مع التقديم.
وساع الماء والسراب : اضطرب وجرى على وجه الأرض، فالماء بهذه الحالة يكون مليئًا بالطين ومنتشرًا على وجه الأرض، وتسوء رؤية ما فيه وفي السراب، وسيَّع الحائط : طينه بالطين، أي بسط الطين عليه إصلاحًا له حتى يدوم عمره، وسيع السفينة كذلك : طلاها بالقار طليًا خفيفًا، وأسعت الشيء أضعته، وناقة مسياع ضائعة مهملة تصبر على الجوع والجفاء وسوء القيام عليها فهي تنبسط في الأرض بلا راع يرعاها، وفي كل ذلك كان في امتداد وسعة وزيادة.
ووسع المكان والحفرة، صار فيه أو فيها امتداد وزيادة لوضع المزيد.
والسعي: العمل، والقصد، والمشي، والمضي، والذهاب، وفي كل ذلك عمل وسعي، (وَأَنلَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى (39) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى (40) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاء الْأَوْفَى (41)النجم، أي أن له عمله، وما امتد فوق ذلك من سيره وطلبه للمزيد من الرزق، وقضاء الحوائج، والانبساط في الأفعال الحسنة والسيئة، وقد يكون من سعيه فوق عمله فعل غيره ممن اقتدى به في الخير أو الشر.
وفي كل ما ذكرناه كان هناك زيادة فوق المقدار في الاتساع، والسعي، والساعة، والتسيع.
وسواع من مادة "سوع" : اسم صنم عبده قوم نوح عليه السلام ، ثم بعثه الشيطان بعد الطوفان فعبدته هذيل، فزادت بذلك مدة عبادة المشركين له.
ويسوع المسيح عليه السلام من مادة "سوع"، ويسوع كما ورد في اللسان هو اسم جاهلي، أي قد عرف عند العرب قبل الإسلام، فعيسى عليه السلام زادت في عمره زيادة لم تحصل لغيره، فهو سيعيش حياة ثانية بين الناس، بعد انقطاع قارب الألفي عام لو نزل اليوم بيننا.
فلما رفع عيسى عليه السلام في أول الثلاثينات من عمره، وقد اكتمل شبابه وأصبح كهلا، فيفهم من تسمية -أهل الكتاب خاصة- لعيسى ابن مريم عليه السلام باليسوع أن هناك زيادة ستحصل في حياة المسيح عليه السلام فوق التي عاشها، وسيكون فيها شدة وعمل، ومن ذلك العمل محاربة وقتل المسيح الدجال، فمسيح الهدى يقتل المسيح الدجال الذي مسح الله عينه ومسخ خلقه.
وعلى ذلك فدلالة تسمية عيسى عليه السلام باليسوع على أنه العائد بعد طول غياب، والزائد في عمره فوق المقدار الذي عاشه قبل وفاته ورفعه. ومرجعية هذا الاسم أتت من إخبار المسيح عليه السلام للحواريين بعودته؛ لأنهم كانوا على علم ومعرفة بوفاته عليه السلام ورفعه، والمتوقع أن الوفاة والرفع تمت أمام أعينهم وشاهدوها.
وجاء في تفسير ابن كثير (الآيات 155-159): (وأظهر اليهود أنهم سعوا في صلبه، وتبجحوا بذلك، وسلم لهم طوائف من النصارى، ذلك لجهلهم وقلة عقلهم، ما عدا من كان في البيت مع المسيح، فإنهم شاهدوا رفعه، وأما الباقون فإنهم ظنوا كما ظن اليهود أن المصلوب هو المسيح ابن مريم عليه السلام .... من امتحان الله عباده لما له في ذلك من الحكمة البالغة وقد أوضح الله الأمر وجلاه وبينه وأظهره في القرآن العظيم). (155-159) من سورة النساء.
أبو مُسْلم/ عبد المجيد العرابْلي
منازعة مع اقتباس
  #2  
قديم 16-08-2008, 02:29 AM
محمد التويجري محمد التويجري غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: May 2008
التخصص : نحو
النوع : ذكر
المشاركات: 54
افتراضي رد: اليسوع يعني (عيسى) العائد بعد الرفع

السلام عليك

السؤال: من الذي أورد عن اليهود أنهم اسموه يسوع.
منازعة مع اقتباس
  #3  
قديم 20-08-2008, 01:19 AM
العرابلي العرابلي غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jul 2008
السُّكنى في: الأردن
العمر: 67
التخصص : باحث في علوم القرآن واللغة والفلك
النوع : ذكر
المشاركات: 93
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل محمد التويجري مشاهدة المشاركة
السلام عليك

السؤال: من الذي أورد عن اليهود أنهم اسموه يسوع.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اليسوع من أسماء الجاهلية كما قال ابن منظور
والعرب النصارى هم الذين يقولون عيسى اليسوع
منازعة مع اقتباس
  #4  
قديم 21-08-2008, 08:03 AM
محمد التويجري محمد التويجري غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: May 2008
التخصص : نحو
النوع : ذكر
المشاركات: 54
افتراضي

ومن أين أتوا بهذه التسمية.
منازعة مع اقتباس
  #5  
قديم 21-08-2008, 05:25 PM
العرابلي العرابلي غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jul 2008
السُّكنى في: الأردن
العمر: 67
التخصص : باحث في علوم القرآن واللغة والفلك
النوع : ذكر
المشاركات: 93
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل محمد التويجري مشاهدة المشاركة
ومن أين أتوا بهذه التسمية.
الاسم جاهلي كما صرح بذلك ابن منظور
وهو يوافق في سبب تسميته عودة عيسى عليه السلام
والنصارى العرب هم الذي يقولون عيسى اليسوع
ومن العرب الأقحاح من تميم وطيء الذين انتشرت فيهم النصارية قبل الإسلام
منازعة مع اقتباس
  #6  
قديم 07-02-2009, 10:53 PM
المعقل العراقي المعقل العراقي غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Dec 2008
التخصص : باحث
النوع : ذكر
المشاركات: 178
افتراضي

رائع يا أخي ...
منازعة مع اقتباس
  #7  
قديم 10-02-2009, 03:32 PM
أبو خالد أبو خالد غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Feb 2009
التخصص : معلم
النوع : ذكر
المشاركات: 6
افتراضي

حياكم الله أخانا الفاضل العرابلي
أعتقد أخي الكريم أن هذا تجاوز في التفسير ، لأن هذا الاسم يسوع معرب وليس عربيا قط
فنصارى الجزيرة العربية كانوا يتعلمون اللسان العبراني والسيرياني ليتعبدوا به ، وكان هذا دأب الكهان
هذا بالنسبة لكون الاسم معروفا عندهم في الجاهلية
لكن من الخطأ القول أن كل النصارى العرب كانوا يستخدمون الاسم
فلو كان كذلك لأخبر الله في القرآن بهذا الاسم بدلا من عيسى
ولأن القرآن نزل أساسا مخاطبا العرب
فقد خاطبهم بما يعرفون
ثم إن مسألة تعريب الاسم إلى يسوع فيها نظر وعليها اعتراض كبير لدى العلماء
فأرجو المراجعة بارك الله فيك ونفع بك
منازعة مع اقتباس
  #8  
قديم 11-02-2009, 02:27 PM
أبو خالد أبو خالد غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Feb 2009
التخصص : معلم
النوع : ذكر
المشاركات: 6
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل العرابلي مشاهدة المشاركة

وسواع من مادة "سوع" : اسم صنم عبده قوم نوح عليه السلام ، ثم بعثه الشيطان بعد الطوفان فعبدته هذيل، فزادت بذلك مدة عبادة المشركين له.
فماذا كان اسمه يوم عبده قوم نوح ، ألم يكن ( سواعا ) أيضا ، أم أن عبادة هذيل له كان غيبا فتُح على قوم نوح فسموه بذلك ؟؟



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل العرابلي مشاهدة المشاركة
فيفهم من تسمية -أهل الكتاب خاصة- لعيسى ابن مريم عليه السلام باليسوع أن هناك زيادة ستحصل في حياة المسيح عليه السلام فوق التي عاشها، وسيكون فيها شدة وعمل، ومن ذلك العمل محاربة وقتل المسيح الدجال، فمسيح الهدى يقتل المسيح الدجال الذي مسح الله عينه ومسخ خلقه.
ولكن أستاذي الكريم هذه عقيدتنا نحن المسلمين ، وليست عقيدة النصارى ، أما عقيدة النصارى في المسيح أنه ربهم الأزلي منذ قدم الدهور ( قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن ) ثم إنهم يعتقدون أنه ارتفع إلي يمين قوة الرب حيث مكانه الأصلى الله عما يقول الكافرون علوا كبيرا
فلا يعتقدون أن هناك زيادة ستحدث في عمره ولا شئ من هذا القبيل ، لأننا نحن من يعتقد ذلك


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل العرابلي مشاهدة المشاركة
ومرجعية هذا الاسم أتت من إخبار المسيح عليه السلام للحواريين بعودته؛ لأنهم كانوا على علم ومعرفة بوفاته عليه السلام ورفعه، والمتوقع أن الوفاة والرفع تمت أمام أعينهم وشاهدوها.
تحتاج هنا إلى أن تثبت أن الحواريين قد أطلقوا اسم ( يسوع ) على المسيح ، أو خاطبوه به ، وهذا أمر دونه خرط القتاد ، لأنهم ما عرفوه إلا بعيسى ، وهذا هو ما ورد في أقدم نسخ الإنجيل المخطوطة باللغة اليونانية - والتي هي أصل الأناجيل المطبوعة في الأقطار الأربعة ، على نقص رهيب فيها - حيث أنه يكتب هكذ Isus إيساس ، وهو أقرب إلى لفظ ( عيسى ) منه إلى يسوع الذي هو باليونانية Jisus ( جيسوس )
منازعة مع اقتباس
  #9  
قديم 11-02-2009, 10:57 PM
فيصل العواضي فيصل العواضي غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Feb 2009
التخصص : صحافي
النوع : ذكر
المشاركات: 6
افتراضي

السلام عليكم ايها العالم اللغوي الجليل الاستاذ ابو مسلم عبد المجيد العرابلي وقد انست بك وبوجودك هنا لا ننا زملاء في منتديات اخرى كما انني استفدت كثيرا من هذا المبحث اللغوي الهام فسلام لك استاذي الجليل
منازعة مع اقتباس
  #10  
قديم 06-08-2009, 07:26 PM
العرابلي العرابلي غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jul 2008
السُّكنى في: الأردن
العمر: 67
التخصص : باحث في علوم القرآن واللغة والفلك
النوع : ذكر
المشاركات: 93
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل فيصل العواضي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ايها العالم اللغوي الجليل الاستاذ ابو مسلم عبد المجيد العرابلي وقد انست بك وبوجودك هنا لا ننا زملاء في منتديات اخرى كما انني استفدت كثيرا من هذا المبحث اللغوي الهام فسلام لك استاذي الجليل
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب فيصل العواضي
لم نسمع عنك أخبارًا بعد زيارتكم للأردن
عساكم في خير عافية
نحن في شوق لكم
__________________
مدونتي معجزات وأسرار
منازعة مع اقتباس
  #11  
قديم 07-08-2009, 03:30 AM
البدر القرمزي البدر القرمزي غير شاهد حالياً
قيِّم حلقة العروض والإملاء
 
تاريخ الانضمام: Apr 2009
السُّكنى في: الأردن
التخصص : اللغة العربية
النوع : ذكر
المشاركات: 294
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
لقد خطر ببالي خاطر وأنا أقرأ آراءكم الجميلة حول التسمية يسوع، فقلت في نفسي لربَّما حصل للفظة عيسى قلبٌ مكانيٌّ فصارت يسوع؛ وإليكم بعض الإضاءات التي تساعد في تمثُّل هذه الظاهرة، ولعلَّها تكون حلاّ لهذا الاسم:
القلب المكانيّ:ويقصد به تبديل موقع حرفين من الكلمة لضرورة صرفيّـة أو لفظيّة، وأكثر ما يكون في المعتلّ والمهموز ، ومن القواعد الثابتة أنه إذا حصل قلبٌ مكانيٌّ في اللفظة فإنّ ذلك يقابله قلب في الوزن الصرفيّ :نحو:
واحد حادي وزنهاعالف
السباسب البسابس وزنها العفالِل
يئس أيس وزنها عَفِل
جذب جَبَذَ وزنهافلع
وَجَهَ جاه وزنهاعَفِلَ
طغيوت طاغوت وزنها فلعوت
القووس القِسِيّ وزنهاالفلوع
أنْوُق أينق وزنهاأعفل
نأى ناء وزنها فلع
شيئاء أشياء وزنها لفعاء
أبأار آبار وزنها أعفال
أرأام آرام وزنها أعفال
أرأاء آراء وزنها أعفال
فلقد لقي القلب المكاني اهتماماً كبيراً من المشتغلين بالدراسات الصرفية لشيوعه في بنية بعض الكلمات الموجودة في العربية ، وقد عرّفوه بأنه تغيير يجري في ترتيب الحروف من حيثُ تقديمها أو تأخيرها ؛ ومن صوره الشائعة :
مسرح مرسح. ( تشيع في لبنان وسوريا بكثرة ).
زواج جواز.
ملعقة معلقة.
حفر فحر.
أبله أهبل.
سرٌّ رِسٌّ.
أعطاني أطعاني.
كتم مكتَ.
حِجْر حِرْج.
حَشَدَ دَحَشَ.
بُلبُل لُبلُب.
قلقلة لقلقة.
غرغرة رغرغة.
جلجل لجلج.
عربون رعبون.
وعليه فلفظة عيسى هو يسيع ولثقل الياء قُلِبت واواً، فصارت يسوع، وهو ما يسمَّى في العربيَّة الإعلال بالقلب.
هذا مجرَّد خاطر، لكنَّ له ما يسنده ويعضده من لغتنا العربيَّة، ولعلَّه أقرب للتفسير اللغويّ. والله أعلى وأعلم، وهو الهادي إلى سواء السبيل.
منازعة مع اقتباس
  #12  
قديم 07-08-2009, 04:04 AM
البدر القرمزي البدر القرمزي غير شاهد حالياً
قيِّم حلقة العروض والإملاء
 
تاريخ الانضمام: Apr 2009
السُّكنى في: الأردن
التخصص : اللغة العربية
النوع : ذكر
المشاركات: 294
افتراضي

وعليه فمقلوب لفظة عيسى هو يسيع ولثقل الياء قُلِبت واواً، فصارت يسوع، وهو ما يسمَّى في العربيَّة الإعلال بالقلب.
منازعة مع اقتباس
منازعة


الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1)
 
أدوات الحديث
طرائق الاستماع إلى الحديث

تعليمات المشاركة
لا يمكنك ابتداء أحاديث جديدة
لا يمكنك المنازعة على الأحاديث
لا يمكنك إرفاق ملفات
لا يمكنك إصلاح مشاركاتك

BB code is متاحة
رمز [IMG] متاحة
رمز HTML معطلة

التحوّل إلى

الأحاديث المشابهة
الحديث مرسل الحديث الملتقى مشاركات آخر مشاركة
سر تسمية عيسى ابن مريم عليه السلام بعيسى العرابلي حلقة فقه اللغة ومعانيها 5 10-03-2010 01:06 AM
ممنوع من الصرف في حالة الرفع فقط؟ حتى ! حلقة النحو والتصريف وأصولهما 1 11-08-2008 09:01 PM


جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة . الساعة الآن 03:27 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2023, Jelsoft Enterprises Ltd.
الحقوقُ محفوظةٌ لملتقَى أهلِ اللُّغَةِ