|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
![]() هذه مقالة كنت كتبتها - من عام تقريبا - في إحدى المنتديات؛ فقاموا بحذفها!
وكنت أتكاسل عن نشرها؛ حتى أتى اليوم الموعود! فقد زارانا اليوم، في معهد المخطوطات، الأستاذ: عمر سالم باجْخَيف (صاحب دار المنهاج)؛ للاتفاق على بعض المشاريع العلمية. فقلت: هذه فرصة لا تضاع؛ لكي أعرض عليه مقالي، وأسأله عما أشكل علي! فلم يكن ذلك لأسباب (أخرى...) وهأنذا أعاود نشرها مرة أخرى؛ حسبة لله ![]() وأخيرا، أحب التفرقة بين: مكتبة دار المنهاج، والتي محلها: الرياض، وتهتم بنشر الرسائل العلمية والكتب السلفية النافعة؛ وبين: دار المنهاج، والتي محلها: جدة، وتهتم بنشر كتب المتصوفة (الأشاعرة)، والفقه الشافعي، غالبا. وأنا أتصفح كتاب (كفاية الأخيار) ط المنهاج، ص 155؛ وجدت ما يلي: اعلم: أن أوسط الليل أفضل؛ لقوله عليه الصلاة والسلام لمّا سئل أيُّ الصلاة أفضل بعد المكتوبة؟ فقال: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() فتعجبت من كلمة: (سؤال)! وهل لله ![]() فإذ بهم يعلقون في الهامش: (1) في غير (نسخة المؤلف): (وقت نزول الرب). ![]() ولأني أعرف عنهم (ما) أعرف؛ نظرت في المخطوطات التي اعتمدوا عليها؛ فإذا بها كالآتي: ![]() ![]() أي أنهم اعتمدوا على ثمان نسخة خطية؛ نسخة (بخط المؤلف!)؛ وهي الأولى. ونسخة منسوخة في حياة المؤلف؛ وهي الثانية. ونسخة مقابلة ومصححة على نسخة المؤلف؛ وهي الثالثة. ويعرف من له أدنى إلمام بعلم التحقيق؛ أن النسخة الثانية والثالثة من الدرجات العُلى في الترتيب؛ والبعض يسميها - عند فقدان النسخة التي خطها المؤلف -: نسخة المؤلف. فرجعت لطبعة دار السلام (القاهرة)؛ فإذا النص فيها كالآتي: ![]() وواضح أن النص فيها: ![]() ![]() فرجعت للمخطوطات الني اعتمد عليها؛ فإذا بها كالآتي: ![]() ومميزات النسخة كما هو واضح: - منسوخة في حياة المؤلف. - قوبلت على نسخة صحيحة قوبلت (بأصله). فهل يعقل أن تخطئ كل تلك النسخ النفيسة، وتصيب نسخة لا نعلمم مصدرها؟ هل يعقل أن النسخ المنسوخة في حياة المؤلف، والنسخة المنقولة من نسخة المؤلف= تصرّف نسّاخها في النص، على غير ما أراد المؤلف؟!! لكن هناك أمر عجيب مريب؛ قد لا يصدر إلا عن صاحب هوى! لو رجعنا للمخطوطة التي (بخط المؤلف!)، المعتمَد عليها في طبعة دار المنهاج؛ وجدنا فريق التحقيق في (المنهاج!)؛ لم يذكروا مكان هذه المخطوطة! في أي مكان اكتشفوها؟! أوجدوها في مكتبة خاصة؟! أم في مكتبة عامة؟!! أوجدوها في الدهليز؟! أم في مغارة علي بابا؟!! إلا أن الدكتور/ محمد شميلة الأهدل، المقدم للكتاب، قال عنها صـ 10: ![]() ![]() وقالوا هم، صـ 13: ![]() ![]() إذن، ما اسم هذه المكتبة؟! أين مكان تلك (الزاوية) تحديدا في ألمانيا؟!! هل لتلك (الزاوية!) (المتطرفة!) فهارس مطبوعة؛ لننظر فيها؟! لا ندري! ثم إن مكتبة كتلك؛ تحتوي على نفائس المخطوطات، ولا يرسل إليها بعثات لتصويرها= لحري بنا الاهتمام والاعتناء بها. وحبذا لو أخبرونا بمكانها؛ لنبلّغ بها القائمين على المعهد؛ ليرسلوا إليها بعثة لتصويرها! ثم من أدرانا أنها - في الأساس - بخط المؤلف؟! هل نُص على ذلك في المخطوط؟! أسئلة يحار فيها الفهم، ويجب الرد عليها!
__________________
آكل سريعا، وأكتب سريعا، وأمشي سريعا؛ لذلك أغص، وألحن...
|
#2
|
|||
|
|||
![]() هذا حال هذه الدار ينفخون كتبهم بالمقدمات التي توهم المساكين امثالي أن لن يخلق طبعة بعدها في البلاد
مخطوط بخط المؤلف ومخطوط املاه تلميذه البار وكل كتاب على سبع مخطوطات أقل شيء واذا نظرت في الحاشية هباااااااء انا معي إحياء علوم الدين اشترته منهم بثمن باهض عشر مجلدات أخاف أن يكون بمثل هذا التدليس فيه بماذا أجابك صاحب الدار؟؟
__________________
الرجاء تجاوز أخطائي اللغوية والنحوية والدعاء لي |
#3
|
|||
|
|||
![]() جزيت الجنة اخي والله لم أكن افرق بين الدارين وأحب ان استأذنك في نسخ مقالك ونشره لبعض الأخوة القراء ....
ولك مني جميل الشكر |
#4
|
|||
|
|||
![]() من باب الفائدة الحصني صاحب كتاب كفاية الأخيار أشعري قح له ردود على ابن تيمية فلا يستغرب عنه التأويل
|
#5
|
|||
|
|||
![]() قد سبق نشر المقال على هذا الرابط: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=2137179
|
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لم يُدلِّسوا شيئا. وإنما نَصُّوا في الحاشية صراحةً على أن ما في غير نسخة المؤلف: (نزول). وقد اعتمدوا النسخة التي ذكروا أنها للمصنف أصلا. فأين التدليس في ذلك؟! وما التثريب عليهم في التزام نسخة المصنف (ما دام هذا نصه)؟!! يبقى الكلام العِلمي العَملي باختصار: عليهم أن يُثبتوا أن النسخة التي نسبوها للمؤلف: أنها له حقيقة؛ بالأدلة الكافية، ويُبرِزوا صُوَرًا للمخطوطة، وبيانات كافية عنها. ثم لا غبار عليهم بعد ذلك فيما صنعوا من حيث الصنعة التحقيقية (وأما المعتقد فهذا شيء آخر). وعلى مُنازعهم: أن يثبِت خلاف ذلك بالأدلة أيضًا -من غير تخرصات واتهامات-. أرجو من الإخوة الكرام أن يفرقوا بين: الخيانة العلمية والخلاف العقدي فهذا شيء، وذاك شيء آخر. |
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وسأبين مدى الكذب والافتراء، الصادر منهم! أراد مني أحد أصدقائي أن أعيد نشر نقدي لدار المنهاج؛ لأن هذا سيخدمه في بحثه: أثر العقيدة في تحريف النُّساخ. وطالبني بنقد الكتاب كله؛ فاعتذرت لضيق الوقت، فألح. فأعدت كتابة النقد، ونشره هو في مجموعة شهيرة على برنامج (الواتس آب). فجن جنونهم وطارت أفئدتهم! وأخذوا يطعنون في بالتلميح والتصريح! ومن كذبهم أنهم قالوا: إن بلال هذا يحنق علينا؛ لأنه عرض علينا بعض أعماله لننشرها، فرفضنا! وأنا تحديتهم أن يأتوا بوريقة تثبت هذا! ثم قالوا بشأن النسخة: ![]() والمخطوطة عندنا، لكنها على ورق في سوريا، وأنت ترى صعوبة الحال الآن في سوريا ![]() ويمكن للمغفل - فقط - أن يصدق هذا الكلام الأبله! لماذا ستطالب مكتبة جوتا بعدم الإفصاح عن شيء مثل هذا، يزيد من شأنهم، بلا شك؟!! هل جوتا ما زالت حتى الآن ترسل المخطوطات على ورق؟!! هل يعجزون أن يتواصلوا مع أحد أقاربهم هناك؛ ليسحب تلك الورقة - فقط - (سكانر)؛ ثم يرسلها لهم؟! ترهات من القول، لا تنطلي إلا ساذج أو منحرف مثلهم! ثم يأتي من لم يتابع الموضوع ويقول: الإخوة في ملتقى أهل الحديث أتوك بنسخة منسوخة من خط المؤلف؛ وفيها النص: ![]() ![]() أقول: أقسم بمن رفع السماء، لو أتوني بألف نسخة منسوخة من خط المؤلف، لما قنعت بذلك حتى يأتوني بنسخة المؤلف، التي بخطه، بالأدلة القطعية لإثبات ذلك. وأمر آخر، فقد كتبوا على موقعهم، عن نشرتهم لمقامات الحريري: ![]() ![]() وهذا من أصرح الكذب المتعمد، الذي يستحيي منه مسيلمة! لأن نشرتهم صورة عن طبعة بولاق الثانية! وقد غبر علي أحد غلامانهم؛ فقال: ![]() ![]() وسأتنزل وأصدق هذا الخبل؛ لكنني سأقول أيضا: إذن، أنتم ذكرتم على موقعكم - فقط - أن نسخة كفاية الأخيار، التي بخط المؤلف، مكانها في جوتا؛ فأنا لن أصدقكم؛ لأنني لا أصدق غير ما كتب في الكتاب فقط!! المطلوب إثباته الآن من دار المنهاج: 1- مكان الأصل (المزعوم!) الذي اعتدموا عليه. 2- كيف عرفوا أنها بخط المؤلف. 3- لماذا أخفوا مكانها؛ ثم ذكروه - بأخرة - على موقعهم؛ الذي تبرؤوا هم مما يكتب على موقعهم. 4- أن يثبتوا أني عرضت عليهم بعض أعمالي للنشر. وأنا أعلم أن مدة الانتظار ستضاهي عمر نوح!
__________________
آكل سريعا، وأكتب سريعا، وأمشي سريعا؛ لذلك أغص، وألحن...
|
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
بلاغة المتكلم / متجدد | شجرة الزيتون | حلقة البلاغة والنقد | 3 | 15-11-2012 03:43 PM |
القصيدة التائية لشيخ الإسلام - بخط الخطاط عثمان طه - إصدار دار المنهاج | الحريري | حلقة الخط العربي | 5 | 25-08-2012 01:22 PM |
وصف بلاغة محمد بن عبد الملك الزيات | احب العربية | حلقة الأدب والأخبار | 0 | 29-05-2011 01:18 PM |
بلاغة أخرى .. دعوة إلى التصنيف | فريد البيدق | حلقة البلاغة والنقد | 2 | 10-10-2010 10:42 AM |