|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#31
|
|||
|
|||
![]() بصرفِ ( أخرس ) ؛ للوزنِ .
__________________
|
#32
|
|||
|
|||
![]() وبصرفِ (أسمر) أيضًا في البيتِ الثَّاني.
وكُنَّا نأملُ ألَّا يكتفيَ الأستاذُ فضلٌ -نفع الله به- بهذا التَّعليقِ اليسيرِ، وإنَّما نطمَعُ في أن يُشارِكَنا بما عندَه من أبياتٍ في هذا البابِ. وشكرَ اللهُ للأستاذِ أحمدَ هذه المختاراتِ، واللَّطائفَ، ونفعَ به. |
#33
|
|||
|
|||
![]() وقالَ أبو إسحاقَ إبراهيمُ الغَزِّيُّ في وصفِ القلمِ من قصيدةٍ: لهُ تَرْجُمانٌ مِن بَني الماءِ نَبَّهَتْ ![]() يَزينُ وإن لَمْ يَشْكُ شَيْبًا قَذالَهُ ![]() وظمآنُ يَرْوَى بعدَ شَقِّ لِسانِهِ ![]() تَوَهَّمَ أنَّ السِّفْرَ بَحْرٌ فما لَهُ ![]() فبادَرَهُ يَهْوِي علَى أُمِّ رأسِهِ ![]() ومُذْ سُقِيَتْ منهُ القَراطيسُ أَوْرَقَتْ ![]() وألْطَفُ ما في صُنْعِهِ أنَّ رَمْزَهُ ![]() فإنَّ الَّذي يَسْقِيهِ حينَ يَمُجُّهُ ![]() كذا ثَمَراتُ الأرْضِ والماءُ واحِدٌ ![]() [ ديوان الغَزّيّ 343، 344 ] |
#34
|
|||
|
|||
![]() نفع الله بكم، ورفع قدركم ![]() أبو بَكر الأَصْبهاني، في قلَم: أَخْرَسُ يُنْبيكَ بإطْراقِهِ ![]() يُذرِي على قِرطاسِهِ دَمعَةً ![]() كعَاشقٍ أَخْفى هَوَاهُ وَقَدْ ![]() تُبْصِرُهُ في كلِّ أَحوالِهِ ![]() يُرى أَسيراً في دَوَاةٍ وَقَدْ ![]() ولبَعضهم: قَلَمٌ قَلَّمَ أظْفَارَ العِدَى ![]() أَشْبَهَ الحَيَّةَ إلاَّ أنَّهُ ![]() أبو الحسَن عليّ بن عَطيَّة بن الزّقاق، في يراعة: تَمُجُّ سُمّاً وجنى نَحْلَةٍ ![]() خَرْساءُ لكنَّ لها مَنطقاً ![]() [كنز الكتاب ومنتخب الآداب] لطيفة عبد الملك بن زِيَادَة الله ابْن أبي مُضر الطُّبني(427هـ) وقد عاشَ حتىّ رحَلَ النَّاسُ إليه من الآفاق: إِنِّي إِذا حَضَرَتْني أَلفُ مَحبَرَةٍ ![]() صَاحَتْ بِعقْوَتيَ الأَقلامُ زاهِيَةً ![]() [ المُغرب في حُلى المَغرب ] |
#35
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() رُبْعُ الكتابةِ في سوادِ مِدادِها ![]() والرُّبْعُ مِن قَلَمٍ تُسَوّي بَرْيَهُ ![]() [ صبح الأعشى ٢: ٤٦٣ ] الكاغَد: القِرطاس، معرَّب [ القاموس ] |
#36
|
|||
|
|||
![]() بورك فيكم، ونفع الله بكم ![]() هذهِ لطائفُ تتعلَّق بالحِبر، وما إليه، وقد سَبَقت الاستاذة لشَيءٍ من ذلك، نفع الله بها وقالَ ابْنُ الْمُبَارَكِ: الْحِبْرُ فِي الثِّيَابِ خَلُوقُ الْعُلَمَاءِ وقالَ الشَّافعيّ: الْحِبْرُ عَلَى الثَّوْبِ مِنَ الْمُرُوءَةِ؛ لِأَنَّ صُورَتَهُ فِي الْأَبْصَارِ سَوَادٌ وَفِي الْبَصَائِرِ بَيَاضٌ كان أبو عليّ بن مقلة يوما، يأكل، فلمَّا رُفعَت المائدة، وغسلَ يدَهُ، رأى على ثَوبهِ نُقطةً صَفراء من أَثرِ الحلوى ففتحَ الدَّواة، واستَمدَّ مِنها بيدِه، ونَقَطَها على الصُّفرة، حتّى لم يَبقَ لها أثر، وقال: ذاكَ عَيبٌ، وهذا أَثَرُ صِناعة، ثم أنشد: إنّما الزَّعفرانُ عِطرُ العَذارَى ![]() [نَشوارُ المُحاضرة] أبو اسْحاق الزَّجّاج، أَنْشَدني أَحْمد بنُ يحيى، قَالَ أَنْشدني ابْنُ الْأَعرَابِي: مَن كَانَ يُعجِبهُ أَنْ مَسَّ عَارِضَهُ ![]() فَإِنَّ مِسْكِي مِدادٌ فَوقَ أُنمُلَتي ![]() [ الوافي بالوفيات ] أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي حَكِيمٍ أَنْشَدَنِي أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى: لَا تَجْزَعَنَّ مِنَ الْمِدَادِ وَلَطْخِهِ ![]() فابْهَجْ بِذَلِكَ إِنَّمَا هُوَ زِينَةٌ ![]() وَشْمُ الْمِدَادِ لِكَاتِبٍ فِي ثَوْبِهِ ![]() [أدبُ الإملاء والإستملاء] وَلِلْأَدِيبِ أَبِي الْحَسَنِ الْفَنْجُكِرْدِيِّ: مِدَادُ الْفَقِيهِ عَلَى ثَوْبِهِ ![]() وَمَنْ طَلَبَ الْفِقْهَ ثُمَّ الْحَدِيثَ ![]() وَلَوْ تَشْتَرِي النَّاسُ هَذِي الْعُلُومَ ![]() [فتح المُغيث، للسّخاويّ] أَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أَنْشَدَنَا أَبُو نَصْرٍ أَحْمد بن مُحَمَّد الْبَلْخِيُّ وَقَدْ أَعْطَانِيَ الْمَحْبَرَةَ لأَجْعَلَ فِيهَا الْحِبْرَ وَقَدْ تَأَخَّرتُ يَوْمَيْنِ، فَطَلَبَ مِنِّي الْمَحْبَرَةَ، وأَنْشَدَنِي: يَا سَيِّدِي إِنَّ السَّمَاحَ مَفْخَرَة وَالشِّعْرُ فِيهِ أَدَبٌ وَتَذْكِرَة وَالْمَطْلُ عِنْدَ الْعُقَلَاء مُنكرَة وَهَا هُنَا لَطِيفَةٌ مُخْتَصَرَة إِنْ لَمْ يَكُنْ حِبْرٌ، فَرُدَّ الْمَحْبَرَة أَنْشَدَ أَبُو الْحَسَنِ نَاجِيَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكَاتِبُ وَكَتَبَ بِهَا إِلَى صَدِيقٍ لَهُ أَهْدَى إِلَيْهِ مِدَادًا عَلَى يَدِ غُلامٍ أَسْوَدٍ اسْمُهُ أَبْزُونَ: أَمْدَدْتَنِي بِمِدَادِ ![]() كَمَسْكَنَيْكَ جَمِيعًا ![]() أَوْ كَاللَّيَالِي اللَّوَاتِي ![]() أَكْرِمْ بِهِ مِنْ سَوَادٍ ![]() [أدب الاستملاء] |
#37
|
|||
|
|||
![]() ما شاء الله! جزاكَ الله خيرًا علَى هذا الجمعِ اللَّطيفِ، ونفعَ بعلمِكَ. ![]() ![]() ![]() لعمر بن إبراهيم بن حبيب العدويّ يرثي قلمًا له سُرِقَ: يا عينُ جودي بواكفٍ سَجِمِ ![]() لا تطعَمي عقدةً وكيفَ وقد ![]() جُودي علَى النَّاطقِ البليغِ إذا اسْـ ![]() لا حَصِرُ القَولِ عندَ خُطبتِهِ ![]() حَلَّتْ عُرَى الحزْمِ منه جانحةٌ ![]() أصفرُ في حمرةٍ كأنَّ علَى ![]() ما عِيبَ طُولًا ولم يُعَبْ قِصَرًا ![]() إن قدحَ العائبونَ فيهِ بأنْ ![]() كانَ إذا ما تضايقَتْ سُبُلُ الـ ![]() حَسْبُكَ منهُ لِسانُ مُطَّلِع النـ ![]() يُنبيكَ إن لجلجَ الغبيُّ بما ![]() فاذْهَبْ حميدًا كما فُقدتَّ وما ![]() [ «أدب الكتَّاب» للصُّولي: 74 ]. |
#38
|
|||
|
|||
![]() شكرا لكم ![]() أَبُو بَكْرِ بْنُ مَعْدَانَ، قَالَ: أَهْدَى إِلَيَّ صِدِّيقٌ لِي مِنَ الْكُتَّابِ أَقْلَامًا، وَكَتَبَ إِلَيَّ: لِكُلِّ أُنَاسٍ آلَةٌ يَعْمَلُونَهَا ![]() وَشَائِجُ بِرٍّ أَنْشَأَتْهَا مَغَايِضٌ ![]() إِذَا شُجَّ مِنْ إِحْدَى الْوَشَائِجِ رَأْسُهُ ![]() ضَوَامِرُ يَوْمَ الْجَرْيِ لَا تَعْرِفُ الْوَنَى ![]() [الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع] أَبُو يَعْلَى عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ أَبِي حُصَيْنٍ الْقَاضِي لِنَفْسِهِ: وَأَطْلَسَ يَحْكِي رَأْسُهُ نَابَ أَطْلَسٍ ![]() مُوَشًّى كَأَنَّ النَّحْلَ حَاكَتْ قَمِيصَهُ ![]() تَرَاهُ مُكِّبًا يَجْتَنِي حِنْدِسَ الدُّجَى ![]() [أدبُ الإملاء والإستملاء] المؤيّد محمَّد الأَلوسيّ: قَلَمٌ يَفُلُّ الجَيشَ وهْوَ عَرَمرَمٌ ![]() وَهَبَت لهُ الآجامُ حينَ نَشا بِها ![]() [شذرات الذهب في أخبار من ذهب] والأبيات التي في رثاء القلم بديعة، طريفة، ولم أفهم معنى "عقدةً" في البيت الثاني فهل تحرّفت عن "رقدةً" مثلاً ؟ الله أعلم |
#39
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ولشهَابِ الدِّين بنِ صَالح، يمدحُ العلاَّمة شمسَ الدِّين القاياتيّ(ت:850): وأَحرَزَ السَّبقَ للعَلياءِ مِن قِدَمٍ ![]() لَهُ يَراعٌ أَقامَ الشَّرْعُ أَسمَرَهُ ![]() صَحَّت إِمامَتُهُ بَينَ الوَرى فَلِذَا ![]() يُضيءُ بَينَ بَنانٍ يَسْتَهِلُّ نَدىً ![]() لَا عَيبَ فِيهِ سِوى سِحْرٍ، نَوافِثُهُ ![]() [نظم العقيان في أعيان الأعيان] لطيفة أبو المُظفَّر بن عَلوان الشّافعيّ، في قلم: ثلاثَةُ أَحرُفٍ نُظِمَتْ فدَلَّتْ ![]() وقَد نُظِمتْ على عَكسٍ فَدَلَّتْ ![]() [قلائد الجُمان في فرائد شُعراء الزَّمان، 5/177] يعني أنّ المَلَق (عكس، قلم) يُعينُ على الزّمان، في زَعمه، وبورك فيكم، ومعذرة لكم |
#40
|
|||
|
|||
![]() جزاكَ اللهُ خيرًا، ونفعَ بكَ.
وأنا أيضًا لم أفهم معنَى (عقدة) في الأبياتِ الَّتي رُثِيَ بها القلم، غيرَ أنِّي لم أهتدِ إلى أنَّها قد تكونَ محرَّفةً عن (رقدة)، وهذا مُناسبٌ جدًّا، فزادكَ الله علمًا وفهمًا. وقد تركتُ بيتًا لم يتَّضِحْ لي، وهو هذا: إذ إنَّها والقرطاس لاحَ له ![]() وجاءَ بعدَ قولِه: أصفرُ في حمرةٍ كأنَّ علَى ![]() ....................................... وعلَى ذكر (القلم) و(الملق)، فهذا لغزٌ كتبَه ابن النَّشائيِّ إلى الصَّفديِّ: يا سيِّدًا قد ظلَّ يحوي قلمًا ![]() ما اسمٌ ثلاثيٌّ غدا معكوسُه ![]() شدِّدْ به الثَّانيَ واحذفْ آخرًا ![]() أو أوَّلًا لم ترَه إذنْ سوَى ![]() فكتبَ الصفديُّ الجوابَ إليه ارتجالًا، قال في أوَّلِه: حاشاك من قلبِ الَّذي ألغزْتَهُ ![]() [ انظر: ألحان السواجع 2/ 124، 125 ]. |
#41
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم ![]() وقالَ مِهيار، وقد أَبدَع، من كلمة في ممدوحه: وتَنوبُ عن بِيضِ الظُّبا في كَفِّهِ ![]() تُمضي أَذِيَّتَها إذا هي جُرِّدَتْ ![]() مِن كلِّ خاوِي الصَّدرِ أَجْوَفَ لو رَمى ![]() يَتَناوَلُ الغَرَضَ البَعيدَ ولَم يرِمْ ![]() يَرمي ورِيقَتُهُ المِدادُ ويَنثَني ![]() سَمَّوهُ بالعاداتِ في أَمثالِهِ ![]() [ديوانه، 3/139] لطيفة أَبُو الْحسن مُحَمَّد بن الْوَزير الْحَافِظ وَأهْدى إِلَى بعض إخوانه مقطا وَكتب إِلَيْهِ: إِنِّي بَعَثتُ مقَطاًّ غَيرَ مُحتَشِمٍ ![]() وَلَو بَعَثتُ سوَادَيْ ناظِرَيَّ لَما ![]() فاقْبلهُ واجْعلهُ مِمَّا يُستعان بِهِ ![]() [ اليتيمة ] |
#42
|
|||
|
|||
![]() شكرَ الله لكم، وبارك فيكم. ![]() كنتُ أقلِّبُ صفحاتِ الجزء الثَّاني من (النَّظرات) لمصطفى لطفي المنفلوطيّ، فوقفتُ في آخرِه علَى أشعارٍ له، منها قصيدةٌ في وصفِ القلمِ، اخترتُ منها هذه الأبيات: يتجلَّى في النِّقْسِ شَمْسَ نهارٍ ![]() جمعَ الله فيه بينَ نقيضَيْـ ![]() وتراهُ ورقاءَ تندبُ شجوًا ![]() كم أثار اليراعُ خطبًا كَمينًا ![]() قطراتٌ من بينِ شقَّيْهِ سالَتْ ![]() كانَ غصنًا فصارَ عودًا ولكن ![]() كان يستمطرُ السحابَ فحالَ الـ ![]() |
#43
|
|||
|
|||
![]() نفع الله بكم ![]() لغز أبو إسْحاق إبراهيمُ بنُ خَفاجَة: وإلَيكَها أُحْجِيَّةً ![]() ما سافِحُ العَبَراتِ لَمْ ![]() يَفْري ولا يَدْري ويَعلَمُ بالأُمورِ ولَيسَ يَعلَمْ تَلْقى سِنانَ رَبيعَةٍ ![]() إنْ طارَ بارِقُهُ دَجا ![]() يَمْشي ولا قَدَمٌ تُقِلُّ وما مَشى إلاَّ تَكلَّمْ وتَراهُ سادِسَ خَمْسَةٍ ![]() في حَيثُ لا أُذُنٌ تَعي ![]() [ ديوانه، ص:342 ] ربيعة: ابنُ مُكدّم، الفارس، أكثم: ابنُ صيفيّ، الحكيم لطيفة ولابن خَفاجة نفسه: عِشْ طالباً أو عَليماً ![]() ولا يَصُدُّك يأسٌ ![]() فمَبدأُ النَّارِ سِقْطٌ ![]() [ ديوانه، ص:362 ] ومعذرة عن هذه اللّطائف البعيدة عن الخطّ، وعن دقّة الخطّ كذلك |
#44
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم ![]() وقال مِهيار، في دَواة كاتِبٍ: وأُمُّ بنينَ اسْتَبطَنَتْهم فَصَدرُها ![]() يَعُقُّونَها بالضَّغطِ وهْيَ عليهمُ ![]() تَخالُ الأَفاعي الرُّقشَ ما ضَمَّ منهمُ ![]() فمِن ذي لسانٍ أَخرَسٍ وهْوَ مُفصِحٌ ![]() لها مِن سَبيكِ التِّبرِ لَونٌ مُوَرَّسٌ ![]() تَدينُ العَطايا والمَنايا بأَمرِها ![]() [ديوانه، 3/280] معذرة، لم أظفر بصورة تناسبُ المقام، تمام المناسبة |
#45
|
|||
|
|||
![]() مختاراتٌ فائقةٌ، ولطائفُ رائقةٌ.
شكرَ اللهُ لكم، وبارك فيكم. وفي البيتِ الأوَّلِ من أبياتِ مهيار السَّابقة خطأٌ طباعيٌّ، والصَّواب: (كظيم) بالظَّاء. ![]() ![]() ![]() ![]() قالَ يوسفُ بن هارونَ في القلمِ: ناحلُ الجسمِ كأنْ قدْ شَفَّهُ ![]() وكأنْ قدْ هجرتْهُ عَن قِلًى ![]() وإذا ما صَرَّ قُضْبٌ في ثرًى ![]() يُشْبِهُ السَّهْمَ أخاه خِلْقةً ![]() حائكٌ للوَشْيِ حتَّى خِلتُهُ ![]() بلْ كأنَّ الرَّوضَ في مُهْرَقِهِ ![]() وقالَ أيضًا: وبكفِّه بادي النُّحولِ كأنَّهُ ![]() صبٌّ تُواصِلُه المعاني بعدَ أن ![]() وكأنَّه بمدادِه متدرِّعٌ ![]() [ التشبيهات من أشعار أهل الأندلس 233 ] |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
سؤال عن كلمة ( أدوات ) | محمد البلالي | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 1 | 16-07-2014 02:48 AM |
طلب : بحث عن أدوات التعليق في باب ظن | احساس رسام | أخبار الكتب وطبعاتها | 1 | 03-11-2010 08:16 PM |
سؤال : هل يجوز البدء بـ ( أن - لعل - لكن - أدوات الاستثناء ) ؟ | أبو عبد الرحمن النوبي | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 1 | 17-04-2010 09:58 AM |