|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#16
|
|||
|
|||
![]() للهَزيميِّ في خطِّ الإسكافيِّ: خَطٌّ كما انفتَحَتْ أزاهيرُ الرُّبَى ![]() ![]() ![]() ![]() ولأبي نصرٍ الظَّريفيِّ: خطٌّ يُريكَ الوَصْلَ في طُومارِهِ ![]() ![]() ![]() ![]() [ رَوْح الرُّوح 1/ 61 ] |
#17
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم لأبي إسحاق الصَّابي: وَإِذا استَنطَقَ الأَنامِلَ جَادَتْ ![]() فِي سُطورٍكَأَنَّمَا نَشَرَتْ يُمْـناهُ مِنْهَا عَصائباً مِن بُرودِ [ يتيمة الدّهر ] |
#18
|
|||
|
|||
![]() ![]() ولبرهان الدّين القيراطي: للَّهِ غُصنُ يَراعٍ هَزَّهُ فَلقَد ![]() غُصنٌ إِذا ماسَ في أَوراقِهِ طَرَباً ![]() [ نزهة الأدباء، للدّمياطي، ص:71 ] |
#19
|
|||
|
|||
![]() شكراً لكم ولابنِ هشام القُرطبيّ: أَلفَقيهُ ابنُ نُصَيرٍ ![]() أَلِفاتٌ كَرماحٍ ![]() لطيفة لبَعضهم يهجو كاتِباً اسمُهُ، يزيد: يَعافُ السَّمعُ شِعرَكَ يا يَزيدُ ![]() إِذا وَجَّهْتَ شِعرَكَ في مُرادٍ ![]() [ زاد المُسافر، ص:62 ] |
#20
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() وقالَ كشاجم: وإذا نَمْنَمَـتْ بنانُــكَ خــطًّا ![]() عجِبَ النَّاسُ من بياضِ مَعانٍ ![]() وقالَ: أُنَمْنِمُ بالأقلامِ خَطًّا مُحَبَّرًا ![]() وقال: وأُضْحِكُ الطِّرْسَ والقرطاسَ عَن حُلَلٍ ![]() وقالَ: ولي خدمةٌ يكشفُ الإمتحا ![]() ومَوْشِـيُّ خَـطٍّ يُضاهَـى به ![]() ومنثورُ لَفْظٍ كمعروفكَ الـ ![]() ![]() ![]() ![]() [ ديوانه ] |
#21
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم ![]() قالَ الشَّيخ صلاح الدّين الصَّفَدي، في ترجَمة القاضي بهاء الدّين بن رَيَّان: وَكنتُ قَد وَقَفتُ على شَيءٍ بِخَطِّهِ الْفَائِق الْمليحِ بصَفَد، سنةَ تسع عشرَة وَسَبْعمائة، فَكتبتُ إِلَيْهِ : وَقَفْنا على مَا سَطَّرَتهُ الأَنامِلُ ![]() وأَذْهَلَنا عَن وشْيِ صَنعاءَ رَقْمُهُ ![]() وَشَاهَدَ طرفِي مِنْهُ نَورَ خَمائلٍ ![]() كَأَنَّ نَهَاراً ساطعاً قد تَطَلَّعتْ ![]() تلوحُ على تِلْكَ السُّطورِ طَلاوةٌ ![]() [الوافي بالوفيات، 12/26] |
#22
|
|||
|
|||
![]() ما شاءَ اللهُ! ![]() سيَّرَ الحسينُ بن عليٍّ الواسطيُّ إلَى أمينِ الدِّين ياقوت الموصليِّ (ت 618) قصيدةً مدحَه بها، ولم يكن رآه، بل علَى السَّماعِ به. وممَّا قالَ فيها -يصفُ حُسْنَ خطِّهِ، وبلاغتَه-: ذو يَراعٍ تخافُ صَوْلَتَه الأُسْـ ![]() وإذا افترَّ ثغرُه عن سوادٍ ![]() يقِظٌ في حراسةِ الملْكِ لا يُعْـ ![]() إنَّما يبعثُ البلاغةَ أرسا ![]() فيُعيدُ الجبَّارَ ممتلئًا خَوْ ![]() وتراهُ طَوْرًا يُجيلُ يديه ![]() مثل وشْيِ الرِّياضِ أو كنَظيمِ الدْ ![]() ![]() ![]() ![]() [ انظر: «وفيات الأعيان 6/ 120، 121» ] |
#23
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم شرف الدّين ابْن الحلاوي، يمدحُ كاتباً: كَتَبتَ فَلَولا أنَّ هَذَا مُحرَّمٌ ![]() وقال آخر: وكاتِبٍ يَرقُمُ في طِرسِهِ ![]() فالدُّرُّ ما تَنظِمُ أَقلامُهُ ![]() لبعضِهم، في أبي الفَضل الميكالي: ومَلكْتَ أَحْرَار الْكَلَام كَأَنَّهَا ![]() وكأنَّما نَورُ الرَّبيعِ وزَهْرُهُ ![]() لطيفة رجلٌ عالمٌ، رديءُ الخطّ، أرادَ أن يُجوِّدَ خطَّه على كِبَر فأمَرَهُ المُعلّمُ بكتابة: ا ب .......الخ، فقال: جَزِعتُ مِن قُبحِ خَطِّي ![]() رَجَعتُ مِن بَعدِ حِذْقي ![]() و قال بعضُهم، في وزيرٍ رديءِ الخَطِّ: رأيتُ حَظَّهُ أَحسنَ مِن خَطِّه |
#24
|
|||
|
|||
![]() جزاكم الله خيراً أبو القاسِم الحلَبي،الحسينُ بنُ عليّ بنُ كَوجَك، يمدحُ كاتباً: وإذا الصَّوارِمُ والأسِنَّةُ أُرهِفَتْ ![]() وإذا ثَلاثُ بَنانِهِ ارْتَحَلَتْهُ في ![]() يدَعُ الطُّروسَ إذا عَلاها نُزْهَةً ![]() [ بغية الطَّلب في تاريخ حَلَب ] |
#25
|
|||
|
|||
![]() نفع الله بكم ![]() أبو الحسن عليّ بن أبي الرّجال، يمدح كاتبا: فَضَلَ الأنامَ بفَضلِ علمٍ واسِعٍ ![]() وحَكى لَنا وَشْيَ الرِّياضِ وقَد وَشَتْ ![]() [ العمدة في محاسن الشعر وآدابه ] |
#26
|
|||
|
|||
![]() ![]() للصَّلاحِ الصَّفَديِّ: أحرفٌ أمْ زُخْرُفٌ أمْ زَهَرٌ ![]() ما رأتْ عينايَ خطًّا أسْوَدًا ![]() [ ألحان السَّواجع 1/ 59 ] ![]() ![]() |
#27
|
|||
|
|||
![]() شكرا لكم
|
#28
|
|||
|
|||
![]() ما شاء الله ــــــ بورك فيكم ![]() ابنُ اللَّبّانة الأندلسي، في كاتبٍ اسمُه: أحمد أَبصَرْتُ أَحمَدَ ناسِخاً فَرأَيتُ مَا ![]() وكأنَّما مُنِحَ السَّماءَ صَحيفَةً ![]() [ خريدة القصر وجريدة العصر ] ![]() |
#29
|
|||
|
|||
![]() ![]() قال ابن خلكان في ترجمة شمس المعالي قابوس بن أبي طاهر وشمكير: وكان خطُّه في نهاية الحسنِ. وكان الصَّاحب بن عبَّاد إذا رأَى خطَّه قالَ: هذا خطُّ قابوس، أم جناحُ طاووس؟ ويُنشدُ قولَ المتنبِّي: في خَطِّهِ مِن كُلِّ قلبٍ شهوةٌ ![]() ولكُـلِّ عـينٍ قُـرَّةٌ في قُرْبِــهِ ![]() [ وفيات الأعيان 4/ 80 ] |
#30
|
|||
|
|||
![]() ما شاء الله ما شاء الله و قالَ أبو الغنائم محمَّد بنُ علي، يصِفُ شاعراً كاتِباً: في حَلْبَة الشِعر المثقَّفِ لَو جرَى ![]() أو لَو جَرى قَلَمُ ابنِ مُقْلَةَ طالباً ![]() لطيفة أبو الفضل يحيى بن سلامة الحصكفيّ، يهجو: وكم قَد أَمَرناهُ بضَبطِ لِسانهِ ![]() يَخُطُّ بكَفٍّ، حَقُّها البَتْكُ، أَحْرُفاً ![]() موَدَّتُه إثمٌ ومنظرُه أذىً ![]() [ خريدة القصر وجريدة العصر ] |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|