|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#16
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً ، وأقول لنفسي مؤدِّباً :-
" يا ذاكرَ ال" رضوان " كُن متأدِّباً ... واعرِف عظيمَ منازلِ ال " رضوان " " |
#17
|
|||
|
|||
(؟؟؟) .. في ذمِّ النَّحْوِ وأصحابِهِ (!) .. النَّحْوُ شُؤمٌ كُلُّه فاعلَموا يذهبُ بالخيرِ مِنَ البَيْتِ خيرٌ من النَّحْوِ وأصحابِه ثريـدةٌ تُعْمَلُ بالزَّيْتِ [ شذرات الذهب: 7/126 ] |
#18
|
|||
|
|||
مرَّت بنا هيفاءُ مقدودةٌ==تركيَّةٌ تُنمَى لتُرْكِيِّ.
تَرنُو بطرفٍ فاترٍ فاتنٍ==أضعَفَ من حُجَّة نَحْوِيِّ.
__________________
|
#19
|
|||
|
|||
حضر أعرابيّ مجلسَ الكسائي وهم يتحاورون في النحو، فأعجبه ذلك. ثم تناظروا في
التصريف، فلم يهتد إلى ما يقولون، ففارقهم وهو يقول: ما زال أخذُهمُ في النّحو يعجبنيحتى تعاطوا كلام الزنج والرومِ بمفعلٍ فعلٍ لا طابَ من كلمٍكأنه زجَلُ الغربان والبُومِ
__________________
|
#20
|
|||
|
|||
النَّحْـوُ قنطَرةُ الآدابِ هَلْ أحـدٌ يُجـاوِزُ البحــرَ إلاَّ بالقنـاطيرِ لَوْ تعلمُ الطَّيرُ ما في النَّحوِ من أدبٍ حنَّـتْ وأنَّـتْ إليـه بالمنـاقيرِ إنَّ الكـلامَ بلا نَحْـوٍ يُماثِلُـهُ نَبْـحُ الكلابِ وأصـواتُ الزَّنابيرِ [ شرح لامية ابن الوردي، للقناوي: 180 ] |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
( وكانَ [ الجُزُوليُّ ] إمامًا في القراءاتِ، والنَّحو، واللُّغةِ، وكانَ يتصدَّر في الجامعِ للإقراءِ... وذكرَ بعضُ أصحابِه أنَّه حضرَ عندَه ليقرأَ عليه قراءةَ أبي عَمْرٍو، فقالَ بعضُ الحاضرينَ: أتريدُ أن تقرأَ علَى الشَّيخِ النَّحوَ؟ قالَ: فقلتُ: لا، قالَ: فسألَني آخرُ كذلك، فقلتُ: لا، فأنشدَ الشيخ، وقالَ: قُل لهم: لستُ للنَّحوِ جئتُكمْ ..... لا ولا فـيـهِ أرغَـبُ خَـلِّ زيـدًا لشـأنـهِ ..... أينَمـا شـاءَ يذهَـبُ أنـا مـا لي ولامـرِئٍ .....أبـدَ الدَّهْـرِ يضربُ ) انتهى. |
#22
|
|||
|
|||
. قالَ يزيدُ بن الحَكَمِ يذكرُ النَّحويِّينَ: إذا اجتمعوا علَى ألفٍ وواوٍ وياءٍ هاجَ بينَهُمُ جِدالُ . [ انظر: «خزانة الأدب» للبغدادي: (1/ 110) ] |
#23
|
|||
|
|||
قال يحيى بن المبارك اليزيدي، وكان يميل إلى البصريين، فقال في الكسائي وأصحابه من الكوفيين:
كنّا نقيس النحو فيما مضى ... على لسان العرب الأوّلِ فجاء أقوام يقيسونه ... على لغى أشياخ قطربّلِ فكلّهم يَعمَل في نَقضِ ما ... به يُصاب الحقّ لا يأتلي إن الكسائيّ وأصحابَه ... يَرقَون في النحو إلى أسفلِ ثم إن اليزيدي رثى الكسائي ومحمد بن الحسن الفقيه صاحب أبي حنيفة، وكانا قد خرجا مع الرشيد إلى خراسان فماتا في الطريق، فقال: أسِيتُ على قاضي القضاة محمد ... فأذريت دمعي والفؤادُ عميدُ وقلتُ إذا ما الخطب أشكلَ من لنا ... بإيضاحه يوماً وأنت فقيدُ وأقلقني موتُ الكسائي بعدَه ... وكادت بيَ الأرض الفضاءُ تَميدُ فأذهلني عن كلّ عيش ولذّةٍ ... وأرّق عيني والعيون هجودُ هما عالِمانا أَودَيا وتخرّما ... وما لهما في العالَمينَ نَديد فحزنيَ، إن تخطرْ على القلب خَطرةٌ ... بذكرهما حتى الممات، جديد . |
#24
|
|||
|
|||
. قالَ أبو الفتحِ البُسْتِيُّ: مُكِبٌّ علَى النَّحْوِ ينحو بِهِ لِيسْلَمَ في قولِه مِنْ خَطَلْ يقولُ : أُقَوِّمُ زَيْغَ اللِّسانِ فَهَلَّا يُقَوِّمُ زَيْغَ العَمَلْ ! . [ ديوانه: 153 ] |
#25
|
|||
|
|||
. لكشاجم في فتًى ادَّعَى النَّحْوَ: تشبَّهَ في النَّحْوِ بالأخْفَشَـيْنِ فجاءَ بأُعْجـوبةٍ مُطْـرِفَهْ ولـم يَسْـمَعِ النَّحْـوَ لكنَّــهُ قَرَا مِنْهُ شيئًا وقد صَحَّفَهْ فإن لم يَكُنْ أخفشَ النَّاظِرَيْنِ فإنَّ الفتَى أخفَشُ المعرِفَهْ . [ ديوانه: 274 ] |
#26
|
|||
|
|||
سبحان الله!
لم أر هذا الحديث من قبل، وكنت في حاجةٍ إلى مثله. جميعًا، ونفعنا بعلومكم! ولبعضهم، وقد تأذَّى من خلافهم الذي لا ينقضي: على درسٍ من الإعراب يا بؤسى لذا الدرسِ قليلِ النفع قد سمَّوه: لا نافية الجنس به ما شئتَ من خُلفٍ، ومن لغوٍ، ومن نحسِ أُقاسيه كما قاسى لديغٌ، أو أخو ضِرسِ و(لا سيَّ) ولم يُسمعْ بها في الجنِّ والإنس أقام لها النُّحاة الغُرُّ عُرسًا أيَّما عُرسِ أضاعَ النحوَ أغتامٌ من الرومان والفُرس هذا ما حضرني، ولها بقية. |
#27
|
|||
|
|||
لابنِ وكيع التِّنِّيسِيِّ: يحسُنُ النَّحْوُ في الخَطابةِ والشِّعْـ ـرِ وفي لَفْظِ سُورةٍ وكِتابِ فإذا ما تجاوزَ النَّحْوُ هذي فَهْوَ شيءٌ عن المسامعِ نابِ وله أيضًا: إن شئتَ أن تُصْبِحَ بينَ الوَرَى ما بينَ شتَّامٍ ومُغْتابِ فكُنْ عَبوسًا حينَ تلقاهُمُ وخاطِبِ النَّاسَ بإعْرابِ [ تتمة اليتيمة 5/ 40 ] |
#28
|
|||
|
|||
قالَ إبراهيمُ بن عبد الله بن الحسن يتهكَّمُ بابنِ مَسْعَدةَ المعلِّم -وكانَ ابنُ مَسْعدَةَ سمعَ غرابًا ينعقُ، فقال له: أتَلْحَنُ ويحكَ يا غُراب؟ تقولُ: غاقْ غاقْ. قيلَ: فكيف يقولُ؟ قالَ: يقولُ: غاقٍ غاقٍ-: زَعَمَ ابْنُ مَسْـــــــعَدَةَ الـمُعَلِّــــمُ أنَّهُ سَـــــبَقَ الرِّجــــــالَ بَراعةً وبَيـــــانا وَهُوَ الـمُلَقِّنُ للحَمَامَةِ شَجْوَها وَهُوَ الـمُلَحِّنُ بَعْدَها الغِرْبانا [ الشعر القرشي في القرون الثلاثة الأولى 3/ 983 ] |
#29
|
|||
|
|||
بورك فيكم وتلحينُ الغراب أمرٌ في غاية الظّرف، فرحم الله ابن مسعدة وعلى ذكر غرابه قال محمد الأمين فال الخير الحسَني الشّنقيطيّ، في مذكّراته: وكانوا يحضُّونني على تحفُّظ الشّعر، ولا سيما القصائد المحتوية على الحثِّ على التّعلّم، والتّنفير من المثبّطات كالغرابية واللّوحيّة والبائية، والغُرابية منظومة له (محمد بن حنبل) يحثُّ فيها على تعلم النّحو، منها: كلُّ فتىً شبَّ بلا إعرابِ فإنَّه عنديَ كالغُرابِ وإن رأَيتَه لخَودٍ عاشقًا فقُل لها اتَّقي الغُرابَ النَّاعقا وقُل رأَيتُ العجَبَ العُجابا هذا غزالٌ غازَلَ الغُرابا عارٌ على حسناءَ ذات منصِبِ تُرى ببَيتٍ فيه غَيرُ مُعرِبِ لا انتَفعَت بالأَكلِ والشَّرابِ مَن آثَرتْ مالاً على إعرابِ [ مذكرات محمد الأمين الشّنقيطي، ص:127] |
#30
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم، وزادكم علمًا. . إنَّما كانَ ضَرْبُ زَيْدٍ لعَمْرٍو في كلامِ النُّحاةِ نَثْرًا ونَظْما أنَّ داودَ قالَ يا زَيْدُ عَمْرٌو أخذَ الواوَ من حُرُوفِيَ ظُلْما فاجتَهِدْ في خَلاصِ حَقِّيَ مِنْهُ واضْرِبَنْهُ علَى التَّمادي حَتْما . [ من نهاية الصفحة الأخيرة من مخطوطة "شرح مثلثة قطرب" للفيروزأبادي، كما ذكر محقِّقُها أ. د. حنّا بن جميل حدّاد، مجلَّة آفاق، ع65، ص156 ] |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
الأحاديث المشابهة | ||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
من لطائف الكلم في العلم .. | أبو إبراهيم رضوان آل إسماعيل | مُضطجَع أهل اللغة | 187 | 01-04-2020 01:19 PM |
من لطائف معاني الحروف ( حديث متواصل , إن شاء الله ) | أنس آغا | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 7 | 15-10-2014 02:43 PM |
من لطائف محفوظات ابن عقيل .. ألغاز وطرف شعرية .. | أبو إبراهيم رضوان آل إسماعيل | حلقة الأدب والأخبار | 4 | 11-12-2012 11:11 PM |