|
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() ـ وكان قد وعدَني بنزهةٍ في الباديةِ والاغتباقِ من حليبِ النوق، ولم يفعلْ ـ: تحيةٌ مِن مُخلصٍ مَشوقِ إلى الإمامِ الماجدِ المرموقِ مَن نجمُه في الفضلِ ذو شُروقِ وفي فنونِ القولِ والمنطوقِ هُوَ المجلِّي ليسَ بالمسبوقِ وبعدُ: قد وَعدتَ بالغَبوقِ أخاكَ – قبلُ- من حليبِ النُّوقِ تركتَه كالذاهلِ المصعوقِ مستنجِزًا لوعدِك المخروقِ وما تُفيدُ خُلَّبُ البروقِ؟ ألم تكنْ بالرجلِ المصدوق؟ ما كانَ مِن عُذرٍ لكُمْ مَسوقِ! ![]() ![]() ![]() يا حَبَّذا الشَّربةُ مِن راوُوقِ مِن خالصِ اللبنِ لا الممذوقِ يَسرِي فيُحيِي ميِّتَ العروقِ إني برِسْلِ النُّوقِ ذو عُلوقِ بتاريخ 5/4/1429هـ |
#2
|
|||
|
|||
![]() رائعة
بوركت أخي |
#3
|
|||
|
|||
![]() لطيفة !
ولكن أحس بشيء يتقلقل في هذا العجز : مِن خالصِ اللبنِ لا الممذوقِ
__________________
"وَلَيْسَ لِقِدَمِ الْعَهْدِ يُفَضَّلُ الْفَائِلُ وَلَا لِحِدْثَانِهِ يُهْتَضَمُ الْمُصِيبُ وَلَكِنْ يُعْطَى كُلٌّ مَا يَسْتَحِقُّ" |
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
![]() ![]() في هذا الشَّطر: زِحاف ( الخَبْل )؛ وهو: اجتماع ( الخَبْن ) - حذف الثَّاني السَّاكن؛ أي: السِّين من ( مُسْتَفْعِلُنْ ) - مع ( الطّيّ ) - حذف الرَّابع السَّاكن؛ أي: الفاء من ( مُسْتَفْعِلُنْ ) -؛ فتُصْبِح التَّفعيلة: ( مُتَعِلُنْ ). مِنْ خَالِصِ الْ - لَبَنِ لا الْ - مَمْذُوقِ /5/5//5 --- ////5 --- /5/5/5 مُسْـتَفْعِلُنْ -- مُتَـعِلُنْ -- مُسْـتَفْعِلْ سـالمة --- مخبـولة --- مقطوع والله تعالَى أعلم. |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|