|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#16
|
|||
|
|||
![]() ![]() ولو جازَ لي أن أسَرَّ بلحْنٍ، لسرِرْتُ بهذَا اللَّحْنِ الذِي كانَ سببًا في تعليقِكم وإفادِتكم اللذينِ افتقدناهما كثيرًا. نسألُ اللهَ أن يصلِحَ قلوبَنا وألسنتَنا، وباطنَنا وظاهِرَنا، وأن يغفِرَ لنَا زللَنا وخطأَنا، وأن يهديَنا لما يحبُّ ويرضَى من قولٍ وعملٍ. |
#17
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() لقَدْ ضَجَّتِ الأَرْضُونَ إذْ قامَ مِن بَنِي … هَدَادٍ خطيبٌ فوْقَ أعْوَادِ مِنْبَرِ وفي "التاج" (أ ر ض): «وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ: يُقَال: (أَرْضٌ) و(أَرْضُون) بالتَّخْفِيف، و(أَرَضُون) بالتَّثْقِيل، ذَكَرَ ذلِكَ أَبُو زَيْدٍ» انتهى.وممن جعَلَ التخفيفَ لغةً أيضًا ابنُ جِنِّي في "المحتسب" (1/ 218)، وأنشَدَ بيْتَ كعْبٍ السابِقَ، وقالَ أبو سعيدٍ السيرافيُّ في "شرح الكتاب" (1/ 118): «ويقالُ: (أرْضُونَ) بتسكينِ الراءِ، وفتْحُهَا أكثَرُ وأجوَدُ، وإنَّما فتحَتْ هذِهِ الراءُ في الجمْعِ-وإن كانَتْ في الواحِدِ مسكَّنَةً-مِن قِبَلِ أنَّهم يقولُونَ: (أرْضٌ) و(أَرَضَاتٌ) كما يقُولُونَ: (دَعْدٌ) و(دَعَداتٌ) و(تَمْرَةٌ) و(تَمَرَاتٌ)، فلمَّا كانَتْ (أرَضَاتٌ) جمعًا سالِمًا قَدْ لزِمَتْ فِيهِ فتْحَةُ الرَّاءِ التي كانَتْ مسكَّنَةً في الوَاحِدِ علَى عِلَّةِ (تَمَراتٍ) و(دَعَدات)، فتحُوهَا في: (أَرَضُونَ) ليُعْلِمُوا أنَّ لهَا حالًا تنْفَتِحُ فِيهَا فِي جَمْعٍ سالِمٍ مِثْلَ: (أَرَضَاتٍ)» انتهى. ![]() وقَدْ يعْتَذَرُ للجوْهَرِيِّ، فَيُقَالُ: إِنّ (الأَرَاضِيَ) مَقْلُوبٌ من (أآرِضَ)، فيَكُونُ وَزْنُه إِذَنْ (أَعَالِفَ)، كانَ (أَرَاضِئَ)، فخُفِّفَتِ الهَمْزَةُ، وقُلِبَت يَاءً، وقياسُ (أآرِضَ) أن يكونَ جمْعَ (آرُضٍ) كـ(أكْلُبٍ) و(أكالِبَ)، فيصِحُّ على هذَا أن يكونَ (أراضٍ) جمعَ (آرُضٍ). ينظَرُ "تاج العروس" (أ ر ض). |
#18
|
|||
|
|||
![]() ![]() وقد يفتَحُ بعْضُ الناسِ النُّونَ مِن كلِمَةِ (الشياطينِ) في هذا الدعاءِ ظنًّا مِنْهُم أنَّهَا جمْعٌ سالمٌ أو ملحَقٌ بِهِ كـ(الأرَضينَ)، وقَدْ يعتَذَرُ عَنْهُم بقَرَاءَة الحَسَنِ- ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#19
|
|||
|
|||
![]() السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تقبّل الله منّا ومنكم، وبارك فيكم، ونفع بهذا الحديث الطيّب. ![]() |
#20
|
|||
|
|||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
اللهم آمين آمين. ![]() ما ذكره الشيخ-حفظه الله-قليل من كثير، وربما وقع ذلك من بعض إخواننا غير العرب، فعذرناهم، ولكنّ المؤسِف أنه قد يقع من بعض الأئمة والدعاة ممّن يظن بهم العلم والمعرفة! وأود أن أذكر شيئا آخر غير الذي ذكره أستاذنا أبو محمد-حفظه الله-من التطويل في دعاء القنوت، وهو السجع في الدعاء، والتكلف في ذلك تكلفا يصرف الناس عن المقصود الأعظم من الدعاء، وهو توجه القلب إلى الله- ![]() والعجب من بعض الأئمة يطيل في الدعاء، ويقصّر في القراءة حتى صار الناس أكثر تعلقا بالدعاء منهم بالقرآن، وأصبح دعاء القنوت هو موطن التدبر والخشوع والإخبات، وإنا لله وإنا إليه راجعون! وقد قال الله- ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#21
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() يجوزُ حذْفُ همْزَةِ الممْدُودِ المتطرِّفَةِ فِي حالِ الوقْفِ عليْهَا بالإسْكانِ، فتقولُ في نحْوِ: (يا سميعَ الدُّعاءِ)=(يا سميعَ الدُّعَا)، وهُوَ أحَدُ ثلاثَةِ أوْجُهٍ جائِزَةٍ بعْدَ قلْبِ الهمْزةِ ألفًا، وإنَّمَا قلِبَتِ الهمْزَةُ ألِفًا لامتناعِ نقْلِ حرَكَتِهَا إلَى مَا قبْلَهَا لوجودِ الألِفِ قبْلَهَا، وكذلِكَ يمتَنِعُ تسهيلُ الهمْزَةِ بينَ بينَ معَ إسكانِ الهمْزَةِ، فالتحقيقُ أنَّ الهمْزَةَ لمْ تحْذَفِ ابْتِداءً، وإنَّمَا قلِبَتْ ألِفًا، ثُمَّ حذِفَتِ الألِفُ، وقيلَ: المحذوفُ هوَ الألِفُ الأولَى لا المنقلِبَةُ، و يسمَّى هذَا الوَجْهُ بالقَصْرِ. والوجْهُ الثانِي: المَدُّ أوِ التَّوَسُّطُ، وهوَ الجمْعُ بينَ الألِفَيْنِ السَّاكِنَيْنِ بلا حذْفٍ. والوجْهُ الثَّالِثُ: التَّطْوِيلُ أوِ الإشْبَاعُ، وهو أن تثْبِتَ الألفَيْنِ أيضًا، وتجْعَلَ بيْنَهُمَا مَدًّا كالذي كانَ بيْنَ الألِفِ والهمْزَةِ قبْلَ قلْبِهَا ألِفًا، فتأتِيَ بثلاثِ ألِفاتٍ، وهذِهِ الأوْجُهُ الثَّلاثَةُ هيَ التي يذكرُهَا القُرَّاءُ في وقْفِ حمْزَةَ وهشامٍ رحِمَهُمَا الله. ينظر "شرح الشافية" لركن الدين الإستراباذي (2/ 694). ![]() أجمعَ العُلماءُ علَى جوازِ قصْرِ الممدودِ في ضرورَةِ الشِّعْرِ إلا الفراءَ، فإنَّهُ اشترَطَ فيمَا يقْصَرُ مِنَ الممدُودِ أن يجِيءَ في بابِهِ مقصُورٌ، فلا يقْصَرُ عندَهُ نحْوُ: (بيْضَاءَ) و(سوْداءَ) لأنَّ مذكَّرَهُمَا (أبْيَضُ) و(أسْوَدُ)، و(فعْلَاء) تأنِيثُ (أفْعَلُ) لا يكونُ إلا ممدُودًا، فيجوزُ عندَهُ في ضرورَةِ الشِّعْرِ قصْرُ نحْوِ: (الدُّعاءِ) لأنُّهَا إذَا قصِرَتْ صارَتْ إلى مثالِ (هُدى) ونحْوِهَا، ولا يجوزُ عنْدَهُ قَصْرُ نحْوِ: (الشُّهداءِ) لأنَّهُ جمْعُ (شهِيدٍ) بزِنَةِ (فعيلٍ)، ولَمْ يَجِئْ مِثْلُهُ مقْصورًا. هذَا تقريرُ مذْهَبِ الفراءِ فيمَا يجوزُ مِنْ قصْرِ الممدُودِ في ضَرُورَةِ الشِّعْرِ كمَا فِي "الإنصافِ" لأبي البرَكاتِ الأنبارِيِّ (2/ 614، وما بعْدَهَا) وغَيْرِهِ، وقَدْ ردَّ العلماءُ علَى الفرّاءِ- ![]() فَلَوْ أنَّ الأطِبَّا كانُ حَوْلِي … وكَانَ مَعَ الأَطِبَّاءِ الأُسَاةُ |
#22
|
|||
|
|||
![]() وقد أفادَنِي بقراءة حمزة بعض الفضلاء، وكنت أحسب-جهلا مني بهذه المسألة الصرفية-أن مثله لا يجوز، ويحمل على هذا الوجه ما نسمعه من بعض أئمة الحرم المكي الشريف-حفظهم الله-من قصر الممدود وقفا في نحوِ: ( يا سميع الدعا).
والله أعلم. |
#23
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() https://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=2728 وأقولُ: ![]() ![]() ![]() ![]() ومعنَى (أجَرَه اللهُ)=(جزاهُ) و(أثابَهُ) و(أعْطَاهُ)، ومعناهُ فِي الحديثِ-كمَا فِي شرْحِ النووي علَى صحيح مسلم-: (أَعْطَاهُ أَجْرَهُ وَجَزَاءَ صَبْرِهِ وَهَمِّهِ فِي مُصِيبَتِهِ) انتهى. ![]() فآجَرَكَ الإلَهُ علَى عليلٍ … بعثْتَ إلَى المسِيحِ بِهِ طبِيبَا وعَنِ الأصْمَعِيّ أنَّهُ أنْكَرَ المَدَّ، وقيلَ: بلْ هوَ الأفْصَحُ.![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() قلْتُ: أصْلُ هذَا التقريرِ للزمخْشَرِيّ فِي "أساس البلاغة"، وقد نقلَهُ عنْهُ الرضِيّ، واحتجَّ لهُ بأنّ (آجرَ) المتعدِّيَ لمفعوليْنِ لوْ كانَ علَى (فاعَلَ)، لكانَ الثلاثِيُّ منهُ متعدِّيًا لمفعولٍ، وهو مَا ليْسَ موجودًا في رأيِ الرضِيّ، وقَد ذكَرَ صاحِبُ المصباحِ أنَّهُ يقالُ: (أجرْتُ الدَّارَ) ثلاثيًّا، فإن ثبَتَ، فيلزَمُهُمْ أن يثبِتُوا (آجرتُهُ الدارَ مؤاجرةً) علَى (فاعَلَ). ثُمَّ يقالُ: إنْ سلّمْنَا بأنَّ المتعدِّيَ إلَى مفعولَيْنِ لا يكون إلا علَى (أفعَلَ)، فلا نسلّمُ بأنَّ المتعدِّيَ لمفعولٍ واحِدٍ فِي نحْوِ: (آجَرْتُ الأجيرَ) علَى (فاعَلَ) دونَ (أفعَلَ) كمَا يفهَمُ مِنْ كلامِكِمْ، فقَدْ قالَ الأخفَش-كما في التاج والمصباح-: ومِنَ العرَبِ مَن يَقُولُ: (آجَرْتُهُ فَهُوَ مُؤْجَرٌ) فِي تَقْدِيرِ (أَفْعلتُه فَهُوَ مُفْعَلٌ)، وبعضُهُمْ يَقُولُ: (فَهُوَ مُؤاجَرٌ) فِي تقديرِ (فَاعَلْتُهُ) انتهى. وأمَّا الإستراباذِيُّ الآخَرُ-وهُوَ ركْنُ الدينِ-، فلَمْ يتعرَّضْ للمتعدي لمفعولَيْنِ، وإنَّما ذكَرَ أنَّ (آجَر) الذي في نحْوِ: (آجرَهُ اللهُ) على (أفعَلَ) لا (فاعَلَ)، ومضَارِعُهُ (يُؤْجِرُ)، ونقلَهُ عنِ ابنِ القطّاع، قال: وأمَّا (آجرْتُ الدَّارَ والدَّابَّةَ ونحوَهُمَا)، ففيهِ لغتانِ: إحداهُمَا: أنَّهُ (فاعَلَ)، والمضارِعُ منْهُ (يُؤَاجِرُ)، والأخْرَى: (أفعَلَ)، والمضارِعُ منْهُ (يُؤْجِرُ) انتهى. وهو-كمَا ترَى-موافِقٌ لما نقِلَ عنِ الأخْفَشِ مِن إثباتِ (الإفعال) و(المفاعَلَةِ) فِي (آجرْتُ الدَّارَ ونحْوَهَا)، وجاءَ في "اللسان" (أجر): (وأَجَرَ المملوكَ يأْجُرُه أَجرًا، فَهُوَ مأْجور، وَآجَرَهُ يُؤْجِرُهُ إِيجارًا ومؤاجَرَةً، وكلٌّ حسَنٌ مِنْ كَلَامِ الْعَرَبِ) انتهى. |
#24
|
|||
|
|||
![]() ![]() تقدَّمَ أنّ الأسترابَاذِيّ- بفتح الهمزة كما في معجم البلدان لياقوت نسبة إلى أستراباذ، وفي التاج بكسرِها-الملقّبَ بركنِ الدينِ نقلَ عنِ ابنِ القطَّاعِ أنَّ (آجرَ) التي بمعنَى (أعطى) في نحْوِ قولِكَ: (آجرَهُ اللهُ) علَى (أفعَلَ) لا (فاعَلَ)، ونعَمْ ذكَرَ ابنُ القطَّاعِ أنَّهُ علَى وزْنِ (أفْعَلَ)، وتصدِّقُهُ ترجَمَةُ الباب أيضًا، وهِي قولُهُ: (الهمزة من الثلاثي الصحيح على (فعل) و(أفعلَ) بمعنى واحد وغيره)، وذكرَ بعدَهَا أنَّهُ يقالُ: (أجَرَهُ الله أجرًا) و(آجره يُؤْجِرُهُ)، قالَ: (والمملوكَ والأجيرَ أعطيتُهما أجرَهُمَا كذلِكَ)، يعني أنَّهُ يقالُ فيهِمَا: (أجر) و(آجَرَ يُؤْجِرُ) أيضًا، ثمَّ قالَ: (وآجرَهُ يُؤَاجِرُهُ، فصارَ صورةُ (أفعَلَ) و(فاعَلَ) واحدَةً) انتهى. وهذَا القوْلُ الأخيرُ لم ينْقُلْهُ الأستراباذِيّ، ويبدو أنَّهُ حمَلَهُ علَى (آجرَ) التي فِي نحوِ: (آجرْتُ الدارَ) كمَا يظهْرُ من حكايَتِهِ اللغتينِ فيهِ، والظَّاهِرُ أنَّ كلامَ ابنِ القطَّاعِ إنَّمَا هو فِي (آجَرَ) الذي بمعنَى (أعطَى)، وهُوَ ما فهِمَهُ صاحِبُ "التاج"، إذ ذكَرَهُ بعْدَ ذكْرِ (أجرَهُ اللهُ) و(آجَرَهُ)، قال: (وَفِي كتاب ابنِ القَطّاع: إِنّ مضارِعَ (آجَرَ) كـ(آمَنَ)=(يُؤاجِرُ). قَالَ شيخُنَا: وَهُوَ سَهْوٌ ظاهِرٌ يَقعُ لمَن لم يُفَرَّق بَين أَفْعَلَ وفَاعَلَ) انتهَى. وقد ردَّ الزَّبيدِيُّ قوْلَ شيْخِهِ بمَا سبَقَ نقْلُهُ عنِ الأخفشِ، وذكَرَ أنَّ (آجَرَ مُؤَاجَرَةً) مسموعٌ مِن الْعَرَبِ، وَلَيْسَ هُوَ صنِيعَ ابنِ القَطَّاعِ وحدَه، بل سَبَقَه غيرُ واحدٍ من الأَئِمَّة وأَقرُّوهُ. قلْتُ: ولقائِلٍ أن يقولَ: إنَّ ما حكاهُ الأخفشُ إنَّمَا هُوَ في (آجَرَ) الذي فِي نحْوِ: (آجرتُ الدَّارَ والمملوكَ) لا في (آجَرَ)الذي بمعنَى (أعطَى)، والجوابُ عن ذلِكَ أنَّ نصَّ الأخفَشِ عامٌّ، فيحمَلُ علَى (آجَرَ) بمعنيَيْهِ. ومعنَى (آجَرهُ اللهُ) علَى الوزنَيْنِ (فاعَلَ) و(أفعَلَ)=(جعَلَهُ ذَا أجْرٍ)، فإنَّ منَ المعانِي المشترَكَةِ بيْنَ البابَيْنِ جعْلُ الشيْءِ ذَا أصْلِهِ، ونظِيرُهُ فِي (فاعَلَ) قوْلُكَ: (عاقَبْتُ فلانًا)، أي: (جعلتُهُ ذَا عقُوبَةٍ)، ونظيرُهُ فِي (أفْعَلَ) نحْوُ قوْلِكَ: (أحْزَنْتُهُ)، أيْ: (جعَلْتُهُ ذَا حُزْنٍ). |
#25
|
|||
|
|||
![]() ![]() جاءَ فِي كتابِ "الأفعال" لابنِ القطَّاعِ في طبعتيه (ط عالم الكتب، 1/ 24) و(ط دائرة المعارف العثمانية، 1/ 21): «(أجَرَهُ اللهُ أجْرًا) يُؤْجِرُهُ» وفيهِ سَقْطٌ بيّنٌ، والصوابُ كمَا نقلَهُ عنْهُ الأستراباذِيّ: «(أجَرَهُ اللهُ أجْرًا) و(آجَرَهُ يُؤْجِرُهُ)» انتهى. |
#26
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ينظَر: "همع الهوامع" للسيوطي (1/ 173). ![]() كلُّ ذلِكَ صحِيحٌ من لغاتِ العرَبِ، بيدَ أنَّ الأولَى هِيَ الثابتَةُ عنْدَ المحدِّثِينَ، وهي لغَةُ الحِجَازِ وعُلْيَا قيْسٍ كمَا تقدَّمَ، والثانِيَةُ لغَةُ بنِي عامِرٍ، والثالِثَةُ لغَةُ بنِي تمِيمٍ. ![]() |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
يوم كان ملوك الناس ملوكًا، ويوم كان شعر الناس شعرًا، وكان غناء الناس غناءً ! | محمد تبركان | حلقة الأدب والأخبار | 0 | 17-04-2017 08:32 PM |
طلب الدعاء من الغير | أم محمد | حلقة العلوم الشرعية | 8 | 11-03-2011 03:40 PM |
مسح الوجه بعد الدعاء | عائشة | حلقة العلوم الشرعية | 2 | 06-01-2011 01:08 PM |
الاعتداء في الدعاء | أبو مالك الدرعمي | حلقة العلوم الشرعية | 0 | 20-08-2010 03:05 AM |