|
#61
|
|||
|
|||
![]() قال مسلمُ بنُ الوليدِ يرثي يزيدَ بنَ مَزْيَد الشَّيبانيّ: أَحَقٌّ أَنَّهُ أَوْدَى يَزِيدُ ![]() تَأَمَّلْ مَن نَعَيْتَ وَكَيفَ فاهَتْ ![]() [ شرح ديوان صريع الغواني، ص: 147 ] |
#62
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم. اقتباس:
فبتْنَا علَى رغمِ الحسودِ وبينَنَا ![]() حدِيثٌ لوَ انَّ الميْتَ نوجِيْ ببعضِهِ ![]() |
#63
|
|||
|
|||
![]() وقال محمود غنيم ![]() لاهُمَّ قدْ أصبحَتْ أهواؤُنَا شِيَعًا ![]() راعٍ يعيدُ إلى الإسلامِ سيرَتَهُ ![]() |
#64
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ومثلُهُ: وإنَّا ليجرِي بينَنَا حينَ نلتقِي ![]() حدِيثٌ كوقعِ القَطْرِ فِي المَحْلِ يُشتفَى ![]() [الحماسة البصرية، 3/ 972] ومثلُهُ في تشبيه الحديثِ بالقطرِ بعد المحْلِ قولُ الشاعرِ: وحدِيثُهَا كالقطْرِ يسمَعُهُ ![]() فأصاخَ يرجُو أن يكونَ حيًا ![]() |
#65
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
جاء البيتان أيضا ضمن قصيدة لعروة بن الورد في ![]() ![]() |
#66
|
|||
|
|||
![]() وفيك بارك الله، وزادك علمًا وفضلًا. ![]() قال عَمْرُو بنُ مَعْدِي كَرِب: لِـمَن طَلَلٌ بِالعَمْقِ أَصْبَحَ دارِسَا ![]() تَبَدَّلَ أُدْمَانَ الظِّبَاءِ وحَيْرَمًا ![]() [ شعره، ص: 125، ط: مجمع اللغة العربية بدمشق ] |
#67
|
|||
|
|||
![]() قال الـحُطَيئةُ: فإنْ يَصْطَنِعْنِي اللهُ لَا أَصْطَنِعْكُمُ ![]() عَطَاءُ إِلهي إِذْ بَخِلْتُمْ بِمالِكُمْ ![]() مَهَارِيسُ يُرْوِي رِسْلُها ضَيْفَ أَهْلِهَا ![]() [ ديوانه بشرح ابن السكيت، ص: 114 ] |
#68
|
|||
|
|||
![]() وقال جميلُ بنُ معمَرٍ: فليْتَ رجالًا فيكِ قَدْ نذَرُوا دَمِي ![]() إذَا ما رأوْنِي طالِعًا منْ ثَنِيَّةٍ ![]() يقولونَ لِي أهلًا وسهلًا ومرحبًا ![]() فكيْفَ ولا توفِي دماؤُهُمُ دَمِي ![]() [ديوان الحماسة برواية المرزوقي، ص: 29، مراجعة الأستاذين أيوب الجهني وعائشة بنت علي] |
#69
|
|||
|
|||
![]() وقال أبو العَتاهِيَةِ: حتَّى متَى نحنُ فِي الأيَّامِ نحْسُبُهَا ![]() يومٍ تولَّى ويومٍ نحنُ نأْمُلُهُ ![]() [زهر الآداب للحُصْريّ، 1/ 169] تنبيهان: ![]() ![]() ![]() |
#70
|
|||
|
|||
![]() شكر الله لكَ. ![]() قالت ليلَى الأخيليَّة ترثي توبةَ بنَ الـحُمَيِّر -من قصيدةٍ-: وكنتَ إذا مَوْلاكَ خافَ ظُلامةً ![]() دَعَاكَ إلَى مَكْروهةٍ فأجَبْتَهُ ![]() [ حماسة البحتري، ص: 515 ] |
#71
|
|||
|
|||
![]() باركَ الله فيكم. وقال عروةُ بنُ الورْدِ: سقَى سلمَى وأينَ محلُّ سلمَى ![]() إذا حلَّتْ بأرضِ بني عليٍّ ![]() [ ديوانه بشرح ابن السكيت، ص: 43 ] (السَّريرُ): موضع في بني كنانة، و(إِمَّرَةُ) بزنة (إِمَّعَة): بلد، و(كِيرٌ) جبلٌ. |
#72
|
|||
|
|||
![]() وقال امرُؤُ القيسِ بنُ حُجْرٍ: ألاَ يا عينُ بكِّي لِي شَنِينَا ![]() ملوكٍ مِنْ بني حُجْرِ بنِ عمروٍ ![]() فلَوْ فِي يوْمِ مَعْرَكَةٍ أصِيبُوا ![]() [شرح القصائد السبع لابن الأنباريّ، ص: 56] |
#73
|
|||
|
|||
![]() وقالتِ الخنساءُ ترثِي أخاها صخْرًا: أَعَيْنَيَّ جُودَا وَلَا تَجْمُدَا ![]() أَلَا تبْكِيَانِ الجَرِيءَ الجَمِيعَ ![]() [ ديوانها بشرح ثعلب، ص: 143 ] وفسَّرَ (الجميع) بقولِه: (أيِ: المجتمِعُ القلبِ لا يذهبُ قلبُهُ شَعَاعًا من الفَرَقِ.) انتهى. |
#74
|
|||
|
|||
![]() وقالتْ أيضًا: يا عينُِ مالَكِ لا تبْكِينَ تَسكابَا ![]() فابْكِي أخاكِ لأيتامٍ وأرملَةٍ ![]() وابْكِي أخَاكِ لخيلٍ كالقَطَا عُصَبٍ ![]() وابكِيهِ للفارِسِ الحَامِي حقِيقَتَهُ ![]() [ السابق، ص: 148 وما بعدها ] وفيه: (رواية يعقوب: "يا عينُ جودِي بدمعٍ منك تِسْكابَا") كأنه ذهب إلى أنه اسم كـ(تِعشار) و(تِرباع) و(تِقصار). |
#75
|
|||
|
|||
![]() وقال شبِيبُ بنُ البرْصَاءِ: ألم تر أن الحَيَّ فَرَّقَ بينَهُمْ ![]() نَوًى شَطَنَتْهُمُ عن نَوَانَا وهيَّجَتْ ![]() [المفضليّات، ص: 170 ] (النوى): النيّةُ التي ينوونَها في سفرِهم، و(اللجوج) المنقادَة المتتابِعَةُ، و(شَطَنَتْهُم): أخذت بهم على غير قصد. |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|