|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#31
|
|||
|
|||
![]() أحسنتَ جدًّا، أحسن الله إليك.
أما قولي: (فاعرفا) فقد جاء خاتمة للفصل، ولعل هذا كما يقول بعض العلماء في ختام كلامهم عن مسألة ما: (فاعرفه)، أو (فاعرف ذلك). والله أعلم. ولدي سؤال عن روي البيت (١٧) ما هو؟ وفي البيت (٤٣): (فتحُ اللام والميم اصطفى) هل يجوز نصب (فتح)؟ بارك الله فيك. |
#32
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم .
اقتباس:
اقتباس:
![]()
__________________
... .....
|
#33
|
|||
|
|||
![]() وفيك بارك الله، وشكر لك.
لا يخفى عليكم أن هاء الإضمار لا تكون رويًّا إذا انفتح ما قبلها كما في (صنوها)، وقد يجتمع مع هاء الإضمار هاء أصلية، وذلك لا يخرجها عن كونها وصلًا، فلا تكون رويًّا. والله أعلم. قالَ الدَّمامينيُّ في «العيون الغامزة 248»: ( وتقع أيضًا الهاءُ الأصليَّةُ المتحرِّكُ ما قبلَها وَصْلًا. قالَ ابنُ جِنِّي: وهو كثيرٌ عنهم؛ كقولِه: أعطيْتُ فيها طائعًا أو كارِهَا حديقةً غَلْباءَ في جِدارِها وفَرَسًا أُنثَى وعبدًا فارِهَا ) انتهى. وقالَ ابنُ جنِّي في «الفَسْرِ 1/ 27»: ( وجعلَ الهاءَ في «التَّائهِ» -وإن كانت أصلًا- وَصْلًا، وذلك جائزٌ مشروحٌ في القوافي. قالَ الرَّاجزُ: أعطيْتُ فيها طائعًا أو كارِهَا فالهاء في «كارِها» أصلٌ، وقد جعلَها وصلًا؛ لأنَّ حرفَ الرَّوِيِّ الرَّاء، ألا ترَى قولَه بعدَ هذا: حديقةً غَلْباءَ في أشجارِها فحرفُ الرَّوِيِّ في «أشجارِها» الرَّاءُ غير ذي شَكٍّ؛ لأنَّها هاءُ إضمارٍ، وقبلها حركةٌ ) انتهى. فماذا ترون؟ |
#34
|
|||
|
|||
![]() ![]() اقتباس:
![]() ![]()
__________________
... .....
|
#35
|
|||
|
|||
![]() وجزاكَ خيرًا.
اقتباس:
ولديّ إشكالٌ في البيت (14)، إذْ لم أفهم التقييد بـ(صِلْ). وقول الناظم في البيت (39): (مستفهمًا (لمغرَمون) يتلو) لا يخفى أنّه يقصد منه (إنّا)، وأنّ شعبة يتلو ذلك بالاستفهام، ولكن أرى أنّ وزن الرجز يحتمل أن يقال فيه: (إنّا لمغرمون)، فإن أمكن تعديل ذلك فهو خير. وعلى ذكر هذا الموضع: فهذا تنبيه على خطإٍ في مطبوعة "التهذيب لما تفرَّد به كلّ واحد من القراء السبعة" لأبي عمرو الداني بتحقيق: أ.د. حاتم الضامن، فقد جاء في (ص122) في باب ما تفرّد به عاصم في رواية أبي بكر عنه: (وقرأ في الواقعة [47]: ![]() ![]() ![]() ![]() |
#36
|
|||
|
|||
![]() ![]() اقتباس:
اقتباس:
![]() ![]() اقتباس:
__________________
... .....
|
#37
|
|||
|
|||
![]() وشكَر لكَ.
اقتباس:
وكان قد خطر في بالي: (إنا لمغرمونَ باستفهامِ)، ولكن يلزم منه تغيير الشطر الأول. فإذا لم يتيسّر شيء فأرجو أن لا بأس في أن يبقَى على ما كان عليه. والأمر إليكم. |
#38
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
__________________
... .....
|
#39
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
مخففا ومُدَّ والهاء اكسرِ ![]() ![]() ![]()
__________________
... .....
|
#40
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
بورك فيكَ. |
#41
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
__________________
... .....
|
#42
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
نعم. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
(والبزِّ في الثالث في لقمانا) أو: (من لقمانا) ويمكن أن يقال في الشطر الثاني: (نوحي إليهم) نونها قد بانا والأمر إليكم. ![]() |
#43
|
|||
|
|||
![]() ![]() اقتباس:
![]() ![]() اقتباس:
__________________
... .....
|
#44
|
|||
|
|||
![]() ![]() اقتباس:
|
#45
|
|||
|
|||
![]() هل يجب تقييد (ترضى) في سورة طه بـ(لعلَّك)؟ فقد خطَر في بالي أن يُقال:
(تُرْضَى) بِضَمٍّ وبتَفْخِيمٍ تلَا فما رأيكم؟ |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|