|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#61
|
|||
|
|||
![]() باركَ اللهُ فيكَ، ونفعَ بعلمِكَ.
لا يحضرُني -مع الأسف- شيءٌ من الأبياتِ الملقَّبةِ، ولم أقفْ إلَى الآن علَى نظائرَ لهذا. ![]() (49) الرُّصافيَّة قصيدةٌ من أشهرِ قصائدِ عليِّ بن الجَهْمِ، مَدَحَ بها المتوكِّلَ، أوَّلُـها: عُيونُ الـمَهَا بينَ الرُّصافةِ والجسْرِ ![]() أعَدْنَ ليَ الشَّوْقَ القَديمَ ولـمْ أكُنْ ![]() قالَ محقِّقُ ديوانِه خليل مردم بك: (ولعلَّ مِنْ أقدمِ مَنْ أكبَرَها، ونوَّهَ بها: ابن شرف القيروانيّ؛ قالَ في «أعلام الكلام» (ص 23): «وأمَّا عليُّ بن الجَهْمِ؛ فرشيقُ الفَهْمِ... وله في الغَزَلِ الرُّصافيَّةُ، وفي العتابِ الدَّاليَّةُ، ولو لـمْ يكنْ له سِواهما؛ لكانَ أشعرَ النَّاسِ بهما») انتهى. والرُّصافةُ هنا رُصافةُ بغدادَ، قالَ ياقوت في «معجم البلدان 3/ 46»: (رُصافةُ بغداد: بالجانبِ الشَّرقيِّ... وفي هذه الرُّصافةِ يقولُ عليُّ بنُ الجَهْمِ: عُيونُ الـمَهَا بينَ الرُّصافةِ والـجِسْرِ ![]() انظرْ: «ديوان عليّ بن الجهم» (ص141، 219، 251). |
#62
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم
(50) القَصيدة الرَّمليّة لمحمّد بن حنبل الحسَنيِّ الشّنقيطيّ. نبَّه عليها أخونا الأستاذ محمّد تبركان، نفع الله به، وهذا رابطُ حديثه: http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=12887 |
#63
|
|||
|
|||
![]() (51) هُدى البَنين قصيدة أبي مروان عبد الملك بن إدريس الجَزيريّ (ت:394هـ)، التي أوّلها: أَلْوى بعزمِ تجلُّدي وتَصبُّري ![]() وعددُ أبياتها، مئَتان وتسعة عشَرَ بيتاً حقَّقها الأستاذ هلال ناجي عن مخطوطة نفيسة، كُتب في أوّلها: جزءٌ فيه قصيدة أبي مروان الجَزيري ![]() قال فيها، يخاطب أبناءَه: إنّي نصحتُ بنظمه جُهدي لكم ![]() والقصيدة جميلة بديعة، ضمّنها حكماً غالية، ونصائحَ نفيسة، ![]() ![]() واسْتَنَّ بالسُّننِ التي ثَبَتَت به ![]() صلّى الإله عليه ما صدعَ الدُّجى ![]() وارفُض حديثاتِ الأمور فإنَّها ![]() |
#64
|
|||
|
|||
![]() (52) مِقراض الأعراض قصيدة في الهجاء لابن عُنَين الدمشقي (تـ 630ه)، هجا بها عامة أهل دمشق ولم يكد يسلم منه أحد منهم، فنفاه الإمام صلاح الدين - ![]() أَضالِعٌ تَنطَوي على كَرْبِ ![]() شَوقًا إِلى ساكِني دِمَشقَ فَلا ![]() مَنازِلٌ ما دَعا تَذَكُّرُها ![]() قيل: كان يستحضر جمهرة ابن دريد، وكان هجّاءًا خبيث اللسان، وهو ممن هجا أباه من الشعراء، قال في هجاء والده: وجنَّبني أن أفعلَ الخيرَ والدٌ ![]() بعَيدٌ من الحسنى قريبٌ من الخنا ![]() إذا رمتُ أن أسمو صعودًا إلى العُلا ![]() وقال يهجو كحّالًا: وبكفِّكَ المِيلُ الذي يحكي عصا ![]() قال ياقوت في آخر ترجمته: "وشعره غُرَرٌ كلُّه، وهو الآن حَيٌّ مقيمٌ في دمشق". وقد قيل: إن قصيدته هذه نحو من 500 بيت، والموجود منها الآن بضعة وخمسون بيتًا. والله أعلم. |
#65
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم جميعا
(53) النُّفاضَةُ قصيدة امحمد بن محمد بن المختار اليعقوبي، المعروف بــ(امحمد بن الطّلب)، التي أوّلها: صاحِ قِفْ واسْتَلِحْ على صحْنِ جالِ ![]() قِفْ تأمَّلْ فأنْتَ أبْصَرُ مِني ![]() عارَض بها قصيدة الأعشى التي أوّلها: مَا بُكَاءُ الكَبِيرِ بِالأَطْلاَلِ ![]() قال أحمد بن الأمين الشّنقيطيّ: وهذه القصيدةُ تعرفُ بالنُّفاضة، سمّاها ناظمُها بذلك، والمرادُ بها، نُفاضةُ التَّمر، وهي ما اسْتَوى على النَّخلة، فَنُفِض. اهـ منها: وأرَى الدَّهرَ ليسَ يبقى على حالٍ فلا تَجْزعَنَّ منْ سوءِ حالِ لا ولا تفرحَنَّ إنْ كنْتَ يوْماً ![]() كم حَظِيظٍ بالأمْسِ كان مُقِلًّا ![]() والقَصيدة بتمامها في [ الوسيط في تراجم أدباء شَنقيط، ص:147] |
#66
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم.
(54) الدامغة قصيدةٌ مطوَّلةٌ للحسَنِ بن أحمدَ بن يعقوب، الـمعروفِ بابن الحائكِ الـهَمْدانـيّ. قالَ ياقوت في «معجم الأدباء 810»: (وله قصيدةٌ سمَّاها «الدَّامغة في فضل قحطان»، أوَّلُـها: أَلَا يا دارُ لَوْلا تَنْطِقِينا ![]() قالَ محقِّقُ القصيدةِ مقبل التام عامر الأحمديّ: (وسُمِّيت قصيدةُ الهَمْدانيِّ بالدَّامغةِ؛ لأنَّه دَمَغَ بها الكُمَيْتَ وغَلَبَهُ، وأفْحَمَه بحِجاجٍ قويٍّ، ولقولِه فيها (البيتان: 63، 64): ودَامِغَةٍ كَمِثْلِ الفِهْرِ تَهْوِي ![]() تَرُدُّ الطُّولَ للأَسَدِيِّ عَرْضًا ![]() |
#67
|
|||
|
|||
![]() (55) الفراقيَّة قصيدةُ ابنِ زيدون الَّتي أوَّلـُها: أضْحَى التَّنائي بَديلًا مِن تَدانِينا ![]() قالَ ابنُ كثيرٍ في «البداية والنهاية 16/ 33»: (وهو صاحبُ القصيدةِ الفراقيَّةِ المشهورةِ الَّتي يقولُ فيها: بِنتُمْ وبِنَّا فما ابْتَلَّتْ جَوانِحُنا ![]() نكادُ حينَ تُناجِيكمْ ضمائرُنا ![]() حالَتْ لبُعْدِكُمُ أيَّامُنا فغَدَتْ ![]() بالأمْسِ كُنَّا ولا يُخْشَى تَفَرُّقُنا ![]() وهي قصيدةٌ طويلةٌ، وفيها صنعةٌ قويَّةٌ، مُهَيِّجةٌ على البُكاءِ لكلِّ مَن قرأَها أو سَمِعَها؛ لأنَّه ما مِنْ أحدٍ من أبناء الدُّنيا إلَّا وقد فقدَ خِلًّا أو حبيبًا أو قريبًا أو نسيبًا) انتهى. |
#68
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم، ما شاء الله قصيدة مشهورة في الوعظ والحكمة والآداب، للشيخ زين الدَّين عمر بن الورديّ (ت: 749هـ)، أوّلها:(56) نصيحة الإخوان ومرشدة الخلان وتسمّى أيضاً: القصيدة الورديّة اعتَزلْ ذكرَ الأغاني والغَزَلْ ![]() من شروحها المشهورة: شرح مسعود بن حسن القناوي الشّافعيّ، المسمّى بـ: (فتح الرّحيم الرّحمن في شرح نَصيحة الإخوان) قالَ ![]() وشرحها من المعاصرين الشيخ عبد العزيز الحربي، واسم شرحه:تفاصيل الجمل شرح لامية ابن الوردي، والشرحان على الشّبكة، وبورك فيكم |
#69
|
|||
|
|||
![]() باركَ الله فيكَ، ونفعَ بعلمِكَ.
(57) السُّوسيَّة قصيدةٌ تائيَّةٌ طويلةٌ، لأبي عبدِ اللهِ محمَّد بن عبد العزيز السُّوسيِّ. قالَ الثَّعالبيُّ في «يتيمة الدَّهر 3/ 495»: (محمَّد بن عبد العزيز السُّوسيّ: أحد شياطين الإنسِ، يقولُ قصيدةً تُرْبِي علَى أربعمئة بيتٍ في وصفِ حالِه، وتنقُّلِه في الأديانِ والمذاهبِ والصِّناعاتِ، أوَّلُها: الحمدُ للهِ ليسَ لي بَخْتُ ![]() وذكَرَ منها أبياتًا. وقالَ ابنُ العمادِ الحنبليُّ في «شذرات الذَّهب 6/ 204»: (وَرِثَ مِنْ أبيه مالًا جزيلًا، فأنفقَه في اللَّهْوِ وافتقرَ، فعملَ قصيدتَه الظَّريفةَ المعروفةَ بالسُّوسيَّةِ، الَّتي أوَّلـُها: الحمدُ للهِ ليسَ لي بَخْتُ ![]() وانظُر: «الوافي بالوفيات 3/ 261» للصَّفَديِّ. |
#70
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم
(58) وتمامُ اسمها: حديقةُ الأزهار وَحَقِيقَة الافتخار فِي مدحِ النَّبِي الْمُخْتَارحَديقةُ الأزهار وهي من نَظم أَبي الْحسن حَازِم بن مُحَمَّد ابْن حَازِم القرطاجنّي(ت:684ه)، أوَّلها: لعَينَيكَ قُلْ إنْ زُرتَ أفضَلَ مُرسَلِ ![]() وفي طَيبةٍ فانْزِل ولا تَغْشَ مَنزلًا ![]() وهكذا فعلَ إلى آخر القصيدة، يُصدِّرُها بشَطرٍ من عنده، ثمَّ يُتبعُه بشطرٍ لامرئِ القَيس ذكرَها باسمها أبو عبد الله الوادي آشي الأندلسي (المتوفى: 749هـ)، في برنامَجه، وقال: صدَّرَ فِيهَا قَصيدَ امْرِئ الْقَيْس بأَشطارٍ، وَصرَفها عَن المَهيَع الغَزليِّ إِلَى الافتخارِ النَّبَوِيّ.اهـ [برنامج الوادي آشي، ص:280] والقصيدة في: [ديوانه، ص:89]، [ أزهار الرّياض، 3/178] |
#71
|
|||
|
|||
![]() وفيكَ بارك اللهُ
![]() (59) قَصيدةُ الهِرِّ، أو مَرْثِيَةُ الهِرِّ قصيدةٌ مشهورةٌ في رثاءِ هِرٍّ، لأبي بكر الحسن بن عليٍّ المعروفِ بابنِ العلَّافِ الضَّريرِ النَّهرَوانيِّ، أوَّلُـها: يا هِرُّ فارَقْتَنا ولَمْ تَعُدِ ![]() فكيفَ نَنْفَكُّ عَنْ هَوَاكَ وقَدْ ![]() فقدْ كانَ لابنِ العلَّافِ هِرٌّ يألفُه، وكانَ يدخلُ أبراجَ الحَمَام الَّتي لجيرانِه، ويأكلُ فِراخَها، وكثرَ ذلك منه، فأمسكوه وذبَحوه، فرثاه بهذه القَصيدةِ. وقيلَ: إنَّه رثَى بها عبدَ اللهِ بنَ المعتزِّ، وخَشِيَ مِنَ الإمامِ المقتدرِ؛ لأنَّه هو الَّذي قَتَلَه، فنسبَها إلَى الهِرِّ. وقيلَ غيرُ ذلك. قالَ الصَّفَديُّ في «نكت الهميان 142»: (وأنا شديدُ التَّعَجُّبِ ممَّن يزعُمُ أنَّ هذه القصيدةَ رُثِيَ بها غيرُ هِرٍّ) انتهى. وقالَ ابنُ خلّكان في «وفيات الأعيان 2/ 109»: (وهي مِنْ أحسنِ الشِّعرِ وأبدعِه، وعددُها خمسةٌ وستُّون بيتًا، وطُولُها يمنَعُ من الإتيانِ بجَميعِها، فنأتي بمحاسنِها، وفيها أبياتٌ مشتملةٌ علَى حِكَمٍ، فنأتي بها) انتهى. وهي عندَ صاعدٍ في «الفصوص 4/ 30» في ثلاثةٍ وسبعينَ بيتًا. واختارَ أبياتًا منها صاحبُ «رَوْحِ الرُّوحِ 2/ 894» في البابِ الَّذي جعلَهُ في وَصْفِ الهِرَّةِ. وقد ذكرَها باسم قَصيدة الـهِرِّ أبو العَلاءِ الـمَعَرِّيُّ في «اللَّامع العزيزيّ 2/ 1356» إذْ يقولُ: (وقالَ صاحبُ قَصيدةِ الـهِرِّ: كم أكْلَةٍ داخَلَتْ حَشَا شَرِهٍ ![]() وذُكِرَتْ باسمِ مَرْثِيَة الـهِرِّ في كُتُبٍ أُخْرَى؛ كـ«التَّذكرة الحمدونيَّة 4/ 291»، و«سير أعلام النُّبلاء 11/ 542». ولابنِ العَمِيدِ قصيدةٌ عارضَ فيها ابنَ العلَّاف، قالَ الثَّعالبيُّ في «اليتيمة 3/ 210»: (قالَ مِن قصيدتِهِ الـهِرِّيَّةِ -عارضَ فيها ابنَ العلَّاف-: يا هِرُّ فارقْتَنا مُفارقةً ![]() وذكرَ منها أبياتًا. |
#72
|
|||
|
|||
![]() (60) قيد الأوابد قصيدةٌ طويلةٌ في غريبِ اللُّغةِ، لإسماعيل بن إبراهيم بن محمَّد الرَّبَعيّ اليَمَنِيّ. قالَ القِفْطِيُّ في «إنباه الرُّواة 1/ 226»: (وله قصيدةٌ في غريبِ اللُّغةِ، جعلَ ترتيبَها على ترتيبِ كتابِ «العَيْن»، وسمَّاها «قيد الأوابد»، أوردَ فيها خلال التَّفسيرِ نوادرَ من محاسن الأخبار، وأنشدَ فيها محاسن من الأشعار، ممَّا يليقُ بموضعِه من فصولِ الكتابِ، وأوَّلُـها: أجِيبوا يا ذَوِي التَّحْصِيـ ![]() عَنِ العَيْهَقِ والعَوْهَـ ![]() وهي قصيدةٌ طويلةٌ، تشتملُ علَى أكثرِ كتابِ «العَيْن») انتهى. ولم أجدْ منها غيرَ هذين البيتينِ. |
#73
|
|||
|
|||
![]() (61) ذات الأوزان . قصيدةٌ لصلاحِ الدِّين القوَّاسِ، صالح بن أحمدَ بن عثمان (ت 723)، يُقالُ: إنَّها تُقرأُ علَى ثلاثمئةٍ وستِّينَ وَجْهًا. قالَ الصَّلاحُ الصَّفديُّ في «الوافي بالوَفَيات 16/ 248»: (أنشدَني مِن لفظِهِ الشَّيخُ الحافِظُ شمس الدِّين محمَّد بن أحمدَ الذَّهَبيُّ، قالَ: أنشدَني المذكورُ قصيدتَه السَّائرةَ «ذات الأوزانِ»، وهي: داءٌ ثَوَى . بفؤادٍ شَفَّهُ سَقَمٌ ![]() بأضلعي . لَهَبٌ تذكو شَرارَتُهُ ![]() يوم النَّوَى . ظَلَّ في قلبي به ألَـمٌ ![]() توجُّعي . مِن جَوًى شَبَّتْ حرارتُهُ ![]() إلَى آخرِ الأبياتِ. وذكرَها الصَّفديُّ أيضًا في كتابِهِ «أعيان العصر 2/ 541»، ثمَّ قالَ: (قلتُ: يُقالُ: إنَّ هذه القصيدةَ تُقرأُ علَى ثلاثمئةٍ وستِّينَ وَجْهًا. وقد نظَمَ النَّاسُ في هذا النَّوْعِ قديمًا وحديثًا، وأكثَروا، وأحسنُ هذا النَّوعِ ما لم تظهرِ الكُلْفةُ عليه، ويكون عذبًا منسجِمًا) انتهى. |
#74
|
|||
|
|||
![]() الصَّفقة قالَ ابنُ بسَّام الشنترينيُّ في «الذخيرة 3/ 772» في ترجمةِ الكاتبِ أبي جعفر بن أحمد: ( وممَّا قالَه في الغَزَلِ -وسمَّى هذه القطعةَ بـالصَّفْقةِ-: سُـمْتُ الحبيبَ وِصالًا قالَ لي نَعَمٌ ![]() فقلتُ هاكَ فؤادي قالَ تبخسُني ![]() فقلتُ هاكهما فافترَّ مِن عَجَبٍ ![]() فقلتُ لا تعجَبَنْ فالوَجْدُ يقتلُني ![]() |
#75
|
|||
|
|||
![]() نفع الله بكم (62) رَيحانةُ النَّدمان أرجوزةٌ في الأمثال للشِّهاب الخَفاجيّ (ت:1069هـ) تُسمَّى أيضًا (ذاتُ الأمثال) أورَدها تامَّة، أو أكثَرَها آخرَ كتابِهِ: [خبايا الزَّوايا في ما في الرِّجالِ من البَقايا، ص:761] أوَّلُها: الشُّكرُ روضٌ قد زَها أنوارا ![]() فالشُّكرُ لله على الإنعامِ ![]() ومنها: سَمَّيتُها ريحانةَ النَّدمانِ ![]() بديعةٌ ليسَ لها مثالُ ![]() ومنها: مَن ينتسِبْ إلى العظيمِ عُظِّمَا ![]() أُترُكْ فتىً أخلاقُه أخلاقُ ![]() كم عَملٍ والكفُّ عنه أفضَلُ ![]() اِرْضَ الكفافَ وتَجنَّبْ نَهَما ![]() قد يُنبئُ الوَجهُ عن الضَّميرِ ![]() مَن نفسُهُ لذُلِّهِ تُسلِمُهُ ![]() إنَّ المُريبَ يَتبَعُ المُريبا ![]() تأنيبُ خِلٍّ ناصحٍ شَنيعُ ![]() وسِّع عليكَ كلَّ ضيقٍ يَتَّسِعْ ![]() لَو انَّهُ يسكُتُ مَن لا يَعلَمُ ![]() فَضلُ الأيادي في النَّدى قُروضُ ![]() تَسلو عن الأمرِ إذا الأَمرُ حَصَلْ ![]() رُبَّ سُكوتٍ من كلامٍ أفصَحُ ![]() وليسَ في البَخيلِ شيءٌ مُرْضِ ![]() واصْحَبْ لبيبًا حُمِدَت آثارُهُ ![]() فِعلُ الفتى مُشاركٌ لخِيمِهِ ![]() قد ذَهَبت مكارمُ الأخلاقِ ![]() قال تلميذُهُ المُحبّي: ومن نوادره منظومتُه في الأمثال، سمَّاها: ريحانة النَّدمان. [ نفحة الرَّيحانة، 2/149] |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 4 ( الجلساء 0 والعابرون 4) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
هل تؤنث الحروف أم تذكر ؟ | أبو عبدالعزيز الحنبلي | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 9 | 03-08-2013 10:00 AM |
ألا بذكر الله تطمئن القلوب | ابتسام البقمي | مُضطجَع أهل اللغة | 0 | 12-07-2012 07:58 AM |
( قبر ) تؤنث أم تذكر ؟ | محمد داوود | حلقة فقه اللغة ومعانيها | 2 | 28-02-2012 12:06 PM |