|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
![]() .. ![]() .. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ..
__________________
... .....
|
#2
|
|||
|
|||
![]() .. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ..
__________________
... .....
|
#3
|
|||
|
|||
![]() شكر الله لأبي إبراهيمَ، وزاده علمًا، ونفعَ به.
لستُ لما سألتَ بأهلٍ، ولكني رغبتُ أن أسألَ عن توجيهِ حرفٍ كان أشكلَ عليَّ: فإن شعبةَ ![]() أحسنَ الله بك أبا إبراهيمَ.
__________________
متى وقفتَ لي على خطإ فنبِّهني عليه، شكر الله لك.
|
#4
|
|||
|
|||
![]() حياك الله أبا ثابت ، وأعزك الله ورفع قدرك .
أما جواز الصرف ومنعه في ( ثمود ) فكما لا يخفى عليك ، أن من منعها نظر إلى أن الكلمة علم على القبيلة فاجتمعت فيها علتان ، ومن صرفها جعلها علما على الحي أو الأب . وهل اتباع الرسم أصل عندهم ؟ فهو أصل في الوقف ، ثم القراء مختلفون فيه ، فمنهم من يأخذ به مطلقا ، ومنهم من يفصل ، واقرأ باب الوقف على مرسوم الخط في ( الشاطبية ) تجد تفصيل ذلك . وهل لهذا الحرف من نظائر ؟ فمما يحضرني الآن ، قوله ![]() ![]() ![]() والله ![]() واعذرني أبا ثابت كذلك ، فلست أهلا للإجابة عما سألت عنه .
__________________
... .....
|
#5
|
|||
|
|||
![]() جزاكم اللهُ خيرًا، وبارك فيكم. أستأذِنُ الأساتذةَ الكِرامَ في مُشارَكتِهم، وإن كنتُ لا أُدانيهم في العِلمِ والفَضْلِ. ![]() اختلفَ القُرَّاءُ في (ثمود) في خمسةِ مواضِعَ من القرآنِ، في قولِه تعالَى في هود: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() قالَ أبو عليٍّ الفارسيُّ في «الحجَّة» (4/ 355): (فإذا استوَى في (ثمود) أن يكونَ مَرَّةً للقبيلةِ ومرَّةً للحيِّ، ولم يكنْ يحملُه علَى أحدِ الوجهين مزيَّةٌ في الكثرةِ؛ فمَن صرفَ في جميعِ المواضعِ كانَ حَسَنًا، ومَن لم يَصْرِفْ في جميعِ المواضعِ فكذلكَ، وكذلكَ إنْ صَرَفَ في موضعٍ ولم يصرفْ في موضعٍ آخَر، إلَّا أنَّه لا ينبغي أن يخرُجَ عمَّا قرأَتْ به القُرَّاءُ؛ لأنَّ القراءةَ سُنَّةٌ، فلا ينبغي أن تُحْمَلَ علَى ما تُجَوِّزُهُ العربيَّةُ حتَّى ينضمَّ إلَى ذلكَ الأَثَرُ من قراءةِ القُرَّاءِ) انتهى. وقالَ ابنُ الجزريِّ في «النَّشر» (1/ 209): (فإنَّ اختلافَ القرَّاءِ كُلٌّ حَقٌّ وصَوابٌ نزلَ مِن عندِ الله، وهو كَلامُه لا شَكَّ فيه). ثُمَّ قالَ: (وكذلكَ إضافةُ الحروفِ والقراءاتِ إلَى أئمَّةِ القراءةِ ورُواتِهم، المرادُ بها: أنَّ ذلك القارئَ وذلكَ الإمامَ اختارَ القراءةَ بذلكَ الوجهِ مِنَ اللُّغةِ حسبما قرأَ به، فآثرَه علَى غيرِه، وداوَمَ عليه ولَزِمَه، حتَّى اشتهرَ وعُرِفَ به، وقُصِدَ فيه، وأُخِذَ عنه، فلذلك أُضيفَ إليه دونَ غيرِه من القرَّاءِ، وهذه الإضافةُ إضافةُ اختيارٍ ودَوامٍ ولزومٍ، لا إضافةُ اختراعٍ ورأيٍ واجتهادٍ) انتهى. والله أعلمُ. ![]() وسأعودُ -إن شاء الله- للتَّعليقِ علَى منظومةِ الأستاذِ أبي إبراهيمَ -نفع الله به-. |
#6
|
||||||||||||||||
|
||||||||||||||||
![]() شكرَ اللهُ لأبي إبراهيمَ هذه المنظومةَ النَّافعةَ، ووفَّقَه إلَى المزيدِ. ![]() - أقترحُ أن يُوضَّحَ في مقدِّمة النَّظمِ بأنَّ المذكورَ هو مِن طريقِ الشَّاطبيَّةِ، وأنَّه مقتصِرٌ علَى الخلافِ بين شعبةَ وحفصٍ -رحمهما اللهُ تعالَى-. وأمَّا ما اتَّفقا فيه فقد رأيتُ أنَّه نصَّ عليه في بعضِ المواضعِ، كما في قولِه: اقتباس:
فألفُ الاثنين ههنا تعودُ علَى شعبةَ وحفصٍ . وكذلك قولُه: اقتباس:
فإنَّ الضَّميرَ يعودُ علَى حفصٍ. - ذُكِرَ (مفازات) في ما تكرَّر أكثرَ من ثلاثِ مرَّاتٍ مُطَّرِدًا، مع أنَّه في الزُّمَرِ فقط. - لَمْ يُذْكَرْ في باب ما تكرَّر ثلاثًا فأقلّ: • (نِعْمَّا) في البقرة والنِّساء. • و(السِّلْم) في البقرة والأنفال والقتال -والموضعُ الأوَّلُ قرأَه حفصٌ بالكسرِ-. • و(يُغَشِّي اللَّيْلَ النَّهَارَ) في الأعراف والرَّعد. • و(قَدَرْنا) في قصَّة لوطٍ -عليه السَّلام- في الحِجْر والنَّمل. • و(رِسَالَـٰتِهِ) في المائدة والأنعام. فلا أدري هل لذلك سبب، أو أنَّه ممَّا فاتَ. - يُلاحَظُ ذِكْرُه (هزؤًا)، وقد ذكَرَهُ مِن قبلُ في الأصولِ، ولعلَّ الأَوْلَى ذكرُه ههنا، كما فعلَ الأئمَّة كالدَّانيِّ والشَّاطبيِّ وغيرِهما، رحمهم اللهُ تعالَى. اقتباس:
أرَى أن تُعادُ صياغتُه؛ لتَكرارِ ذكرِ الياءِ. اقتباس:
وقد يصلحُ أن يُقالَ أيضًا: (مِيمَ) في موضعِ (خَتْمَ). اقتباس:
علامَ تعودُ الهاء؟ اقتباس:
ما معنَى (حَلاهُ)؟ اقتباس:
أرجو توضيحَ (سِواه). ![]() ![]() - لا يُقْبَضُ (فَعُولُنْ) في الوافرِ، فلا يقعُ فيه: (فَعُولُ)، كما في البيتِ الأوَّلِ: اقتباس:
وفي هذا الشطر: اقتباس:
- وقعَ في أكثرَ من موضعٍ زحافُ النَّقْص، ولا يُستحسَنُ في الوافرِ من الزّحافاتِ سوَى العَصْبِ، وأمّا غيرُه فثقيلٌ لا يقبلُه الطّبعُ. ويُمكِنُ أن يُصلَحَ ذلك بتنوينِ بعضِ الكلماتِ، كقولِكَ: اقتباس:
فيُقال: و(جِبْرِيلٌ) فـ(جَـبْرَئِـلٌ) رَواهُ مع التنبيهِ على أنَّ زحافَ النَّقصِ ههنا وقعَ في قولِكَ: (وجِبْرِيلُ)، وأمَّا قولُكَ: (فَجَبْرَئِلُ) فمكسورٌ. ويُنوَّنُ كذلكَ: (شَنْئَانٌ)، و(قُسْطَاسٌ). ويُنظَرُ في هذا الشَّطرِ: اقتباس:
ويمكِنُ أن تُسْتَعْمَلَ (مَعْ) مكانَ الواوِ، كما في قولِكَ: اقتباس:
فيُقال: ويَكسِرُ فا ﴿بِيُوتٍ﴾ مَعْ ﴿عِيُونٍ﴾ ![]() وقولكَ أيضًا: اقتباس:
وقد حاولْتُ تعديلَ هذا الشَّطرِ: اقتباس:
فلم يمكن مجيءُ لفظ (زَكَرِيَّا) في وزنِ الوافرِ إلَّا بالزّحافِ المذكورِ، ثمَّ رأيتُ أنَّهم ذكَروا في (زَكَرِيَّا) لُغاتٍ، منها: (زَكَرِيّ)، فقلتُ: قَرَا (زَكَرِيَّ) مَـمْدُودًا بِـهَمْزٍ فما رأيكم؟ ![]() ![]() اقتباس:
مُطَّرِدًا اقتباس:
الرَّاءِ والله تعالَى أعلمُ. ![]() وجزاكم اللهُ خيرًا، وبارك فيكم. |
#7
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() ![]() ![]() اقتباس:
وأما ما ذكرت فيه موافقته حفصا ، فليس هو القصد ، وإنما جاء بيانا للاستثناء من الأصل ، وهذا الاستثناء وافق فيه حفصا فاكتفيت بالإشارة إليه عن بيان وجه الاختلاف في المستثنى . اقتباس:
اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() اقتباس:
اقتباس:
إذن نقول : ويتلو ﴿ يَـٰبُنَىِّ ﴾ بِكَـسْرِ يـــاءٍ اقتباس:
نعم ، لكني أردت الإشارة إلى أن الاختلاف هنا لا يظهر إلى مع وصل الآية بما بعدها ، لأنه جاء في ختام الآية . اقتباس:
كنت أردت بالهاء فعل الكسر ، فإن لم يصلح ذلك أصلحته بما يصلح ! اقتباس:
أي : ما حلاه بالضم ، من التحلية . اقتباس:
سوى هنا بمعنى : الشيء نفسه . و ![]() وأما زحاف النقص فقد لاحظته ، ولاحظت ثقله ، لكني رأيت العروضيين يجوزونه فتجوزت في استعماله ، خاصة في الأمثلة القرآنية حفاظا على صورتها في التنزيل ، وما اقترحتموه من إصلاحات جميل سأنظر فيه . و ![]() و ![]()
__________________
... .....
|
#8
|
|||
|
|||
![]() جزاكم اللهُ خيرًا، وزادكم علمًا، ونفعَ بكم. وقرأَ عاصِمٌ أيضًا بالضَّمِّ والتَّضعيفِ: ![]() ![]() ![]() ![]() وكذلكَ (قَدَرْنَا) فإنَّما أردتُّ ما جاءَ بعدَ: ![]() ![]() وهذا كما قيَّدتَّ -حفظكَ الله- (يدخلون)، معَ وُرودِه في أكثرَ من ثلاثةِ مواضعَ. وقد نظرتُ في الشَّطْرِ الَّذي زِدتَّه، وهو قولُكَ: ![]() ![]() فرأيتُ أن لَوْ أُصْلِحَ؛ للقَطْعِ الَّذي وقعَ، ولقولِكَ: (جَهِّلْ)، فكأنَّ فيه معنَى النِّسبةِ إلَى الجَهْلِ، وإن كانَ غيرَ مُرادٍ. ولو اكتُفِيَ بـ﴿أُوْلَـٰئِكَ يُدخَلُونَ﴾ لأدَّى إلى المقصودِ، فالفعلُ (يدخلون) بعدَ (أولئكَ) لم يَرِدْ إلَّا في هذه المواضعِ الثَّلاثةِ الَّتي وقعَ فيها الخلافُ بينَ القرَّاءِ. وإنْ أُذِنَ لي قلتُ: ﴿أُوْلَـٰئِكَ يُدْخَلُونَ﴾ بضَمِّ ياءٍ ![]() ومَعْهُ ﴿سَيُدْخَلُونَ﴾ ................................... وأمَّا (هُزؤًا) فأنتُم أعلمُ بموضعِها، ومنكم نستفيدُ، غيرَ أنِّي نَظَرْتُ في «التَّيسير» للدَّانيِّ - ![]() ![]() ........................ ![]() وضُمَّ لِباقِيهِمْ وحَمْزَةُ وَقْفُهُ ![]() والله ![]() وشكرَ الله لكم، ووفَّقكم لكلِّ خيرٍ. |
#9
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أما التعبير بـ ( جهل ) فهو مستعمل معلوم المعنى في منظومات القراءات فيما رأيت ، ومع ذلك فقد غيرت البيت الآن . بقي قولي : ![]() ![]() اقتباس:
و ![]() ![]()
__________________
... .....
|
#10
|
|||
|
|||
![]() قد غيرت الآن وبدلت ، فزدت ، وقدمت وأخرت ، ولعل هذه الصورة النهائية للمنظومة ، فإن كان من تعليق فلا تبخلوا به ، و
![]() وما رأيكم في التسمية ![]()
__________________
... .....
|
#11
|
||||||
|
||||||
![]() بوركَ فيكَ، وجزاكَ اللهُ خيرًا، وزادكَ توفيقًا. - أرَى أن يُحصَرَ بينَ القوسَيْنِ المزهَّرَيْنِ ما ضُبِطَ علَى الحكايةِ، وأمَّا ما لم يُضْبَطْ علَى الحكايةِ بسببِ الوَزْنِ فلعلَّ مِنَ الأفضلِ حصره بين قوسَيْن غيرِ مُزهَّرَيْن، كما في هذه المواضعِ: (خُطْوَٰتٍ)، و(غِيُوبٍ)، و(يَومٍ)، و(مَكاناتٌ)، وغيرها. اقتباس:
إذا أُريدَ حِكايةُ كلمة (مُبَيَّنَة) -كما جاءَتْ في القرآنِ الكريمِ- فتُضْبَطُ بالجرِّ ﴿مُبَيَّنَةٍ﴾. اقتباس:
وإذا أُريدُ كذلكَ حكايةُ (شِيُوخ) فإنَّه يُضبَطُ بالنَّصْبِ: ﴿شِيُوخًا﴾. ولم يَرِدْ إلَّا في موضعٍ واحدٍ. وما زالَ أمرُ الهاءِ مُشكِلًا في (ماثَلاه)! اقتباس:
فَـ(جَبْرَئِلٌ)، بإخراج الفاء من القوسِ. اقتباس:
لا أرَى مانِعًا من تنوينِ (شَنْئَان) وإعرابِه. اقتباس:
وَزْنُ الوافرِ يحتمِلُ حكايةَ اللَّفْظِ كما وَرَدَ في القرآنِ، فما رأيكم لو قيلَ: وجَا عَنْهُ (ابْنَ أُمِّ) بِكَسْرِ مِيمٍ اقتباس:
ما زالَ عندي إشكالٌ ههنا أيضًا، فإذا كانَ الكلامُ تمَّ عندَ: (أعرافٍ) فلماذا جيءَ بـ(سِوَاه)؟ وما سبب نصب (مِثل)؟ وماذا عن إسكانِ (ثُمَّ) في هذينِ الموضعين: (ثُمْ ضَمَّتاهُ)، و(ثُمْ ﴿غَسَاقٌ﴾)؟ أرجو الإفادةَ عن جوازِ ذلكَ. وشكرَ الله لكم. |
#12
|
|||
|
|||
![]() ![]() والآن ؟ ولم تعلقوا بشيء على التسمية ، فلعل السكوت علامة عدم الرضا !
__________________
... .....
|
#13
|
|||
|
|||
![]() أَيَا رُضْوانُ قَدْ أحسَنتَ حَقًّا
![]() بأبياتٍ جَمُلْنَ بغَيْرِ عَيبٍ ![]() . فإنْ أمكنَ أن يكونَ البيتُ المذكورُ أحسنَ مِن هذا فبِها ونِعْمَتْ، وإلَّا فلنْ أُزْعِجَكم. . وأمّا التّسميةُ فكانَ رأيي ألّا تُسمّى! وذلك لوَجازةِ النّظم، فكانَ يكفي فيه: (منظومة وجيزة في الفرش المطرد لشعبة عن عاصم). ثمّ خطرَ في بالي أن لو سُمّي: (النَّظم الميسَّر في ما لشعبة من الفرش المكرَّر). والأمرُ إليكم. . وجزاكَ الله خيرًا، وبارك في جهودِكَ، ونفعَ بعلمكَ. |
#14
|
|||
|
|||
![]() ![]() أعجبني ما اقترحتم في التسمية ، فـ ![]() وقد غيرت الآن بيت ( سواه ) وأبيات أخرى سواه ! فلم أترك لقائل مقالا !! ومع هذا إن بقي عندكم شيء فأفصحوا عنه ولا تجاملوا .
__________________
... .....
|
#15
|
|||
|
|||
![]() أشكرُ للأستاذِ الفاضلِ أبي إبراهيمَ الأخذَ بالاقتراحاتِ، وقَبولَ النَّقداتِ، فجزاه اللهُ خيرًا. وكنتُ ظننتُ أنَّ إصلاحَ البيتِ ليسَ بعَسيرٍ علَى مثلِه، فما خابَ ظنِّي، والحمدُ لله. وقد أحسنَ، أحسنَ اللهُ إليه. ![]() وبقيَ لديَّ اقتراحانِ: ![]() و﴿نَسْقِيكُم﴾ بِفَتْحٍ في ابْتِدَاهُ فإذا أُذِنَ لي قلتُ: و﴿نَسْقِيكُم﴾ بِفَتْحٍ مِن سَقَاهُ فهذا يُعطي الطَّالبَ فائدةً، وهو أنَّ الفِعلَ (نَسْقِي) بالفتحِ هو من الثّلاثيّ (سَقَى)، بخلاف (نُسْقِي) بالضَّمِّ فإنَّه من (أَسْقَى). ![]() وسِينُ ﴿السِّلْمِ﴾ بالكَسْرِ اكتِساهُ فإذا أُذِنَ لي أيضًا قلتُ: وسِينُ ﴿السِّلْمِ﴾ بالكَسْرِ اصْطَفَاهُ أو: اجْتَبَاهُ وليسَ في ذلك ضرورة كالَّتي في (ابْتِدَاهُ) و(اكْتِسَاهُ)، فإنَّ الممدودَ فيهما قُصِرَ لضرورةِ الشِّعرِ، وذلكَ جائزٌ بلا شكٍّ، ولكنْ كَثُرَ وقوعُه في الأبياتِ. والله أعلمُ. ![]() وبارك الله فيكم، ونفع بكم. |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|