ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية  

العودة   ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية > الحلَقات > حلقة النحو والتصريف وأصولهما
الانضمام الوصايا محظورات الملتقى   المذاكرة مشاركات اليوم اجعل الحلَقات كافّة محضورة

منازعة
 
أدوات الحديث طرائق الاستماع إلى الحديث
  #1  
قديم 15-10-2010, 04:50 AM
أبو زارع المدني أبو زارع المدني غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jun 2010
السُّكنى في: جدة
التخصص : .
النوع : ذكر
المشاركات: 53
افتراضي ما رأيكم بهذا المنهج في تعلم النحو ؟

الإخوة الكرام :

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته , قالوا ـ جزاهم الله خيرًا ـ أن هذا المنهج أفضلهم على الإطلاق في دراسة النحو وهو مستل من برنامج الشيخ العلاّمة : أبي عاصم عمر بن مسعود الحدوشي المغربي , واسمه/


البرنامج العلمي لطالب العلم
معرفة المراحل التي ينبغي أن يسلكها الطالب: حسب الترقيم العمودي.


وها هو بين أيديكم :


-علم النحو:
1- يبدأ بحفظ (متن ابن آجروم) والاتناء بشرحه مثل: (التحفة السنية بشرح مقدمة الأجرومية) للشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد، والأفضل أن تكون مع الحاشية المسماة: (الحُلَل الذهبية شرح التحفة السنية)، أو: بشرح خالد الأزهري مع حاشية ابن الحاج، أو: (العقد الجوهري من فتح الحي القيوم في حل شرح الأزهري على مقدمة ابن آجروم) للعلامة التاج أبي العباس أحمد بن محمد بن حمدون السلمي المعروف بابن الحاج، أو: (شرح عبد الرحمن بن صالح المكودي على المقدمة الأجرومية في علم العربية)، و(تشويق الخلان) للعلامة محمد معصوم بن سالم السمراني، حاشية على شرح الأجرومية، للعلامة أحمد زيني دحلان، و(شرح متن الأجرومية بدون حاشية) للشيخ أحمد دحلان، و(شرح الفواكه الجنية على متممات الأجرومية) للعلامة عبد الله بن أحمد الفاكهي.

و(الكواكب الدرية شرح محمد أحمد الأهدل على متممات الأجرومية) للشيخ محمد بن محمد الرعيني الشهير بالحطاب، و(حاشية العلامة أبي النجا على شرح الشيخ خالد الأزهري على متن الأجرومية)، و(حاشية الشيخ عبد الله بن الفاضل العشماوي على متن الأجرومية)، و(شرح الكفراوي ومعه حاشية العلامة الشيخ إسماعيل بن موسى الحامدي المالكي)، و(شرح الأجرومية) لشيخنا العثيمين، و(حل ألفاظ الأجرومية-مخطوط)لأبي الفضل عمر الحدوشي، وسائر شروح-متن ابن آجروم-وهي كثيرة-وأحب لطالب علم النحو بل: كل العلوم، أن يكون اشتغاله دائماً سماع شروح المختصرات بعد أن تكون هذه المختصرات محفوظة له حفظاً يمليه عن ظهر قلبه، ويبديه من طرف لسانه، وأقل الأحوال أن يحفظ مختصراً منها هو أكثرها مسائل، وأنفعها فوائد[1]، فإذا فهم هذا المتن، وأتقنه، وأتقن شروحه الكثيرة، انتقل إلى:

2- حفظ منظومة الحريري[2] المسماة: (الملحة) ولها شروح عديدة، أشهرها وأحسنها وأفيدها شرح الناظم الحريري نفسه، ولأهل اليمن عناية بها جيدة، و(قطر الندى وبلَّ الصدى)
للعلامة المطلع ابن هشام، تحقيق: محمد البقاعي، دار الفكر، و(الشذرات) فإذا فهم هذا المتون، وأتقنها، وأتقن شروحها، انتقل إلى:

3-"كافية" العلامة ابن الحاجب[3]، مع شروحها، وأن يتقن ما اشتمل عليه من الفوائد والشرائد والنوادر والفرائد:
(شرح الرضي على الكافية)[4] مختصرة من (المفصل)للزمخشري، ولا يفوته النظر في الأصل نفسه-أعني: (المفصل في النحو)للزمخشري[5]، وهو من أشهر كتب العربية، فإنه قد اشتمل على المباحث اللطيفة، والفوائد الشريفة، والشواهد النفيسة، والنكت الخفية، وقد شرحه ابن يعيش، وابن الحاجب، وكلا الشرحين مطبوعان، وأن يتقن ويُحصِّل ما في (مغني اللبيب) من المسائل الغريبة، والتنبيهات الدقيقة، إي والله يجد في هذه الكتب المختصرة من لطائف المسائل النحوية، ودقائق المباحث العربية ما لم يكن قد وجده في المطولات والأمهات، فإن في البنات خفايا لا توجد في الأمهات ، والعمات، والجدات، والخالات، وإذا كان طالب العلم الشرعي هنا في المغرب وجد شيوخ هذه المصنفات أخذها عنهم وإلا اكتفى بمراجعتها فقط بعد أن يتقن مفاتح علم النحو، فإذا فهم هذا المتون، وأتقنها، وأتقن شروحها، انتقل إلى:

4-(الخلاصة) المعروفة بـ"ألفية ابن مالك"[6]، وقد لخصها من منظومته (الكافية الشافية) التي نظم فيها كافية ابن حاجب وشافيته، وللخلاصة شروح عديدة وكثيرة، أشهرها عندنا بالمغرب: (شرح المكودي بحاشية ابن حمدون)، و(شرح عبد الله بن عقيل على ألفية ابن مالك)، تحقيق: محيي الدين عبد الحميد، دار الفكر، مجرداً من الحاشية، أو: (شرح ابن عقيل مع حاشية الخضري)، دار الفكر، و(شرح الأشموني)، و(شرح السيوطي)، و(شرح الشاطبي)، و(شرح الوزاني)، و(أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك)لجمال الدين ابن هشام، طبع مع (ضياء السالك)لمحمد عبد العزيز النجار، نشر المكتبة العصرية، و(التصريح على التوضيح للشيخ خالد الأزهري على ألفية ابن مالك)لأبي محمد بن هاشم الأنصاري، دار الفكر، و(شرح ابن طولون على ألفية ابن مالك) تحقيق: عبد الحميد الفياض، دار الكتب العلمية، و(نار القرى في شرح جوف الفرا) تأليف: ناصيف اليازجي اللبناني، و(القواعد الأساسية للغة العربية حسب منهج متن ألألفية لابن مالك)لأحمد الهاشمي، دار الكتب العلمية.

ولا يفوتك أيها الطالب النظر في (شرح الكافية الشافية)لابن مالك الطائي، دار الكتب العلمية، و(التسهيل) وشرحه، و(الكتاب)لسيبويه، فإن الطالب يجد في هذه الكتب من لطائف المسائل النحوية، ودقائق المباحث العربية ما لا يخطر ببالك.

فإذا فهم هذه المتون، وأتقنها، وأتقن شروحها، يكون قد بلغ النهاية في علم النحو، فله بعد ذلك أن يقرأ باقي كتب النحو كيفما شاء وهي كثيرة، وعلم المعاني والبديع والتصريف ونحوها، وعلم النحو فرض كفاية وقد يصبح فرض عين لمن أراد أن يفسر كتاب الله وسنة رسوله-صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-، أو: لمن أراد أن يكون عالماً مفتياً مجتهداً ومؤلفاً ناقداً والله أعلم.

ــــ


[1]-انظر: (أدب الطلب ومنتهى الأرب) (ص:180).
[2]-وهو: أحسن كتب النحو بالنسبة لأهل اليمن، وقد شرح شواهده العلامة عبد القادر البغدادي في كتابه: (خزانة الأدب). انظر هامش:
(أدب الطلب ومنتهى الأرب) (ص:179).
[3]-وهو:أبو عمرو عثمان بن عمر بن الحاجب المالكي، من كبار علماء المالكية، من كبار علماء العربية والأصول والفقه، كردي الأصل،
صاحب المؤلفات السائرة. انظر هامش: (أدب الطلب ومنتهى الأرب) (ص:179).
[4]-وهو: صاحب المقامات المشهورة القاسم بن علي الحريري المتوفى سنة: (516). انظر هامش: (أدب الطلب ومنتهى الأرب) (ص:179).
[5]-وهو: محمود بن عمر، جار الله، من أئمة العلم بالتفسير وعلوم العربية، ولد في زمخشر إحدى قرى خوارزم سنة: (467 هـ)، جاور مكة مدة،
وقيل عنه: جار الله، ثم رجع إلى الجرجانية، فتوفي فيها سنة: (538 هـ)، كان معتزلياً، له مصنفات كثيرة وقيمة، (الكشاف) في التفسير، و(أساس البلاغة)،
و(المفصل في النحو)، و(الفائق في غريب الحديث)، و(ربيع الأبرار) في الأدب، و(رؤوس المسائل) في الفقه الحنفي. وغيرها. انظر هامش:
(أدب الطلب ومنتهى الأرب) (ص:179).
[6]-وهو: علامة العربية محمد بن عبد الله الطائي الأندلسي الدمشقي المتوفى بدمشق سنة (672 هـ) والمدفون في سفح قاسيون في مقبرة الروضة،
وما زال قبره معروفاً هنالك. انظر هامش: (أدب الطلب ومنتهى الأرب) (ص:180).
منازعة مع اقتباس
  #2  
قديم 30-10-2010, 06:22 PM
عماد الدين زيدان عماد الدين زيدان غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Jul 2010
التخصص : طالب بكلية دار العلوم جامعة القاهرة
النوع : ذكر
المشاركات: 27
افتراضي

بارك الله فيكم أبازارع
هل من مجيب؟
منازعة مع اقتباس
  #3  
قديم 14-11-2010, 02:45 PM
فيصل المنصور فيصل المنصور غير شاهد حالياً
مؤسس الملتقى
 
تاريخ الانضمام: May 2008
التخصص : علوم العربية
النوع : ذكر
المشاركات: 719
افتراضي

أكثر المناهج الموضوعة لتعلُّم النحو تسلك مسلكًا واحدًا، وتئول إلى حقيقة واحدةٍ، وهي في الجملة متقاربةٌ، فأيَّها سلكتَ، أنجحتَ، وأدركتَ ما طلبتَ. وقد أصبحتُ أجِدني أكرَه الخوض في هذا البابِ، وأحجِم عن الكلامِ فيه لما وجدتُّ من اشتغالِ كثير من الراغبين في العلم به، والتعلُّل بذلك عن معالجةِ المسائل نفسِها، وعن ضبطِها، وإحكامِها، فصيَّرُوه غايةً بعدما كانَ وسيلةً، وسببًا!
وأمرٌ عرفتُه، وخبَرتُه، وهو أنك لا تكاد تجِد مستهتَرًا بالمناهجِ يسألُ عنها، ويستقصي الفروقَ بينها، إلا وجدتَّه مدبِرًا عن صُلبِ العلم بمقدار ذلك.
ولو أنَّ هذا الرجلَ أخذ في النحو مثلاً (التحفة السنية)، أو (شرح القطر)، أو (شرح الشذور)، ومضَى فيه يقرؤه متأمِّلاً، مدقِّقًا، ويحفظُ عيونَ مسائله، لاختصرَ على نفسِه كثيرًا من الوقتِ، والجُهْد، وأدركَ ما أرادَ. فليس المُهِمّ بِمَ يبدأ! المُهِمّ أن يبدأ!
وانظر إلى علماء العربيَّة في خلال ثلاثة عشر قرنًا، وهم مئاتٌ، فإنك واجدٌ أنَّ كلاًّ منهم سلكَ منهجًا غيرَ منهجِ غيرِه، واتَّبَع خُطَّةً في القراءة، والحفظ، والممارسة لا يشرَكُه فيها مَن سواه. وجميعُهم بالموضع الذي تعلمُ.
وهذا المنهجُ المعروض هنا منهَجٌ مُقارِبٌ. لولا أنَّه أكثرَ من ذكر الحواشي. والحواشي مبنيَّةٌ على الجمود، فكلَّما أكثرَ المرءُ منها، كانَ أثرُ هذا ضَعفًا يجِدُه في ملكتِه، ورسوخِه. علَى ما فيها من فضُولٍ من القولِ لا حاجة للطالب فيها، كالتفتيش في مقاصدِ مؤلفها، ولِمَ قالَ هذا؟ وهلا قالَ كذا! وأنا لا أدعو إلى اطِّراحها، ولكنِّي لا أستحِبُّ كثرةَ الاشتغال بها.
وأمرٌ آخرُ في هذا المنهجِ، وهو أن تُلغَى (ملحة الإعراب)، لاضطراب تبويبها، وتداخُلِ النحو فيها بالصرف، والإملاء. وغيرُها يُغني عنها.
وهذا منهج مختصَر كنتُ اقترحتُه، يهديك إليه هذا الرابط:
http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=1892
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
منازعة مع اقتباس
  #4  
قديم 15-11-2010, 07:47 PM
أبو العباس أبو العباس غير شاهد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ الانضمام: May 2008
التخصص : لغة
النوع : ذكر
المشاركات: 365
افتراضي

.

لعل المنهج في اللغة والنحو يختلف بحسب القصد المراد . فالفقيه تختلف حاجته للنحو عن المفسّر ، ويختلفان عن المحدّث ، واللغوي المتخصص يختلف عنهم جميعًا . وبحسب حاجة كل واحد يكون المنهج المرسوم .
هذا وإن كان الأمر في بدايته (بداية الطلب) لا يختلف كثيرا بينهم .
اقتباس:
فليس المُهِمّ بِمَ يبدأ! المُهِمّ أن يبدأ!
كلام حسن جدا .
__________________
.
" ومن تفكّر في المُرتفعين في الهِمم علِمَ أنهم كهو من حيث الأهليّة ، والآدميّة ؛ غير أنّ حُب البَطالةِ ، والراحة جَنَيا عليه فأوثقاه ، فساروا وهو قاعد ، ولو حرّك قَدَم العزم لوصل ! . "
ابن الجوزي
الطب الروحاني (ص/55)
منازعة مع اقتباس
  #5  
قديم 14-12-2010, 09:48 PM
اميرفوزي السلفي المصري اميرفوزي السلفي المصري غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Dec 2010
التخصص : محاسب
النوع : ذكر
المشاركات: 9
افتراضي

كلام المشرف العام أصاب به الصواب ، وهو أن النحو وسيلة لطرق العلوم الشرعية ، والتفقه في الكتاب والسنة ، وصح لسانه أنه من تمعن وتدبر وفهم هذين الكتابين التحفة السنية ، وشرح قطر الندى لابن هشام حصل خيرا كثيرا ، وانتفع بهما في العلم الشرعي ، وأول ما حفظت الأجرومية ودرستها وانطلقت لقطر الندى ، حصلت بهما في العلم خيرا كثيرا .
منازعة مع اقتباس
  #6  
قديم 21-12-2010, 02:30 PM
محمد مسفر محمد مسفر غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Aug 2009
التخصص : طالب
النوع : ذكر
المشاركات: 2
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل فيصل المنصور مشاهدة المشاركة
أكثر المناهج الموضوعة لتعلُّم النحو تسلك مسلكًا واحدًا، وتئول إلى حقيقة واحدةٍ، وهي في الجملة متقاربةٌ، فأيَّها سلكتَ، أنجحتَ، وأدركتَ ما طلبتَ. وقد أصبحتُ أجِدني أكرَه الخوض في هذا البابِ، وأحجِم عن الكلامِ فيه لما وجدتُّ من اشتغالِ كثير من الراغبين في العلم به، والتعلُّل بذلك عن معالجةِ المسائل نفسِها، وعن ضبطِها، وإحكامِها، فصيَّرُوه غايةً بعدما كانَ وسيلةً، وسببًا!
وأمرٌ عرفتُه، وخبَرتُه، وهو أنك لا تكاد تجِد مستهتَرًا بالمناهجِ يسألُ عنها، ويستقصي الفروقَ بينها، إلا وجدتَّه مدبِرًا عن صُلبِ العلم بمقدار ذلك.
ولو أنَّ هذا الرجلَ أخذ في النحو مثلاً (التحفة السنية)، أو (شرح القطر)، أو (شرح الشذور)، ومضَى فيه يقرؤه متأمِّلاً، مدقِّقًا، ويحفظُ عيونَ مسائله، لاختصرَ على نفسِه كثيرًا من الوقتِ، والجُهْد، وأدركَ ما أرادَ. فليس المُهِمّ بِمَ يبدأ! المُهِمّ أن يبدأ!
وانظر إلى علماء العربيَّة في خلال ثلاثة عشر قرنًا، وهم مئاتٌ، فإنك واجدٌ أنَّ كلاًّ منهم سلكَ منهجًا غيرَ منهجِ غيرِه، واتَّبَع خُطَّةً في القراءة، والحفظ، والممارسة لا يشرَكُه فيها مَن سواه. وجميعُهم بالموضع الذي تعلمُ.
وهذا المنهجُ المعروض هنا منهَجٌ مُقارِبٌ. لولا أنَّه أكثرَ من ذكر الحواشي. والحواشي مبنيَّةٌ على الجمود، فكلَّما أكثرَ المرءُ منها، كانَ أثرُ هذا ضَعفًا يجِدُه في ملكتِه، ورسوخِه. علَى ما فيها من فضُولٍ من القولِ لا حاجة للطالب فيها، كالتفتيش في مقاصدِ مؤلفها، ولِمَ قالَ هذا؟ وهلا قالَ كذا! وأنا لا أدعو إلى اطِّراحها، ولكنِّي لا أستحِبُّ كثرةَ الاشتغال بها.
وأمرٌ آخرُ في هذا المنهجِ، وهو أن تُلغَى (ملحة الإعراب)، لاضطراب تبويبها، وتداخُلِ النحو فيها بالصرف، والإملاء. وغيرُها يُغني عنها.
وهذا منهج مختصَر كنتُ اقترحتُه، يهديك إليه هذا الرابط:
http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=1892
شكر الله لك .
منازعة مع اقتباس
منازعة


الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1)
 
أدوات الحديث
طرائق الاستماع إلى الحديث

تعليمات المشاركة
لا يمكنك ابتداء أحاديث جديدة
لا يمكنك المنازعة على الأحاديث
لا يمكنك إرفاق ملفات
لا يمكنك إصلاح مشاركاتك

BB code is متاحة
رمز [IMG] متاحة
رمز HTML معطلة

التحوّل إلى

الأحاديث المشابهة
الحديث مرسل الحديث الملتقى مشاركات آخر مشاركة
ساعدوني في تعلم النحو والصرف أنوكاتا حلقة النحو والتصريف وأصولهما 28 11-04-2013 10:11 PM
ما (القدوع) وما أصل تسميته بهذا الاسم؟ ناصر الكاتب حلقة فقه اللغة ومعانيها 0 02-01-2010 11:54 PM
ندوة قضايا المنهج في الدراسات اللغوية والأدبية أبوأوس الشمسان مُضطجَع أهل اللغة 0 12-04-2009 10:56 PM


جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة . الساعة الآن 06:28 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2023, Jelsoft Enterprises Ltd.
الحقوقُ محفوظةٌ لملتقَى أهلِ اللُّغَةِ