طلب مدارسة من الفضلاء في متن الآجرومية

[طويلب لغة]

المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل محمد الراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد,

اقترح البدأ من أول المتن ! .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ابشر استاذي محمد ولما لانبدا ونواصل في آنن واحد ما انا الا طويلب يطلب التكرار ليزداد علما

[أبو أنس مصطفى البيضاوي]

بسم الله الرحمن الرحيم
هل تقبلون مذاكرتي لكم؟ بارك الله فيكم.

[محمد الراضي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,

حياك الله يا أبا أنسٍ ، سعيد برؤيتكم.

[محمد بن إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل أبو أنس مصطفى البيضاوي

بسم الله الرحمن الرحيم
هل تقبلون مذاكرتي لكم؟ بارك الله فيكم.

نسعد بك أخانا الكريم، ومرحبًا بك بين أحبابك.

[أبو أنس مصطفى البيضاوي]

المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل محمد الراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,

حياك الله يا أبا أنسٍ ، سعيد برؤيتكم.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم آمين وحياك الله أخي محمد، وأسعدك برؤية وجهه الكريم سبحانه و.

[أبو أنس مصطفى البيضاوي]

المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل المجد المالكي

نسعد بك أخانا الكريم، ومرحبًا بك بين أحبابك.

أسعدك الله وبارك فيك.

[أبو أنس مصطفى البيضاوي]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.
أما بعد:
فهذه فوائد أُورِدُها بين يدي المقدمة الآجرومية، والتي جمعتها من شروح متعددة، والقصد من ذلك المذاكرة والمراجعة.
فأقول وبالله التوفيق.

[أبو أنس مصطفى البيضاوي]

قال الشيخ محيي الدين عبد الحميد في شرحه الشهيرب"التحفة السنية على المقدمة الآجرومية", في معرض ترجمته للماتن رحمه الله:...هو أبو عبد الله محمد بن محمد بن داود الصنهاجي المعروف بابن آجروم,المولود في سنة اثنتين وسبعين وستمائة,والمتوفى في سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة من الهجرة النبوية .اهـ من الحلل الذهبية على التحفة السنية. ص 27 لمحمد الصغير بن قائد بن أحمد العبادلي المقطري.

[أبو أنس مصطفى البيضاوي]

ابتدأ المصنف -- بالبسملة، وذلك لأمورا:
1) اقتداء بالكتاب العزيز فهو مبدوء بـ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين.
2) اقتداء بالنبي في مكاتباته ورسائله، كما هو صنيعه مع هرقل عظيم الروم.
3) التبرك بالبسملة؛ لأن الباء للاستعانة أو للمصاحبة على وجه التبرك، والمعنى بسم الله الرحمن الرحيم حالة كوني مستعينا وطالبا التوفيق والإعانة من الله على ما جعل البسملة مبدءا له.
4) اقتداء بالأئمة المصنفين في مصنفاتهم.
تنبيه: لم يصح في البسملة حديث.
وليس هذا موضع ذكر شيء مما يتعلق بالبسملة.

[أبو أنس مصطفى البيضاوي]

شرع المصنف - - في مصنفه هذا من غير مقدمة ومن غير توطئة، ذلك أن عادة المصنفين في المختصرات الابتداء بالبسملة دون الحمدلة، فالبسملة يُبتدأ بها ابتداءا حقيقيا، والحمدلة يُبتدأ بها ابتداءا لغويا.
الكلام: بدء المصنف به وأغفل الكلام، لأنه هو المقصود بالذات، وبه يقع التخاطب بين الناس.
الكَلام: بفتح الكاف، والكُلامُ -بضمها- الأرض الصلبة، والكِلام -بكسرها- الجراحات، قال بعضهم:
جراحات السنان لها التئام ولا يلتام ما جرح اللسانُ
الكَلام -بفتح الكاف- لغة: عبارة عن القول أو ما كان مستكفيا به.
فالقول: هو اللفظ الدال على معنى كرجل وفرس وزيد، وهو قسمان:
أ- مستعمل: وهو القول كزيد وجعفر.
ب- مهمل: وهو الذي لم تضعه العرب، كقولهم: دَيْزٌ وهو مقلوب زيد، ورفعج وهو مقلوب جعفر.
وأما ما كان مستكفيا به: أي ما أفادة فائدة للناظر والقارئ دون ضميمة إليها، وهي خمسة أشياء: الكتابة، والإشارة، والعقد، والنصب، ولسان الحال.
وفي الاصطلاح: هو كما عرفه المصنف - بقوله-: "هو اللفظ المركب المفيد بالوضع".

[أبو أنس مصطفى البيضاوي]

الكلام عند النحاة هو ما اشتمل على أربعة أركان، جمعها الماتن -- بقوله: "الكلام هو اللفظ المركب المفيد بالوضع".
1- اللفظ: وهو لغة: الطرح والرمي، ومنه لَفَظَتِ الرحى الدقيقَ إذا رمته.
واصطلاحا: هو الصوت المشتمل على بعض الحروف الهجائية التي أولها الألف وآخرها الياء.
2- المركب: وهو لغة: وضع الشيء على الشيء مطلقا.
واصطلاحا: ما تركب من كلمتين فصاعدا تركيبا إسناديا، بإسناد الفعل إلى فاعله نحو قَامَ زَيْدٌ، أو المبتدأ إلى خبره نحو زَيْدٌ قَائِمٌ.

وقَيَّدُوا التركيبَ بالإسناد ليخرُجَ الغيرُ بلا عنادِ

والتراكيب أنواع جمعها بعضهم بقوله:

إِنْ شِئْتَ تَرْكِيباً فأَسْنِدْ أَضِفِ عَدِّ وَبَيِّنْ وامْزُجَنَّ واعْطِفِ

أ- التركيب الإضافي، نحو: غلام زيدٍ.
ب- التركيب العددي، نحو: واحد وعشرون، وأحد عشر.
ج- التركيب العطفي، نحو: جاء زيدٌ وعمرو.
د- التركيب البياني، نحو: جاء زيد أخوك.
هـ- التركيب المزجي، نحو: بلعبك، وحضرموت.
و- التركيب الإسنادي، وهو المراد في قول الماتن --: "المركب".
3- المفيد: لغة الفائدة هي ما يستفاد من مال أو حال.
واصطلاحا: فائدة يحسن سكوت المتكلم عليها بحيث يصير السامع غير منتظر لشيء آخر، وقيل سامع، وقيل بل هما. نحو: جاء زيدٌ راكبا، أما لو قلتَ: إن قام زيدٌ، فهذا لم يفد فائدة، فلا زال السامع منتظرا تمام الكلام.

وقصْدُنا سكوتُ من تَكَلَّمَا وَقِيلَ بل سامعٌ وقيل بل هما

4- الوضع: لغة الإسقاط والحط.
واصطلاحا: جمهور شراح المقدمة الآجرومية على أن المراد به القصد، فيخرج بذلك كلام النائم والسكران والطائر، فلا يشترط في الفائدة أن تكون جديدة. وهو الصواب.
وذهب بعضهم إلى أن المراد بالوضع هنا الوضع العربي.

[أبو عبيد]

أخي طويلب لغة وفقني الله وإياك وجميع الإخوه لما يحب ويرضى من القول والعمل في عافية ، لقد أمضيتُ سنوات ٍ من التخبط في طلب العلم وهذا للأسف من فشل المنهجية في التعليم ، تجد شروح المتون التي وُضِعت للمبتدئين تُخاطب الطلبه المنتهين
من إعرابٍ للبسمله وذكرٍ للخلاف وووو وقد تكلم عن هذه المعضله الشيخ الدكتور خالد السبت في محاضرة ٍ له بعنوان ( المنهجية في طلب العلم ) وذكر حفظه الله أن الطالب على هذه الطريقة في الشرح يحتاج إلى عمر نوح كي ينهي المختصرات فقط
، وقد منّ الله علي ّ بالنظر في شروح الشيخ / خالد بن عبدالله باحميد الأنصاري فاستفدت منها فائدة ً عظيمة ، وعندما قابلت الشيخ حفظه الله شرحت له معاناتي قبل الحصول على شروحه ، فقال لي أدام الله بقاءه في عافيه : المقصود من الشرح فهم كلام المؤلف لا الزيادة عليه وهذا والله ما يحتاجه المبتدئ لا التشقيق والتفريع ، فأنصحك بالرجوع إلى شروحه ومن ضمنها شرح المقدمة الآجرومية ففيها خيرٌ عظيم ، ومن سمع ليس كمن رأى

[طويلب لغة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعا ايها الاحباب واخص الاخوان ابا انس وابا عبيد واعتذر للنقطاع الذي حصل ولعلنا نعود للمذاكرة من جديد

[طويلب لغة]

هل الصواب اخوان او اخوين

[طويلب لغة]

تابعت ردود الاخوة الفظلاء على الاستفسارات فوجدتهم يختلفون مع انهم متخصصون ومعهم فرصة للبحث فكيف بمن لم يكن متخصصاً وليست لديه فرصة أقصد بمن يدرسون في المساجد هل يلحنون ولو كان من اهل التخصص مثلاً , فقه , حديث , تفسير , وسبب السؤال لم ذكرته في البداية وليعلم أن هذا ليس من تتبع العثرات بل يعتبر لي مما اتسلى به وأنا لست متخصصاً بالغة العربية