|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
الألفاظ التي تفرَّد بها شاعر واحد
تنبيه:
هذا الحديث مشتقّ من هذا الحديث: http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=2237 اقتباس:
قالوا: جاء الأخطل بحرفين لم يجئ بهما غيرُه. وهما (التِّينانُ) الذئب. و(العيثومُ) أنثى الفِيَلة.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#2
|
|||
|
|||
ونحوٌ من ما ذكرتُه قولُ ابن الأعرابيّ (ت 231 هـ) بعد قول الفِنْد الزِّمَّاني:
تركتُ الخيلَ من آثا رِ رمحي في الثُّبا العالي قالَ: (الثُّبا): العالي من مجالس الأشراف. وهذا غريبٌ نادرٌ لم أسمعه إلا في شعر الفِند.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#3
|
|||
|
|||
وفي (اللِّسان):
(قالَ الأغلب العجليُّ: غِرٍّ جُنافيٍّ جميلِ الزِّيِّ الجُنافي: الذي يَتجانف في مشيته، فيَختالُ فيها ... وقالَ شمر: ...، ولم أسمع جُنافيًّا إلا في بيتِ الأغلب). وهذه فائدةٌ تُلحَق بما سبقَ.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#4
|
|||
|
|||
وفي (المخصص):
(قالَ أبو عليّ [الفارسيّ (ت 377 هـ)]: وَلم أسمع بالقِنَّسْرِيِّ إِلا فِي شعر العجاج: أطَرَبًا وأنتَ قِنَّسْرِيُّ ). والقِنَّسْرِيُّ: الكبيرُ السِّنِّ. وهذه فوائدُ تعرِض لي في أثناءِ قراءتي، وبحثي لم أتكلَّف جمعَها، ولم أصرِف همَّتي إلى استقصائها.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#5
|
|||
|
|||
وفي (اللِّسان):
قالَ ابنُ بَرِّي: والحَفيضَة: الخَليَّة التي يُعسَّل فيها النَّحلُ. وقالَ: قالَ ابن خالويه: وليست في كلامِهم إلا في بيت الأعشَى. وهو: نَحْلاً كدَرداقِ الحفيضةِ مَرْ هوبًا، له حولَ الوَقودِ زَجَلْ
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#6
|
|||
|
|||
وفي (شرح القصائد السبع) لأبي بكر الأنباري:
قال يعقوب: والحال: موضع اللِّبد. قال: ولم أسمع به إلا في هذا. [يريد بيت امرئ القيس: كُميتٍ يزِلّ اللِّبد عن حال متنِهِ. على أنه سُمِعَ].
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#7
|
|||
|
|||
وفيه أيضًا:
قال الشاعر: لها رطلٌ تكيل الزّيتَ فيه وفلاّحٌ يسوق بها حِمارا ولم يُسمَع (الفلاّح) المُكارِي [أي: بمعنى المُكاري] إلا في هذا البيت.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#8
|
|||
|
|||
شكرا للأستاذة عائشة التي أوقدت جذوتها قريحة الأستاذ البحاثة فيصل المنصور .
وإني لأرجوه رجاء أن يجمع هذه الفوائد في قيد واحد ولا يدعها سائمة في الذاكرة ، فإنا في زمن كثرت فيه الكتب وقلت فيه القراءة الواعية ، والله يرعاكم . |
#9
|
|||
|
|||
..
...................... وقالَ الجوهَرِيُّ في ( الصَّحاحِ /مادة : ت أ ب / 90 ) : ( التَّوْأَبَانِيَّانِ : قَادِمَتا الضَّرْعِ ، قالَ ابْنُ مُقْبِلٍ : فَمَرَّتْ عَلَى أَطْرَافِ هِرٍّ عَشِيَّـةً ... لَـهَا تَوْأَبَانِيَّانِ لَـمْ يَتَـفَلْفَلَا أَيْ : لَـمْ تَسْوَدَّ حَلَمَتاهُما ، قالَ أَبو عُبَيدةَ : سَمَّى ابْن مُقبِلٍ خِلْفَيِ النَّاقَةِ : تَوأَبَانِيَّينِ ، ولَـمْ يَأْتِ بهِ عَرَبيٌّ ، كأنَّ الباءَ مُبدلَةٌ مِن الـمِيمِ ) اهـ فائدة : استَدركَ الصَّفديُّ في كتابِه ( نُفوذ السَّهْمِ فيما وَقَع للجَوهرِيِّ مِن الوَهَمِ ـ ص : 70 ) على قولِه : (كأنَّ الباءَ مُبدلَةٌ مِن الـمِيمِ ) اهـ فقالَ : ( مَعنَى هَذا الكَلامِ أنَّه يُريدُ بذلِكَ أنَّ أَصْلَ تَوْأَبَانِيَّينِ : تَوْأَمانِيَّينِ ، بالميمِ مِن التَّوْأَمِ ، يَعني : أحدُهما تَوْأَمٌ لِلآخَرِ ، والصَّحيحُ : ما قالَهُ أبو عليٍّ : أنَّ أصلَهُ مِن الوَأْبِ ، وهو : الصُّلْب ...) اهـ
__________________
... .....
|
#10
|
|||
|
|||
قال الصاغاني في (العباب الزاخر) في مادة ( ذعف ) : قال الكسائي: موت ذعاف وذؤاف: أي سريع، وأنشد قول ابن مقبل: إذا المُلْوِياتُ بالمُسُوحِ لَقِيْنَها ... سقَتْهُنَّ كأسًا من ذُعَافٍ وجَوْزَلا هذه رواية أبي عبيدة: لم يسمع الجوزل إلا في شعر ابن مقبل. |
#11
|
|||
|
|||
حيَّاكُمُ اللهُ.
وفي الصّحاح: وعُشارُ بالضَّمِّ: مَعدولٌ من عَشَرة. تقولُ: جاءَ القومُ عُشارَ عُشار، أي عشرة عشرة. قالَ أَبو عبيدٍ: ولم يُسْمَعْ أَكثرُ من أُحادَ وثُناءَ وثُلاثَ ورُباعَ ، إِلَّا في قولِ الكُميتِ: ولم يَسْتَرِيثوك حتَّى رَمَيْت فوقَ الرِّجالِ خِصَالًا عُشَارَا
__________________
وَكُلُّ كَسْرٍ فإنَّ الدِّينَ يَجْبُرُهُ وَمَا لِكَسْرِ قَنَاةِ الدِّينِ جُبْرَانُ
|
#12
|
|||
|
|||
في الشرح المنسوب إلى التبريزي للامية المنحولة على الشنفرى:
وأحاظةُ في ما ذكر أحمدُ بن يحيى قبيلةٌ من الأزدِ. وقال لي غيرُه: هي قبيلة من اليمَن. ولم يعرفها أبو العباس محمدُ بنُ يزيد. ولم أسمع باسمها إلا في هذا الشعر. |
#13
|
|||
|
|||
وفي شرح القصائد السبع لأبي بكر:
قال أبو عبيدة: هذه كلِمة قلَّما وجدنا لها شاهدًا في كلامهم، أن يقال للنِّعَم: أيامٌ. إلا أن عَمْر بن كلثوم قد قال: وأيامٍ لنا غُرٍّ طِوالٍ، فقد يكون جعلَها غُرًّا طِوالاً لإنعامهم على الناس فيها. |
#14
|
|||
|
|||
.
وفي «أمالي القالي 2/253»: ( قالَ علقمةُ بن عَبَدةَ: كَِـتْرٌ كحافَةِ كِيرِ القَيْـنِ مَلْمومُ قال الأصمعيُّ: ولَمْ أَسْمَعْ بالكَِتْرِ إلاَّ في هذا البيتِ ) انتهى. |
#15
|
|||
|
|||
بحثٌ ثرٌّ نافع .
والشعر هو اللغة كما فسره بعض النقاد . ومن هذا الباب: جمع الأعزل على أعزال ورد في شعر الفند الزماني دون غيره، ونقله عنه الأزهري في تهذيب اللغة . حيث قال الفند الزِّمّاني واسمه شهل: رأيت الفتية الأعْزَا ل مثل الأيْنُق الرُعْلِ فجمع الأعزل على أعزال، وكأنه جَمْع العُزُلِ . |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
الأحاديث المشابهة | ||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
درس في شرح المقدمة الآجرومية ، في يوم واحد . | الأديب النجدي | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 3 | 09-01-2012 10:39 PM |
نادي مكة الأدبي وفعالياته | أثير الأدب | حلقة الأدب والأخبار | 2 | 30-07-2011 12:26 AM |
« إن من الشعر لحكمة » ، من روائع حكم شاعر ملهم ( البارودي ) [ متجدد ] | أبو حفص | حلقة الأدب والأخبار | 6 | 28-03-2011 12:03 AM |
التذوق الجمالي لقصيدة ( لص في منزل شاعر / البردوني ) | بحر الدموع | حلقة البلاغة والنقد | 2 | 10-12-2009 02:02 PM |
بين عالم و شاعر | بحر الدموع | حلقة الأدب والأخبار | 3 | 17-09-2008 03:07 PM |