|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
ماذا تفيد الإضافة إلى النكرة ؟
السلام عليكم:
هل إضافة الاسم إلى نكرة تفيده تعريفا أو تخصيصا؟ وما الفرق بينه وبين إضافته إلى معرفة من حيث الفائدة؟؟ |
#2
|
|||
|
|||
وعليك السلام , نعم إضافة نكرة إلى نكرة يخصصها , مثل هذا ماء بحر وهذا ماء نهر , ولا يخرجها من النكرة إلى المعرفة كإضافتها إلى معرفة والله أعلم
|
#3
|
|||
|
|||
أشكرك أخي الأستاذ الفاضل عبد العزيز، لكن اسمح لي بسؤال لو تكرمت:
ما الفرق بين التخصيص والتعريف؟ |
#4
|
|||
|
|||
وأنا أشكر حسن ظنك بأخيك وقد شاركت راجيا مرور أساتذة يبسطون لك القول في مسألتك , وإلى ذلك الحين أقول وبالله التوفيق ، النكرة من الأسماء كل مبهم شائع في جنسه يصدق على كل أجزائه، مثل "ماء" يصلح أن يطلق على كل ماء سواء أكان في الأرض أو في السماء أو ما بين ذلك أو في جسد آدمي أو حيوان، وسواء ... أكان في زماننا أو ما قبله أو ما بعده
والوصف رافع لإبهام النكرة، حاد من شيوعها ومخصص لها بعدما كانت حرة مطلقة عن القيد ، مثل ذلك "ماء طاهر" فقد كانت النكرة "ماء" عامة في الطاهر والنجس فخصصت بالوصف في الطاهر منه، وكذا المضاف إليه (والإضافة وصف في الأصل) رافع لإبهام النكرة، حاد من شيوعها ومخصص لها بعدما كانت حرة مطلقة عن القيد ، مثل ذلك "ماء بحر" فقد كانت النكرة "ماء" عامة في البحر والنهر والسماء فخصصت بالمضاف إليه "بحر" وارتفع بعض إبهامها لكنها لم تتعين، فإذا أضيفت إلى معرفة ارتفع عنها الإبهام وقيدت بعدما كانت طليقة حرة مثل ذلك "ماء زيد" وأصبحت معرفة بمعرفة ما أضيفت إليه هذا ما أجهدت النفس لبيانه وأرجو من أساتذتنا الكرام أن لا يبخلوا علينا بما لديهم من الفوائد |
#5
|
|||
|
|||
أَصبْتَ لا أُصِبْتَ
وشكرا |
#6
|
|||
|
|||
السلام عليكم
كانت هذه المسألة في دروسي أيضا و ما زالت أجهل الفرق بين التعريف و التخصيص في الإضافة المعنوية... ما فهمت من إجابة الأخ "عبد العزيز" : إن كان المضاف إليه نكرة (نجويا) نقول أن الإضافة مخصصة؟ و إن كان المضاف إليه معرفة (نجويا) نقول أن الإضافة معرّفة؟ هل هذا صحيح؟ |
#7
|
|||
|
|||
من فلسفة النحو
في البدء يجب تحديد مفهوم الإضافة التي تفيد تعريف المضاف
وتحديد مفهوم الإضافة التي تفيد التخصيص فالأولى تصيّر النكرة المضافة إلى معرفةٍ معرفةً بدرجة تعريف المضاف إليه والثانية تفيد التخصيص الذي هو تقليل الاشتراك الحاصل في النكرات مثل : ماءُ نهرٍ ، ( ماء ) اسم يطلق على أنواع وإضافته إلى نهر خصص نوعه فقلل من حِدّة نكارته. وأحيانا يكون التخصيص لتقليل الاشتراك في المعارف كقولك : عُمَرُ حُكْمٍ . لأن ( عمر ) عَلَم يشترك فيه عدد من الناس ، وإضافته إلى معرفة قد تزيده تعريفا . أمَا وقد أضيف إلى نكرة فقد قلّ اشتراكه مع كل عُمَر ، فاكتسب تخصيصا لا تعريفا . |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
الأحاديث المشابهة | ||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
هل يصح تعريف ( مكة ) بـ ( أل ) أو الإضافة ؟ | نجد نت | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 1 | 20-02-2012 08:59 PM |
ما الفرق الدقيق بين النكرة واسم الجنس وما أنواعه ؟ | عامر الصانع | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 1 | 17-06-2011 05:48 AM |
هل يجوز إضافة المعرفة إلى النكرة ؟ | أبو جمانة | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 2 | 19-12-2009 01:25 PM |
الإضافة والتعريف والابتداء بالنكرة | محمد بن عامر | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 11 | 17-07-2009 09:30 PM |