من لطائف الكلم في العلم ..

[أبو إبراهيم رضوان آل إسماعيل]

وَمِنْ لَطَائِفِ الكَلِمِ :
« سُلُوكُ الـحُسْنِ في حُسْنِ السُّلُوكِ »

من يجيز ؟!

[أحمد بن حسنين المصري]

وَمِنْ لَطَائِفِ الكَلِمِ :

« سُلُوكُ الـحُسْنِ في حُسْنِ السُّلُوكِ »

من يجيز ؟!

بارك الله فيكم،
لم أفهم المراد من هذا السؤال؟

[الأديب النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل ( أبو إبراهيم )

وَمِنْ لَطَائِفِ الكَلِمِ :
« سُلُوكُ الـحُسْنِ في حُسْنِ السُّلُوكِ »

من يجيز ؟!

فلازمْهُ تَكُنْ فوقَ المُلوكِ !!

[أبو إبراهيم رضوان آل إسماعيل]

بارك الله فيك يا أديب نجد ، ولعل المقصود تبين الآن لأخينا أحمد .

[أحمد بن حسنين المصري]

جَزَاكَ اللهُ خَيْرًا يَا أَدِيبُ لَقَدْ بَيَّنْتَ مَا أَخْفَى اللَّبِيبُ

[أم محمد]

الإنسانُ صنيعة الإحسان.
ربُّ الجميلِ فِعلُ الندبِ.
شيمةُ الحُر ذخيرةُ الحمد.
كسبُ الشُّكر استثمارُ السعادة.
عنوانُ الكرمِ تباشيرُ البِشر.
استعمال المُداراةِ يوجبُ المُصافاة.
عَقد المحبةِ يقتضي النُّصحَ.
صِدق الحديثِ حِليةُ اللسان.
فصاحةُ النُّطق سِحر الألباب.
شرَك الهوى آفة النفوس.
مللُ الخلائق شَينُ الخلائق.
سوء الطَّمعِ يباينُ الوَرع.
التزامُ الحَزامة زمامُ السلامة.
تطلُّب المثالب شرُّ المعايب.
تتبُّع العثراتِ يدحضُ المودَّات.
خُلوص النِّيَّة خُلاصة العطيَّة.
تهنئةُ النوال ثمنُ السؤال.
تكلُّف الكُلَف يُسهِّل الخَلَف.
تيقُّن المعونة يُسنِّي المئونة.
فصلُ الصدر سعةُ الصدر.
زينةُ الرُّعاة مَقتُ السُّعاة.
جزاءُ المدائح بثُّ المنائح.
مهرُ الوسائل تشفيعُ المسائل.
مَجلبةُ الغواية استغراق الغاية.
تجاوزُ الحَد يكلُّ الحَد.
تعدِّي الأدب يُحبطُ القُرَب.
تناسي الحُقوق يُنشئُ العقوق.
تحاشي الرِّيَب يرفع الرُّتَب.
ارتفاعُ الأخطار باقتحام الأخطار.
تنوُّه الأقدار بمواتاةِ الأقدار.
شرفُ الأعمال في تقصير الآمال.
إطالة الفِكرة تنقيح الحِكمة.
رأسُ الرياسة تُهذِّبُ السياسة.
مع اللجاجة تُلغَى الحاجة.
عند الأوجالِ تتفاضلُ الرجال.
بتفاضُل الهِمم تتفاوتُ القِيَم.
بتزيُّد السَّفير يَهِنُ التدبير.
بِخلل الأحوال تتبيَّن الأهوال.
بموجِب الصبر ثمرةُ النصر.
استحقاق الإحمادِ بحسب الاجتهاد.
وجوب الملاحظة كِفاء المحافظة.
صفاء المُوالي بتعهُّد المَوالي.
تحلِّي المروءات يحفظ الأمانات.
اختبار الإخوان بتخفيف الأحزان.
دفع الأعداء بكفِّ الأوِدَّاء.
امتحانُ العقلاء بمقارنة الجهلاء.
تبصُّر العواقب يؤمِن المعاطِب.
اتِّقاء الشُّنعة يَنشر السُّمعة.
قُبح الجفاء يُنافي الوفاء.
جوهر الأحرار عند الأسرار.

[نقلتُها من "شرح مقامات الحريري" للشريشي (2/239 وما بعدها) مع حذف حرف العطف بينها، وبعضها ما يزال بحاجة إلى شرح!].

[بلال الخليلي]

فصلُ الصدر سعةُ الصدر.
هذا مما صُحّف في شرح الشريشي؛ والصحيح (فضل)؛ وقد وردت صحيحة عند تفسيرها 245/2.

[أم محمد]

المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل عائشة

ومِنَ الكَلِمَاتِ الَّتي كَثُرَ تَداوُلُها:
«اخْتِيَارُ الرَّجُلِ قِطْعَةٌ مِّنْ عَقْلِهِ»

لكلِّ شيءٍ صناعة، وصناعةُ العقلِ حُسنُ الاختيار
"صفة الصفوة" لابن الجوزي

[أبو إبراهيم رضوان آل إسماعيل]

وَمِنْ لَطَائِفِ الكَلِمِ :
« إِذَا رَأَيتَ الـمُـبْـتَـدَا قَدْ طَابَ قَدْ طَابَ الخَبَر »

[فاطمة العدوية]

من ضاق صدره اتسع لسانه
من عرف بالحكمة لا حظته العيون بالهيبة

[شعيب]

المشاركة الأصلية كتبت من قِبَل ( أبو إبراهيم )

وَمِنْ لَطَائِفِ الكَلِمِ :
« إِذَا رَأَيتَ الـمُـبْـتَـدَا قَدْ طَابَ قَدْ طَابَ الخَبَر »

فعلا أخي وإلا لما عدّو حسن الاستهلال محسّناً بديعياً، فلله درهم، ولله تنقيبك وتنويرنا. جزاك الله الخير العميم وهدانا وإياكم الصراط المستقيم.

[أحمد بن عبد العظيم]

[عبد المؤمن أيمن]

من كانت له بدايات محرقه كانت له نهايات مشرقة

[أم محمد]

( قيلَ للحسنِ بن سهلٍ -وكان كثيرَ العطاءِ-:
لا خَيْرَ في السَّرَفِ!
فقالَ:
لا سَرَفَ في الخَيْرِ! )

[ شرح لامية ابن الوردي للقناوي: 261 ]

[أبو مسلم العماري]

ومنْ دعا النّاسَ إلى ذمِّهِذمُّـوهُ بالـحــقِّ وبالبـاطِــلِ
مقـالـةُ السّـوءِ إلى أهـلِـهاأسرعُ منْ مُنحَدِرٍ ســائلِ

[للحكيم بن قنبر ، انظر : الإعجاز بالإيجاز للثّعالبيّ]