|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
هل وردت لفظة ( جُمَع ) في القرآن أو الحديث ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال صاحبُ هدايةِ النحو أثْناءَ بَيانِ العَدْلِ من الأسْبابِ التسعةِ لمَنْعِ الاسْمِ مِنَ الصَّرف ( ولا يَجْتَمِع مَعَ وَزْن الفِعْلِ أصلاً ويجتمع مع العَلَميَّة كعُمَرَ وزُفَرَ ومع الوَصْف كثُلاثَ ومَثْلثَ وأُخَرَ وجُمَعَ ) هل لَفْظَةُ ( جُمَع ) وارِدَةٌ في كتابِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ أو الأحادِيثِ النَبَوِيَّةِ؟ |
#2
|
|||
|
|||
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
من ترك ثلاث جمع تهاونا بها طبع الله على قلبه الراوي: أبو الجعد الضمري المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 1052 خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] ---------------------------------------------------- 3 - بينما نحن عند رسول الله ، إذ جاءه علي بن أبي طالب فقال : بأبي أنت وأمي ! تفلت هذا القرآن من صدري ، فما أجدني أقدر عليه . فقال له رسول الله : يا أبا الحسن ، أفلا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن ، وينفع بهن من علمته ، ويثبت ما تعلمت في صدرك ؟ . قال : أجل يا رسول الله فعلمني . قال : إذا كان ليلة الجمعة فإن استطعت أن تقوم في ثلث الليل الآخر ، فإنها ساعة مشهودة ، والدعاء فيها مستجاب ، وقد قال أخي يعقوب لبنيه : سوف أستغفر لكم ربي يقول : حتى تأتي ليلة الجمعة . فإن لم تستطع ، فقم في وسطها ، فإن لم تستطع ، فقم في أولها ، فصل أربع ركعات ، تقرأ في الركعة الأولى بفاتحة الكتاب وسورة يس ، وفي الركعة الثانية بفاتحة الكتاب وحم الدخان ، وفي الركعة الثالثة بفاتحة الكتاب والم تنزيل السجدة ، وفي الركعة الرابعة بفاتحة الكتاب وتبارك المفصل . فإذا فرغت من التشهد ، فاحمد الله ، وأحسن الثناء على الله ، وصل علي ، وأحسن ، وعلى سائر النبيين ، واستغفر للمؤمنين والمؤمنات ، ولإخوانك الذين سبقوك بالإيمان ، ثم قل في آخر ذلك : اللهم ! ارحمني بترك المعاصي أبدا ما أبقيتني ، وارحمني أن أتكلف ما لا يعنيني ، وارزقني حسن النظر فيما يرضيك عني . اللهم ! بديع السماوات والأرض ، ذا الجلال والإكرام ، والعزة التي لا ترام ، أسألك يا الله يا رحمن بجلالك ونور وجهك ، أن تلزم قلبي حفظ كتابك كما علمتني ، وارزقني أن أتلوه على النحو الذي يرضيك عني . اللهم ! بديع السماوات والأرض ، ذا الجلال والإكرام ، والعزة التي لا ترام ، أسألك يا الله يا رحمن بجلالك ونور وجهك أن تنور بكتابك بصري ، وأن تطلق به لساني ، وأن تفرج به عن قلبي ، وأن تشرح به صدري ، وأن تغسل به بدني ، فإنه لا يعينني على الحق غيرك ، ولا يؤتيه إلا أنت ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . يا أبا الحسن ! تفعل ذلك ثلاث جمع ، أو خمسا ، أو سبعا ، تجب بإذن الله ، والذي بعثني بالحق ما أخطأ مؤمنا قط الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3570 خلاصة حكم المحدث: حسن غريب ------------------------------------------------ 6 - عن ابن عباس ما قال من ترك الجمعة ثلاث جمع متواليات فقد نبذ الإسلام وراء ظهره الراوي: - المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 1/352 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح ----------------------------------------------- من ترك ثلاث جمع تهاونا بها طبع الله على قلبه الراوي: أبو الجعد الضمري المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 1/350 خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما] -------------------------------------------------- 26 - من ترك ثلاث جمع تهاونا بها ، طبع الله على قلبه الراوي: أبو الجعد الضمري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 727 خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح --------------------------------------------- المصدر : موقع الدرر السنية http://www.dorar.net/enc/hadith&skey...xclude=&page=0 |
#3
|
|||
|
|||
جزاكُمُ اللهُ خَيْرًا أَخِي سَلمان-لعلَّك تعجَّلْتَ-
جُمَعُ هُنَا بِمعنَى: جَمِيعُهُنَّ، مِثَالُه: رأيْتُ النِّسَاءَ جُمَع. وسببُ الْمَنْعِ فِيها: التَّعريفُ والعدلُ واللهُ أعلمُ -لعلَّ الإخوةَ يصوِّبونَ لنَا- . |
#4
|
|||
|
|||
السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكما اللهُ خَيراً أخوَيَّ الكرِيمَيْنِ سلمانَ وأبا مُسلمٍ إنَّ لفظةَ ( جُمَع ) التي سئَلتُ عنها غيرُ ما ورد في حديث ( مَنْ تَرَكَ ثَلَاثَ جُمَعٍ مُتَوَالِيَاتٍ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قَلْبِهِ ) كما أبانَه أبو مُسلم إذ لفْظةُ ( جُمَع ) المذكُوْرةُ في الحديث جَمْعُ ( جُمُعة ) ومنصرِفةٌ واللفظةُ المسئُوْلةُ عنها غيرُ منصرفةٍ لسَبَبَي الْعَدْلِ والوَصْفِ كما ذكره صاحبُ هدايةِ النَّحوِ – لا لسببِ التعريفِ كما قالهُ الأخ أبو مسلم – ومفرَدُه ( جَمْعاء ) مؤَنَّثُ ( أجمعُ ) فبارَك اللهُ فيكما على بَذْلِ جَهدكما فالسُّؤال لمّا يُجِبْ عنه أحدٌ : هل ورَدَت لَفْظَةُ ( جُمَع ) المَمْنوعةُ عَنِ الصرفِ في كتابِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ أو الأحادِيثِ النَبَوِيَّةِ؟ |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
( غيرُ منصرفةٍ لسَبَبَي الْعَدْلِ والوَصْفِ كما ذكره صاحبُ هدايةُ النَّحوِ ) أقول : اختلف النحاة في سبب منع ما كان على وزن ( فُعَل ) نحو : جُمَع ، وكُتَع ، وبُصَع ، وبُتَع . فذهبوا إلى أنها غير مصروفة للعدل والعلمية من حيث إن ألفاظ التوكيد أعْلامٌ بمعنى الإحاطة مستدلين بجمع مذكرها بالواو والنون ، ولا يُجمَع من المعارف بهما إلا العلم . وهذا اختيار ابن الحاجب . وقيل غير ذلك . ( يُراجع همع الهوامع 1 / 90 ، نشرة الدكتور عبد العال سالم مكرم ، ط 1) فرأي صاحب هداية النحو جدير بالتأمل . وجوابا للسؤال الأصل : لم يرد لفظ ( جُمَع ) الذي للتوكيد في القرآن ولا في الحديث حسب معرفتي القليلة . |
#6
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله أحسنَ الجزاء وسهَّل طُرُقَكم في الدنيا والآخرة وجعَل جنةَ الفردوس مثواكم مع أهلكم شيخَنا وأستاذَنا قد قرّت بجوابِكم عَيني |
#7
|
|||
|
|||
جزاكُمُ اللهُ خيرًا... ونفعَ بكمْ
ساءَني تأخّرُ الرُّدودِ.. فلا تبخلُوا علَينا؛ فإنّما مثَلُنا ومثَلُكم كمثلِ مساكينَ على موائدِ الكرامِ. أسألُ الكريمَ أنْ يمنَّ علينا وعليكم برحمتِه... آمين. |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
وشكراً |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
الأحاديث المشابهة | ||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
مَن أوّل مَن أحيا كتب الحديث في العصر الحديث ؟ | أبو حفص | أخبار الكتب وطبعاتها | 4 | 25-12-2010 08:34 PM |
تكرار لفظة ( كلّما ) . | الأسلمية | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 3 | 10-12-2010 10:06 AM |