|
#91
|
|||
|
|||
![]() شكرا لكم
في "مختار الصِّحاح": (الذي)، وَفِيهِ أَرْبَعُ لُغَاتٍ: الَّذِي وَاللَّذِ بِكَسْرِ الذَّالِ وَ (اللَّذْ) بِسُكُونِهَا وَ (الَّذِيُّ) بِتَشْدِيدِ الْيَاءِ اهـ و قال المعرّي في "اللّامع العزيزي"1/14: يُقال: اللذِ، بكسر الذّال، و اللّذْ بسكونها، قال الرّاجز: فَكنت في الْأَمر الَّذِي قد كيدا ![]() (تزَبَّى زُبْيةً): حفر حُفرةً، و انظر شرح البيت في " الخزانة" الشاهد421 و لابن جنّي مناقشة في كون (اللّذْ) لغة في (الذي)، انظرها في " التّمام"ص:42 |
#92
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
إنْ يَسمَعوا رِيبةً طاروا بها فَرَحاً ![]() صُمٌّ إذا سَمعوا خَيراً ذُكِرتُ بهِ ![]() جَهلاً عَليَّ وجُبْناً عَن عَدُوِّهُمُ ![]() سمط اللآلي 1/362 |
#93
|
|||
|
|||
![]() قال المتنبي:
أُجِلُّ قَدرَكِ أَنْ تُسْمَيْ مُؤَبّنَةً ![]() في " معجز أحمد"، يقال: أَسْميته بكذا وسمَّيتُه به، وقَد جَمَع بينهما في البيت. و في "اللسان": قَالَ اللِّحْيَانِيُّ: يُقَالُ سَمَّيته فُلَانًا وَهُوَ الْكَلَامُ، وَقَالَ: يُقَالُ أَسْمَيته فُلَانًا؛ وأَنشد: واللهُ أَسْماكَ سُماً مُبارَكا وَ حَكَى ثَعْلَبٌ: سَمَّوْته، لَمْ يَحْكِها غيرُه.اهـ 14/402 ط:صادر و مثلُ بيتِ المتنبي قول الآخر: لَعَمرُكَ ما سَمَّيْتُه بمُناصِحٍ ![]() الزاهر في معاني كلمات الناس 1/290 |
#94
|
|||
|
|||
![]() ![]() و للمتنبّي من قصيدة: تَرَفَّقْ أيُّها المولى عَليهمْ ![]() و إنَّهمُ عَبيدُك حَيثُ كانوا ![]() وعَينُ المُخطِئينَ هُمُ ولَيسوا ![]() قال ابنُ المستوفى في " النّظام في شرح ديوان المتنبّي": و قالوا: خَطِئَ، إِذا تَعمَّد، و أَخطأَ، إِذا قَصدَ الصّوابَ فأَخطأَهُ، و قيلَ: هما بمعنىً واحدٍ، و على هذا القول الآخِر، ينبغي أن يكون المتنبّي قد بنى بيتَه. اهـ انظر "الفَسر" 1/277 |
#95
|
|||
|
|||
![]() شكرا لكم
قال الزّمخشري في "شرح الفصيح" ، ص:104 و قوله:(هِلتُ عليهِ التّرابَ، فأنا أَهيلُهُ): إذا صَبَبتُهُ من عُلوٍ إلى سُفل، و التّرابُ مَهيلٌ، و منه قوله ![]() و أَصبحَ إخوانُ الصَّفاءِ كأنَّهم ![]() فجمع اللّغتين، من هِلتُ التّراب فانهالَ، و أَهَلتهُ فَهَالَ. اهـ |
#96
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم
قال ابنُ الأنباري في " المذكر و المؤنث" 1/204: و في (هذه) لغاتٌ: هذه قامت، و هاذي قامت، و هاذِ قامت، و ذِهْ قامت، و هاتا قامت، و تا قامت. ثمّ أنشد للحارث بن ظالم: بَدَأتُ بهذي ثمّ أَثني بهذِهِ ![]() و البيت من مفضليّة، و شكرا |
#97
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ( ... وأكثرُ ما يجيءُ في كلامِ العربِ وأشعارِهم (مَلِك). و(مَليكٌ) لغةٌ فصيحةٌ، وإن لم يقرأْ بها أحدٌ. قالَ ابنُ الزِّبَعْرَى يخاطبُ رسولَ اللهِ -صلَّى الله عليه وسلَّم-: يا رسولَ المَليكِ إنَّ لساني ![]() إذْ أُجاري الشَّيطانَ في سَنَنِ الغَـيْـ ![]() وقالَ الفرزدقُ، وجمعَ بينَ اللُّغتين، فقالَ: إنَّ الَّذي سَمَكَ السَّماءَ بنَى لنا ![]() بيتًا بناه لنا المَليكُ وما بنَى ![]() |
#98
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وصاحبُه: أبو جعفر أحمد بن يوسف بن مالك الرُّعينيُّ الأندلسيُّ الغرناطيُّ. يُنظَر: «بغية الوعاة 1/ 34، 35». |
#99
|
|||
|
|||
![]() للمعرّي في البدوِ خُرَّابُ أَذْوادٍ مُسوَّمَةٍ ![]() فهؤلاءِ تَسَمَّوا بالعُدولِ أَو التُّجَّارِ و اسمُ أُلاكَ القومِ أَعرابُ اللزوميات |
#100
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وابنُ جابرٍ ![]() يسّر اللهُ لنا ولكم. |
#101
|
|||
|
|||
![]() لا شكّ أنّه مِن تخليطِ الذّاكرة، وكان ابنُ مالكٍ
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() وقد دخل عليّ فيه اسمُ ابنِ هشامٍ الأنصاريّ: أبي محمّد عبدِ اللهِ بن يوسف بن أحمدَ بنِ عبدِ اللهِ بنِ هشامٍ الأنصاريّ المصريّ، ![]() وكنتُ قبلُ أحببتُ أن أقيِّد شيئًا مِن لفظِ ابنِ جابرٍ، يبيّن نسبتَه، وهو قولُه في ختام "حلية الفصيح": ناظمُه يرجو مِن اللهِ غدَا في أبياتٍ.![]() ابنُِ عليٍّ، عُرفَ: ابنَ جابرِ ![]() وهُو في نسبتِه الهَوَّارِيْ ![]() لكنّه في مغربٍ ممَّن غدَا ![]() مثواه مِن بلدانها الْمَرِيَّةُ ![]() ![]() ![]() ![]() وبعضُهمْ أهملَ (أَنْ) حملًا على أنشد شاهدًا لذلك، وهو قولُه: ![]() أن تقرآنِ على أسماءَ - ويحكما! - ثمّ قال: ![]() ![]() ![]() والبيتُ في "مجالس ثعلب" ضمنَ مقطوعةٍ. ونُسب القولُ إليه. وحُمل البيتُ على وجهٍ آخرَ، لا يكونُ فيه شاهدٌ، فجُعلت (أنْ) مخفّفةً مِن الثّقيلة، وأُوليت الجملةَ بعدها -وهي فعليّةٌ، خبريّة، فعلها متصرّف- مِن غيرِ فاصلٍ، وحقُّ مثلِها أن تُفصل عن (أن) بفاصلٍ، نحوِ (قد)، أو التّنفيس، فتُرك الفصلُ ركوبًا للضّرورة. وذلك الحملُ مِن قِبَل أنّ (ما) مع الفعلِ المضارعِ: تدلُّ على الحالِ، و(أنْ) لا تكونُ للحال، فهي إمّا للماضي، وإمّا للمستقبل. ويُراجع ابنُ جنّي ![]() ![]() أَمرْتُك الخيرَ فافعلْ ما أُمرتَ به ذكر ذلك ابنُ هشامٍ في "شرح الشّذور".![]() وقال آخرون: بل هذا مِن حذفِ الجارِّ، المذكورِ في قولِه: وعدِّ لازمًا بحرفِ جرِّ وهو ضرورة، فلا يكونُ فيه شاهدٌ.![]() والبيتُ: لعمرِو بنِ معدي كَرِب الزّبيديّ، أنشده في "الكتاب" (1/37). فهذان بيتان فيهما ما ترون. والله أعلم. |
#102
|
|||
|
|||
![]() في "الصّحاح":
(حَنَيْتُ العودَ: عطفتُه، وحَنَوْتُ لغةٌ، وأنشد الكسائيُّ: يدقُّ حِنْوَ القَتَبِ المحنيَّا فجمع بين اللّغتين، يقول: يدقّه برأسه من النّعاس) انتهى.![]() وموضع الاستشهادِ (حِنْو، المحنيَّا)، فالأوّل مِن لغةِ الواو، وهذا من لغةِ الياء، والدّليلُ أنّه مِن الياءِ: انقلابُ الواوِ ياءً وإدغامُها فيها؛ على القاعدةِ المعروفة، فلو كان على اللّغة الأولى لقال الرّاجز: المحنوَّا، كما تقولُ: غزا الحيَّ فالحيُّ مغزوٌّ، ولو قال ذلك لكان يفسد عليه الرّويّ. |
#103
|
|||
|
|||
![]() في "تفسير القرطبيّ" (17/115=القديمة):
(قال الأخفش: يقال: جزَيتُه الجَزاءَ، وجزيتُه بالجزاءِ، سواءٌ، لا فرقَ بينهما، قال الشّاعر: إنْ أَجْزِ علقمةَ بنَ سعدٍ سعيَهُ فجمع بين اللّغتين) انتهى.![]() |
#104
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم جميعًا.
اقتباس:
فكلتاهُمَا خَرَّتْ قَليلًا وأسْجَدَتْ ![]() والبيتُ مرَّ بي في "اللّامع العزيزيّ 1/ 70". |
#105
|
|||
|
|||
![]() في ![]() ![]() ( قالَ حُميد الأرقط: قَدْنِيَ مِن نصرِ الخُبَيْبَيْنِ قَدِي فأتَى باللُّغتينِ ) انتهى. |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
أفضل كتاب يجمع الشواهد الشعرية النحوية مع الكلام عليها | أبو عمر الدوسري | أخبار الكتب وطبعاتها | 9 | 08-04-2014 05:57 AM |
هل هناك كتاب يجمع الأسماء المبنية ؟ | أبو عبيد | أخبار الكتب وطبعاتها | 4 | 29-11-2013 10:04 PM |
طلب : كتاب يجمع نصوصا أدبية نثرية | عبدالعزيز عبدالرحمن | أخبار الكتب وطبعاتها | 18 | 22-02-2012 09:10 PM |
هل يجمع ( الخير ) على ( خيور ) ؟ | الفارس | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 5 | 03-09-2011 04:28 AM |
أرجو الدلالة على كتاب يجمع شواهد شعرية مبوّبة | المختار | أخبار الكتب وطبعاتها | 5 | 28-06-2011 01:40 PM |