|
#106
|
|||
|
|||
![]() وقال أبوعبيد : قال الحطيئة :
وباع بنيه بعضهم بخشارة ![]() ![]() ![]() خشارة كل شيء رديئه . عدى باع الثانية باللام ﻷنها بمعنى اشترى والأولى بمعنى باع . |
#107
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() اقتباس:
وقد تقدَّمَ البيتُ في أوَّل مشاركة في هذا الحديث، ثمَّ بيَّن الصَّوابَ فيه الأستاذُ صالحٌ العَمْريُّ -رجعَه اللهُ إلَى الملتقَى، ونفعَ به-، فانظرْ: http://www.ahlalloghah.com/showpost....9&postcount=37 |
#108
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المصدر هو كتاب الغريب المصنف تأليف أبوعبيد القاسم بن سﻻم الهروي . تحقيق مكتبة نزار مصطفى الباز . مكة المكرمة . وهذا نص كﻻمه : بعت الشيء إذا بعته من غيرك وبعته اشتريته وشريت بعت واشتريت ، قال الحطيئة وباع بنيه بعضهم بخشاوة ![]() ![]() ![]() اﻷصمعي في البيع مثل ذلك . وقد وجدت كﻻما في المسألة : اسم الكتاب : ثﻻثة نصوص في اﻷضداد ﻷبي عبيد والتوزي وبدرالدين المنشي . دراسة وتحقيق الدكتور محمد حسين آل ياسين كلية اﻵداب جامعة بغداد . يقول في حاشية النص المنتزع من كتاب الغريب المصنف والذي عنونه أبوعبيد بباب اﻷضداد : البيت له في ديوانه وأضداد اﻷصمعي والتوزي وابن السكيت وابن اﻷنباري وأبي الطيب ، وروي في بعضها وفي لسان العرب خشر : بمالك على أنه علم لرجل اسمه مالك ولم يرد به المال . وخشارة كل شيء : رديئه . اسم الكتاب : ثﻻثة كتب في اﻷضداد للأصمعي وللسجستاني وﻻبن السكيت ويليها ذيل في اﻷضداد للصغاني . نشرها الدكتور أوقست هفنر أستاذ العربية في كلية انسبروك . يقول اﻷصمعي : قال الحطيئة وباع بنيه بعضهم بخشارة ![]() ![]() ![]() وجاء في الحاشية ما نصه : وبعت مع ضمير المتكلم وهو خطأ . ويروى بنيهم Galdziher ويروى في ديوانه طبعة مصر ص 65 بخسارة ، يقول رضوا بالديات فكان عارا وخسارا عليهم فأبيت أنت اﻻ تدرك بثأرك . يمدح عيينة بن محصن الفزاري وقتلت بنو عامر ابنه فغزاهم فأدرك بثأره وغنم وغنم أصحابه . ويروى في ل 5 : 222 بخشارة ومالكا إﻻ أن الرواية بمالكا خطأ . قال ابن بري : صوابه بمالك بكسر الكاف وهو اسم ابن لعيينة بن حصن قتله بنو عامر فغزاهم عيينة . ل 5 : 222 . رواية التوزي بالنص : وباع بنيه بعضهم بخشارة ![]() ![]() ![]() يقول أبوالطيب في أضداده وقد رواه بمالكا : وبعت يعني اشتريت بمالك من المال ، ولم يرد به اسم رجل . يعلق الدكتور ياسين على كﻻم أبي الطيب : أقول : يرد أبو الطيب في هذه التعليقة على التوزي الذي أنشد البيت مكسور الروي ذاهبا إلى مالك بن عيينة بن حصن الفزاري ، وهو الوجه في البيت ، وقد صوب هذه الرواية ابن بري في لسان العرب :(خشر) وشرح ظروف القول . ابن السكيت رواه بمالكا في أضداده رقم اللفظ في كتاب الدكتور أوقست هفنر 308 . والله أجل وأعلم |
#109
|
|||
|
|||
![]() قلت أرجو التفضل بذكر الكتاب الذي نقل منه هذا الكﻻم فإن التوثيق محمود.
فقط أريد أن أنبه أن مسألة الفصل والوصل ﻻيمكن أن يبت فيها بسهولة ﻷنه تم تفضيل العطف بالفاء على الواو ، وأريد أن أضرب مثﻻ بقولك . عندما تقولين أرجو التفضل بذكر الكتاب الذي نقل منه هذا الكﻻم ، ﻻشك أن المخاطب سيسأل لماذا ؟ هل التوثيق محمود ؟ فيكون الرد بدون الفاء إن التوثيق محمود ﻷن الكﻻم اﻷول يجعل المخاطب يسأل فلو عطف بالفاء فسد هذا اﻷمر وصار الكﻻم الثاني غير مستأنف بل معطوفا على ماقبله آخذا معنى الفاء ، والدليل على ذلك تأكيدك بمؤكد واحد أي أن المخاطب شاك ولوﻻ هذا ماكان للتأكيد معنى ، فإن أكدت بمؤكدين يكون تقدير السؤال غير فيقدر بمايوحي بالانكار مثﻻ لماذا هل تظنين أن التوثيق محمود ؟ قال عبدالقاهر في الدﻻئل مامعناه أن الفصل والوصل نصف البﻻغة وﻻيستطيعه إﻻ اﻷعراب الخلص . هذا ﻻيعني أن العطف في مثل هذا المثال ليس ببليغ دائما ، بل يكون بليغا إذا كان في مقامه فيتعمد المتكلم أن يقطع الكﻻم على المخاطب فﻻ يسمح له بالسؤال وﻻيغنيه عن الس ال لغرض بﻻغي يتعلق بالمعنى . أدعو جميع الإخوة إلى سماع شرح الدﻻئل للدكتور ابراهيم هدهود أو الدكتور محمد محمد أبوموسى . والله العظيم فيه خير كثير جدا نحن غافلون عنه . والله أجل وأعلم |
#110
|
|||
|
|||
![]() شكرا لكم
للمعرّيّ: لولا مَساعيك لم نَعدُدْ مَساعيَنا ![]() أذاكرٌ أنت عَصْراً مرَّ عندك لي ![]() [ السقط، ص:253 ] في اللسان: العَصْر والعِصْر والعُصْر والعُصُر؛ الأَخيرة عَنِ اللِّحْيَانِيِّ: الدَّهْرُ. وَقَالَ امْرُؤُ الْقَيْسِ فِي العُصُر: وَهَلْ يَعِمَنْ مَن كَانَ فِي العُصُر الْخَالِي؟ .اهـ |
#111
|
|||
|
|||
![]() جزاكَ اللهُ خيرًا، ونفعَ بكَ.
![]() قالَ السَّمَوْألُ: لَيْتَ شِعْري وأَشْعُرَنَّ إذا ما ![]() . [ «الأصمعيَّات 86». وفي الحاشيةِ: («قَرَيْتُ»: قَرَأْتُ، بإبدالِ الهمزةِ ياءً، وهي لغةٌ محكيَّةٌ) اهـ ]. |
#112
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ( قالَ زُهَيْرٌ: لو نالَ قَوْمٌ ذَوُو مَجْدٍ ومَكْرُمةٍ ![]() فجمعَ في البيتِ بين ( أُفْق )، و( أُفُق ). ![]() ![]() ![]() ( ( الأُفْقُ، بالضَّمِّ، وبضَمَّتَيْنِ ) كعُسْرٍ وعُسُرٍ: ( النَّاحية، ج: آفاق ). قالَ الله تعالَى: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#113
|
|||
|
|||
![]() جزاكَ اللَّهُ خيرًا.
![]() ![]() ![]() ![]() ( ومِن قطعةٍ أوَّلُـها: نُهَنِّي بصُورٍ أمْ نُهَنِّئُها بِكا ![]() وهي من ثاني الطَّويلِ. خَفَّفَ الـهَمْزَ وهَمَزَ في مِصْراعٍ ) انتهى. |
#114
|
|||
|
|||
![]() جزاكَ اللَّهُ خيرًا.
![]() ![]() بِـعَـُضْدِ الدَّوْلَةِ امْتَنَعَتْ وعَزَّتْ ![]() قالَ أبو العَلاءِ في ![]() ![]() ( في ( عضدِ الدَّوْلَةِ ) لُغاتٌ: عَضُد؛ علَى مِثالِ سَبُع. وعَضِد -بكسرِ الضَّادِ-؛ علَى وَزْنِ حَذِر. وعَضْد -بسكونُ الضَّادِ، وفَتْحِ العَيْنِ-؛ علَى وَزْنِ سَعْد. وعُضْد -بضمِّ أوَّلِهِ، وسُكونِ الضَّادِ-؛ علَى مِثالِ جُنْد. وعُضُد -بضمِّ الحَرْفَيْنِ الأوَّلَيْنِ-؛ مِثْل عُنُق ) انتهى. وأفصحُها ( عَضُد )؛ لأنَّها لُغةُ القُرآنِ؛ كما في قولِه تعالَى: ![]() ![]() |
#115
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() قَدْ أوْدَعَتْها عَتَلُ الرِّجالِ في كُلِّ كِبْدٍ كَبِدَيْ نِصالِ |
#116
|
|||
|
|||
![]() أحسنَ الله إليكم.
![]() في ![]() ![]() وإذا السِّنِينُ دَأَبْنَ في طَلَبِ الفَتَى ![]() قالَ صاعدٌ: ( قولُهُ: ( إذا السِّنينُ ) جعلَ النُّونَ لغيرِ الجمعِ، وجعلَه من نفس الكلمةِ، ولذلك لم يعربِ ( السِّنين ) إعراب نون الجمع إذْ صيَّرَه اسمًا علَى حِيالِه، فلذلك رفعَ النُّونَ الأخيرةَ. وأنشدَنا أبو عليٍّ - ![]() ذَرَانيَ مِن نَجْدٍ فإنَّ سِنينَهُ ![]() |
#117
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ( فأمَّا قولُ بلال بن جرير: إذا ضِفْتَهُم أَوْ سَآيَلْتَهُمْ ![]() فإنَّ أحمدَ بن يحيَى لم يَعْرِفْه، فلمَّا فَهِمَ قالَ: هذا جَمْعٌ بينَ اللُّغَتَيْنِ، فالهمزةُ في هذا هي الأصْلُ، وهي الَّتي في قولكَ: سأَلْتُ زيدًا، والياء هي العِوَضُ والفَرْعُ، وهي الَّتي في قولكَ: سايَلْتُ زيدًا، فقد تراهُ كيفَ جمعَ بينَهما في قولِه: سآيَلْتَهم. قالَ: فوَزْنُه علَى هذا: فَعَايَلْتَهُم. قالَ: وهذا مِثالٌ لا يُعْرَف له في اللُّغةِ نَظيرٌ ) انتهى. |
#118
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وقالَ ابنُ جنِّي في «الخصائص 3/ 148»: ( ونحو منه ما رويناه عن أحمدَ بن يحيَى لبلال بن جرير جدّ عُمارةَ: إذا ضِفْتَهُم أَوْ سآيَلْتَهُمْ ![]() يُريد: ساءَلْتَهم. فإمّا زادَ الياءَ، وغيَّر الصُّورةَ، فصارَ مثاله: فعَايَلْتَهُم. وإمَّا أرادَ: ساءَلْتَهم كالأوَّلِ، إلَّا أنَّه زادَ الهمزةَ الأُولَى، فصار تقديرُه: سَئَاءَلتَهم، بوزنِ: فعَاءَلْتهم، فجفا عليه التقاء الهمزتين هكذا، ليس بينَهما إلَّا الألف، فأبدلَ الثَّانيةَ ياءً... ويجوزُ أن يكونَ أرادَ: ساءَلْتَهم، ثمَّ أبدلَ من الهمزةِ ياءً، فصار: سايَلْتَهم، ثمَّ جمعَ بين المعوّض والمعوّض منه، فقالَ: سآيَلْتَهُم، فوزنُه الآنَ علَى هذا: فعَاعَلْتَهُم ) انتهى. |
#119
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() في ![]() ![]() لابنِ همَّامٍ السَّلوليّ: حَصِرٌ إن سِيلَ خَيْرًا لَـمْ يَجُـدْ ![]() |
#120
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() في ![]() ![]() ( وقول أبي العتاهية: الـمَرْءُ ما لَـمْ تَرْزَهُ لَكَ مُكْرِمٌ ![]() أرادَ: «تَرْزَأْهُ». وقد جمعَ أبو العتاهيةِ بينَ اللُّغتينِ: إبدال الهمزة وتحقيقها في «تَرْزَهُ» و«رَزَأْتَ»، وقد يكونُ لَيَّنَ، فقالَ: «رَزَاتَ» ) انتهى. |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
أفضل كتاب يجمع الشواهد الشعرية النحوية مع الكلام عليها | أبو عمر الدوسري | أخبار الكتب وطبعاتها | 9 | 08-04-2014 05:57 AM |
هل هناك كتاب يجمع الأسماء المبنية ؟ | أبو عبيد | أخبار الكتب وطبعاتها | 4 | 29-11-2013 10:04 PM |
طلب : كتاب يجمع نصوصا أدبية نثرية | عبدالعزيز عبدالرحمن | أخبار الكتب وطبعاتها | 18 | 22-02-2012 09:10 PM |
هل يجمع ( الخير ) على ( خيور ) ؟ | الفارس | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 5 | 03-09-2011 04:28 AM |
أرجو الدلالة على كتاب يجمع شواهد شعرية مبوّبة | المختار | أخبار الكتب وطبعاتها | 5 | 28-06-2011 01:40 PM |