|
|
#1
|
|||
|
|||
![]() قال الحافظ في
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() قال أبو هلال العسكري: لا تلتقي اللام مع الراء في كلمة، إلا في أربع: أرل: اسم جبل، وورل: اسم حيوان معروف، وحرل: ضرب من الحجارة، والغرلة. واستدرك عليه كلمتان: هرل: ولد الزوجة، وبرل: الديك الذي يستدير بعنقه، والستة حوشية سوى الغرلة. وقوله: ![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() هذه الكلمات: تُنَتَجُ، يُهْرَعُونَ، تُزْهَى، في كلمات معدودة جاءت بصيغة المبني للمجهول، وهي مبنية للمعلوم.
هذه الكلمات الآتية من باب فَرِحَ وباب تَعِبَ وهي: صَعِدَ، قَذِرَ، خَطِفَ، أما عَمَدَ فهي من باب ضَرَبَ. ![]() ![]() - بضم الجيم، الجريمة والذنب، ومنه المجرم والمجرمون. أي: المذنبون العاصون سواء كان ذنبهم كفرًا أو دونه. - بكسر الجيم، الجسم والجسد. - بفتحها، قبيلة جَرْم، وهي بطن من طيء كما أفاد ذلك صاحب القاموس. المصدر الميمي ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() يطعَُن: - إذا كان الطعن حسيًّا بالحربة والسكين فهو بضم العين. - إذا كان الطعن معنويًّا بالكلام وبالعيب وبالقدح، كالقدح في النسب وعيبه فهو بفتح العين. ![]() ![]()
__________________
كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتِي ... بأنَّ يدي تفنَى ويبقى كتابُها فإن عملَت خيراً ستُجزى بمثله ... وإن عملت شرًّا عليَّ حسابُها
|
#3
|
|||
|
|||
![]() إذا جاءت ( ما ) الموصولة بعد ( إن ) فهي اسمها، وما بعدها فهو مرفوع على أنه خبرها مثل: " إن ما عليه أعداء الله من الشرك أعظمُ من القتال في الشهر الحرام "، فـ ( ما ): اسم إن، و( أعظم ) خبرها.
الفرق بين مَقام و مُقام بفتح الميم وضمها. المَقام: بفتح الميم فهو المكان الذي يقوم فيه الإنسان، ومنه قوله ![]() أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ تَقُومَ مِنْ مَقَامِكَ ومنه: مقام إبراهيم صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهو الحجر الذي يقوم عليه عند بناء الكعبة. وأما المُقام: بضم الميم فهو المعنى، وهو العمل ومنه الأثر المعروف ( لا تسبوا أصحاب محمد النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ فَلَمُقام أحدهم مع رسول الله النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ساعةً خيرٌ من عمل أحدكم عُمْرَهُ ). أو كما جاء في الأثر. المَعَاذُ والمَلاذُ، مصدران ميميان من العياذ واللياذ، قال أهل العلم: والفرق بينهما: أن اللياذ مما يُرجى، والعياذ مما يُخاف، قال الشاعر يمدح ممدوحًا له: يا مـن ألوذ بـه فيمـا أؤمِّلـه ![]() ![]() ![]() ولا يهيضون عظمًـا أنت جـابره ![]() ![]() ![]() وهذا الوصف لا يستحقه إلا الله ![]() والغِيَاث والغَوْث هو إزالة الشدة، ومنه قولنا: اللهم أغِثْنَا.
__________________
كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتِي ... بأنَّ يدي تفنَى ويبقى كتابُها فإن عملَت خيراً ستُجزى بمثله ... وإن عملت شرًّا عليَّ حسابُها
|
#4
|
|||
|
|||
![]() قوله
![]() ![]() ![]() وقد تَطَّرِد زيادة ( مِن ) في سياق النفي قبل النكرة لتنقله من الظهور في العموم إلى التنصيص الصريح في العموم في اللغة العربية في ثلاث مواضع: - أن ترد قبل المبتدأ كما في هذه الآية: ![]() ![]() - أن ترد قبل الفاعل نحو: ما جاء من بشير، أصله: ما جاءنا بشيرٌ. - أن ترد قبل المفعول به، نحو: ![]() ![]() قلتُ: وقد تُزاد في النفي للتنصيص على المعنى المراد، مثل قوله ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتِي ... بأنَّ يدي تفنَى ويبقى كتابُها فإن عملَت خيراً ستُجزى بمثله ... وإن عملت شرًّا عليَّ حسابُها
|
#5
|
|||
|
|||
![]() أخي الحبيب الفاضل أبا عبد الأكرم: وفقك الله لكل خير، ومرحبا بك في الملتقى، ومرحبا بفوائدك.
اقتباس:
ثم جاء البطليوسي ووضع كتابا كبيرا في المثلثات، وجمع فيه جمعا كثيرا وشرحه، وقال عن مثلث قطرب في مقدمة كتابه: "كتاب يدل على ضيق عطن مؤلفه، وقلة مادة مصنفه". ثم وضع ابن مالك منظومة في المثلثات سماها (الإعلام بمثلث الكلام). ثم صنف كتابا كبيرا سماه (إكمال الإعلام بمثلث الكلام)، وهو أجمع كتاب في هذا الباب في ما أعلم. وأما جَرم فبطن من طيء كما ذكرتم، وأشهر منه قبيلة جَرم القضاعية التي قال فيها عمرو بن معدي كرب: لحى الله جَرما كل ما ذرَّ شارقٌ ![]() ظللت كأني للرماح دريئة ![]() وهذا من أخبث الهجاء، وهم بنو جَرم بن رَبّان، وهذا يكثر فيه التصحيف، فبعضهم يجعله (زَبَّان)، وبعضهم يجعله (زيّان)، وبعضهم يجعله (ريّان)، وكله تصحيف. وأقول: الجَرم أيضا بفتح الجيم هو القطع، مصدر جَرَمَه أي قطعه. وأما قولكم: (واللياذ مما يرجى) فهذا فيه نظر، بل العرب تقول: لاذ الرجل من الشيء الذي يخافه، وقال الشماخ بن ضرار - ![]() تلوذ ثعالب الشَّرَفينِ منها ![]() |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
فوائد حديث ... | أم محمد | حلقة العلوم الشرعية | 3 | 19-07-2011 05:28 PM |
فوائد وغرائب في الاشتقاق | أبو الهمام البرقاوي | حلقة فقه اللغة ومعانيها | 3 | 29-08-2010 03:16 PM |