|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
![]() أيهما أصح فى السؤال ( ما هى الزكاة ) أم ( ما الزكاة ) ولماذا ؟ وجزاكم الله خيرا |
#2
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم،
الصحيح (ما الزكاة؟)، وذلك لأنه لا يصح في لغة العرب اقحام الضمير بين أداة الاستفهام والمستفهم عنه. وكل عام وأنتم بخير
__________________
خبير اللغتين التركية و العثمانية منذر أبو هواش
Munzer Abu Hawash Turkish - Ottoman Translation Munzer Abu Havvaş Türkçe - Osmanlıca Tercüme munzer_hawash@yahoo.com |
#3
|
|||
|
|||
![]() المسألة محلُّ أخذٍ وردٍّ منذ سنين طويلة، هناك من يجيز، وهناك من يمنع، وممن أجاز مجمعُ اللغة العربية بالقاهرة.
|
#4
|
|||
|
|||
![]() فما هو الدور الذي يؤديه هنا الضمير الفاصل بين المبتدأ وخبره عند من يجيز زيادته؟
|
#5
|
|||
|
|||
![]() جزاكم الله خيرا ولكن لم أتوصل للحل
|
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
قال ![]() ![]() ![]() وقال ![]() ![]() ![]() وقال ![]() وقال ![]() وقال ![]() وقال ![]() وقال ![]() الصواب أن نقول (ما الزكاة؟) والخطأ أن نقول (ما هي الزكاة؟) وذلك لأن القرآن الكريم هو الأساس، وهو القاعدة التي ينبغي اتباعها، ولا يجوز القياس بوجود القاعدة، ولا يجوز الاحتجاج على القرآن بالقواعد التي اتخذته دليلاً، ووضعت بعده بقرنين، بل على العكس من ذلك يجب أن نرى قصورًا في القاعدة إذا خالفت القرآن، ومع أن القرآن معجز إلا أنه لم يأت بما تستغربه قريش في كلامها. وبناء على ذلك فإن إقحام أو استخدام ضمائر الفصل (هو أو هي أو غير ذلك) خلافا للقاعدة القرآنية المذكورة، وخاصة في العبارات والجمل الاستفهامية التي تبدأ بـ (ما - أين - من) ليس صوابا، ويعد نشازا، وهو غير جائز، وغير مستساغ، ولا مبرر ولا مسوغ بلاغي له في اللغة العربية. وأما سبب استخدام هذا الأسلوب الخاطئ في الاستفهام فيعود إلى المترجمين الأوائل الذين عمدوا إلى صياغة عباراتهم بشكل حرفي، والتزموا بالأساليب اللغوية الأجنبية، فكانوا إذا أرادوا ترجمة (is) مثلا أقحموا ضمائر الفصل (هو أو هي). وذلك أن المترجم الحرفي حين يترجم عبارة (The boy is tall) فإنه يقول (الولد هو طويل)، بينما الصواب أن يقول (الولد طويل) طبقا لقواعد اللغة العربية الفصيحة الصحيحة. فأدوات الاستفهام (ما - أين - من) في بداية الجمل الاستفهامية ينبغي أن يتبعها المستفهم عنه مباشرة (ضميرا أو اسما أو فعلا)، وأن لا يفصل بينها وبين المستفهم عنه أي شيء كحرف توكيد أو ضمير فصل أو أي ضمير من أي نوع أو غير ذلك، سواء لهدف التوكيد أو لغيره طبقا للقاعدة القرآنية، والآيات الكريمة المثبتة لها. وذلك لأن العرب إذا أرادت السؤال عن شيء جعلته مسبوقا مباشرة بإحدى أدوات الاستفهام (ما - أين - من) وقالت: ما الحج؟ ومن الحاج؟ وأين الطريق؟ إذ هكذا يستفهم عن الشيء الواحد، أما إذا أريد الاستفهام عن شيئين فينبغي أن يفصل بينهما حرف عطف. يمكنك أن تقول من هو؟ للاستفهام عن أحدهم، ويمكنك أن تقول: من أحمد؟، لكن ليس من المنطقي ولا يصح ولا يجوز ولا ينبغي لك أن تقول: من هو أحمد؟ فإما أن تقول: من هو؟ وإما أن تقول: من أحمد؟
__________________
خبير اللغتين التركية و العثمانية منذر أبو هواش
Munzer Abu Hawash Turkish - Ottoman Translation Munzer Abu Havvaş Türkçe - Osmanlıca Tercüme munzer_hawash@yahoo.com |
#7
|
|||
|
|||
![]() شكرا منذر أبو هواش
جزاك الله خيراً |
#8
|
|||
|
|||
![]() مشكوووووووووووووووور
|
#9
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم
|
#10
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله أخانا منذر أبو هواش.
|
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|