|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#16
|
|||
|
|||
![]() (14) الشَّمَقمَقيَّة لأحمد بن محمد بن محمد بن الونان الحميري الفاسي. وقد شرحها كثير من علماء المغرب منهم عبد الله كنون والناصري السلاوي والمكي بن محمد البطاوري. وأولها: مَهْلًا على رِسْلِكَ حَادِي الأيْنُقِ ![]() فطَالمَا كَلَّفْتَها وسُقتَهَا ![]() ولم تَزلْ ترمِي بها يدُ النَّوى ![]() |
#17
|
|||
|
|||
![]() (15) الـمُنصِفات وهي قصائد قديمة سميت بذلك في كتب الأدب، وقد جمعها عبد المعين الملوحي وأضاف إليها مقطوعات أخرى في كتاب تجده على هذا الرابط: وقد رفعه الأخ التريسي وفقه الله وجزاه خيرا. وهي قصائد مشهورة، أولاها قصيدة المفضل النُّكْري التي أولها: ألم تر أن جيرتنا استقلوا ![]() وهي كلمة أصمعية. والثانية كلمة عبد الشارق بن عبد العزى الجهني التي أولها: ألا حييت عنا يا ردينا ![]() وهي كلمة حماسية. والثالثة كلمة العباس بن مرداس السلمي التي أولها: لأسماء رسم أصبح اليوم دارسا ![]() وهي كلمة أصمعية. والرابعة للأخضر اللَّهَبي وأولها: مهلا بني عمنا مهلا موالينا ![]() وهي مقطوعة حماسية. وتجد باقيها في الكتاب. |
#18
|
|||
|
|||
![]() ما شاء الله، بورك في الأستاذ أبي حيّان، و نفع الله به، وهو أهلٌ لهذه الإفادات
(16) تُنسب لرجلٍ اسمه:خالد بن صفوان القنّاص، مطلعها:العروس عوجا على طَلَلٍ بالقُفصِ خلّاني ![]() ذكرها الميمني في "الطرائف الأدبية"ص:102، فقال: وخالد بن صفوان القنّاص هذا، نكرة لم أعرفهُ بعد طول البحث، ويظهر أَنّه كان من عوام الصّدر الأوّل، سمع كلماتٍ من مفردات اللّغة، فاستعملها كما جرى على لسانه، من دون تَعمُّق من جهة النّحو و اللّغة و العروض، كما ترى شواهد ذلك. ثمّ قال: قال بعض أهل الأدب: كفى غِنىً بمن حفظ قصيدة خالد بن صفوان القنّاص في وصف جارية، ثم لم يقل الشّعر، وذلك أنّه جمع في قصيدته كلام العرب في الصّفات و ما جاء في أشعارهم و مُصنّفاتهم من العرب، و هي القصيدة التي سمّتها العرب: العروس. اهـ بحروفه و خالد القنّاص ذكره ابن المعتزّ في "طبقات الشّعراء"325 انظر القصيدة في "الطّرائف" في 78 بيتاً |
#19
|
|||
|
|||
![]() نفع الله بكم. (17) الدَّبِيقيَّة وهي عشر قصائد كتبها الأقرعُ لعبد الله بن طاهر في ثوب دَبيقي كان يعلَّق قدَّامه ليقرأها وهو مستلق على ظهره فيستظهرها، وقد روى صاعد في الفصوص قصائد منها. فمنها قصيدة كانت منسوبة في الثوب للسمهري ورواها صاعد عن غير واحد للقَُطامي التغلبي، وأولها: زورا أُمامةَ طال ذا هِجرانا ![]() ومنها قصيدة لسوار بن المضرَّب أولها: ألم ترني وإن أنبأتُ أني ![]() ومن هذه القصيدة أبيات في الحماسة أولها: ولو سألت سَراة الحي سَلمى ![]() ومن الدَّبيقيات قصيدةٌ لطَهمان بن عمرو الكِلابي أولها: سقى دار ليلى بالرقاشين مسبل ![]() وقصائد أخرى غيرها. |
#20
|
|||
|
|||
![]() (18) السموط والمجمهرات والمنتقيات والمشوبات والمذهبات والملحمات وهي أسماء قصائدَ في الجمهرة، وقصائد الجمهرة 49 قصيدة على سبعة أبواب، في كل باب سبع قصائد، فالمذكور في العُلوان ستة أبواب، والباب السابع المراثي وليس هذا اللقب خاصا بالقصائد التي ضمنها. فالباب الأول: السموط. وهي المعلقات، وهي سبع قصائد لامرئ القيس وزهير والنابغة والأعشى ولبيد وعمرو بن كلثوم وطرفة. والباب الثاني: الـمُجَمهَرات. وهي سبع قصائد لعنترة وعَبِيد بن الأبرص وعدي بن زيد وبشر بن أبي خازم وأمية بن أبي الصلت وخداش بن زهير والنمر بن تولب. والباب الثالث: الـمُنتَقَيات. وهي سبع للمسيب بن عَلَس والمرقِّش الأصغر والمتلمِّس وعروة بن الورد ومهلهِل ودريد بن الصمة والمتنخِّل الهذلي. والباب الرابع: الـمُذهَبات. وهي سبع يثربية لحسان بن ثابت وعبد الله بن رواحة ومالك بن العجلان وقيس بن الخطيم وأحيحة بن الجلاح وأبي قيس بن الأسلت وعمرو بن امرئ القيس. والباب الخامس: المراثي. وهي سبع قصائد، وليس هذا لقبا خاصا بها. والباب السادس: الـمَشُوبات. وهي سبعٌ لمخضرمين، للنابغة الجعدي وكعب بن زهير والقطامي والحطيئة والشماخ وعمرو بن أحمر وتميم بن أُبَي بن مقبل. والباب السابع: الـمُلحمات. وهي سبع أموية للفرزدق وجرير والأخطل والراعي وذي الرمة والكميت بن زيد والطِّرِمَّاح. |
#21
|
|||
|
|||
![]() (19) الـمُذْهَبَة أو الـمُذَهَّبَة وهي معلقة عنترة، قال القُتَبي في (الشعر والشعراء): "وهي أجود شعره، وكانوا يُسمُّونها الـمُذهَبة" وقال البغدادي في (الخزانة): "وكانت العرب تسميها الـمُذْهَبَة [أو المُذَهَّبَة] بصيغة اسم المفعول من الإذهاب أو التذهيب، وهما بمعنى التمويه والتطلية بالذهب" وقيل: الـمُذهبات المعلَّقات كلها. قال في الخزانة: "وكانت المعلَّقات تسمى المذهبات، وذلك أنها اختيرت من سائر الشعر، فكتبت في القباطي بماء الذهب، وعُلِّقت على الكعبة" فتسميتها بالمذهبات لأنها كُتبت بماء الذهب، وتسميتها بالمعلَّقات لأنها علقت على الكعبة، وكانت أيضا تُسمَّى: السُّموط، وفي عدِّها خلاف يطول ذكره. |
#22
|
|||
|
|||
![]() (20) ومنها القصيدة : الشّقْراطِسيّةالشّقْراطِسيّة نظمها العلامة أبو محمد عبد الله بن أبي زكريا يحيا بن عليّ الشّقْراطِسيّ(ت:466هـ)، أوّلها: الحمدُ للهِ منّا باعثِ الرُّسُلِ ![]() وهي في (133) بيتاً ، في صفة النّبيّ صلى الله عليه وسلّم و ذكر شيءٍ من غزواته و سيرته، و بعض معجزاته منها، في ذكر المعجزات: وصَرحُ كِسْرى تَداعى مِن قَواعِدهِ ![]() ونارُ فارسَ لم توقَد وما خَمَدَتْ ![]() خَرَّتْ لمبْعَثِهِ الأوثانُ وانبَعَثَتْ ![]() و الشَّقراطسيّ، نسبةً إلى قلعة قديمة، كانت بالقرب من قَفصة بتونس، اسمها: شَقراطِس. والقصيدة ذكرها بتمامها العَبدري في رحلته، ص:118، بإسناده إلى النّاظم وهي كذلك في "نهاية الأرب"18/347 و نشَرها مُحقّقةً الأستاذ عبد الله كنّون في مجلّة المجمع اللّغوي الدّمشقي(عدد:54، ص:86) و رأيتُه ظبطَ حرف الشّين ظبطَ قلَمٍ بالفتح، و ظُبِطت في "التّاج" ظبط قلم كذلك بالضمّ، و الكلمة أَعجمية، فالله أعلم |
#23
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم أجمعين .
اقتباس:
__________________
... .....
|
#24
|
|||
|
|||
![]() و فيكم، و شكرا على التّنبيه
هذه قصيدة كعب، أشار إليها أخونا محمد مقران فيما مضى، و أوردها هناك من غير ترقيم (21) بانت سعاد - البردة قصيدة كعب بنُ زهير - ![]() بَانَتْ سعادُ فقَلبى الْيَوْمَ مَتْبولُ ![]() قال العلاّمة عبد القادر البغدادي، في حاشيته على شرح بانت سعاد لابن هشام الأنصاري، 1/19: وقصيدة كعب، تُسمّى" قصيدة بانت سعاد" لأَنّهُ أَوّلها، و اسمها في الحقيقة " قصيدة البُردة". اهـ و سُمّيت بالبردة، لما وردَ في قصّتها المشهورة، أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلّم، كسا كعباً بُردةً له، لمّا أنشدهُ تلك القصيدة. و القصيدة لها شروحٌ كثيرة، أجلُّها شرح ابن هشام، و عليه حاشية جليلة للبغدادي صاحب الخزانة، رحمهم الله جميعاً. وانظر القَصيدة في ديوانه، وفي شرح ابن هشام لها. |
#25
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم وأحسن إليكم؛ موضوع مفيد؛
غير أن ذلكم الجمعَ لمجموعة من القصائد كالمنصفات والذهبات والمشوبات والعلقات في ألقاب ... هي خارج شرط الموضوع. بورك فيكم، وأنا لكم من المتابعين. |
#26
|
|||
|
|||
![]() شكراً لكم على حسن المتابعة
اقتباس:
هذا شرحٌ للمؤلف على القصيدة، حققه حنّا جميل حدّاد، منشور في مجلة المورد، مجلد:12، عدد:3، ص:279، 1983، وهذا رابطه https://ia800304.us.archive.org/18/i...3-1983-047.pdf |
#27
|
|||
|
|||
![]() (22) الدُّرَيديَّة - المقصورة و هي مقصورةُ أبي بَكر مُحَمَّد بنِ الْحسَن بن دُرَيْد الأزدي، الإمام العلاّمة(ت:321هـ) إمَّا ترَيْ رَأسِي حاكَى لَونُهُ ![]() و قبلهُ كما في بعض النّسخ-مع اختلاف-: يا ظبيةً أَشبهَ شيءٍ بالمها ![]() و لفظُ "المقصورة" إذا أُطلق انصرف إليها في الغالب، و لذلك سمّاها بعضهم بالمقصورة، كما في مقدّمة شرح الأردبيلي:(لمّا تأَمّلتُ بعضَ شروح القصيدة المُسمّاة بالمقصورة، و هي قصيدة غراء مشهورة.........) قال في "الخزانة"3/119: ومدحَ ابْنُ دُرَيْد بِهَذِهِ الْمَقْصُورَة الشَّاه وأخاه أَبَا الْعَبَّاس إِسْمَاعِيل ابْني ميكال يُقَال: إِنَّهَا اشْتَمَلت على نَحْو الثُّلُث من الْمَقْصُور. وفيهَا كل مثلٍ سَائِر وَخبر نَادِر، مَعَ سلاسة أَلْفَاظ ورشاقة أسلوب وانسجام معَان، يَأْخُذ بِمَجَامِع الْقُلُوب. و قال: وَهَذِه القصيدة طَوِيلَة عِدَّتهَا مِائَتَان وَتِسْعَة وَثَلَاثُونَ بَيْتًا، لَهَا شُرُوح لَا تحصى كَثْرَة. وَأحسنُ شروحها شرحُ الْعَلامَة الأديب أبي عَليّ مُحَمَّد بن أَحْمد بن هِشَام بن إِبْرَاهِيم اللَّخْمِيّ السبتي.اهـ ومن شروحها الجليلة، الحَسَنة كذلك، شرح ابن خالويه، و شرح الأردبيلي انظر القصيدة في الشّروح المذكورة. و في المقصورة: من لم يقفْ عند انتِهاءِ قَدرهِ ![]() مَن ناطَ بالعُجْبِ عُرى أَخلاقِه ![]() |
#28
|
|||
|
|||
![]() ( 23 ) المنفرجة . وهي القصيدةُ الَّتي أولَّها: اشتدِّي أزمةُ تنفرجي ![]() وسمَّاها السُّبْكِيُّ في «طبقات الشَّافعية 8/ 56» بـ«الفرج بعد الشدَّة». ولزكريَّا الأنصاريِّ شرحٌ عليها سمَّاه بـ«الأضواء البَهِجة في إبراز دقائق المنفرجة». وتنسَبُ القصيدةُ إلى أبي الفضلِ يوسف بن محمَّد بن يوسف التَّوْزَرِيِّ، المعروف بابنِ النَّحويِّ، وإلى أبي عبد الله محمَّد بن أحمدَ بن إبراهيمَ الأندلسيِّ القُرَشيِّ. |
#29
|
|||
|
|||
![]() شكراً لكم
(24) الدِّيباج الخُسْرَوَانِيٌّ قصيدةُ سُحَيم عَبدِ بني الحَسْحاس، التي أوّلها: عُميرةَ ودِّعْ إنْ تجهَّزتَ غاديا ![]() في "حماسة الخالديين"1/65:( وقد ذكرنا بعض قصيدة عبد بني الحسحاس الَّتي سمَّاها المفضَّل: الدِّيباج الخُسْروانيّ........) قال الميمني عن القصيدة (تحقيق ديوان سُحيم): كان المفضّل الضّبي يُسمّيها " الدّيباج الخُسرواني". و القصيدة في ديوانه،ص:16، بتحقيق المَيمني و الدِّيباج الخُسْرَوَانِيٌّ ، الحريرُ الفارسيّ النّفيس الفاخر قال في "أساس البلاغة" 1/246: وثوبٌ خُسْرَوانيّ وخُسْرَويّ، منسوبٌ إلى خُسْرو شاهٌ من الأكاسِرة. |
#30
|
|||
|
|||
![]() (25) الدينارية لأبي الطيب المتنبي، أولها: بأبي الشموس الجانحات غواربا . اللابسات من الحرير جلاببا مدح بها الأمير علي بن الحاجب فأثابه عليها دينارا واحدا، ومن هنا التسمية. وهي من عيون شعر المتنبي، وفيها يقول: أظمتني الدنيا فلما جئتها . مستسقيا مطرت علي مصائبا |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 5 ( الجلساء 0 والعابرون 5) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
هل تؤنث الحروف أم تذكر ؟ | أبو عبدالعزيز الحنبلي | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 9 | 03-08-2013 10:00 AM |
ألا بذكر الله تطمئن القلوب | ابتسام البقمي | مُضطجَع أهل اللغة | 0 | 12-07-2012 07:58 AM |
( قبر ) تؤنث أم تذكر ؟ | محمد داوود | حلقة فقه اللغة ومعانيها | 2 | 28-02-2012 12:06 PM |