|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#61
|
|||
|
|||
![]() سبحان الله !
|
#62
|
|||
|
|||
![]() قطوف في غاية الروعة
بارك الله فيكم جميعا |
#63
|
|||
|
|||
![]() بورك فيكم
قال ابن خلّكان، في ترجمة ابن هانئ الأندلسي من الوفيات: هو أشعر شعراء المغرب على الإطلاق، من المتقدّمين والمتأخّرين، ولأجل ذلك يقالُ له: مُتنبّئ المغرب.اهـ وقال الدكتور زاهد علي شارحُ ديوان ابن هانئ: ومن العجب أنَّ متنبِّئ الشّرق وهو: أحمد بن الحسين المعروف بالمتنبّي، ومتَنبِّئ المغرب وهو: محمد المعروف بابن هانئ، كلاهما مات قتيلًا، الأوّل بسبب مدحهِ لنفسِه وهو قوله: ( الخيل واللَّيل والبيداءُ............ ) والثاني بسبب مدحِهِ للخلفاء الفاطميّين. [تبيين المعاني شرح ديوان ابن هاني، ص:23، ط: المعارف] مات ابنُ هانئ سنة:362هـــ عن ستٍّ وثلاثين سنة، وقيل: اثنتين وأربعين، فالله أعلم |
#64
|
|||
|
|||
![]() بارك اللَّهُ فيكم. . ولعلَّ الأستاذَ أحمدَ -حفظه اللهُ- نقلَ كلامَ ابنِ خلّكان بالمعنَى، ونصُّ عبارتِه كما في «وَفَياتِه» (4/ 424): (وليسَ في المغاربةِ مَنْ هُوَ في طَبَقتِهِ، لا مِن مُتَقدِّمِيهم ولا مِن مُتأخِّرِيهم، بلْ هُوَ أشعَرُهُم علَى الإطلاقِ، وهو عندَهم كالمتنبِّي عندَ المشارقةِ، وكانا مُتعاصِرَيْنِ) انتهى. . ![]() قالَ ابنُ خلّكان في «وفيات الأعيان 3/ 192» في ترجمةِ الشَّاعرِ أبي نصر عبد العزيز بن عُمَر المعروف بابنِ نُباتةَ السَّعديِّ (ت 405): (قالَ أبو غالب محمَّد بن أحمدَ بن سَهْل: دَخَلْتُ على أبي الحسنِ محمَّد بن عليّ بن نصر البغداديّ -صاحب الرَّسائل، وصاحب كتاب «المفاوضة»-... وكان في مَرَضِ مَوْتِه بواسط، فقعدتُّ عندَه قليلًا، ثمَّ قُمتُ لأنَّه كان به قيام، فأنشدَني بيتَ أبي نصرٍ عبدِ العزيزِ، وهو: مَتِّعْ لحاظَكَ مِنْ خِلٍّ تُوَدِّعُهُ ![]() ثمَّ قالَ لي أبو الحسنِ المذكورُ: عدتُّ أبا نصر ابنَ نُباتة في اليوم الَّذي تُوفِّي فيه، فأنشدَني هذا البيتَ، وودَّعتُهُ، وانصرفتُ، فأُخْبِرْتُ في طريقي أنه تُوفِّيَ. قال الشَّيخ أبو غالب: وفي تلك اللَّيلة تُوفِّي أبو الحسنِ المذكورُ... وقال أبو عليٍّ محمَّد بن وشاح بن عبد الله: سمعتُ أبا نصر ابنَ نُباتةَ يقولُ: كنتُ يَومًا قائلًا في دهليزي، فدُقَّ عليَّ البابُ، فقلتُ: مَنْ؟ فقال: رجلٌ من أهل المشرقِ، فقلتُ: ما حاجتكَ؟ فقال: أنتَ القائلُ: ومَن لَمْ يَمُتْ بالسَّيْفِ ماتَ بِغَيْرِهِ ![]() فقلتُ: نعم، فقالَ: أَرويه عنكَ؟ فقلتُ: نعم. فمضَى. فلمَّا كانَ آخر النَّهار دُقَّ عليَّ البابُ، فقلتُ: مَنْ؟ فقال: رجلٌ من أهل تاهَرْتَ من الغربِ، فقلتُ: ما حاجتكَ؟ فقال: أنتَ القائلُ: ومَن لَمْ يَمُتْ بالسَّيْفِ ماتَ بِغَيْرِهِ ![]() فقلتُ: نعم، فقالَ: أَرويه عنكَ؟ فقلتُ: نعم. وعجبْتُ كيفَ وَصَلَ إلى الشَّرْقِ والغَرْبِ!) انتهى. |
#65
|
|||
|
|||
![]() ![]() . (كانَ بالمشرقِ لُغَوِيٌّ، وبالمغربِ لُغَوِيٌّ، في عَصْرٍ واحدٍ، لَمْ يَكُنْ لهما ثالِثٌ، وهما ضَريرانِ، فالمشرقيُّ أبو العَلاءِ التَّنوخيُّ بالـمَعَرَّةِ، والمغربيُّ ابنُ سِيدَه الأَندَلُسِيُّ) [ بغية الطلب 878 ]. |
#66
|
|||
|
|||
![]() حصل لي مرةً ما أظنُّه من هذا البابِ :
خرجتُ مرةً من البيتِ وأنا أتلو قوله ![]() ![]() ![]() |
#67
|
|||
|
|||
![]() سبحان الله!
![]() ![]() (وقد قال بعض الطَّلبة في دمشق لـمَّا ماتَ أحمد العناياتي مُشيرًا إلَى عام وفاته: (ماتَ العناياتي). فحسبْنا ألفاظَ (ماتَ العناياتي) بحساب الجمَّل، فكان موافقًا لتاريخ وفاتِه، ماتَ في سنة أربع عشرة بعد الألف. وهذا مِن العجائب التي يقلُّ اتِّفاق مثلها) [ تراجم الأعيان من أبناء الزمان 1/ 107 ]. |
#68
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() (كان يزيد بن حاتم بن قبيصة بن المهلب بن أبي صفرة واليًا علَى إفريقية، وأخوه روح واليًا علَى السّند، فلما توفِّي يزيد بإفريقية قالَ النَّاس: ما أبعدَ ما يكونُ بين قَبْرَيْ هذين الأخوين! فاتَّفق أنَّ الرَّشيدَ عزل روحًا عن السّند، وجهّزه واليًا مكان أخيه، فدخل إفريقية، ولم يزلْ واليًا إلَى أن مات بها، ودُفن مع أخيه في قبر واحد، رحمهما الله تعالَى) [ "شرح لامية العجم" للصفدي (1/ 103) ]. |
#69
|
|||
|
|||
![]() قالَ شمس الدّين السّخاويّ في "الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر" (1/ 175): ( اتَّفق أنَّه جاء للقراءةِ على الجمال الحلاويِّ في "مسند أحمد" على عادته، فوجده مريضًا، فطلع هو والجماعة لعيادته، فأذِنَ له الشَّيخُ في القراءة فشرع، ففي الحال مرَّ حديثُ أبي سعيد -رضي اللَّه عنه- في رُقْية جبريل -عليه السَّلام-. قال شيخُنا: فوضعتُ يدي عليه في حال القراءة، ونويتُ رُقْيَته، فاتَّفق أنَّه شُفِيَ حتَّى نزل للجماعة في الميعاد الثَّاني مُعافًى. وله اتِّفاقاتٌ قريبةُ الشَّبه بذلك، من جملتها: أنَّه كان يكتبُ في حديث [المغيرة] بن أبي قُرَّة عن أنس، أنَّ رجلًا أتى النبيَّ -صلَّى اللَّه عليه وسلَّم-، فقال: يا رسولَ اللَّهِ، أُرسلُ ناقتي وأتوكَّل، أو أَعقِلُها وأتوكَّل؟ قال: "اعقِلْها وتوكَّل". فاتَّفق أنَّ غُلامه جاءَ يستأذنه في تركِ شيءٍ مِن حوائج صاحب التَّرجمة خارجَ البيت. قال شيخُنا: فقلتُ له: اعقلها وتوكَّل. وكان ينظرُ في ليلة الأحد ثاني عشر جُمادى الأولى سنة أربع وأربعين في "دُمية القَصْر" للباخَرْزِي، فمرَّ في ترجمة المظفَّر بن عليٍّ أنَّ له هذه الأبيات في الرِّثاء، وهي: [من المتقارب] بلاني الزَّمانُ ولا ذَنْبَ لي ![]() وأعظمُ ما ساءَني صَرْفُهُ ![]() سِراجُ العلوم ولكنْ خَبَا ![]() قال شيخُنا: فتعجبتُ مِن ذلك، ووقعَ في نفسي أنَّ قاضي الحنابلةِ المحبَّ أحمد بن نصر اللَّه البغداديّ يموتُ بعدَ ثلاثة أيَّام بعدد الأبياتِ، وكان متوعِّكًا، فكان كذلك ) انتهى. |
#70
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() في «المعجم المؤسس» (2/ 351) للحافظ ابن حَجَر في ترجمة عائشة بنت محمَّد بن عبد الهادي المقدسيَّة الصَّالحيَّة: (وهي آخرُ مَنْ حدَّث بصحيح البخاريِّ عاليًا بالسَّماعِ. ومن الاتِّفاقِ العجيبِ أنَّ ستَّ الوزراء بنت عُمَر بن أسعد بن المنجَّى التَّنوخيَّة كانت آخرَ مَن حدَّث من النِّساء عن ابن الزبيديِّ في الدُّنيا، وماتت سنةَ ستّ عشرة وسبع مئة، وعائشةُ هذه ضاهتْها في وفاتِها سنةَ ستّ عشرة وثمان مئة، وزادتْ عليها بأنَّه لم يبقَ من الرِّجالِ أيضًا مَن سَمِعَ مِن الحجَّار رفيق ستِّ الوزراء في الدُّنيا غيرها، وبين وفاتيهما مئة سنة سواء) انتهى. |
#71
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم، وجزاكم جميعًا خيرًا.
ومن ذلك أن جماعة من أهل العلم ينسبون إلى (العسكري)، واتفق أن بعضهم من علماء القرن الرابع الهجري، فمنهم الحسنان العسكريان اللغويان الأديبان اللذان ذكرتهما الأستاذة في هذا الحديث من قبل في قولها: اقتباس:
وقد ذكر السمعاني في الأنساب (9/ 297، وما بعدها) جماعة كثيرة من العسكريين على اختلاف الموضع الذي ينسبون إليه، وبعضهم من أهل القرن الرابع أيضًا! |
#72
|
|||
|
|||
![]() ومِن ذلك أنّ أبا سعيدٍ الحسَنَ بنَ عبدِ اللهِ بنِ المرْزُبانِ السيرافِيَّ النحْوِيَّ (ت 368) قرَأَ علَى أرْبَعٍ مِنَ العلماءِ، وقرَؤُوا هُمْ علَيْهِ، واتفقَ أنّ أربعَتَهُمْ يحملون الكنيةَ نفسَهَا، ففِي "إنباهِ الرواةِ" للقِفْطِيّ (1/ 348): (قرأَ على أبِى بكرِ بنِ مجاهدٍ القرآنَ، وعلَى أبِى بكرِ بنِ دريدٍ اللغةَ، ودرسَا جميعًا عليْهِ النحوَ، وقرأَ علَى أبِى بكرِ بنِ السرّاجِ وعلَى أبِى بكرٍ المَبْرَمَانِ [وهو العسكريّ النحْوِيّ المشار إليه في المنازعة السابقة] النحوَ، وقرأَ عليْهِ أحدُهُمَا القراءاتِ، ودرسَ الآخرُ عليْهِ الحسابَ!) انتهى.
وللِقِفْطِيّ مصنَّفٌ أفرَدَهُ لأبِي سعيدٍ سمّاه: "المفيد في أخبار أبي سعيد"، قال: وهو كتابٌ ممتِعٌ! قلتُ-والحديث ذو شجون-: وهو مما يستدرَكُ علَى الخاتمَةِ التي في "الجواهر والدرر" للسّخاوِي فيمن أفرِدَ لَهُ مصنَّفٌ فِي أخبارِهِ وترْجَمَتِهِ! |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 2 ( الجلساء 0 والعابرون 2) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
من عجائب الشعر ( أرجو المشاركة ) | أم عبد السميع | حلقة الأدب والأخبار | 8 | 09-10-2015 09:52 PM |
من عجائب القضاء | ابراهيم حسن سعيد | حلقة العلوم الشرعية | 0 | 16-03-2012 11:50 PM |
من عجائب الأبيات .. بيت قيل فيه مئتا قول .. | أبو إبراهيم رضوان آل إسماعيل | حلقة الأدب والأخبار | 2 | 08-03-2012 02:11 PM |