|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#16
|
|||
|
|||
![]() إنكار ابن مالك على المبرّد ردّه الشواهدَ اللغويّة القرآنيّة ليس جانبًا نفسيًّا البتّة ، بل ردّ العالم المبنيّ على العلم !!
|
#17
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وإن قيل : إنّه ليس لديهم مكتبة شاملة ، ولا محرّكات بحث سريعة ؛ قيل : إنّهم وأمثالهم ليست حاجة لديهم ملحّة في هذا الأمر ونحوه إلى هذه ونحوها ؛ كما يحتاجها المعاصرون ! وبوركت . |
#18
|
|||
|
|||
![]() حديثي عن إنكار ابن مالك جرأة المبرد في ردِّ الشواهد الشعرية، لا القرآنية. وقد مرَّ بي ذلك في أكثر من موضع من شرح التسهيل، ولا أذكر بالضبط مكانها.
|
#19
|
|||
|
|||
![]() ينبغي أن تُذكر هذه المواضع ولو واحدًا منها ؛ لأنّ العلماء أنكروا على المبرّد ردّه الشواهد القرآنيّة الواردة على بعض القراءات .
|
#20
|
|||
|
|||
![]() وتيسيرًا عليك ؛ اذكر دليلاً واحدًا تراه أقوى أدلّة يقينك !
__________________
مَن تنازل عن لغته؛ فقد تنازل عن هُويّته،
ومَن كان بلا هويّة؛ كان بلا قيمة ! |
#21
|
|||
|
|||
![]() أخي الحبيب أبا عبد الملك وفقك الله لكل خير.
أتظنني سكت عجزا عن التكلم بشيء، تالله لقد خاب ظنك، والله ما سكت إلا لأنني أعلم أنك رجل جامد معاند، وقد جربت الكلام مع ناس من صنفك فكان كالكلام مع الصفاة الصماء، ووالله لو كنت أرى رجلا ذا إنصاف وتجرد مع لطافة حس وحسن إدراك وفهم للأدلة وتأمل نافذ وتصور صحيح لاجتهدت في تكليمه حتى يبصر ما كانت عيناه في غشاوة عنه، أما الكلام مع جَرول أصمّ أو جِذل يابس أو رِمَّة بالية فليس من شأن العقلاء. وأوضح دليل على شدة عنادك واستكبارك أنني ذكرتُ من الأدلة ما يحصى بالعشرات في هذا الملتقى وفي ملتقى أهل الحديث وفي مجمع اللغة الذي وضعتَه تذييلا لمنازعاتك، ووالله إني أقول غير فاخر: لقد أخنستُهم وأخرستُهم، وسكتُّهم وبكتُّهم، وما وجدتُ عند أحد منهم شيئا يُنقي، فهذا ما ذكرتُه أنا، وقد ذكر الأستاذ فيصل المنصور في كتابه أدلة وبراهين كالشهب الثاقبة والأسياف المصلتة، ثم تأتي بعد ذلك وتقول بعناد الذباب ولَجاج الخنفساء وجمود الجلامد: ائتوني بدليل واحد! فهل يبقى بعد ذلك للكلام معك معنى؟! لو نُشر ابن مالك من قبره وقال: أنا وضعتُ هذه الأبيات، لأبيتَ أن تُذعن ولكبُر عليك أن تستكين. فمن كان عنده أدلة من جنس ما ذكره الأستاذ جبران أنه وجد الأبيات في مصادر قبل ابن مالك فليأتنا بها، أما من كان يريد اللجاج والخصومة فليس عندنا رواج سوقه. وأنا أحبك وأتمنى لك الخير، ولم أرد بذلك شتمك ولا التهكم بك، إنما ذكرتُ الشيء الذي يمنعني من الكلام معك. |
#22
|
|||
|
|||
![]() الحمد لله .
اقتباس:
فهوّن على نفسك وهدئ من غضبك ، وهاتِ واحدًا ليس غير مِن هذه الأدلّة التي بالعشرات ـ كما زعمتَ ـ هنا في هذا الموضوع ؛ حتّى لا يقال إنّك قد عجزتَ عن الجواب ؛ فذهبتَ إلى السباب ! ولأقرّبه عليك ، أعيده عليك : اقتباس:
__________________
مَن تنازل عن لغته؛ فقد تنازل عن هُويّته،
ومَن كان بلا هويّة؛ كان بلا قيمة ! |
#23
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم.
سأسرد جملة من ما يحضرني من الأدلة من غير تفصيل ليعذرَني من قرأ كلامي السابق ويعلم أنني ما وصفت القوم بالعناد إلا بعد تيقني من ذلك، فكيف تُري الإنسان هذه الأدلة الكثيرة وتشرحها له زمنا طويلا ثم يقول لك: أرني دليلا واحدا، لو أنه نقضها دليلا دليلا لقبلنا ذلك، أما أن يقول بعد هذا الكلام كله: أرني دليلا واحدا، فهذا شيء عجاب، ورجل آخر يشار إليه بالبنان في علم النحو يقول: كل ما ذُكر لا يرقى إلى أن يكون قرائن بله أن يكون أدلة! فواحزني أن يكون أهل العلم على هذه الصورة. وهذه الأشياء التي سأذكرها قد لا يكفي الواحد منها لإثبات الوضع على ابن مالك لكن مجموعها يدل دلالة يقينية قاطعة على أنه هو واضعها إلا عند من رفع عنه القلم. 1 - الأبيات كلها لم تَرِد في شيء من الكتب قبل ابن مالك، لا في كتب النحو ولا في غيرها، ومن زعم خلاف هذا فعليه بالدليل. 2 - الأبيات كلها لم تُنسب إلى قائل، مع أننا رأينا ابن مالك ينسب كثيرا من الأبيات المشهورة إلى قائليها، ثم يترك نسبة هذه وهو يعلم أنها مجهولة عند أهل زمانه، وما نُسب من هذه الأبيات نُسب إلى رجل من طيئ وهو ابن مالك، ولم يُنسَب شيء منها إلى أحد من قبيلة أخرى. 3 - الأبيات كلها يظهر عليها الوضع في نظمها، فنظمها لا يشبه نظم المتقدمين، ولا يشبه نظم الشعراء، فهي لرجل من العلماء المتأخرين، ليست لأحد من المتقدمين ولا لأحد من الشعراء المتقدمين أو المتأخرين، وهذا الدليل خاص بالذي يدري ما الشعر. 4 - الأبيات متشابهة في نظمها وفيها نفَس رجل واحد، بغض النظر هنا عن ظهور سيما الوضع عليها، وإنما الكلام عن التشابه الذي بينها، وهذا أيضا خاص بمن كان له سجية صالحة. 5 - الأبيات متشابهة في ألفاظها المفردة، وقد تتبع الأستاذ فيصل المنصور شيئا كثيرا من هذا، فمن أرادها فليرجع إلى الكتاب، والكلام هنا عن الألفاظ نفسها لا عن نظمها وتأليفها. 6 - التشابه في الألفاظ المركبة، وهذا شيء غير تشابه النظم وغير تكرر الألفاظ المفردة، وإنما هو تكرر ألفاظ مركبة بالإضافة أو غيرها، كقوله: من يُعن بالحمد لم ينطق بما سفه ![]() وقوله: دمت الحميد فما تنفك منتصرا ![]() فانظر إلى التشابه في ما تحته خط، وقد عده الأستاذ فيصل المنصور من أقوى الأدلة، وهو كذلك، وذكر له أمثلة كثيرة. 7 - ورود ألفاظ مولدة في الأبيات كالتعيين والتعميم وغيرها، راجع كتاب الأستاذ فيصل. 8 - تكرار الألفاظ الخاملة، وهي التي لا تكاد توجد في الشعر القديم إلا قليلة متفرقة، مثل: ألغى وعُني والاعتزاز. 9 - تساوق الألفاظ بين أبيات ابن مالك، وهو تشابه في الألفاظ المفردة أو المركبة، لكنه أخص من ذينك الوجهين الأولين، لأن هذا تشابه في الألفاظ المفردة أو المركبة في الأبيات المتقاربة المتدانية، فتجد بيتين لابن مالك في صفحة واحدة بينهما تشابه كبير في الألفاظ، وقد ذكر الأستاذ فيصل أمثلة كثيرة لهذا. وقد اعتبرت هذا دليلا واحدا، وحقه أن يُجعل دليلين على اعتبار الإفراد والتركيب. 10 - تساوق الألفاظ بين أبيات ابن مالك وأبيات غيره، فتجد بيتا لابن مالك وبيتا آخر من الشعر القديم في صفحة واحدة أو في صفحتين متتاليتين وتجد بينهما تشابها كبيرا في الألفاظ المفردة أو المركبة. وقد اعتبرت هذا أيضا دليلا واحدا، وحقه أن يكون دليلين على اعتبار الإفراد والتركيب. 11 - تساوق المعنى بين أبيات ابن مالك، فتجد البيتين المتقاربين في صفحة واحدة معناهما واحد. 12 - تساوق المعنى بين أبيات ابن مالك وأبيات غيره. 13 - تساوق النظم بين أبيات ابن مالك، وهو تشابه النظم في البيتين المتقاربين المتدانيين، كقوله: خالفاني ولم أخالف خليلي ... وقبله بسطرين: جفوني ولم أجفُ الأخلاءَ ... فانظر إلى تشابه صياغتهما. 14 - قلة الغريب، وانظر كلام الأستاذ فيصل في هذا الباب. 15 - قلة أعلام الرجال، راجع الكتاب أيضا للوقوف على تفصيله. 16 - عدم وجود شيء من أسماء المواضع والجبال والمياه وضروب الشجر ونحوها، وهذا كثير جدا في الشعر القديم. 17 - اجتماع ما لا يجتمع في الغالب إلا صناعة، وتفصيله في الكتاب. 18 - كثرة أبيات الحكمة فيها مع قلتها في الشعر القديم، وإنك لتتصفح الديوان الكبير من الشعر القديم لا تجد فيه إلا أبياتا قليلة في الحكمة، ودونك المفضليات، قلِّبها إن شئت. 19 - عدم وجود شيء من الرثاء فيها مع كثرته في الشعر القديم ومع كثرتها في نفسها أعني أبيات ابن مالك، فلو كانت عشرين بيتا وخلت منه لهان الأمر، أما أن يخلو منه سبع مئة بيت فأمر غريب. 20 - عدم وجود شيء من الوصف القديم فيها، أعني وصف الإبل والخيل والفلوات وحمر الوحش وبقر الوحش وكلاب الصيد والنعام وغيرها، ونصف شعر العرب القديم مقصور على هذا الأشياء، فكيف لا نجد شيئا منه في سبع مئة بيت. 21 - عدم وجود شيء من المعاني الخاصة بالجاهلية كذكر أصنامهم وحلفهم بها ووصفهم لما عليها من الدماء وما يهدى إليها من الذبائح وغير ذلك مما هو معروف في أشعارهم، وكذلك ذكر الميسر والقداح وضربهم بها ونحوه، وكذلك ذكر البارح والسنيح والتطير بالغربان والعقبان والصردان والزجر والعيافة وأشباهها، وهذه المعاني جاهلية لكنك تجدها أيضا كثيرا في شعر المخضرمين والأمويين، فالحاصل أنها كثيرة في الشعر الذي يحتج به. 22 - عدم وجود شيء من صور الحياة القديمة، وهذا شيء غير الوجهين الماضيين فالتاسع عشر للوصف المستغرِق والذي بعده للمعاني الجاهلية، لكن هذا لشؤون حياتهم في بيوتهم وأخبيتهم وما يذكرونه من قحطهم وإسناتهم وقلة حلوبتهم وإخصابهم ورعيهم وقدورهم ونيرانهم وكلابهم وغير ذلك. وقد كللتُ والله من الكتابة، فلعلي أعود وأكمل وإن شاء الله. |
#24
|
|||
|
|||
![]() الحمد لله .
اقتباس:
اقتباس:
ويُضاف فيك إلى ما ورد قصدك الغلبة فيما تكتب ، فإن لم تظفر بها تغضب ، وما كانت ولن تكون هذه الصفاتُ مجتمعة صفاتَ طالب علم أو رائد حقّ ! ![]() اقتباس:
وسأعود ـ بإذن الله ـ بعد جمعك ، إن كان ، فإنّ هدم البنيان بعد تمامه أظهر ـ والله المستعان ـ !
__________________
مَن تنازل عن لغته؛ فقد تنازل عن هُويّته،
ومَن كان بلا هويّة؛ كان بلا قيمة ! |
#25
|
|||
|
|||
![]() أنا ما وضعتُ الكلام والأدلة لك إنما وضعتُه لمن يعقل من القراء.
وأقول: تهكَّمْ في الكلام كما تشاء لكن تجنب التكفير، فقد رميتني بأنني رافضي من نخاولة المدينة، وهؤلاء كفار مشركون، وهذا في ذمتك عند الله ![]() ولئلا يروج كلامك الباطل على من لا يعرفني أقول: العَمْري من الأسماء المتشابهة في القبائل، وهما قبيلتان، إحداهما بالحجاز، ويدعي الانتساب إليها بعض النخاولة المشركين الذين بالمدينة، والأخرى بالجنوب في أرض السراة، وأنا من هذه الثانية لكنني سكنتُ المدينة منذ الصغر، فلا علاقة لي برافضة المدينة لا نسبا ولا دينا لكنك ثقلت عليك الحجج وآدتك الأدلة والبراهين، فلم تجد مخرجا إلا اللجوء إلى هذا المسلك. وأنا أرجو رجاء شديدا أن لا يحذف المشرفون شيئا من كلامه ليَبينَ للناس أنني كنتُ مُحِقًّا في كلامي الأول، وأن الذباب تتلمذ في عناده لهذا الصنف من البشر، والخنفساء دَرَسَت اللجاج على أيديهم وتخرجَت عندهم. فبالله كيف يأتي إنسان بعد ما ذكرناه من الأدلة ثم يتكلم بهذا الكلام الذي يشعرك أنك تتكلم مع رجل مجنون؟! هل تستطيع أن تقنع هذا الصنف من البشر بشيء ولو كان شيئا ظاهرا؟ وهل ترى في كلامهم حجة أو بينة أم ليس إلا خطرات الموسوسين والمبرسمين؟ |
#26
|
|||
|
|||
![]() وأستغفر الله لي ولكم.
وبقي أدلة كثيرة، أهمها: 23 - أن كل بيت من أبيات ابن مالك مستقل بنفسه، فليس له تعلق بشيء قبله أو بعده، وهذا دليل قوي جدا. وخلاصة الكلام: أن من ينكر الوضع في أبيات ابن مالك أحد رجلين، رجل متعصب لا يريد أن يفيء إلى حق، ورجل جاهل والله وإن قيل هو فلان أو فلان، هذا ما عندي على رضى الناس أو غضبهم. ولن أجيب أحدا بعده بشيء. |
#27
|
|||
|
|||
![]() الحمد لله .
وما أعجلك ـ أيّها الميكانيكيّ ـ ! فقد كان مِن اليسير أن تدفع عنك بتؤدة ما وُصفتَ به مِن الأخذ بمنهجك فيما تزعم أنّه أدلّة بشيء ممّا ذكرتَ إلا أنّك أبيتَ إلا مسلكك مع كلّ مَن خالفك ، مسلك السبّ والرمي ...إلخ ، ظنًّا منك أنّه يقوّيك ويضعف محاورك مِن تراه خصمك ، وما حقيقته إلا سترٌ لضعفك وتقوية لوهن حججك ! >> أفرأيتَ أين ذهب بنا فيك الأخذُ بمنهجك فيما تزعم أنّه أدلّة حينما طُبّق عليك ، وأنت صاحبه ومطبّقه في إمام النحويين ابن مالك ؛ فامرؤ مِن المدينة ، منتسب إلى العمري ، ضابط العين بالفتح حذار مِن النسبة إلى ( عُمر ) ، تخصّصه الميكانيكا ، ساعٍ بما أوتي مِن قدرة في منتديات عدّة إلى إسقاط عدالة مسلم سنيّ وأحد رواة صحيح البخاريّ في أصحّ رواياته بتهم زعم أنّها أدلّة ، يجعل السبابَ مسلكه مع كلّ مَن خالفه ، والتشفّي ببذيء الكلام مِن محاوره ، ألا يُظنّ فيه على هذا المنهج الذي رسمه لنفسه مع مَن سواه أنّه على مذهب خلاف مَن سعى إلى إسقاط عدالته ؛ ليحصّل مكاسب لمذهبه ؟! وهذا ممّا قصدتُه ـ وإن سمّيتَه ـ يا هذا ـ تكفيرًا فرحًا به ، ولا أدري لمَ ؟ ـ ؛ لتعلم حرارة أن يُظنّ بك مِن مسلكك ما تخشاه على نفسك وترضاه على غيرك ، وإن كان إمامًا ! ، و ليُعلم أنّ الظنون ، وإن سُميت أدلّة ، لا يلزم أن تدلّ على حقيقة البتّة ؛ كهذه الظنون ، وإن كثُرت وحُشدت في السعي إلى إسقاط عدالة ابن مالك النحويّ والمحدّث والمقرئ برميه بالتدليس والوضع ونحوه ! ![]() ولي عود إلى ردّ بإذن الواحد الأحد . والله الجليل الهادي إلى سواء السبيل ،
__________________
مَن تنازل عن لغته؛ فقد تنازل عن هُويّته،
ومَن كان بلا هويّة؛ كان بلا قيمة ! |
#28
|
|||
|
|||
![]() الرجاء من الإخوة الكرام - هداني اللهُ وإياهم - أن يتحلَّوا بالهدوء وسعة الصدر حتى يمكن لكل طرف أن يُدْلِيَ بما عنده من أدلة وحجج ويمكن للمتابع أن يوازن بينهما وأن يختار لنفسه ما ترجح لديه أو يتوقف إن تكافأت الحجج لديه.
وأما الجنوح إلى تقليل شأن المخالف أو الاستهزاء به وما كان من هذا القبيل فليس من شأن طالب العلم الذي يريد الوصول إلى الحق سواء وافق هواه أو خالفه. وليُعْلَمْ أن هذه نازلة لغوية كنوازل الفقه ومن شأن النوازل أن يلتبس أمرُها في أولها وأن لا تُحَلُّ بين عشية وضحاها بل تحتاج إلى زمان وتفرغ وجمع للأدلة من كل طرف مع سعة اطلاع ونفاذ بصيرة وتجرد والله عند لسان كل قائل، وهو من وراء القصد نسأل الله ![]() |
#29
|
|||
|
|||
![]() باسم الله . والحمد لله .
. . وبارك الله بك ـ د . إبراهيم الشناوي . وممّا يعجبني فيك تؤدتك التي أرجو أن تكون سمة كلّ طالب علم ، أو باحث عن حقّ ، أو كاتب سطر .. اقتباس:
2-ليس موضوعنا رضا هذا أو غضبه ! 3-ليس خلافنا في أنّ في بعض الأبيات التي أوردها ابن مالك وضع ، بل في أنّ ابن مالك هو واضعها ! ![]()
__________________
مَن تنازل عن لغته؛ فقد تنازل عن هُويّته،
ومَن كان بلا هويّة؛ كان بلا قيمة ! |
#30
|
|||
|
|||
![]() باسم الله . والحمد لله .
. . اقتباس:
2-ما لي أراك تعجب برأيك إلى حدّ أنّك تعتقد مَن لا يوافقك فيه مجنونًا مرفوعًا عنه القلم ، ورأيك هذا قد بنيتَه على ظنونك وأقوالك أنت فحسب ؛ فكيف تلزم الناس بها ، وتجزم بأنّهم مجانين إن رفضوها ؟! 3-ما تزعم أنّه أدلّة ليست بأدلّة ؛ إذ لو كانت أدلّة ـ كما تزعم ـ لما احتيج معها إلى حشدها هذا الحشد ليدلّ أنّها تُهم فحسب ؛ إذ إنّ الدليل الثابت الواحد يكفي في إثبات الواقعة والحقيقة ، وإن عضده دليل ثان أو ثالث فحسن لا أن تجمع معه التهم جمعًا ، فترصّ رصًّا زعمًا أنّها أدلّة ما يظهر أنّ رغبة هذا الجامع والراصّ الأوّل والأهمّ أن يلصق بهذا المتّهم ما اتّهمه به الذي بناه على ظنّونه لا أدلّته كما زعم ، بل إنك لتعجب أن يعتقد أنّ مَن لم يقبل به مرفوع عنه القلم ؛ ليؤكّد في أمره ما قد سبق ! 4- التّهم ـ كما هذه الأدلّة المزعومة ـ وإن كانت يُقوّي بعضُها بعضًا إلا أنّها ـ وإن اجتمعت ـ لا ترقى إلى درجة اليقين القاطع الذي يُحكم به ، وتبرأ به الذمّة ، بل قصارى ارتقائها إلى درجة الظنّ الغالب فحسب ، والظنّ لا يُحكم به البتّة ؛ فكيف إذا كان هذا الحكم إسقاطَ عدالة مسلم ، ومسلم قد أجمع أعلماء عصره على عدالته ! ويُتبع ـ بإذن الله ـ . >>
__________________
مَن تنازل عن لغته؛ فقد تنازل عن هُويّته،
ومَن كان بلا هويّة؛ كان بلا قيمة ! |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
فوائد منتقاة عن الأدب والذوق الرفيع الذي افتقدناه | ابو عبد الأكرم | حلقة الأدب والأخبار | 2 | 17-04-2014 11:57 AM |
صدرَ كتابي ( تدليس ابن مالك في شواهد النحو ) | فيصل المنصور | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 4 | 08-03-2014 12:08 PM |
تدليس لجنة إعداد كتاب " قطر الندى وبل الصدى " بالثالث الإعدادي الأزهري | فريد البيدق | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 2 | 31-01-2014 12:01 PM |