|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#31
|
|||
|
|||
![]() وهذه المقالةُ كاملةً غيرَ مجزَّأةٍ تجدها في المرفقات على ملف بي دي إف.
مع التنبيه على خطأين طِباعيين: 1- (رُوع القارئَ). الصواب (القارئِ) صفحة 22 . 2- (إنما من وضعِه). الصواب (إنما هو من وضعِه) صفحة 22 .
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#32
|
|||
|
|||
![]() لست ممن يقول لك أصبت أو أخطأت و لكني منبهر انبهارا شديدا بك , و مذ عرفت ازداد ولعي باللغة ولعا شديدا و لكن قصرت همتي عن اللحاق بدربكم فاللهم إني ضعيف فقوّني ! زادك الله توفيقا و رفع الله مقامك
|
#33
|
|||
|
|||
![]() أسلوب رائع وطرح جميل ,,, أفدتنا كثيرا أبا قصي .
|
#34
|
|||
|
|||
![]() بوركتَ يا أبا الفضلِ. وقد افتقدناكَ زمنًا، فلعلَّ المانع خيرٌ إن شاءَ الله.
وأشكرُ لك أخي الكريم/ الطارق.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#35
|
|||
|
|||
![]() الحمد للـه وبعـد :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،، حياكم الله أستاذنا / فيصل المنصور ، خيرَ تحيةٍ أَرجُ العقيدةِ من شذاها يعبقُ ، وتكادُ تنطقُ لو أطاعَ المنطقُ، فكم نذكرك بكل خيرٍ ونتحدث عن أسوبكم الرائق فى الطرح والتأصيل، حتى أننى ماذكرتُك إلا وسبقنى لسانى وقال : الدكتور / فيصل المنصور ، ووالله يعجِز البنان عن كتابة ما فى الفؤاد ، وأنا _ بفضل الله _ متابعٌ لكم فى كلِّ مقالةٍ تكتبونها ، فأنتم عدةُ الإسلامِ وذخره ، وكنزه وفخره .
__________________
|
#36
|
|||
|
|||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
شكرَ الله لك أخي المبارك/ عرف العبير، وتسعدني متابعتُك لما أكتب، وحيَّاك الله.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#37
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
و الله أسأل أن يجبر تحطيمي و أن يعوضني خيرا مما أُخِذ مني , و الله المستعان |
#38
|
|||
|
|||
![]() أشكر الشيخ اللغوي فيصل المنصور الذين ملكنا بحججه وبسحر بلاغته مع شدةأسلوبه أحيانا مع اعتذاري من أني لست أهلا لأعلق من هذا الموضوع شيئا فإني أتوجه الى الشيخ بسؤال وهو كيف لم يفهم العلماء الكبار بعد ابن مالك كأبي حيان الذي قلت عنه إنه أكثر اطلاعا منه وإبن تيمية والبغدادي الذي ذكر أنه حصل قرابة ألف ديوان والسيوطي وجميع طلاب ابن مالك وشراح كتبه ومحشيه الذين يبلغون المئات ؟كيف لم يفطنوا الى هذا الأمر الخطير ؟!!!!!!!و هو كما قلتم 650 شاهدا وضعها ابن مالك؟ الا يكون هذا غفلة عجيبة وهفوة عظيمة من آلاف العلماء الكبار الذين عرجوا على كتب ابن مالك إذا كانو لم يفهموا هذا منذ مئات السنين فأي حراسة كاننا يقمون به للعربية والنحو و مع إن في أدلتكم ما هو مقنع لكون بعض الشواهد منحولة فليس لديكم ما هو كاف لكل شاهد اذ أن الأذواق تختلف وربما يقول شاعر كبير ملا تستسيغه أنت وقد ضاع من العربية اكثر مما وصل ، وابن مالك هو الذي قال :طالعت الصحاح للجوهري _إن لم تقولوا يكذب في هذه أيضا _!! وناهيك برجل فلم استفد سوى ثلاث مسائل، ما هو الجواب؟
|
#39
|
|||
|
|||
![]() هل للشيخ المنصور
دروس صوتية او كتب مطبوعة وهل يمكن أن يذكر لنا شيئا من ترجمته حفظه الله |
#40
|
|||
|
|||
![]() كنتُ هممتُ أن أردَّ على هذا الاعتراضِ، ثم رأيتُ إسقاطَه، لأنَّ مَن نظَر في العلُوم نظَرَ تحرٍّ، وتثبُّتٍ، والتمسَ معرفة الحقائقِ بقلبٍ سليمٍ، مبرَّأ من دواعي الهوَى، ونوازِع التقليدِ، لم يكُن هذا الاعتراضُ عندَه بشيءٍ.
وقد رأينَا كثيرًا من أهلِ النِّحل الباطلةِ، والآراء الفاسِدةِ اعترضُوا على ما جاءَهم من الحقِّ بمثلِ اعترضتَ به، وجعلُوه حجَّةً على صِحَّة مسلكِهم، وسلامةِ طريقتِهم، فقالَ بعضُهم في ما ذكرَ الله تعالَى عنهم: ![]() ![]() ![]() ![]() وإنما غفَلَ النُّحاة بعد ابن مالكٍ عن الكشفِ عن هذه الحقيقةِ لأنَّ أكثرَهم كانَ مقلِّدًا متَّبِعًا، غايتُه أن يشرحَ كتابًا، أو يحشِّيَ على شرحٍ، أو يصنعَ متنًا، أو يفسِّر منظومةً، ولم يكونوا من من ينشَطون للاجتهادِ، والتحقيقِ، والنقدِ، والتدقيقِ. وآية ذلكَ أنهم لم يَخرجُوا خلالَ أكثرَ من سبعة قرونٍ عن شيءٍ من ما قرَّرَه من قبلَهم من النُّحاةِ حتَّى في ترتيب الأبوابِ. وهذا ليس انتقاصًا لهم، ولا حطًّا من قدرِهم، وإنما هو أمرٌ لا بُدَّ من بيانِه لتتبيَّنَ العِلَّةُ. ولو كانَت هذه الأبياتُ التي وضعَها ابن مالكٍ في العصر الأوَّلِ عصرِ خلفٍ، وسيبويه، وأبي عبيدة، وأبي زيد، والأصمعيِّ، وابن سلام، والأزهريِّ، لما خفِيَ أمرُها عليهِم، لأنهم كانُوا أهلَ نقدٍ، واجتهادٍ، وكانُوا من البصَر بالشِّعرِ بحيثُ لا يذهبُ عليهم علمُ ذلك، حتَّى اتَّهمَ بعضُهم بعضًا بالوضعِ، والتزيُّد. وذلك لشِدَّة احتراسِهم، ووفور يقظتِهم، فاتهموا حمادًا، وخلَفًا، وابن الكلبيِّ، وقطربًا، واللحيانيَّ، وابن دريد، وأبا عمرَ الزاهِدَ، وأبا الفرج الأصفهانيَّ، وغيرَهم. وإن كانَ أكثرُ ذلك من ما لا يصِحُّ بحالٍ. هذا، ولم نجِد الله تعالَى أوجبَ علينا اتِّباعَ أحدٍ من النُّحاةِ، ولا قصَرَ العِلْمَ عليهم، أو حكمَ لهم بالعِصمةِ من الخطأ، والسلامة من الغفلة، ولم يجعلِ اجتماعهم على أمرٍ ما في عصرٍ من العُصور حُجَّة على مَن بعدهم، ولا وجدنا العقلَ الصحيحَ يقضي بهذا. فإذا كانَت هذه الحجةُ التي ذكرتَها غيرَ قطعيَّة الدلالةِ، وكانَ جائِزًا أن يكونَ قد فاتَهم هذا الصوابُ من الرأي، فليس لك بعدُ إلا أن تصرِف النظرَ إلَى الدليلِ، وأن تمتحِن ما أدليتُ به إليكَ من البرهانِ، فإن وجدتَّ ما ذكرتُه حقًّا، لزِمَك أن تصِير إليه، وإن وجدتَّني تعرَّضت فيه [هو من قولِهم: تعرَّض فلانٌ في الجبَل: إذا أخذَ فيه يمينًا وشِمالاً]، ولم أهتدِ، فبيِّن لي موضعَ ذلك، ودُلَّني عليه. وذكرتَ أني وصفتُ أبا حيانَ بسعةِ الاطلاع. ونعم، كان أبو حيَّان من سعةِ الاطِّلاع بالمنزل الأسنَى، والمحلِّ الأعلَى، ولكنِّي لم أذكر أنه كانَ بصِيرًا بالشِّعر، ناقِدًا للرِّواية، شديدَ التنقير، بعيدَ التدقيقِ. وقد يكونُ الرجلُ واسِع الاطلاع، غزير الحفظ، وتكونُ ملكتُه في الفَهْم، والنقدِ دونَ ذلك. وعلَى أنَّه لو كانَ بحيثُ ظننتَ، فإنَّه قد يُحجَب عنه الكثيرُ من الصَّوابِ. ولولا ذلكَ، لما بقِيَ للمتأخِّر شيءٌ من العِلْم يبيِّنُه، أو خطأ يصحِّحُه، أو فِكرَة يقتضُّها، أو مشكِلٌ يكشِف عنه، ولكانَ غايةُ عمَلِه أن يحفَظَ كلامَ المتقدِّم، ثمَّ يؤديَه كما حفظَه. وهذا جَورٌ، وخطَلٌ، فكم تركَ الأوَّل للآخِر. ورحمَ الله أبا عثمانَ إذ يقول في (رسائله): (وقد قالوا: ليس من مَّا يستعمِل الناسُ كلمةٌ أضرَّ بالعلم، والعلماء، ولا أضرَّ بالخاصّة، والعامّة من قولهم: «ما ترك الأوّل للآخر شيئًا». ولو استعمل النّاس معنى هذا الكلام، فتركوا جميع التكلّف، ولم يتعاطوا إلّا مقدارَ ما كان في أيديهم، لفقدوا علمًا جمًّا، ومرافقَ لا تحصى، ولكن أبى الله إلا أن يقسِم نعمَه بين طبقات جميع عباده قسمةَ عدلٍ، يعطى كلّ قرن، وكلّ أمّة حصّتها، ونصيبها على تمام مراشد الدّين، وكمال مصالح الدنيا). وإذا سلَّمتَ أن هناكَ شواهِد وضعَها ابنُ مالكٍ، سواءٌ أكانت خمسين شاهِدًا، أم مئةً، أم مئتينِ، أم أكثرَ، فقد سلمتَ بهذه القضيَّة، وأقررتَ بأصلِها. ولا بأسَ بعد ذلك أن نختلِفَ في عِدَّة الأبياتِ التي وضعَها، وإنْ كنتُ أرَى أنها لا تقِلُّ عن ستِّ مئةِ بيتٍ.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#41
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=2416 وأما الترجمة، فسأذكرها متَى قامت الحاجة إلى ذكرها.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#42
|
|||
|
|||
![]() ومتى تقوم الحاجة يا أستاذنا لتذكرها ؟ او ليست الحاجة قائمة وقد سئلت ؟
|
#43
|
|||
|
|||
![]() أعتذر من بعض الأخطاء المطبعية التي حصلت مني لأنني لا أجيد الكتابة بالكومبيوتر
|
#44
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أيها الأخ الكريم أجدني مخالفا لما ذهبت إليه ، أشد المخالفة ، وذلك لأمور أحسبها أقوى وأمتن مما احتججت به . فأما ما ذهبت إليه من خلو الأبيات من الغريب ، فهذا ليس بحجة قائمة ، وذلك أنه وردت عن الشعراء الجاهليين قصائد لا تجد فيها غريبا ولا وحشيا ، ولا أحسبك لم تسمع برائعة السموأل (إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه ) ففتش فيها أخي الكريم ، ولن تجد فيها لفظا غريبا ، وكذلك كثير من شعر الخنساء لا تجد فيه لفظا غريبا ، هذا أولا . ثانيا ، قد أصدق هذه الدعوى لو دللتني على الذين ذهبوا هذا المذهب من المعاصرين المنصفين لابن مالك أو من بعده من فحول علم النحو والعربية ، أما أن تبقى هذه الدعوى حبيسة إلى أن أوشكت الدنيا أن تلفظ أنفاسها ، فلعمري هذا أشبه بما استدللت به من اختفاء تلك الأبيات من الكتب إلى أن جاء ابن مالك ! وإذا خلا عصر ابن مالك ومن بعده من المجتهدين !!! أفيكون المجتهدون بعده بسبعة قرون !!! هذا من مغربات الأخبار !!! وهذه لا شك دعوة خطيرة جدا ، فالتدليس كذب لا شك ، والمترجمون لابن مالك ذكروا عنه من كثرة العبادة والسمت والهدي والإكثار من النوافل ما يجعلني أردها بشدة . وبقية الأدلة لا أراها صالحة للاحتجاج وقد أجيب عنها إن تيسر . |
#45
|
|||
|
|||
![]() المنازعة الأولى
المنازعة الثانية المنازعة الثالثة المنازعة الرابعة المنازعة الخامسة الأخ / ابن أيمن الصرفي، لعل طلب الترجمة لشيخنا اللغوي فيصلُ المنصورُ كتبتها قبل أسبوعٍ تقريباً فحذفت المشاركة ولم احتفظ بنسخةٍ لها وأما ترجمتهُ بأختصرٍ فقد عرفهُ الناسُ ببيانهِ والناسُ يختلفونَ في هذا فبعضُ الناسِ يحملُ القرطاس ( وهي الشهادةُ العلميةُ ) وقد فرغَ منهُ الرأس، بمعنى انهُ لا يكادُ يستذكرُ مسالةً واحدةً وبعضُ الناسِ لا يحتاجُ لمثلِ هذا بل يدلكَ على ما يحملهُ من علمٍ لسانهُ وبنانهُ، ولعلَ شيخنا منهم، همسةٌ، لماذا لم يطلب أخينا/ابن أيمن الصرفي ترجمة شيخنا إلا بعد منازعةٍ لهُ تعجبَ فيها من إيراد فيصلُ المنصورُ للتعقيب على ابن مالكٍ من المفترض ألا يُسأل عن ترجمةِ شيخنا في مثلِ هذا ومن المفضل أن يكون في غيرِ هذا الموضوع لكن إذا كان لكَ تعقيبٌ فهذا المجالُ مفتوحٌ ولِيُسمح لي بكلمةٍ أن حجةَ العاجزَ البحثُ عما احتواهُ ( القِرطاسُ ) . |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
فك إبهام النصوص النحوية . | أوراق | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 17 | 18-12-2013 12:10 PM |
وقفة على أطلال الصِّبا | فيصل المنصور | حلقة الأدب والأخبار | 16 | 30-01-2010 08:22 AM |