|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
الدرة الغراء في ضبط تحفة القراء للأبياري ( بي دي إف )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فإليكم ــ يا إخواني ـــ إعادةً لضيط منظومة: تحفة القراء للشيخ محمد بن هلالي الأبياري ــــ ـــ ، أقدمت عليها لما وجدتها في حاجة إلى إعادة ضبطٍ، وأرجو المعذرة إن كان فيها خطأ؛ إذ كل ابن آدم خطاء، وها هي: https://www.alukah.net/sharia/0/1554...%84%D9%87-pdf/ |
#2
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
جزاكم الله خيرا أستاذنا، وتقبل منكم، وقد أزهر الملتقى اليوم بحضوركم، حفظكم الله وبارك فيكم. ويبدو أن الرابط غير صحيح، وقد بحثت عنه، فوجدته هنا: https://2u.pw/BxGIc |
#3
|
|||
|
|||
جزاكم الله عني خيرا ، وبارك فيكم ؛ فقد كثرت أياديكم ولا أجد ما أكافئكم به غير هذا الدعاء
|
#4
|
|||
|
|||
ما صنعنا شيئًا يكافئ فضلك علينا وإحسانك إلينا يا أستاذنا،
بارك الله فيكم، ورضي عنكم، وأرضاكم. |
#5
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا، ونفع بكم
_______________ اقتراح في البيت رقم [14] أن يكتب هكذا: مَعْ مَا يَلِيهَا مِنَ الْأَضْرَاسِ وَهْوَ منَ الْـــ [14] ـــــيُسْرَى يَسِيرٌ وَبِالْيُمْنَى لَقَدْ عَسُرَا أو هكذا: مَعْ مَا يَلِيهَا مِنَ الْأَضْرَاسِ وَهْوَ منَ الْـــ [14/ (م)] ـــيُسْرَى يَسِيرٌ وَبِالْيُمْنَى لَقَدْ عَسُرَا فنقلل حجم الخط في الترقيم ونجمع بين الترقيم والميم
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
إخواني في الله،
السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه، وبعدُ: فإنِّي سَائِلُكم، وأرجو ألَّا تبخلوا عَلَيَّ بالْجَوابِ، ما رأيُكُمْ في كُلِّ الإجازاتِ الْعِلْمِيَّةِ الَّتِي انتشرَتْ في أيامِنا هذِهِ ؟ هَلْ لو طبَّقنا عليها قواعدَ علمِ مصطلح الحديث: من اتصالِ السند وعدالةِ الراوي وضبطِه مثلًا يُمْكنُ أنْ تثبتَ مثلُ تلكَ الإجازاتِ؟ أطْرَحُ هذا السُّؤالَ؛ لأنَّ لديَّ ـــ كَمَا نَقُولُ ـــ واقعتينِ أثارتا الرِّيبةَ والشَّكَّ عِندِي في مثلِ تلكَ الإجازاتِ، فأمَّا الْأُولى فعندنا منْ يَقولُ بِأَنَّ لديه إِجازةً في ميئيةِ السِّيرةِ عَنْ .. عَنْ ... عَنْ ناظمِها ابنِ أبي العزِّ الحنفيِّ، رغمَ أنَّ الثابت أنها ليست له، بل لابنِ الشِّحْنةِ الحنفيِّ، وهي مِيئِيَّةٌ ضمن ميئياتِهِ العشرِ، وعندي مخطوطُها( صورة منه), وأما الأخرى فقد وقفتُ أمْسِ على مجموعٍ يُسمَّى : هديَ السَّارِي إلى منظوماتِ الأبيارِي، أعدَّه الدكتورُ توفيقُ إبراهيم ضمرة، ورجلٌ معه، فما كانَ منِّي إِلَّا أنْ أسْرعتُ إلى تُحفةِ القرَّاء، أتصفحُها لعلِّي أجدُ فيها ما يصحِّحُ لي خطأً وقعتُ فيه وأنا أُعيدُ ضَبْطَها، لكنْ خابَ أملي؛ حيثُ وجدتُها مَشْحُونةً بالأخطاءِ اللُّغوية والعروضيةِ، بلْ إنِّي لأجزمُ أنها تكادُ تكونُ صورةً طبقَ الأصلِ (كما نقول) لنشرةِ الشَّيخِ جمالِ الدين محمد شرف التي اعتمدتُها في إِعَادةِ الضَّبطِ، لكِنِ الْغريبُ والْعَجيبُ فِي الْأمْرِ أَنَّ ضابطيْ هَدْيِ السَّاري طَلَبَا مِنْ فَضِيلةِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بنِ إبراهيمَ بنِ عليٍّ الطوَّاب ـــ وهُو مِنَ المحافظةِ التي أُقِيمُ بها ـــــ أَنْ يُقَدِّمَ لِهذا الْمَجْمُوعِ، فَكَانَ مِمَّا قَالَ في تقدِيمِهِ: وَإِنَّ مِنَ الْمُتُونِ الْمُهِمَةِ فِي فَنِّ التَّجوِيدِ وَالْقَرَاءَاتِ مَنظُومَاتِ الْعَلَامَةِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ هِلَالِيِّ الأبْيَارِيِّ. وَقَدْ يَسَرَ اللهُ للِشَّيخَيْنِ أَبِي نسيبَة الْخَيْرِ مُحَمَّدِ بْنِ مَحْمُوَد آلِ دَاوَد المصريِّ، وَأَبِي مَشْهُورٍ تَوْفيِقِ بْنِ إبْرَاهِيمَ ضَمْرَةَ الْأُرْدُنّيِ، جَمْعَهَا فِي كِتَابٍ أَسْمَيَاهُ(هَدْيَ السَّارِي إِلَى مَنظُومَاتِ الْأَبْيَارِيِّ) وَقَرَآهَا عَلَيَّ، فَوَجَدْتُهُمَا قد ضَبطَاهَا عَلَىٰ وَجْهٍ يُسَهّل عَلٰى طَالبِ الْعِلْمِ قِرَاءَتَهَا عَلَى الْعُلَمَاءِ، فَأَجَزْتُهُمَا بهَا عَنْ شَيخِناَ مُحَمَّدِ بْنِ حُسَيْنِ بْن عَبْدِ الرَّسِولِ الْعَامِرِيِّ، عَنْ نَاظِمِهَا الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ هِلَالِيِّ الأبْيَارِيِّ. ثَمَّ إِنهَّمُا طَلَبَا مِنيِّ أَنْ أُدَبِّجَ لهَمُا مُقَدِّمَةً لهَذَا الْكِتَابِ، فَأَمْلَيتُ عَلَيهِمَا هَذِهِ السُّطُورَ. فهلْ يُعقلُ أنْ يكونَ الطَّوابُ قَدْ نَقلَ أوْ ضَبَطَ هَذِهِ الْمنظومةَ عنْ شيخِهِ، وضبطها شيخُهُ عنِ الأبياريِّ بهذَا الضَّبْطِ الذي طفحَ بهذِهِ الأخطاءِ اللُّغوية والْعروضِيَّة؟ الذي لا أشكُّ فيه هو أنَّ الأبياريَّ لا يُمكِنُ أنْ يقعَ في مِثْلِ هذِهِ الأخطاءِ الشَّنيعةِ؟ فماذا أقُولُ إذن؟ هَذَا الَّذِي دَفَعَني إِلَى طرْحِ هذا السُّؤالِ، فَمَا رأيُكُمْ ـــ أَدامَ الله فضلَكُمْ ـــ؟ |
#7
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
بارك الله فيكم أستاذَنَا الحبيبَ، أرَى أنَّ مِن أسبابِ هذِهِ الأخطاءِ الفجْوَةَ التي بيْنِ بعْضِ أصحابِ الفنونِ وعلْمِ العربيَّةِ، ولا أدْرِي متَى حدَثَتْ علَى وجْهِ التَّحْدِيدِ؟! فقَدْ كانَ علماؤنَا قديمًا فِي القرآنِ والقراءاتِ مثلًا مِن أئمَةِ اللغَةِ والنَّحْوِ. والمسؤُولِيَّةُ تقَعُ علَى عاتِقِ علَمَاءِ العربيَّةِ، فعليْهِمْ أن يوَعُّوا طلَّابَ العلْمِ بأهميَّةِ تعلُّمِ علُومِ اللُّغَةِ علَى اختلافِهَا، ويجِدُّوا فِي تعليمِهِم إيَّاهَا صابِرِينَ محْتَسِبِينَ. وأمَّا الإجازاتُ، فقَدْ تساهَلَ النَّاسُ فيهَا تساهُلًا أفضَى إلَى كثيرٍ مِنَ الفسادِ فِي العِلْمِ والدِّينِ، فتصدَّرَ للتعليمِ مَنْ ليسَ لهُ أهلًا، وتكلِّمَ فِي دينِ اللهِ بغيْرِ علْمٍ ولا هدًى! والواجِبُ علَى مَنْ آتاهُ اللهُ علْمًا ألا يتعجَّلَ فِي هذهِ الإجازاتِ حتَّى يعْرِفَ أنَّ الطالِبَ قد أتقَنَ المادَّةَ، وحتَّى يأنَسَ مِنْهُ أنَّهُ يستطيعُ أداءَهَا إلَى غيْرِهِ علَى أحسَنِ وجْهٍ. |
#8
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم، ونفع بكم ، وجزاكم عنا خير الجزاء.
|
#9
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم
الكتاب في المرفقات |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
الأحاديث المشابهة | ||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
أنا في الغرام أسيره وشهيده | زيد الأنصاري | حلقة الأدب والأخبار | 1 | 07-01-2015 09:11 PM |
أحب السنة الغراء حبا | أحمد بن حسنين المصري | حلقة الأدب والأخبار | 4 | 21-08-2013 11:43 PM |
تراجم القراء السبعة ورواتهم | عائشة | حلقة العلوم الشرعية | 24 | 10-05-2011 01:55 PM |