ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية  

العودة   ملتقى أهل اللغة لعلوم اللغة العربية > الحلَقات > مكتبة الملتقى > أخبار الكتب وطبعاتها
الانضمام الوصايا محظورات الملتقى   المذاكرة مشاركات اليوم اجعل الحلَقات كافّة محضورة

منازعة
 
أدوات الحديث طرائق الاستماع إلى الحديث
  #1  
قديم 13-10-2021, 04:57 PM
الفرح الفرح غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Apr 2021
التخصص : طالبة علم
النوع : أنثى
المشاركات: 3
افتراضي كتاب الجفر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله أوقاتكم
وددت أن أستفسر عن أفضل طبعة من كتاب الجفر الذي يُنسب لعلي بن أبي طالب وأرضاه
وقد وجدت طبعتين واحدة لمحمد عيسى داوود والثانية لأحمد السايح وتوفيق وهبة فأيهما أجود وأحسن تدقيقاً ؟ لمن يعرف فليوجهني ولكم جزيل الشكر
منازعة مع اقتباس
  #2  
قديم 16-10-2021, 09:51 PM
د:إبراهيم المحمدى الشناوى د:إبراهيم المحمدى الشناوى غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Feb 2012
التخصص : طبيب
النوع : ذكر
المشاركات: 1,291
افتراضي

الجفر ادعاء علم الغيب
وهو شرك أكبر
فالنصيحة لك بالابتعاد عن هذه الطريق وعدم الخوض في خزعبلات الصوفية وترهات الشيعة ففيهما كثير من الشركيات

هدانا الله وإياك إلى صراطه المستقيم
منازعة مع اقتباس
  #3  
قديم 18-10-2021, 05:04 AM
الفرح الفرح غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Apr 2021
التخصص : طالبة علم
النوع : أنثى
المشاركات: 3
افتراضي

شكرًا لك د. ابراهيم
أنا إنما أردت القراءة للاطلاع لا للتصديق والخوض في ذلك وكل كتاب يُقرأ فإما أن نقبل ماجاء فيه وننتفع به أو نرفضه ونرد عليه بحول الله وهكذا نفعل مع بعض كتب الفلسفة وغيرها
منازعة مع اقتباس
  #4  
قديم 18-10-2021, 10:07 PM
د:إبراهيم المحمدى الشناوى د:إبراهيم المحمدى الشناوى غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Feb 2012
التخصص : طبيب
النوع : ذكر
المشاركات: 1,291
افتراضي

الوقت رأس مال الإنسان،
وقد امتن الله به على عباده في آيات كثيرة منها قوله :
= فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (96) [الأنعام: 96]
= هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ (67) [يونس: 67]
= وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دَائِبَيْنِ وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ (33) [إبراهيم: 33]
= وَسَخَّرَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومُ مُسَخَّرَاتٌ بِأَمْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (12) [النحل: 12، 13]
= وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلًا (12) [الإسراء: 12]
= وَهُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلَافُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (80) [المؤمنون: 80]
= يُقَلِّبُ اللَّهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ (44) [النور: 44]

وأقسم به في آيات كثيرة منها قوله :
- وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ (4) هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ (5) [الفجر: 1 - 5]
- وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا (2) وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا (4) [الشمس: 1 - 5]
- وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى (1) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (2) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (3) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4) [الليل: 1 - 5]
- وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3) [الضحى: 1 - 3]
وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3) [العصر: 1 - 3]
----------------------
----------------------
وفي الحديث
- عَنْ أَبِي بَرْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ أَرْبَعٍ، عَنْ عُمُرِهِ فِيمَا أَفْنَاهُ وَعَنْ جَسَدِهِ فِيمَا أَبْلَاهُ وَعَنْ مَالِهِ مِنْ أَيْنَ اكْتَسَبَهُ؟ وَأَيْنَ وَضَعَهُ؟ وَعَنْ عِلْمِهِ، مَا عَمِلَ فِيهِ؟»

- عن ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ، لِرَجُلٍ وَهُوَ يَعِظُهُ: " اغْتَنِمْ خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ: شَبَابَكَ قَبْلَ هِرَمِكَ، وَصِحَّتَكَ قَبْلَ سَقَمِكَ، وَغِنَاءَكَ قَبْلَ فَقْرِكَ، وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ، وَحَيَاتَكَ قَبْلَ مَوْتِكَ "
---------------
---------------
وقال الإمام النووي - - في مقدمة المجموع: "فَإِنَّ الْوَقْتَ يَضِيقُ عَنْ الْمُهِمَّاتِ، فَكَيْفَ يَضِيعُ فِي الْمُنْكَرَاتِ، وَالْوَاهِيَاتِ. ؟"
-----------------
-----------------
وقال الوزير بن هبيرة:
والوقْتُ أَنْفَسُ ما عَنِيتُ بِحِفْظِهِ وَأَرَاهُ أسهَلَ ما عليك يَضِيعُ
=================

والمراد: أن وقت الإنسان هو رأس ماله فلا يضيعه فيما لا ينفعه
والله الموفق
منازعة مع اقتباس
  #5  
قديم 19-10-2021, 06:03 PM
الفرح الفرح غير شاهد حالياً
 
تاريخ الانضمام: Apr 2021
التخصص : طالبة علم
النوع : أنثى
المشاركات: 3
افتراضي

صدق الله العظيم وصدق الرسول الكريم
بارك الله لنا في أوقاتنا وعلمنا ما ينفعنا ووفقنا وإياكم لما يحب ويرضى
شكرًا جزيلاً لك منكم نستفيد ونتعلم
منازعة مع اقتباس
منازعة


الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1)
 
أدوات الحديث
طرائق الاستماع إلى الحديث

تعليمات المشاركة
لا يمكنك ابتداء أحاديث جديدة
لا يمكنك المنازعة على الأحاديث
لا يمكنك إرفاق ملفات
لا يمكنك إصلاح مشاركاتك

رمز [IMG] متاحة
رمز HTML معطلة

التحوّل إلى

الأحاديث المشابهة
الحديث مرسل الحديث الملتقى مشاركات آخر مشاركة
شرح نفيس/على كتاب شرح كتاب البلاغة الواضحة للشيخ فتح القدسي (أبو عبد الرحمن) أبو علي زين العابدين بن علي المكتبة الصوتية 0 28-12-2019 08:57 PM
بيان فضل كتاب ( تحفة المجد الصريح في شرح كتاب الفصيح ) لأبي جعفر اللبلي صالح العَمْري أخبار الكتب وطبعاتها 18 01-10-2018 12:19 AM


جميع الأوقات بتوقيت مكة المكرمة . الساعة الآن 06:20 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
الحقوقُ محفوظةٌ لملتقَى أهلِ اللُّغَةِ