|
#1
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() إخواني تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال، إليكم هذا اللغز جِدوا له حلاً جزاكم الله خيراً إلا خليليَّ إن ضاق المعاش إلى ![]() ![]() ![]() يا من بدا في سماء النحو أنجمه ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() والمراد للإعراب البيت الأول ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() أرى عدد الرائين في كل ليلة ![]() ![]() ![]() ![]() هذا بيت حاولت أن أصف به حال إخواني الكرام في تعاملهم مع هذه المشاركة فعدد من دخل واطلع على المشاركة في ازدياد ولكن لا أحد أجاب، بله حاول فقط. أعزائي الكرام الشاهد في هذا اللغز هو الجناس الحال في كلمة "إلى"، فتارة استعملت حرفاً وأخرى فعلا ومرة حرفاً، وإجابة اللغز هي: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() فأولٌ فعل أمر للمثنى بدا ![]() ![]() ![]() والثالث اسم بمعنى منة عظمت ![]() ![]() ![]() ![]() فإلى الأولى فعل أمر بمعنى اذهبا أو فِرّا، والثاني حرف جر، والثالث اسم ومعناها "نعمة"، وهي كما في قوله ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() لغز جميل، بارك الله فيك.
ولابن الدهان النحوي قصيدة عويصة على مثل هذا المنوال، وقد شرحها ابن الخباز النحوي فأبدع في ذلك أيما إبداع. وسأورد مطلعها لغزا لإخواني هنا، وأرجو أن يجاب عنه دون الرجوع إلى الشرح المذكور، قال ابن الدهان: خليليَّ دمعَ العينُ حُزنًا ثوى القَلبا ![]() والإشكال في ما لونته بالأزرق. |
#4
|
|||
|
|||
![]() أظنّ أن "عمَّارٍ"، أصلها : "عن مارية" فادغم النون في الميم.
__________________
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() أخي في الله أبا حيان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد : فقد شغلتني بلغزك ولم أعدْ ذا قدرةٍ على التركيز ، لكنْ بفضل الله ![]() هذا ما لديَّ الآن ، وإنْ رأيتَ ـ يا أخي في اللهِ ـ ألا تشغلَ أخاك أكثرَ مما هو فيه فافعل رحمةً بهِ نسيت أن أذكر أن ( لبَّا ) فعلٌ وحقُّه أنْ يكتبَ بالياء ، لكنْ كُتبَ بالألفِ مشاكلةً مثلا ، والله أعلمُ بالصوابِ ، وإليه المرجعُ والمآب . والسلام |
#6
|
|||
|
|||
![]() أخي في الله أبا حيان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد : فقد عرفتُ بقية اللغز ، إنَّ ( عمارٍ ) لفْظٌ مركَّبٌ من : ( عمي ) والأصلُ : يا عمِّي ففتحَ الناظمُ الميمَ ، وقلبَ الياء ألفا ـ كما هو معروفٌ في باب المنادى ـ ، و ( رٍ ) أصلُها رِنْ أي : غطِّ ؛ فالناظم يطلبُ من عمِّه أنْ يغطِّيَ أخاه فلم يجبْ ، ولو أنَّك ـ يا أبا حيان ـ وضعتَ مسافةً في الخطِّ بين : (عمَّا ) و( رٍ ) ، وكتبتَ النون الساكنة نونا لا تنوينا ما التبس علينا الأمر . هذا كلُّ ما في الأمر ، لكن كيفَ عرفتُه ، واهتديتُ إليه ؟ قلت في نفسي ـ ومعذرةً يا أبا حيان ـ لا أريدُ أن أكونَ كالعيس في قول الشاعر : ومن العجائب والعجائب جمة ![]() ![]() ![]() كالعيس في الصحراء يقتلها الظما ![]() ![]() ![]() إن الفريدة عندي فلم الظمأ ؟ والسَّلام |
#7
|
|||
|
|||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
لكم الشكر يا شيخنا الحبيب على إجابتكم، وتفضلكم بمشاركتنا. والجواب كما ذكرتم، وقد بينتم وأوضحتم، فبارك الله فيكم. وأما قولكم: لماذا كتبتُ "عمَّارٍ" هكذا؟ فأقول: أنا كتبتها كما وجدتها في الكتاب، وهم يتعمدون كتابتها هكذا للإلغاز والتعمية والمعاياة، ولو كتبوا: "عمَّا رِنْ" لم يكن في البيت إشكال، وإنما كُتبت على الوجه الأول كما ذكرنا تعمية. وأما قوله: "فما لبَّا" فلم يتعرض لها ابن الخباز بالشرح، ولم يذكر أن فيها إشكالا، وإنما قلت هذا من عندي اجتهادا. وذلك أن المقصود -والله أعلم- فما عَقَل أو نحو ذلك، من قولهم: قد لبِبتَ يا رجل، وحكى يونس: لبُبتَ بالضم، وهو نادر لا نظير له في المضاعف. فالمقصود أنه يقال على الوجهين الكسر والضم: لَبَّ الرجل، لأن الباء تدغم في الباء، ومعناها صار ذا لب وعقل. فإذا كان الأمر كذلك فإنها تكتب في القافية هكذا: "لبَّا" بالألف، لأن هذه ألف الإطلاق، والفعل أصله: لبَّ، ولهذا وُجدت مكتوبة في القصيدة هكذا بالألف. فالناظم يعلم أن أول ما يتبادر إلى أذهان الناس هو (لبَّى) الرباعي، الذي معناه أجاب، وهذا يكتب بالياء كما تعلمون، فجعل هذا بالألف ليحير القارئ ويقول: لم كتبه بالألف؟ وإنما هو كما ذكرنا من (لبَّ) الثلاثي، ومعناه عقل، والألف التي فيه للإطلاق، وليست لام الفعل الرباعي الذي هو بمعنى أجاب. وهذا لم يذكره ابن الخباز ولا تعرض له بشيء، وإنما هو اجتهاد مني، فأرجو أن أكون مصيبا. والله أعلم. |
#8
|
|||
|
|||
![]() أخي في الله أبا حيان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعدُ : فجزاكم اللهُ خيرًا ـ يا أخي ـ ، وأشكرُكم على ما تفضَّلتمْ به من بيانٍ للوجهِ الذي ذكرتموه في الفعلِ ( لبَّ ) ، لكنْ هذا لا يمنعُ أنَّ الوجهَ الذي ذكرتُه أنا محتملٌ أيضًا ، والذي دعاني إليه أمران : المشاكلةُ والتناسبُ بين النداء والإجابة ، ثم تلوينُكم للكلمة باللون الأزرق ؛ فبدا لي أنَّ بالكلمة لغزًا ، فلمْ أهتدِ إلى شيءٍ فيه إلا أنْ يكون الإشكالُ والإلغاز في رسم الألف . وأحمدُ الله أني لببت ما تقولون ، ولا حرمَني اللهُ منْ فوائدِكم النفيسةِ ، والسَّلام . |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
![]() |
||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
ما معنى ( شحط محط ) ؟ | أبوعبدالله السلفي | حلقة فقه اللغة ومعانيها | 2 | 10-09-2013 09:20 AM |
ما معنى '' رُبَّ '' .. ؟ | محمد الراضي | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 2 | 06-12-2010 11:59 PM |
ما معنى ( جُناح ) ؟ | عبد العزيز | حلقة فقه اللغة ومعانيها | 3 | 27-05-2008 08:14 PM |