|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
المنازعة في ضوء القرآن الكريم
الملتقى الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
في جو من المودة والرحمة يتم النقاش العلمي المثمر حول " المنازعة " وأدعو الله قائلا :" اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه، ولا تجعله متلبساً علينا فنضل. <o:p></o:p> بداية اغتنم ما تكرم به الفاضل أبو قصي حفظه الله في تذييله للحلقة الأخيرة عن النديم بهذا الاستفهام ". وهل تَرى أن نتجنبَ استعمالَ لفظٍ منالألفاظِ بمعناه القرآنيِّ بحجةِ أن العامّةَ لا يعرفونه بهذا المعنى ؟ ومتى كانَمثلُ هذا يُرَدُّ إلى العامّةِ ؟ وهل نُقدّمُ استعمالَ العامّةِ على استعمالِالقرآنِ ؟ <o:p></o:p> وأقول لا والله لن ـ ولن زمخشرية ـ كما يقول المفسرون ، نحن معك لن نقدم استعمال العامة على استعمال القرآن المجيد، ومن هنا أضع أمام الملتقى المحترم استعمال القرآن الكريم للمادة وتفاعل علماء التفسير معها لغويا، وكلُّنا ـ في الحقيقة ـ عالة على هؤلاء العلماء، ننهل من علمهم ، ونقتطف من أزاهيرهم ، ولا أدعى اجتهاداً، بل الأمر موقوف على التنقيب والبحث والعرض، ودونكم ما تيسر عن المنازعة في ضوء القرآن الكريم:<o:p></o:p> قوله : يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأسَاً : أي يتعاطون ، ويتناول بعضهم من بعض كأساً أي خمراً ، فالتنازع يطلق لقة على كل تعاط وتناول ، ـ يجب ملاحظة لقلة ـ فكل قوم يعطي بعضهم بعضاً شيئاً ويناوله إياه، فهم يتنازعونه كتنازع كؤوس الشراب والكلام ، وهذا المعنى معروف في كلام العرب .<o:p></o:p> ومنه في الشراب قول الأخطل :<o:p></o:p> وشارب مبرح بالكأس نادمني ... لا بالحصور ولا فيها بسوار<o:p></o:p> نازعته طيب الراح الشمور وقد ... صاح الدجاج وحانت وقعة السار<o:p></o:p> فقوله : نازعته طيب الراح : أي ناولته كؤوس الخمر وناولينها ، ومنه في الكلام قول امرئ القيس :<o:p></o:p> ولما تنازعنا الحديث وأسمحت ... هصرت بغصن ذي شماريخ ميال. أ.هـ الشنقيطي في أضواء البيان.<o:p></o:p> وقال الراغب في المفردات:" نزع الشيء: جذبه من مقره كنزع القوس عن كبده، ويستعمل ذلك في الأعراض، ومنه: نزع العداوة والمحبة من القلب. قال : ونزعنا ما في صدورهم من غل [الأعراف/43].<o:p></o:p> وانتزعت آية من القرآن في كذا، ونزع فلان كذا، أي: سلب. قال : تنزع الملك ممن تشاء [آل عمران /26]، وقوله: والنازعات غرقا [النازعات/1] قيل: هي الملائكة التي تنزع الأرواح عن الأشباح، وقوله: إنا أرسلنا عليهم ريحا صرصرا في يوم نحس مستمر [القمر/19] وقوله: تنزع الناس [القمر/20] قيل: تقلع الناس من مقرهم لشدة هبوبها. وقيل: تنزع أرواحهم من أبدانهم، <o:p></o:p> والتنازع والمنازعة: المجاذبة.<o:p></o:p> ويعبر بهما عن المخاصمة والمجادلة.<o:p></o:p> قال: فإن تنازعتم في شيء فردوه [النساء/59]، فتنازعوا أمرهم بينهم [طه/62]<o:p></o:p> المنازعة : المجاذبة في الأعيان والمعاني<o:p></o:p> قال أبو حيان في قوله :... فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً النساء59 أصل المنازعة الجذب باليد ، ثم استعير للتنازع في الكلام 4/192 وعلى هذا يكون التنازع في باب الكلام على خلاف أصل اللغة.<o:p></o:p> قال زيد بن أسلم: الشقاق المنازعة.<o:p></o:p> قال الزجاج: في تفسير قوله " فلا ينازعنك في الأمر " أي: فلا يجادلنك.<o:p></o:p> فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ أي: اتقوا الله بطاعته وأصلحوا الحال بينكم بترك المنازعة والمخالفة البغوي<o:p></o:p> قوله :قَالُوا يَا نُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ هود32 أي: خاصمتنا ونازعتنا وسميت المنازعة جدالاً لأن المتجادلين كأنهما يفتل كل واحد منهما الآخر عن رأيه الآلوسي<o:p></o:p> قوله : وَمِنَ الناس مَن يجادل في الله... من الجدال وهو المفاوضة على سبيل المنازعة والمغالبة الآلوسي<o:p></o:p> قال أبو حيان في قوله :فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ البقرة 182 ودلت الآية على جواز الصلح بين المتنازعين إذا خاف من يريد الصلح إفضاء تلك المنازعة إلى أمر محذور في الشرع البحر<o:p></o:p> قوله : فإن تنازعتم في شيء قال الزجاج : معناه : اختلفتم . وقال كل فريق : القول قولي.زاد المسير<o:p></o:p> قوله : وَّإِنْ تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا هُمْ فِى شِقَاقٍ أي: إن تركوا مثل هذا الإيمان فقد التزموا المناقضة والعاقل لا يلتزم المناقضة البتة فحيث التزموها علمنا أنه ليس غرضهم طلب الدين والانقياد للحق وإنما غرضهم المنازعة وإظهار العداوةالفخر<o:p></o:p> قوله : وَلاَ تنازعوا فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ [ الأنفال : 46 ] نهى عن المنازعة .الفخر<o:p></o:p> المسألة الرابعة عشرة : قوله : فَإِن تَنَازَعْتُمْ قال الزجاج : اختلفتم وقال كل فريق : القول قولي.الرازي<o:p></o:p> وَلاَ تنازعوا فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وفيه مسائل :<o:p></o:p> المسألة الأولى : بين أن النزاع يوجب أمرين : أحدهما : أنه يوجب حصول الفشل والضعف . والثاني : قوله : وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وفيه قولان : الأول : المراد بالريح الدولة ، شبهت الدولة وقت نفاذها وتمشية أمرها بالريح وهبوبها .... وبيان أن المنازعة محرمة . قوله : وَلاَ تنازعوا الفخر<o:p></o:p> قوله :ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) قال الفخر:" وأعلى مراتب الخلائق الحكماء المحققون ، وأوسطهم عامة الخلق وهم أرباب السلامة ، وفيهم الكثرة والغلبة ، وأدنى المراتب الذين جبلوا على طبيعة المنازعة والمخاصمة"<o:p></o:p> <o:p> </o:p> قال : بَلْ هُمُ اليوم مُسْتَسْلِمُونَ يقال استسلم للشيء إذا انقاد له وخضع ، ومعناه في الأصل طلب السلامة بترك المنازعة ، والمقصود أنهم صاروا منقادين لا حيلة لهم في دفع تلك المضار لا العابد ولا المعبود .الرازي<o:p></o:p> قال ابن عادل في اللباب: " فَإِنْ آَمَنُوا بِمِثْلِ مَا آَمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (137) قال ابن الخطيب : معناه إن تركوا مثل هذا الإيمان فقد التزموا المناقضة ، والعاقل لا يلتزم المناقضة البتة ، فحيث التزموها علمنا أنه ليس غرضهم طَلَب الدين ، والانقياد للحق ، وإنما غرضهم المنازعة ، وإظهار العداوة .<o:p></o:p> قوله :" يَا بَنِي آَدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآَتِهِمَا ...(27) <o:p></o:p> والنَّزْعُ : الجَذْبُ للشَّيءِ بقوَّة عن مقرِّه ، ومنه : تَنزِعُ الناس كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُّنقَعِرٍ [ القمر : 20 ] .<o:p></o:p> ومنه نَزْع القوس وتستعمل في الأعراض، ومنه نَزْعُ العداوةِ والمحَبَّةِ من القَلْبِ ، ونُزع فلان كذا سُلبَه ، ومنه والنازعات غَرْقاً [ النازعات : 1 ] لأنَّها تَقْلَعُ أرواح الكَفَرَة بِشِدَّةِ ، ومنه المُنَازَعَةُ وهي المخاصمة .ابن عادل في اللباب<o:p></o:p> ودونكم أقوال أصحاب اللسان عن المنازعة مشفوعة بمصادرها .<o:p></o:p> قال السيوطي: والمُشارزة والمُشارَسة: المنازعة المزهر<o:p></o:p> وقال الخليل:" التنازع: المنازعة في الخصومات ونحوها، وهي المجاذبة ـ أيضاـ كما ينازِعُ الفرسُ فارسهَ العنانَ. العين<o:p></o:p> وقال الجرجاني:" الصلح في اللغة: اسم من المصالحة، وهي المسالمة بعد المنازعة التعريفات<o:p></o:p> وقال ـ أيضا ـ الجرجاني:" المعاندة: هي المنازعة في المسألة العلمية، مع عدم العلم من كلامه وكلام صاحبه.التعريفات<o:p></o:p> وقال ثالثاً الجرجاني:" المكابرة هي المنازعة في المسألة العلمية، لا لإظهار الصواب بل لإلزام الخصم.التعريفات<o:p></o:p> وقال الجوهري:" والمُشاجَرَةُ: المنازَعةُ، وتَشاجَروا بالرماح: تطاعَنوا.الصحاح<o:p></o:p> وقالوا:" والمُشارَزَة: المنازعة والمشارسةُ.الصحاحو القاموس واللسان<o:p></o:p> وقال الفيروزابادي:" الزِّياطُ المُنازَعَةُ، واختلافُ الأصْواتِ.القاموس<o:p></o:p> وقال الرازي:" واشْتَجَر القَوم وتَشَاجَرُوا تَنازَعُوا والمُشَاجَرة المُنازعة.مختار الصحاح<o:p></o:p> وقال ابن قتيبة:" المماظة : المشارة والمشاقة وشدة المنازعة مع طول اللزومغريب الحديث<o:p></o:p> وقال الأزهري:" قال شمر: المناقرة: المنازعة، وقد ناقره، أي نازعه.تهذيب اللغة<o:p></o:p> وقال ـ الأزهري :" قال أبو عبيد: المُماظَّة المُشارَّة والمُشاقَّةُ، وشِدَّةُ المُنازعة مع طُول اللزومتهذيب اللغة<o:p></o:p> وقال أصحاب معجم لغة الفقهاء:" المنازعة والمجادلة في المسائل العلمية لا لإظهار الحق، ولكن لمجرد الانتصار على الخصم ، والْمُنَازَعَةِ : الْمُضَايَقَةِ"<o:p></o:p> وقال ابن منظور:" واشْتَجَرَ القوم وتَشاجَرُوا أَي تنازعوا والمُشاجَرة المنازعة اللسان<o:p></o:p> وقال:" والمُناقَرَةُ: المُنازَعَةُ اللسان<o:p></o:p> أخيراً أجد أن التنازع من خلال آي الذكر الحكيم إما أن يسبق الفشل كما ورد في قوله :" وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ الأنفال46<o:p></o:p> وإما يسبقه الفشل: قال إِذْ يُرِيكَهُمُ اللّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلاً وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيراً لَّفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَلَـكِنَّ اللّهَ سَلَّمَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ الأنفال43<o:p></o:p> وقال ـ أيضاً ـ وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَعَصَيْتُم مِّن بَعْدِ مَا أَرَاكُم مَّا تُحِبُّونَ مِنكُم مَّن يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنكُم مَّن يُرِيدُ الآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَلَقَدْ عَفَا عَنكُمْ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ آل عمران152<o:p></o:p> ولله الأمر من قبل ومن بعد.<o:p></o:p> |
#2
|
|||
|
|||
رد: المنازعة في ضوء القرآن الكريم
لله درك أستاذنا القدير.
وحري بهذا التحرير البديع، والمجهود الكبير، ألا يغفل من أهل اللغة، وخاصة المعنيين بالخطاب، من القائمين على هذا الملتقى المتميز، وكيف لا وهو يهتم بلغة كتاب الله، وخير لسان على وجه الأرض. وكل تعليق أو مشاركة على مثل هذه المواضيع نتشوق لها ونتشرب من معين علمها، وحلاوة رضابها، ومزيج كافورها، فأفيدونا بما علمكم الله، والسلام عليكم ورحمة الله. |
#3
|
|||
|
|||
رد: المنازعة في ضوء القرآن الكريم
بمشاركتك الكريمة يا أستاذ محمد ـ وفقك الله ـ وبحثِّك المهذب الموحي أحييت الأمل لدى كاتبه في مشاركات طال انتظارها، وفق الله الجميع والباب مفتوح فهل من مشمر؟
|
#4
|
|||
|
|||
رد: المنازعة في ضوء القرآن الكريم
|
#5
|
|||
|
|||
رد: المنازعة في ضوء القرآن الكريم
لقد أثار إعجابي ما سطرتموه أستاذنا الفاضل عبد الكريم خضر، ولست أدري لم هذا التعسف والإحجام من إدارة الملتقى على عدم الرد على موضوعكم، ولا إخال أبا قصي لم ير الموضوع هذا؛ حتى يمتنع عن الرد عليه.
|
#6
|
|||
|
|||
رد: المنازعة في ضوء القرآن الكريم
هل هذه مناظرة من طرف واحد؟!
فليعلن الطرف الآخر ـ رئيس الملتقى ـ عدم قدرته على الرد إذن، بتغيير كلمة "المنازعة"، كما تم واستجابوا في تغيير كلمة "نديم" من قبل. في انتظار التعليق، ومشفوعا بسبب تأخر الرد على ما بذله أستاذنا الفاضل عبد الكريم خضر، ولم هذا الإهمال. |
#7
|
|||
|
|||
رد: المنازعة في ضوء القرآن الكريم
اقتباس:
http://www.ahlalloghah.com/showpost....8&postcount=12 وقد قرأت كلام الدكتور كاتب الموضوع فوجدته ذكر أن المنازعة لا يجب أن تدل على خلاف ،، وذلك في قوله : يتنازعون فيها كأساً ،، فهل في هذا معنى الخلاف ..؟! والعياذ بالله ،، أظن الأمر واضح ،، |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 16 ( الجلساء 0 والعابرون 16) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
الأحاديث المشابهة | ||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
الكلمة وأخواتها في القرآن الكريم | زاهر | حلقة فقه اللغة ومعانيها | 19 | 03-04-2010 02:01 AM |
لمسات بيانية في آي القرآن الكريم | زاهر | حلقة البلاغة والنقد | 41 | 19-09-2008 04:16 PM |
دلالات الحذف في القرآن الكريم ، طلب مساعدة | قسورة | مُضطجَع أهل اللغة | 6 | 09-07-2008 10:25 PM |
(فَعل) و(أَفْعل) في القرآن الكريم | أبو عبد الله | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 0 | 24-06-2008 12:18 PM |