|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#16
|
|||
|
|||
![]() ليس لي خبرة بهذه المسالة ولكني أتذكر من أن جمعا من العلماء نصوا على أن الشافعيِّ كلامه حجة فى اللغة ما يجيب فضيلة الشيخ المنصور؟؟
|
#17
|
|||
|
|||
![]() قد ذكرتُ أن الشافعيَّ من من لا يُحتَجُّ بكلامِه. ومَن زعَم غيرَ ذلك فهو مخطئٌ. ولو أردتُّ بسطَ هذه المسألة، وتناولَ حججِها، ونقضَ شبهاتِ المخالفِ، لطالَ الكلامُ جِدًّا.
__________________
(ليس شيءٌ أضرَّ على الأممِ وأسرعَ لسقوطِها من خِذلان أبنائها للسانها وإقبالهم على ألسنةِ أعدائها)
|
#18
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ملحوظة عقدية بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأله وصحبه أجمعين، وبعد: بادئ ذي بدء أود أن أشكر - بعد شكر الله أولا وآخرا - إدارة هذا المنتدى على ما يقومونه لحفظ اللغة العربية الفصيحة والتي اختارها الله أن تكون لغة الإسلام، وهذا اختيار إلهي ليس للإنسان مجال فيه؛ ليعلم هذا الذين يدعون الناس إلى العامية. أما ملحوظتي في هذا البحث القيم - جزى الله الباحث خير الجزاء - هو أنه ورد عند تحقيق مادة اللغة - وتحديدا عند تصريفها ( والباحث كتب : تصريفه ) قوله : " والتاء فيها للمبالغةِ. وتكونُ المبالغةُ راجعةً إلى النفي، كما في قولِه تعالَى: وما ربُّك بظلامٍ للعبيدِ [فصلت: 46]" وهذا مما ذهب إليه بعض المفسرين قبل باحثنا، أن ( ظلام ) في الآية الكريمة للمبالغة، وهذا ليس بصحيح؛ إذ أنه لو كان كذلك لقلنا تفسيرا للآية: إن الله لا يبالغ في ظلم العبيد لكن ...، وسبحان الله وجل وتقدس من هذا الوصف السيئ الذي لا يليق بألوهيته وربوبيته وأسمائه الحسنى وصفاته العليا. والناظر الجيد في كتب اللغة يجد أن من أوجه النسبة وَزْنَ " فَعَّاَل "، وإذا كان الأمر كذلك فيمكن القول تفسيرا لكلمة " ظلَّام " الواردة في الآية الكريمة: إن الله لا ينسب إليه ظلم، وإن كان للباحث أو غيره رد مغاير لهذه الملحوظة فسأكون أول من سيقبله، إذ لست إلا طويلب علم تغرب عن وطنه للعلم والمعرفة. وشكرا |
#19
|
|||
|
|||
![]() بارك الله بكم
|
#20
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
من خلال استقراء المعجمات فقد ذهب الخليل بن أحمد (ت 175ه)، وأبو منصور الأزهري (ت 370ه)، وابن جني(ت 392ه)، وابن سيده(ت 458ه)، والزمخشري(ت 537ه)، وابن منظور (ت 711ه)، إلى أن اللغة مأخوذة من الفعل لَغَا يَلْغُو، بمعنى تكلم. وذهب ابن فارس (ت 395ه)، ونشوان الحِمْيَري(ت 573ه)، والفيومي(ت 770ه)، إلى أن كلمة لغة مشتقة من الفعل لَغِيَ يَلْغَى بالشيء، بمعنى: لَهِجَ، وأُغري، وأُولع به. وجمع الجوهري (ت 393ه)، وعنه الرازي (ت 666ه)، والزبيدي(ت1205ه) بين القولين. وليس هناك قول ثالث. |
#21
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وأنمارٌ وإن رغِمت أنوفٌ ![]() وعمرو بن الخُثارم كان طَبًّا ![]() وليس ابن الخُثارم في مَعَدٍّ ![]() لهم لُغَةٌ تُبَيِّنُ مَنْ أَبوهُم ![]() فهذا شاهد لا مرية فيه. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ وهذا شاهد أيضًا لأبي دهبل الـجُمَحي وهو معاصر لهما، ففي ديوانه برواية أبي عمرو الشيباني: "حدثنا مـحمد بن خلف عن أبي توبة عن أبي عمرو الشيباني قال: حدثنا موسى بن يعقوب قال: أنشدني أبو دهبل قصيدته التي يقول فيها: عجب ما عجب أعجبني ![]() قلت حدّث عن أناس نزلوا ![]() قلت بيّن ما هلا هل نزلوا ![]() لستُ أدري حين ولى عجلا ![]() قُلتُ هذي لُغَةٌ أُنكِرُها ![]() |
#22
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيكم.
وفي «سُنَنِ أبي دَاوُدَ» (428) عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ فَضالةَ، عن أَبِيهِ قالَ: (علَّمَني رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- فكانَ في ما علَّمَني: «وحافِظْ عَلَى الصَّلَوَاتِ الـخَمْسِ»، قالَ: قُلْتُ: إنَّ هذه ساعاتٌ لِي فيها أَشْغَالٌ، فمُرْني بأَمْرٍ جامِعٍ إذا أنا فَعَلْتُه أَجْزَأَ عَنِّي، فقال: «حافِظْ على العَصْرَيْنِ» -وما كانَتْ مِن لُغَتِنا- فقُلْتُ: وما العَصْرانِ؟ فقالَ: «صَلاةٌ قَبْلَ طُلوعِ الشَّمْسِ، وصَلاةٌ قَبْلَ غُروبِها»). |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|