|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
![]() |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#46
|
|||
|
|||
![]() هذا من مجزوء الطَّويل (!).
|
#47
|
|||
|
|||
![]() لعل البيت يستقيم هكذا :
فَقَالَتْ لِي : أَيَا اسْمَاعِيلُ صَبْرَا ![]() ![]() ![]() ويكون من بحر الوافر .. |
#48
|
|||
|
|||
![]() هذه أبيات من تأليفي إن كان الموضوع يسمح بذلك، أقلّب فكري في المراجع كلِّها===لأجْمَعَ أضدادًا كأنّيَ نافضُفإن لم يسمح فلكم حرية نقلها لموضوع منفصل: ألا أيّها القلب المُعَنَّـى بدائه===كأنّك محمومٌ أصابته نافضُ لقد كنْتَ في الأفراح تَرْفُلُ زاهيًا===فمالي أراك اليومَ ثوبُكَ نافضُ نافض الأولى : الرائد الذي يبعثه القوم ليستقصي لهم الطريق نافض الثانية : حمى النافض نافض الثالثة : يقال ثوبٌ نافضٌ أي ذهب صبغُه وتغير لونُه |
#49
|
|||
|
|||
![]() وقلت:
ذهبتُ إلى مُفْتٍ لأطلبَ حاجةً==لهُ لحيةٌٌ بيضاءُ كَثَّاءُ فارضُ حادثْتُه حيناً فأدركتُ أنّه==بشتَّى مغاليقِ الفرائضِ فارضُ ودار حديثٌ بيننا حَوْلَ بَهْمَةٍ==وعن سرِّ قولِ اللّهِ؛ بِِكرٌ وفارضُ 1 - لِحْية فارض: ضَخْمة عظيمة 2 - رجل فارِض: عالِمٌ بالفَرائضِ 3 - بقرةٌ فارض: مُسِنّة |
#50
|
|||
|
|||
![]() وقلتُ:
أحِبُّ في الناس سَرْوًا(1)===يعلو بهم كالسَّرْوِ(2) أمّا الذين تَسَرَّوْا===وصوتُهم كالسَّرْوِ(3) فلا أحبُّ لِقاهُمْ===لأنّهم كالسِّرْوِ(4) 1 - السَّرْوُ ← السخاء في مروءة 2 - السَّرْوُ ← شجر معروف مرتفع. 3 - السَّرْوُ ← صوت الجراد 4 - السِّرْوُ ← صغار الجراد حين يخرج من بيضه. --------- تسرَّوا (تَسَرَّى) ← تكلَّفَ السخاءَ والمروءة.. والمقصود في البيت من يتسرّى لمنفعة آنية ولهدف غير نبيل أما في سعة النثر فأقول: إن تكلُّفَ الأخلاق الحميدة جميل فمن كان بخيلا فعليه تكلف الكرم، ومن كان جبانا فعليه تكلف الشجاعة، ومن كان جهولا فعليه تكلف الحلم؛ فإن الإدمان على تكلُّف الصفات الحميدة يجعل صاحبه يرثها حتى تصبح طبعا فيه. |
#51
|
|||
|
|||
![]() ذكرَ ابنُ السَّمعانيِّ ![]() ![]() ![]() ![]() أنَّ أبا الخطَّابِ جاءَه استفتاءٌ في بيتَينِ مِن شِعرٍ ، وهُـمـا: قُـلْ لِلإِمَـامِ أَبي الـخَطَّـابِ مَسأَلـةٌ ... جَاءتْ إِلَيكَ ومَا يُرجَى سِوَاك لَـهَا مَـاذا عَلَى رَجُلٍ رَامَ الصَّـلَاةَ فَـمُـذْ ... لَاحَتْ لِنَـاظِـرِهِ ذَاتُ الـجَمَالِ لَـهَا فكتبَ عليها أَبُو الخطَّابِ: قُلْ لِلأَدِيبِ الَّذي وَافَـى بِمَـسأَلـةٍ ... سَرَّتْ فُؤَاديَ لَـمَّا أَن أصَخْتُ لَـهَا إِنَّ الَّـذي فَـتَـنَــتْـهُ عَنْ عِـبَـادَتِـهِ ... خَرِيدةٌ ذَاتُ حُسْنٍ فَـانْـثَنى وَلَـهَا إِنْ تَابَ ثُـمَّ قَـضَى عَـنْـهُ عِـبَـادَتَـهُ ... فَرَحْمَـةُ الله تَغْشَى مَن عَصَى وَلَـهَا ![]() ![]() ![]()
__________________
... .....
|
#52
|
|||
|
|||
![]() وقلتُ في بَيانِ بَعضِ صِفاتِ طَالبِ العِلْمِ وضدِّه : سَؤُولٌ خَـلُوقٌ طَالِبٌ ذُو نَجَـابَـةٍ ...... إِذَا قُلْتَ تِـهْ أَتَى وَ إِنْ قِيلَ مَهْ يَعِي حَقِـيقٌ بِـنَـيـلِ مَـا يَـرُومُ وَضِـدُّهُ ...... شَـرُودٌ وَشَـيْخُـهُ بِـأَعْـسَرِ مَهْـيَـعِ .. ( كتبت هذين البيتين قبل قليل ) .. ....................... ته : (تِ ) فعل أمر من ( أتى ) ، والهاء للسكت .
__________________
... .....
|
#53
|
|||
|
|||
![]() يا لها من روضة غنَّاء بارك الله فيكم
|
#54
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
جعلتُ هديَّتي لكمُ سِواكَا ![]() بعثتُ إليكَ عودًا من أراكٍ ![]() [ " روح الرُّوح ": 1/412 ]. |
#55
|
|||
|
|||
![]() ![]() ![]() ![]() في شرح درة الغواص من لطائف أبي علي الباخرزي : ملئت زوزن من سادة .... لهم نفوس بالعلا عارفات ما أغتدي إلا ومن عندهم ..... عارفة عندي بل عارفات قد بقي الفخر بهم والندى ...... في الناس والبخل مع العار فات العلامة سيدي محمد بن الشيخ سيدي : أدمعا تبقيان بغرب عين ............ وقد عاينتما دار الكنين أليس من الوفاء لقاطنيها ........... إذالة ما يصان بكل عين بلى إن البكاء على المغاني ..... بمنهاج الصبابة فرض عين وله يصف صوت مغن أشج: صوت الأشج هنيهات فأحيانا ......... كنا من الحزن أمواتا فأحيانا يا حسن ترداده فوق الكثيب لنا ........ " تأتيك من قبل الريان أحيانا" وللنابغة في رثاء شيخه أحمد بن العاقل من قصيدته المشهورة الطويلة التي ضمن فيها أشطارا من الألفية : يا أسف الدين وكل عاقل .... على وفاة شيخنا ابن العاقل يا أسف المنطق والكلام .... كم بهما أصبح من كِلام لموته قد ريعت الف روع .... على أصول الفقه والفروع لو كان يفدى بكذا ما ذهبا .... لو كان مثل ملء الأرض ذهبا الأبيات في كتاب الوسيط وقرأت في كتاب التحفة اللطيفة للسخاوي : كيف الهوى ومشيبي وخطا ... وحمامي دب نحوي وخطا أمشيب وتصاب بالهوى ....... ذاك والله ضلال وخطا وقرأت في معجم البلدان في قصة : وعدت بأن تزوري بعد شهر .... فزوري قد تقضّى الشهر زور وموعد بيننا نهر المعلّى ......... إلى البلد المسمى شهرزوري فأشهر صدّك المحتوم حق .... وشهر وصلك شهر زور وقد قال الحريري في أبياته المشهورة : سم سمة تحمد آثارها .... واشكر لمن أعطى ولو سمسمه والمكر مهما استطعت لا تأته ...لتقتني السؤدد والمكرمه وقال البستي كما في شرح درة الغواص : عجبت من أمر فظيع قد حدث .... أبو تميم وهو شيخ لا حدث قد حبس الأصلع في بيت الحدث وهذا الموضوع مفيد وشيق ولم أره إلا هذه الأيام مع أنه افتتح منذ فترة |
#56
|
|||
|
|||
![]() قال شمس الدين الكوفي الواعظ في رثاء بغداد وأهلها بعد سقوط الخلافة العباسية في مطلع قصيدة :
إن لم تقرّح أدمعي أجفاني ..... من بعد بُعدكمُ فما أجفاني |
#57
|
|||
|
|||
![]() وقالَ بعضُهم : تَـمَنَّيتَ أَن تَـحـيا حيـاةً شهـيَّـةً ![]() وهَيهاتَ هذا الدَّهرُ سِجنٌ وقَلَّما ![]() انظر : ( الغرر على الطرر : 1/25 ) ![]() ![]() ![]()
__________________
... .....
|
#58
|
|||
|
|||
![]() من ذلك قول ابن حزم :
ومن كان نقل الزور أمضى سِلاحه ....... كمثل الحبارى تتقي بسُلاحها في القاموس بعدما ذكر السِلاح : وكغراب النجو |
#59
|
|||
|
|||
![]() قال أبو الحسن علي بن عبد الغني الكفيف المعروف بالحصري
يا أديباً ملكتني ... في يديه المكرمات ليت قوماً دأبهم في ... وفيك المكر ماتوا وقال يا من تكحل طرفها ... بالسحر لا بالإثمد نفسي كما عذبتها ... وقتلتها بالإثم دي قال الشريف المرتضى زورة زورت علي ولو كانت ... يقيناً لما شفت بعض ما بي آخر عمت عوارفه فما من موضع ... إلا ونائله إليه موضع ابن دراج خوصٌ نفحن بنا البرى حتى انثنت ... أشلاؤهن كمثل أنصاف البرى قال الوزير أبو الفضل محمد بن عبد الواحد البغدادي ومحطوطة المتنين مهضومة الحشا ... منعمة الأرداف تدمي من اللمس إذا ما دخان الند من جيبها علا... على وجهها أبصرت غيماً على الشمس من كتاب لطائف من الذخيرة |
#60
|
|||
|
|||
![]() في لسان العرب ج 4 ص 268-269عن ابن بري قال وهذه الأبيات تجمع معاني الخال:
أتعرف أطلالا شجونك بالخال .... وعيش زمان كان في العصر الخالي؟ الخال الأول مكان والثاني الماضي ليالي ريعان الشباب مسلط .... عليّ بعصيان الإمارة والخال الخال اللواء وإذ أنا خدن للغوي أخي الصبا .... وللغزِل المرّيح ذي اللهو والخال الخال الخيلاء وللخود تصطاد الرجال بفاحم ..... وخد أسيل كالوذيلة ذي خال الخال الشامة إذا رئمت ربعا رئمت رباعها ..... كما رئم الميثاء ذو الرثية الخالي الخالي العازب ويقتادني منها رخيم دلالها...... كما اقتاد مهرا حين يألفه الخالي الخالي من الخلاء زمان أُفدّى من مراح إلى الصبا .... بعمّيَ من فرط الصبابة والخال الخال أخ الأم وقد علمت أني وإن ملت للصبا .... إذا القوم كعّوا لست بالرعش الخال الخال المنخوب الضعيف ولا أرتدي إلا المروءة حلة ... إذا ضن بعض القوم بالعصب والخال الخال نوع من البرود وإن أنا أبصرت المحول ببلدة ... تنكبتها واشتمت خالا على خال الخال السحاب فحالف بحلفي كل خرق مهذب ... وإلا تحالفني فخال إذا خال من المخالات وما زلت حلفا للسماحة والعلى ... كما احتلفت عبس وذبيان بالخال الخال موضع وثالثنا في الحلف كل مهند ........ لما يرم من صم العظام به خالي أي قاطع وفي تاج العروس ج3 ص 461 وهو يعدد معاني غرب قال: ولله در الخليل بن أحمد حيث يقول : يا ويح قلبي من دواعي الهوى .... إذ رحل الجيران عند الغروبْ أتبعتهم طرفي وقد أزمعوا ...... ودمع عينيّ كفيض الغروبْ بانوا وفيهم طفلة حرة ....... تفترّ عن مثل أقاحي الغروبْ الأول غروب الشمس والثاني الدلاء العظيمة والثالث الوهدة المنخفضة فكمل بذلك ثلاثون ثم إني وجدت في شرح البديعية لبديع زمانه علي بن تاج الدين القلعي المكي قال ما نصه في سانحات دمى القصر للعلامة درويش أفندي الطالوي ![]() لقد ضاء شرق الكون وانسل غربُه .. فلم يدر أيما شرقه ثم غربُه وسائل وصل منه لما رأى الجفا .... بما قد جرى من بعده سال غربه يمر عليه الحتف في كل ساعة ...... ولكن بحجب السقم يمنع غربه تدلى إليه عندما لاح فقده ........بثغر شنيب قد روى الغل غربه فكتبت إليه بهذه الأبيات العربية التي هي لا شرقية ولا غربية وهي : أمن رسم دار كاد يشجيك غربه ...نزحت ركيّ الدمع إن سال غربه ....إلخ وساق في التاج القصيدة فمن أراد الاطلاع عليها فعليه به ثم قال بعد ذلك فزاد على المصنف فيما أورده عرق الجبين والنوم وأعلى الماء والجري فصار المجموع أربعة وثلاثين معنى للفظ الغرب والله أعلم |
![]() |
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 3 ( الجلساء 0 والعابرون 3) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|