|
|
الانضمام | الوصايا | محظورات الملتقى | المذاكرة | مشاركات اليوم | اجعل الحلَقات كافّة محضورة |
|
أدوات الحديث | طرائق الاستماع إلى الحديث |
#1
|
|||
|
|||
هل من ناصح يرشدني إلى أروع قصائد المتنبي لأحفظها ؟
لست من الذين يعنون الشعر والأدب فيحفظونه ،أو يدرسونه ، ولكني أقرأه بعض أو قات الاستراحة فيعجبني كثيرا ، ولقد أعجبني من ضمن ماأعجبني( ديوان المتبني ) فنشأ علي أن أحفظ قصائد مختارة من شعره. فهل من خبير به يشير إلي أروع قصائده لأحفظها ؟ وسأدعو له إن شاء الله .
|
#2
|
|||
|
|||
هذه مختارات من رائق شعر المتنبي ، للأستاذة عائشة - بارك الله فيها - تجدها في هذا الرابط :
http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=1488
__________________
... .....
|
#3
|
|||
|
|||
وقد صنفت في هذا الباب مصنفات جمة .
|
#4
|
|||
|
|||
يبدو من عنوان سؤالي جيدا أنني كنت أريد قصائد كاملة لا أبيات متقطعة كما أنني لم أشترط أبيات الحكمة فقط بل أريد الهجاء ،والغزل ،والرثاء وكل أضرب الشعر من شعر المتنبي هذا لأنني أريد أن أرفع من حصيلتي الأدبية ولست مستعدا الآن لأحفظ كتبا مثل : ديوان الحماسة ،والمفضليات، وديوان المتنبي فلوأ وضحت مطلبي أكثر إنني أعجبتني قصائدمن شعر المتنبي منها قصيدته التي مطلعها :
مَلُومُكُمَا يَجِلُّ عَنِ المَلامِ وَوَقْعُ فَعَالِهِ فَوْقَ الكَلامِ ذَرَاني وَالفَلاةَ بِلا دَليلٍ......وَوَجْهي وَالهَجِيرَ بِلا لِثَامِ فإنّي أسْتَرِيحُ بذي وَهَذاوَأتْعَبُ بالإنَاخَةِ وَالمُقَامِ كاملة جميع أبياتها وكذا قصيدة : وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ ما لي أُكَتِّمُ حُبّاً قَدْ بَرَى جَسَدي وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ وأريد خمس قصائد أو عشرة مثلها لكن مهمه وجيدة ولعلكم فهمتموني وجزاكم الله خيرا . وكتاب الأخت عائشة _جزاها الله خيرا _ رأيته وحملته من قبل . و |
#5
|
|||
|
|||
فهل من مجيب ؟
|
#6
|
|||
|
|||
ديوان المتنبي حافلٌ بالقصائد الجِياد، ولا ندري ما نختارُ منها.
ولستُ أهلاً للإفادة في هذا. ولكن لعلك تحفظ هذه القصائد -على سبيل المثال-: 1- أُحادٌ أم سداسٌ في أحاد لُييلتنا المنوطة بالتَّنادي 2- على قدرِ أهل العزمِ تأتي العزائمُ وتأتي على قَدْرِ الكرامِ المكارمُ 3- بغيرِكَ راعيًا عبثَ الذئابُ وغيرك صارِمًا ثلمَ الضرابُ 4- غيري بأكثر هذا الناس ينخدعُ إن قاتلوا جبنوا أو حدَّثوا شجعوا 5- الرأي قبل شجاعة الشجعان هو أول وهي المحلُّ الثاني 6- نعدُّ المشرفيَّة والعوالي وتقتلُنا المنون بلا قتالِ 7- ومنزلٍ ليس لنا بمنزلِ ولا لغير الغاديات الهُطَّلِ 8- في الخدِّ أن عزم الخليطُ رحيلا مطرٌ تزيد به الخدودُ مُحولا 9- أغالبُ فيك الشَّوقَ والشوق أغلبُ وأعجبُ من ذا الهجرِ والوصلُ أعجبُ 10- كفى بك داءً أن ترى الموتَ شافيا وحسبُ المنايا أن يكنَّ أمانيا |
#7
|
|||
|
|||
قد أحسنت الأستاذة عائشة.
ومنها: عيد بأية حال عدت يا عيد بما مضى أم لأمر فيك تجديد ومنها: فدى لك من يقصر عن مداكا فلا ملك إذن إلا فداكا ومنها: بم التعلل لا أهل ولا وطن ولا نديم ولا كأس ولا سكن |
#8
|
|||
|
|||
بارك الله فيكما وجزاكما الله_ عني وعن جميع جلساء الملتقى_خيرا كثيرا
لكن بقي من بغيتي شيء وهو أني لا أمتلك متن ديوان المتنبي حتى ولا شرحا مضبوط المتن فكيف أصل إلى تلك القصائد مضبوضة منقحة ،ومصححة تصلح لأن يحفظ منها ؟ وهل يمكن لكما أن تكتبا لي هذه القصائد كماسبق أن عملتما في كتابيكما عروق الذهب، وأبيات الحكمة في شعر المتنبي. أو دلاني على كتاب مطبوع يتضمن تلك القصائد مضبوطة وبارك الله فيكما . |
#9
|
|||
|
|||
هذا ( ديوان المتنبي ) بتحقيق عبد الوهاب عزام ، وضعته لنا الأخت الفاضلة عائشة :
http://www.ahlalloghah.com/showpost....16&postcount=2
__________________
... .....
|
#10
|
|||
|
|||
قمت بتنزيل الكتاب وتصفحته فما أعجبني ولم يضبط بشكل جيد
ويمكن القول أن هذه النسخة رديئة ولا تصلح للحفظ وبارك الله فيك يا أبا إبرا هيم |
#11
|
|||
|
|||
في الحقيقة لم أنظر في هذه الطبعة ، وإنما وضعت رابطها حين ذكر بعضهم أنها أحسن طبعات الديوان .
ولعلك أخي الكريم تستعين بشروح الديوان - وهي كثيرة - في ضبط ما يشكل عليك ، وإن أردت شيئا من تلك الشروح فاستعمل طريقة البحث المخصص للملتقى ، فاكتب في خانة البحث ( ديوان المتنبي ) وستجد روابط للأحاديث المتعلقة بالديوان وشروحه في الملتقى .
__________________
... .....
|
#12
|
|||
|
|||
أنصحكبهذهالقصيدةوبعدها(الدرة)على قدر أهل العزم وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ ما لي أُكَتِّمُ حُبّاً قَدْ بَرَى جَسَدي وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ إنْ كَانَ يَجْمَعُنَا حُبٌّ لِغُرّتِهِ فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ قد زُرْتُهُ وَسُيُوفُ الهِنْدِ مُغْمَدَةٌ وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ فكانَ أحْسَنَ خَلقِ الله كُلّهِمِ وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ فَوْتُ العَدُوّ الذي يَمّمْتَهُ ظَفَرٌ في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ قد نابَ عنكَ شديدُ الخوْفِ وَاصْطنعتْ لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ أَلزَمتَ نَفسَكَ شَيئاً لَيسَ يَلزَمُها أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ أكُلّمَا رُمْتَ جَيْشاً فانْثَنَى هَرَباً تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ عَلَيْكَ هَزْمُهُمُ في كلّ مُعْتَرَكٍ وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا أمَا تَرَى ظَفَراً حُلْواً سِوَى ظَفَرٍ تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ يا أعدَلَ النّاسِ إلاّ في مُعامَلَتي فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ أُعِيذُها نَظَراتٍ مِنْكَ صادِقَةً أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ وَمَا انْتِفَاعُ أخي الدّنْيَا بِنَاظِرِهِ إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ سَيعْلَمُ الجَمعُ ممّنْ ضَمّ مَجلِسُنا بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ أنَا الذي نَظَرَ الأعْمَى إلى أدَبي وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ وَجاهِلٍ مَدّهُ في جَهْلِهِ ضَحِكي حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ إذا رَأيْتَ نُيُوبَ اللّيْثِ بارِزَةً فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ وَمُهْجَةٍ مُهْجَتي من هَمّ صَاحِبها أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ رِجلاهُ في الرّكضِ رِجلٌ وَاليدانِ يَدٌ وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ وَمُرْهَفٍ سرْتُ بينَ الجَحْفَلَينِ بهِ حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ الخَيْلُ وَاللّيْلُ وَالبَيْداءُ تَعرِفُني وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ صَحِبْتُ في الفَلَواتِ الوَحشَ منفَرِداً حتى تَعَجّبَ مني القُورُ وَالأكَمُ يَا مَنْ يَعِزّ عَلَيْنَا أنْ نُفَارِقَهُمْ وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ مَا كانَ أخلَقَنَا مِنكُمْ بتَكرِمَةٍ لَوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمرِنَا أمَمُ إنْ كانَ سَرّكُمُ ما قالَ حاسِدُنَا فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ وَبَيْنَنَا لَوْ رَعَيْتُمْ ذاكَ مَعرِفَةٌ إنّ المَعارِفَ في أهْلِ النُّهَى ذِمَمُ كم تَطْلُبُونَ لَنَا عَيْباً فيُعجِزُكمْ وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ ما أبعدَ العَيبَ والنّقصانَ منْ شرَفي أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ لَيْتَ الغَمَامَ الذي عندي صَواعِقُهُ يُزيلُهُنّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَمُ أرَى النّوَى يَقتَضيني كلَّ مَرْحَلَةٍ لا تَسْتَقِلّ بها الوَخّادَةُ الرُّسُمُ لَئِنْ تَرَكْنَ ضُمَيراً عَنْ مَيامِنِنا لَيَحْدُثَنّ لمَنْ وَدّعْتُهُمْ نَدَمُ إذا تَرَحّلْتَ عن قَوْمٍ وَقَد قَدَرُوا أنْ لا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ شَرُّ البِلادِ مَكانٌ لا صَديقَ بِهِ وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ وَشَرُّ ما قَنّصَتْهُ رَاحَتي قَنَصٌ شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ بأيّ لَفْظٍ تَقُولُ الشّعْرَ زِعْنِفَةٌ تَجُوزُ عِندَكَ لا عُرْبٌ وَلا عَجَمُ هَذا عِتابُكَ إلاّ أنّهُ مِقَةٌ قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ |
#13
|
|||
|
|||
__________________
. " ومن تفكّر في المُرتفعين في الهِمم علِمَ أنهم كهو من حيث الأهليّة ، والآدميّة ؛ غير أنّ حُب البَطالةِ ، والراحة جَنَيا عليه فأوثقاه ، فساروا وهو قاعد ، ولو حرّك قَدَم العزم لوصل ! . " ابن الجوزي الطب الروحاني (ص/55)
|
الذين يستمعون إلى الحديث الآن : 1 ( الجلساء 0 والعابرون 1) | |
أدوات الحديث | |
طرائق الاستماع إلى الحديث | |
|
|
الأحاديث المشابهة | ||||
الحديث | مرسل الحديث | الملتقى | مشاركات | آخر مشاركة |
أتذكر عهدنا أم أنت ناسي ( أبيات من كلماتي تنتظر نقدكم وتوجيهكم ) | سلسبيل | حلقة العروض والإملاء | 12 | 11-02-2009 08:28 PM |
سؤال : هل يجوز إعمال ( إن ) المخففة إذا جاء بعدها فعل ناسخ ؟ | صلوا على النبي المختار | حلقة النحو والتصريف وأصولهما | 4 | 23-01-2009 03:50 AM |